eitaa logo
محتوای روضه و منبر
2.1هزار دنبال‌کننده
2.7هزار عکس
2.1هزار ویدیو
1.4هزار فایل
ارسال محتوای تبلیغی برای روحانیون، مبلغین، طلاب دعوت به گروه محتوای تبلیغی مناسبتی از طریق لینک https://eitaa.com/joinchat/387842242Ceeb934db50 دعوت به کانال محتوای روضه https://eitaa.com/joinchat/1969356889C89c77887dd
مشاهده در ایتا
دانلود
متن کامل دعای روز عرفه
دعای عرفه4.pdf
1.37M
🔴فایل pdf - دعای (چهار قالب)
🌷دعای امام حسین ع در روز عرفه 🌷 ✨بسم الله الرحمن الرحیم ✨ 🌸اَلْحَمْدُ لله الَّذى لَیْسَ لِقَضآئِهِ دافِعٌ وَلا لِعَطائِه ِ مانِعٌ وَلا کَصُنْعِهِ صُنْعُ صانِعٍ وَهُوَ الْجَوادُ الْواسِعُ فَطَرَ اَجْناسَ الْبَدائِعِ واَتْقَنَ بِحِکْمَتِهِ الصَّنائِعَ لا تَخْفى عَلَیْهِ الطَّلایِـعُ وَلا تَضیعُ عِنْدَهُ الْوَدائِعُ جازى کُلِّ صانِعٍ وَرائِشُ کُلِّ قانعٍ وَراحِمُ کُلِّ ضارِعٍ وَمُنْزِلُ الْمَنافِعِ وَالْکِتابِ الْجامِعِ بِالنُّورِ السّاطِعِ وَ هُوَ لِلدَّعَواتِ سامِعٌ وَلِلْکُرُباتِ دافِعٌ وَلِلدَّرَجاتِ رافِع وَلِلْجَبابِرَهِ قامِعٌ فَلا اِلهَ غَیْرُهُ وَلا شَىْءَ یَعْدِلُهُ وَلَیْسَ کَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ السَّمیعُ الْبَصیرُاللَّطیفُ الْخَبیرُ وَهُوَ عَلى کُلِّشَىْءٍ قَدیرٌ اَللّهُمَّ اِنّى اَرْغَبُ إِلَیْکَوَاَشْهَدُ بِالرُّبُوبِیَّهِ لَکَ مُقِرّاً بِاَنَّکَ رَبّى وَ اِلَیْکَ مَرَدّى اِبْتَدَاْتَنى بِنِعْمَتِکَ قَبْلَ اَنْ اَکُونَ شَیْئاً مَذْکُورا وَخَلَقْتَنى مِنَ التُّرابِ ثُمَّ اَسْکَنْتَنِى الاَْصْلابَ آمِناً لِرَیْبِ الْمَنُونِ وَاخْتِلافِ الدُّهُورِ وَالسِّنینَ، فَلَمْ اَزَلْ ظاعِناً مِنْ صُلْبٍ اِلى رَحِمٍ فى تَقادُمٍ مِنَ الاَْیّامِ الْماضِیَهِ وَالْقُرُونِ الْخالِیَهِ لَمْ تُخْرِجْنى لِرَاْفَتِکَ بى وَلُطْفِکَ لى وَاِحْسانِکَ اِلَىَّ فى دَوْلَهِ اَئِمَّهِ الْکُفْرِ الَّذینَ نَقَضُوا عَهْدَکَ وَکَذَّبُوا رُسُلَکَلکِنَّکَ اَخْرَجْتَنى لِلَّذى سَبَقَلى مِنَ الْهُدَى الَّذى لَهُ یَسَّرْتَنى وَفیهِ اَنْشَاءْتَنى وَمِنْ قَبْلِ ذلِکَ رَؤُفْتَ بى بِجَمیلِ صُنْعِکَ وَسَوابِـغِ نِعَمِکَ فابْتَدَعْتَ خَلْقى مِنْ مَنِىٍّ یُمْنى وَاَسْکَنْتَنى