eitaa logo
أخٌ‌في‌الله
10.3هزار دنبال‌کننده
73.7هزار عکس
43.6هزار ویدیو
180 فایل
اینجا از #زندگی_سگی_اسرائیلیها میگوییم و #حقیقت_اسرائیل را فاش میکنیم ما #دردفلسطین داریم تماس باما در تلگرام: T.me/akhonfellah
مشاهده در ایتا
دانلود
ضمن معركة طوفان الأقصى سرايا القدس-كتيبة جنين : مجاهدو الكتيبة يواصلون التصدي لقوات الإحتلال المعادية بالعبوات الناسفة وصليات مكثفة من الرصاص على عدة محاور وجبهات وقد تم تحقيق اصابات مؤكدة في صفوف قوات الاحتلال وتكبيدهم خسائر فادحة.
صادر عن كتائب القسام: منذ صباح اليوم تمكن مجاهدونا من تدمير منزل تحصن به جنود الاحتلال وإيقاعهم بين قتيل وجريح وتدمير 21 آلية صهيونية كلياً أو جزئياً في كافة محاور التوغل في قطاع غزة.
مراسل المنار : تفعيل القبة المعادية الحديدية في أجواء القطاع الغربي عند الحدود اللبنانية مع
بيان نعي الشهداء للشعب والأمة {مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ رِجَالࣱ صَدَقُوا۟ مَا عَـٰهَدُوا۟ ٱللَّهَ عَلَیۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن یَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُوا۟ تَبۡدِیلࣰا} بكلّ معاني الفخر والاعتزاز، وبمزيدٍ من الإيمان والإصرار على مواصلة درب الشهداء، ننعى إلى شعبنا الفلسطيني في كلّ ساحات الوطن وخارجه، وأمَّتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم، القائد المجاهد، والقامة الوطنية الكبيرة: الشهيد الشيخ صالح العاروري (أبو محمَّد) نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قائد الحركة في الضفة الغربية. وإخوانه القادة/ القائد القسامي سمير فندي - أبو عامر القائد القسامي عزام الأقرع - أبو عمار وعدد من إخوانهم من كوادر وأبناء الحركة، وهم: الأخ الشهيد محمود زكي شاهين الأخ الشهيد محمد بشاشة الأخ الشهيد محمد الريس الأخ الشهيد احمد حمود الذين ارتقوا إلى ربهم شهداء، مساء اليوم الثلاثاء، في العاصمة اللبنانية بيروت، إثر عملية اغتيال جبانة، نفذها العدو الصهيوني، في عدوان همجي وجريمة نكراء تثبت مجدّداً دمويته التي يمارسها على شعبنا في غزة والضفة والخارج وفي كل مكان. أبناء شعبنا المجاهد: نؤكّد أنَّ اغتيال الاحتلال الصهيوني للأخ القائد الوطني الكبير المجاهد الشيخ صالح العاروري، وإخوانه من قادة الحركة وكوادرها ، على الأراضي اللبنانية هو عمل إرهابي، مكتمل الأركان وانتهاك لسيادة لبنان، وتوسيع لدائرة عدوانه على شعبنا وأمتنا. ويتحمّل مسؤولية تداعياته الاحتلال الصهيوني النازي، ولن يُفلحح في كسر إرادة الصمود والمقاومة لدى شعبنا ومقاومته الباسلة. لقد امتزجت الدماء الطاهرة للقائد الشهيد الشيخ صالح العاروري وإخوانه مع دماء عشرات الآلاف من شهداء شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والخارج ودماء شهداء الأمة في معركة طوفان الأقصى من أجل فلسطين والأقصى. لقد مضى القائد الشيخ صالح العاروري، وإخوانه إلى ربّهم شهداء، بعد حياة حافلة بالتضحية والجهاد والمقاومة والعمل من أجل فلسطين، وفي القلب منها القدس والمسجد الأقصى المبارك، ونالوا أسمى أمانيهم على درب ذات الشوكة، وتركوا من خلفهم رجالاً أشدّاء يحملون الرّاية من بعدهم، ويكملون المسيرة، دفاعاً عن شعبنا وأرضنا ومقدساتنا حتى التحرير والعودة بإذن الله. وإن حركة تقدم قادتها ومؤسسيها شهداء من أجل كرامة شعبنا وأمتنا لن تهزم أبداً وتزيدها هذه الاستهدافات قوة وصلابة وعزيمة لا تلين، هذا هو تاريخ المقاومة والحركة بعد اغتيال قادتها أنها تكون أشد قوة وإصراراً. تقبل الله القائد الشهيد الشيخ أبو محمّد وإخوانه ورفاقه وأسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة. وإنّه لجهادٌ، نصرٌ أو استشهاد حركة المقاومة الإسلامية حماس
حركة حماس نتقدم في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى الشعب اللبناني، والإخوة في المقاومة الإسلامية وقيادة حزب الله، بأحر التعازي، باستشهاد القائد وسام طويل، الذي ارتقى في عملية اغتيال جبانة نفّذها جيش الاحتلال الإرهابي في جنوبي لبنان اليوم، أثناء قيامه بواجبه الجهادي في نصرة وإسناد غزة، في وجه العدوان الصهيوني الفاشي. نؤكد ان تصعيد العدو الصهيوني لعدوانه واستهدافه لقيادات المقاومة في مختلف الساحات، لن يردع قوى المقاومة، التي ستواصل استهدافها لهذا العدو المتغطرس، وتدفيعه ثمن جرائمه وانتهاكاته.
بأسمى آيات الفخر والاعتزاز تزُف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا الفلسطيني المجاهد وإلى الأمتين العربية والإسلامية كلاً من الشهيدين المجاهدين: - محمد موسى فارس ( 39 عام ) "أبو جهاد" . - سليمان شحادة سليمان (33 عام) "أبو طالب". من أبطال كتيبة الشهيد علي الأسود – ساحة سورية. واللّذين ارتقيا على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائهما واجبهما القتالي، وتؤكد سرايا القدس أنها ستبقى ثابتة على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير والعودة.
صادر عن حركة حماس: - ننعى الشهيد القائد الكبير في حزب الله "طالب عبد الله"، الذي ارتقى دفاعاً وإسناداً وبمشاركة بطولية في معركة شعبنا الفلسطيني، وبعد حياة جهادية حافلة في ضرب العدو، ودكّ معاقله في جنوب لبنان وشمال فلسطين المحتلة. - ننعى الشهيد الكبير بكلّ إيمان وتسليم ويقين بالله، بأنَّ طريق تحرير القدس والأقصى يمرّ عبر تظافر جهود وتضحيات ودماء قوى المقاومة من أبناء شعبنا الفلسطيني وأمَّتنا العربية والإسلامية.
صادر عن حركة حماس: مجزرة مواصي خانيونس استمرار للإبادة النازية ضد شعبنا، والإدارة الأمريكية شريك مباشر في هذه الجريمة ندين بأشد العبارات مجزرة مواصي خانيونس المروّعة والتي تشكّل تصعيداً خطيراً في مسلسل الجرائم والمجازر غير المسبوقة في تاريخ الحروب، والتي تُرتَكَب في قطاع غزة على يد النازيين الجدد. هذه المجزرة البشعة التي يرتكبها "جيش" الاحتلال الصهيوني، استهدفت منطقة المواصي غرب مدينة خانيونس، وهي منطقة صنّفها "جيش" الاحتلال على أنها "مناطق آمنة"، ودعا المواطنين للانتقال إليها، حيث استهدفت طائرات ومدفعية ومُسَيَّرات الاحتلال بشكل مكثّف ومتتالٍ خيام النازحين بمختلف أنواع الأسلحة، ليسقط مئات الشهداء والجرحى من المدنيين الأبرياء العزل. إن ادعاءات الاحتلال حول استهداف قيادات إنما هي ادعاءات كاذبة، وهذه ليست المرة الاولى التي يدعي فيها الاحتلال استهداف قيادات فلسطينية، ويتبين كذبها لاحقًا، وإن هذه الإدعاءات الكاذبة إنما هي للتغطية على حجم المجزرة المروعة. إن مجزرة مواصي خانيونس؛ والتي استهدفت منطقة تكتظ بأكثر من ثمانين ألفاً من النازحين؛ هي تأكيدٌ واضحٌ من الحكومة الصهيونية، على مضيها في حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني، عبر الاستهداف المتكرر والممنهج للمدنيين العزل، في الخيام ومراكز النزوح والأحياء السكنية، وارتكاب أبشع الجرائم بحقّهم، غير مكترثةٍ بدعوات وقف استهداف المدنيين الأبرياء، أو ملتفتة لأيٍ من قوانين الحروب التي تفرِض حمايتهم. إن هذا الاستهتار بالقانون والمعاهدات الدولية، والانتهاكات الواسعة ضد المدنيين العزل، لم تكن لتتواصَل، لولا الدعم الذي توفره الإدارة الأمريكية لحكومة المتطرفين الصهاينة وجيشها الإرهابي، عبر تغطية جرائمها، ومدها بكل سبل الإسناد السياسي والعسكري، وشلّ يد العدالة الدولية عن القيام بدورها تجاه هذه الجرائم، وهو ما يجعلها شريكةً بشكلٍ كامل فيها.