فى ظُلُماتٍ ثَلاثٍ بَیْنَ لَحْمٍ وَدَمٍ وَجِلْدٍ، لَمْ تُشْهِدْنى خَلْقى وَلَمْ تَجْعَلْ اِلَىَّ شَیْئاً مِنْ اَمْرى ثُمَّ اَخْرَجْتَنى لِلَّذى سَبَقَ لى مِنَ الْهُدى اِلَى الدُّنْیا تآمّاً سَوِیّاً وَحَفِظْتَنى فِى الْمَهْدِ طِفْلاً صَبِیّاً وَرَزَقْتَنى مِنَ الْغِذآءِ لَبَناً مَرِیّاً وَعَطَفْتَ عَلَىَّ قُلُوبَ الْحَواضِنِ وَکَفَّلْتَنى الاُْمَّهاتِ الرَّواحِمَ وَکَلاَْتَنى مِنْ طَوارِقِ الْجآنِّ وَسَلَّمْتَنى مِنَ الزِّیادَهِ وَالنُّقْصان ِفَتَعالَیْتَ یا رَحیمُ یا رَحْمنُ حتّى اِذَا اسْتَهْلَلْتُ ناطِقا ًبِالْکَلامِ، 🌸اتمَمْتَ عَلَىَّ سَوابغَ الاِْ نْعامِ وَرَبَّیْتَنى زایِداً فى کُلِّ عامٍ حَتّى إ ذَا اکْتَمَلَتْ فِطْرَتى وَاعْتَدَلَتْ مِرَّتى اَوْجَبْتَ عَلَىَّ حُجَتَّکَ بِاَنْ اَلْهَمْتَنى مَعْرِفَتَکَ وَرَوَّعْتَنى بِعَجائِبِ حِکْمَتِکَ وَاَیْقَظْتَنى لِما ذَرَاْتَ فى سَمآئِکَوَاَرْضِکَ مِنْ بَدائِعِ خَلْقِکَ وَنَبَّهْتَنى لِشُکْرِکَ وَذِکْرِکَ وَاَوجَبْتَ عَلَىَّ طاعَتَکَ وَعِبادَتَکَ وَفَهَّمْتَنى ما جاَّءَتْ بِهِ رُسُلُکَ وَیَسَّرْتَ لى تَقَبُّلَ مَرْضاتِکَ وَمَنَنْتَ عَلَىَّ فى جَمیعِ ذلِکَ بِعَونِکَ وَلُطْفِکَ ثُمَّ اِذْ خَلَقْتَنى مِنْ خَیْرِ الثَّرى، لَمْ تَرْضَ لى یا اِلهى نِعْمَهً دُونَ اُخرى وَرَزَقْتَنى مِنْ اَنواعِ الْمَعاشِ وَصُنُوفِ الرِّیاشِ بِمَنِّکَ الْعَظیمِ الاَْعْظَمِ عَلَىَّ وَاِحْسانِکَ الْقَدیمِ اِلَىَّ حَتّى اِذا اَتْمَمْتَ عَلَىَّ جَمیعَ النِّعَمِ وَصَرَفْتَ عَنّى کُلَّ النِّقَمِ لَمْ یَمْنَعْکَ جَهْلى وَجُرْاءَتى عَلَیْکَ اَنْ دَلَلْتَنى اِلى ما یُقَرِّبُنى اِلَیْکَ وَوَفَّقْتَنى لِما یُزْلِفُنى لَدَیْکَ فَاِنْ دَعَوْتُکَ اَجَبْتَنى وَاِنْ سَئَلْتُکَ اَعْطَیْتَنى وَاِنْ اَطَعْتُکَ شَکَرْتَنى وَاِنْ شَکَرْتُکَ زِدْتَنى، کُلُّ ذلِکَ اِکْمالٌ لاَِنْعُمِکَ عَلَىَّ وَاِحْسانِکَ اِلَىَّ فَسُبْحانَکَ سُبْحانَکَ مِنْ مُبْدِئٍ مُعیدٍ حَمیدٍ مَجیدٍ تَقَدَّسَتْ اَسْمآؤُکَ وَعَظُمَتْ الاَّؤُکَ فَاءَىَُّ نِعَمِکَ ی ا اِلهى اُحْصى عَدَداً وَذِکْراً اءَمْ اَىُّ عَطـایاکَ اءَقُومُ بِها شُکْراً وَهِىَ یا رَبِّ اَکْثَرُ مِنْ اَنْ یُحْصِیَهَا الْعآدّوُنَ اءَوْ یَبْلُغَ عِلْماً بِهَا الْحافِظُونَ ثُمَّ ما صَرَفْتَ وَدَرَاءْتَ عَنّى اَللّهُمَّ مِنَ الضُرِّ وَالضَّرّآءِ اءَکْثَرُ مِمّا ظَهَرَ لى مِنَ الْعافِیَهِ وَالسَّرّآءِ وَاَنـَا اَشْهَدُ یا اِلهى بِحَقیقَهِ ایمانى، وَعَقْدِ عَزَماتِ یَقینى وَخالِصِ صَریحِ تَوْحیدى وَباطِنِ مَکْنُونِ ضَمیرى وَعَلائِقِ مَجارى نُورِ بَصَرى وَاَساریرِ صَفْحَهِ جَبینى وَخُرْقِ مَسارِبِ نَفْسى وَخَذاریفِ مارِنِ عِرْنینى وَمَسارِبِ سِماخِ سَمْعى وَما ضُمَّتْ وَاَطْبَقَتْ عَلَیْهِ شَفَتاىَ وَحَرَکاتِ لَفْظِ لِسانى وَمَغْرَزِ حَنَکِ فَمى وَفَکّى، وَ مَنابِتِ اَضْراسى وَمَساغِ مَطْعَمى وَ مَشْرَبى وَحِمالهِ
اُمِّ رَاءْسى وَبُلُوعِ فارِغِ حَباَّئِلِ عُنُقى وَمَا اشْتَمَلَ عَلیْهِ تامُورُ صَدْرى وَحمائِلِ حَبْلِ وَتینى وَنِیاطِ حِجابِ قَلْبى وَاءَفْلاذِ حَواشى کَبِدى وَما حَوَتْهُ شَراسیفُ اَضْلاعى وَحِقاقُ مَفاصِلى وَقَبضُ عَوامِلى وَاَطرافُِ اَنامِلى وَلَحْمى وَدَمى وَشَعْرى وَبَشَرى وَعَصَبى وَقَصَبى وَعِظامى وَمُخّى وَعُرُوقى وَجَمیعُِ جَوارِحى وَمَا انْتَسَجَ عَلى ذلِکَ اَیّامَ رِضاعى وَما اَقلَّتِ الاَْرْضُ مِنّى وَنَوْمى وَیَقَظَتى وَسُکُونى وَحَرَکاتِ رُکُوعى وَسُجُودى ،اَنْ لَوْ حاوَلْتُ وَاجْتَهَدْتُ مَدَى الاَْعصارِ وَالاَْحْقابِ لَوْ عُمِّرْتُها اَنْ اءُؤَدِّىَ شُکْرَ واحِدَهٍ مِنْ اءَنْعُمِکَ مَا اسْتَطَعْتُ ذلِکَ اِلاّ بِمَنِّکَ الْمُوجَبِ عَلَىَّ بِهِ شُکْرُکَ اَبَداً جَدیداً وَثَنآءً طارِفاً عَتیداً اَجَلْ وَلوْ حَرَصْتُ اَنـَا وَالْعآدُّونَ مِنْ اَنامِکَ اءَنْ نُحْصِىَ مَدى اِنْعامِکَ سالِفِهِ وَ انِفِهِ ما حَصَرْناهُ عَدَداً وَلا اَحْصَیناهُ اَمَداًهَیْهاتَ اءنّى ذلِکَ وَاَنْتَ الْمُخْبِرُ فى کِتابِکَ النّاطِق وَالنَّبَاءِ الصّادِقِ وَاِنْ تَعُدُّوا نِعْمَهَ الله لا تُحْصُوها صَدَقَ کِتابُکَ اْللّهُمَّ وَاِنْبآؤُکَ وَبَلَّغَتْ اَنْبِیآؤُکَ وَرُسُلُکَ ما اَنْزَلْتَ عَلَیْهِمْ مِنْ وَحْیِکَ وَشَرَعْتَ لَهُمْ وَبِهِمْ مِنْ دینِکَ غَیْرَ اءَنّى یا اِلهى اَشْهَدُ بِجَُهْدى وَجِدّى وَمَبْلَغِ طاعَتى وَوُسْعى وَاءَقُولُ مُؤْمِناً مُوقِناً اَلْحَمْدُ لله الَّذى لَمْ یَتَّخِذْ وَلَداً فَیَکُونَ مَوْرُوثاً وَلَمْ یَکُنْ لَهُ شَریکٌ فى مُلْکِهِ فَیُضآدَُّهُ فیَما ابْتَدَعَ، وَلا وَلِىُّ مِنَ الذُّلِّ فَیُرْفِدَهُ فیما صَنَعَ فَسُبْحانَهُ سُبْحانَهُ لَوْ کانَ فیهِما الِهَهٌ اِلا الله لَفَسَدَتا وَتَفَطَّرَتا سُبْحانَ الله الْواحِدِ الاَْحَدِ الصَّمَدِ الَّذى لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ وَلَمْ یَکُنْ لَهُ کُفُواً اَحَدٌ اَلْحَمْدُ لله حَمْداً یُعادِلُ حَمْدَ مَلاَّئِکَتِهِ الْمُقَرَّبینَ وَاَنْبِی آئِهِ الْمُرْسَلینَ وَصَلَّى الله عَلى خِیَرَتِهِ مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِیّینَ وَآلِهِ الطَّیـِبـیـنَ الطـّاهـِریـنَ الْمـُخـلَصـیـنَ وَسـَلَّمَ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى اَخْشاکَ کَانّى اَراکَ وَاَسْعِدْنى بِتَقویکَ وَلا تُشْقِنى بِمَعْصِیَتِکَ وَخِرْلى فى قَضآئِکَ وَبارِکْ لى فى قَدَرِکَ حَتّى لا اءُحِبَّ تَعْجیلَ ما اَخَّرْتَ وَلا تَاْخیرَ ما عَجَّلْتَ اَللّهُمَّ اجْعَلْ غِناىَ فى نَفْسى وَالْیَقینَ فى قَلْبى وَالاِْخْلاصَ فى عَمَلى وَالنُّورَ فى بَصَرى وَالْبَصیرَهَ فى دینى وَمَتِّعْنى بِجَوارِحى وَاجْعَلْ سَمْعى وَبَصَرى اَلْوارِثَیْنِ مِنّى وَانْصُرْنى عَلى مَنْ ظَلَمَنى وَاَرِنى فیهِ ثارى وَمَـاءرِبى وَاَقِرَّ بِذلِکَ عَیْنى اَللَّهُمَّ اکْشِفْ کُرْبَتى وَاسْتُرْ عَوْرَتى وَاْغْفِرْ لى خَطیَّئَتى وَاخْسَاءْ شَیْطانى وَفُکَّ رِهانى، وَاْجَعْلْ لى یا اِلهى الدَّرَجَهَ الْعُلْیا فِى الاْ خِرَهِ وَالاُْوْلى اَللّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ کَما خَلَقْتَنى فَجَعَلْتَنى سَمیعاً بَصیراً وَلَکَ الْحَمْدُ کَما خَلَقْتَنى فَجَعَلْتَنى خَلْقاً سَوِیّاً رَحْمَهً بى وَقَدْ کُنْتَ عَنْ خَلْقى غَنِیّاً رَبِّ بِما بَرَاءْتَنْى فَعَدَّلْتَ فِطْرَتى رَبِّ بِما اَنْشَاءْتَنى فَاَحْسَنْتَ صُورَتى رَبِّ بِما اَحْسَنْتَ اِلَىَّ وَفى نَفْسى عافَیْتَنى رَبِّ بِما کَلاَْتَنى وَوَفَّقْتَنى رَبِّ بِما اَنـَعْمَتَ عَلَىَّ فَهَدَیْتَنى رَبِّ بِما اَوْلَیْتَنى وَمِنْ کُلِّ خَیْرٍ اَعْطَیْتَنى رَبِّ بِما اَطْعَمْتَنى وَسَقَیْتَنى رَبِّ بِما اَغْنَیْتَنى وَاَقْنَیْتَنى رَبِّ بِما اَعَنْتَنى وَاَعْزَزْتَنى، رَبِّ بِما اَلْبَسْتَنى مِنْ سِتْرِکَ الصّافى وَیَسَّرْتَ لى مِنْ صُنْعِکَ الْکافى صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَاَعِنّى عَلى بَواَّئِقِ الدُّهُورِ وَصُرُوفِ اللَّیالى وَالاَْیّامِ وَنَجِّنى مِنْ اَهْوالِ الدُّنْیا وَکُرُباتِ الاْ خِرَهِوَاکْفِنى شَرَّ ما یَعْمَلُ الظّالِمُونَ فِى الاَْرْضِ اَللّهُمَّ ما اَخافُ فَاکْفِنى وَما اَحْذَرُ فَقِنى وَفى نَفْسى وَدینى فَاحْرُسْنى وَفى سَفَرى فَاحْفَظْنى وَفى اَهْلى وَمالى فَاخْلُفْنى وَفیما رَزَقْتَنى فَبارِکْ لى وَفى نَفْسى فَذَلِّلْنى وَفى اَعْیُنِ النّاسِ فَعَظِّمْنى وَمِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَالاِْنْسِ فَسَلِّمْنى وَبِذُنُوبى فَلا تَفْضَحْنى وَبِسَریرَتى فَلا تُخْزِنى وَبِعَمَلى فَلا تَبْتَلِنى وَنِعَمَکَ فَلا تَسْلُبْنى وَاِلى غَیْرِکَ فَلا تَکِلْنى. اِلهى اِلى مَنْ تَکِلُنى؟ اِلهى اِلى مَنْ تَکِلُنى؟ اِلى قَریبٍ فَیَقْطَعُنى اَمْ اِلى بَعیدٍ فَیَتَجَهَّمُنى اَمْ اِلَى الْمُسْتَضْعَفینَ
نَ لى وَاَنْتَ رَبّى وَمَلیکُ اَمْرى اَشْکُو اِلَیْکَ غُرْبَتى وَبُعْدَ دارى وَهَوانى عَلى مَنْ مَلَّکْتَهُ اَمْرى اِلهى فَلا تُحْلِلْ عَلَىَّ غَضَبَکَ فَاِنْ لَمْ تَکُنْ غَضِبْتَ عَلَىَّ فَلا اُبالى سُبْحانَکَ غَیْرَ اَنَّ عافِیَتَکَ اَوْسَعُ لى فَاَسْئَلُکَ یا رَبِّ بِنُورِ وَجْهِکَ الَّذى اَشْرَقَتْ لَهُ الاَْرْضُ وَالسَّمواتُوَکُشِفَتْ بِهِ الظُّلُماتُ. وَصَلَُحَ بِهِ اَمْرُ الاَْوَّلینَ وَالاْ خِرینَ اَنْ لا تُمیتَنى عَلى غَضَبِکَ وَلا تُنْزِلَْ بى سَخَطَکَ لَکَ الْعُتْبى لَکَ الْعُتْبى حَتّى تَرْضى قَبْلَ ذلِک لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ وَالْمَشْعَرِ الْحَرامِ وَالْبَیْتِ الْعَتیقِ الَّذى اَحْلَلْتَهُ الْبَرَکَهَ وَجَعَلْتَهُ لِلنّاسِ اَمْناً یا مَنْ عَفا عَنْ عَظیمِ الذُّنُوبِ بِحِلْمِهِ یا مَنْ اَسْبَغَ النَّعْمآءَ بِفَضْلِهِ یا مَنْ اَعْطَى الْجَزیلَ بِکَرَمِهِ یا عُدَّتى فى شِدَّتى یا صاحِبى فى وَحْدَتى یا غِیاثى فى کُرْبَتى یا وَلِیّى فى نِعْمَتى یا اِلـهى وَاِلـهَ آبائى اِبْراهیمَ وَاِسْماعیلَ وَاِسْحقَ وَیَعْقُوبَ وَرَبَّ جَبْرَئیلَ وَمیکائیلَ وَاِسْرافیلَ وَربَّ مُحَمَّدٍ خاتِمِ النَّبِیّینَ وَ الِهِ الْمُنْتَجَبینَ وَمُنْزِلَ التَّوریهِ وَالاِْ نْجیلِ وَالزَّبُورِ وَالْفُرْقانِ وَمُنَزِّلَ کـهیَّعَّصَّ وَطـه وَیسَّ وَالْقُرآنِ الْحَکیم اَنْتَ کَهْفى حینَ تُعْیینِى الْمَذاهِبُ فى سَعَتِها وَتَضیقُ بِىَ الاَْرْضُ بِرُحْبِها وَلَوْلا رَحْمَتُکَ لَکُنْتُ مِنَ الْهالِکینَ وَاَنْتَ مُقیلُ عَثْرَتى وَلَوْلا سَتْرُکَ اِیّاىَ لَکُنْتُ مِنَ الْمَفْضُوحینَ وَاَنْتَ مُؤَیِّدى بِالنَّصْرِ عَلى اَعْدآئى وَلَوْلا نَصْرُکَ اِیّاىَ لَکُنْتُ مِنَ الْمَغْلُوبینَ یا مَنْ خَصَّ نَفْسَهُ بِالسُّمُوِّ وَالرِّفْعَهِ فَاَوْلِیآئُهُ بِعِزِّهِ یَعْتَزُّونَ یا مَنْ جَعَلَتْ لَهُ الْمُلوُکُ نیرَ الْمَذَلَّهِ عَلى اَعْناقِهِمْ فَهُمْ مِنْ سَطَواتِهِ خائِفُونَ ، یَعْلَمُ خائِنَهَ الاَْعْیُنِ وَما تُخْفِى الصُّدُورُ وَ غَیْبَ ما تَاْتى بِهِ الاَْزْمِنَهُ وَالدُّهُورُ یا مَنْ لا یَعْلَمُ کَیْفَ هُوَ اِلاّ هُوَیا مَنْ لا یَعْلَمُ ما هُوَ اِلاّ هُوَ یا مَنْ لا یَعْلَمُهُ اِلاّ هُوَ ی ا مَنْ کَبَسَ الاَْرْضَ عَلَى الْمآءِ وَسَدَّ الْهَوآءَ بِالسَّمآءِ یا مَنْ لَهُ اَکْرَمُ الاَْسْمآءِ یا ذَاالْمَعْرُوفِ الَّذى لا یَنْقَطِعُ اَبَداً یا مُقَیِّضَ الرَّکْبِ لِیُوسُفَ فِى الْبَلَدِ الْقَفْرِ وَمُخْرِجَهُ مِنَ الْجُبِّ وَجاعِلَهُ بَعْدَ الْعُبُودِیَّهِ مَلِکاً یا رادَّهُ عَلى یَعْقُوبَ بَعْدَ اَنِ ابْیَضَّتْ عَیْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ کَظیمٌ یا کاشِفَ الضُّرِّ وَالْبَلْوى عَنْ اَیُّوبَ وَمُمْسِکَ یَدَىْ اِبْرهیم عَنْ ذَبْحِ ابْنِهِ بَعْدَ کِبَرِ سِنِّهِ وَفَنآءِ عُمُرِهِ یا مَنِ اسْتَجابَ لِزَکَرِیّا فَوَهَبَ لَهُ یَحْیى وَلَمْ یَدَعْهُ فَرْداً وَحیداً یا مَنْ اَخْرَجَ یُونُسَ مِنْ بَطْنِ الْحُوتِ یا مَنْ فَلَقَ الْبَحْرَ لِبَنىَّ اِسْرآئیلَ فَاَنْجاهُمْ وَجَعَلَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ مِنَ الْمُغْرَقینَ یا مَنْ اَرْسَلَ الرِّیاحَ مُبَشِّراتٍ بَیْنَ یَدَىْ رَحْمَتِهِ یا مَنْ لَمْ یَعْجَلْ عَلى مَنْ عَصاهُ مِنْ خَلْقِهِ یا مَنِ اسْتَنْقَذَ السَّحَرَهَ مِنْ بَعْدِ طُولِ الْجُحُودِ وَقَدْ غَدَوْا فى نِعْمَتِهِ یَاْکُلُونَ رِزْقَهُ، وَیَعْبُدُونَ غَیْرَهُ وَقَدْ حاَّدُّوهُ وَناَّدُّوهُ وَکَذَّبُوا رُسُلَهُ یا اَلله یا اَلله یا بَدىَُّ یا بَدیعُ لا نِدَّلَکَ یا دآئِماً لا نَفادَ لَکَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ یا مُحْیِىَ الْمَوْتى یا مَنْ هُوَ قآئِمٌ عَلى کُلِّ نَفْسٍ بِما کَسَبَتْ یا مَنْ قَلَّ لَهُ شُکْرى فَلَمْ یَحْرِمْنى وَعَظُمَتْ خَطیَّئَتى فَلَمْ یَفْضَحْنى وَرَانى عَلَى الْمَعاصى فَلَمْ یَشْهَرْنى یا مَنْ حَفِظَنى فى صِغَرى یا مَنْ رَزَقَنى فى کِبَرى یا مَنْ اَیادیهِ عِنْدى لا تُحْصى وَنِعَمُهُ لا تُجازى یا مَنْ عارَضَنى بِالْخَیْرِ وَالاِْحْسانِ وَعارَضْتُهُ بِالاِْسائَهِ وَالْعِصْیانِ یا مَنْ هَدانى لِلاْ یمانِ مِنْ قَبْلِ اَنْ اَعْرِفَ شُکْرَ الاِْمْتِنانِ یا مَنْ دَعَوْتُهُ مَریضاً فَشَفانى، وَعُرْیاناً فَکَسانى وَجـائِعاً فَاَشْبَعَنى وَ عَطْشانَ فَاَرْوانى وَذَلیلاً فَاَعَزَّنى وَجاهِلاً فَعَرَّفَنى و َوَحیداً فَکَثَّرَنى و َغائِباً فَرَدَّنى وَ مُقِلاًّ فَاَغْنانى وَمُنْتَصِراً فَنَصَرَنى وَغَنِیّاً فَلَمْ یَسْلُبْنى وَاَمْسَکْتُ عَنْ جَمیعِ ذلِکَ فَابْتَدَاَنى فَلَکَ الْحَمْدُ وَالشُّکْرُ یا مَنْ اَقالَ عَثْرَتى وَنَفَّسَ کُرْبَتى وَاَجابَ دَعْوَتى وَسَتَرَ عَوْرَتى وَغَفَرَ ذُنُوبى وَبَلَّغَنى طَل
بَتى وَنَصَرَنى عَلى عَدُوّى وَاِنْ اَعُدَّ نِعَمَکَ وَمِنَنَکَ وَکَرائِمَ مِنَحِکَ لا اُحْصیها یا مَوْلاىَ ، اَنْتَ الَّذى مَنَنْتَ اَنْتَ الَّذى اَنْعَمْتَ اَنْتَ الَّذى اَحْسَنْتَ اَنْتَ الَّذى اَجْمَلْتَ اَنْتَ الَّذى اَفْضَلْتَ اَنْتَ الَّذى اَکْمَلْتَ اَنْتَ الَّذى رَزَقْتَ اَنْتَ الَّذى وَفَّقْتَ اَنْتَ الَّذى اَعْطَیْتَ اَنْتَ الَّذى اَغْنَیْتَ اَنْتَ الَّذى اَقْنَیْتَ اَنْتَ الَّذى اوَیْتَ اَنْتَ الَّذى کَفَیْتَ اَنْتَ الَّذى هَدَیْتَ اَنْتَ الَّذى عَصَمْتَ اَنْتَ الَّذى سَتَرْتَ اَنْتَ الَّذى غَفَرْتَ اَنْتَ الَّذى اَقَلْتَ اَنْتَ الَّذى مَکَّنْتَ اَنْتَ الَّذى اَعْزَزْتَ اَنْت َ الَّذى اَعَنْتَ اَنْتَ الَّذى عَضَدْتَ اَنْتَ الَّذى اَیَّدْتَ اَنْتَ الَّذى نَصَرْتَ اَنْتَ الَّذى شَفَیْتَ اَنْتَ الَّذى عافَیْتَ اَنْتَ الَّذى اَکْرَمْتَ ، تَبارَکْتَ وَتَعالَیْتَ فَلَکَ الْحَمْدُ دآئِماً وَلَکَ الشُّکْرُ واصِباً اَبَداً ثُمَّ اَنـَا یا اِلهىَ الْمُعْتَرِفُ بِذُنُوبى فَاغْفِرْها لى اَنـَا الَّذى اَسَاْتُ اَنـَاالَّذى اَخْطَاْتُ اَنـَاالَّذى هَمَمْتُ اَنـَاالَّذى جَهِلْتُ اَنـَاالَّذى غَفَلْتُ اَنـَا الَّذى سَهَوْتُ اَنـَا الَّذِى اعْتَمَدْتُ اَنـَا الَّذى تَعَمَّدْتُ اَنـَا الَّذى وَعَدْتُ وَاَنـَاالَّذى اَخْلَفْتُ اَنـَاالَّذى نَکَثْتُ اَنـَا الَّذى اَقْرَرْتُ اَنـَا الَّذِى اعْتَرَفْتُ بِنِعْمَتِکَ عَلَىَّ وَعِنْدى وَاَبوُءُ بِذُنُوبى فَاغْفِرْها لى یا مَنْ لا تَضُرُّهُ ذُنُوبُ عِبادِهِ وهُوَ الَغَنِىُّ عَنْ طاعَتِهِمْ وَالْمُوَفِّقُ مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْهُمْ بِمَعُونَتِهِ وَرَحْمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ اِلـهى وَسَیِّدى اِلـهى اَمَرْتَنى فَعَصَیْتُکَ وَنَهَیْتَنى فَارْتَکَبْتُ نَهْیَکَ، فَاَصْبَحْتُ لا ذا بَرآءَهٍ لى فَاَعْتَذِرَُ وَلاذا قُوَّهٍ فَاَنْتَصِرَُ فَبِاءَىِّ شَىْءٍ اَسْتَقْبِلُکَ یا مَوْلاىَ اَبِسَمْعى اَمْ بِبَصَرى اَمْ بِلِسانى اَمْ بِیَدى اَمْ بِرِجْلى اَلـَیْسَ کُلُّها نِعَمَکَ عِندى وَبِکُلِّها عَصَیْتُکَ یا مَوْلاىَ فَلَکَ الْحُجَّهُ وَالسَّبیلُ عَلَىَّ یا مَنْ سَتَرَنى مِنَ الاْ باءِ وَالاُْمَّهاتِ اَنْ یَزجُرُونى وَمِنَ الْعَشائِرِ وَالاِْخْوانِ اَنْ یُعَیِّرُونى وَمِنَ السَّلاطینِ اَنْ یُعاقِبُونى وَلَوِ اطَّلَعُوا یا مَوْلاىَ عَلى مَا اطَّلَعْتَ عَلَیْهِ مِنّى اِذاً ما اَنْظَرُونى وَلَرَفَضُونى وَقَطَعُونى فَها اَنـَا ذا یا اِلـهى بَیْنَ یَدَیْکَ یا سَیِّدى، خاضِعٌ ذَلیلٌ حَصیرٌ حَقیرٌ لا ذُو بَر آئَهٍ فَاَعْتَذِرَُ وَلا ذُو قُوَّهٍ فَاَنْتَصِرَُ وَلا حُجَّهٍ فَاَحْتَجَُّ بِها وَلا قائِلٌ لَمْ اَجْتَرِحْ وَلَمْ اَعْمَلْ سُوَّءاً وَما عَسَى الْجُحُودَ وَلَوْ جَحَدْتُ یا مَوْلاىَ یَنْفَعُنى کَیْفَ وَاَنّى ذلِکَ وَجَوارِحى کُلُّها شاهِدَهٌ عَلَىَّ بِما قَدْ عَمِلْتُ وَعَلِمْتُ یَقیناً غَیْرَ ذى شَکٍّ اَنَّکَ سآئِلى مِنْ عَظایِمِ الاُْمُورِ وَاَنَّکَ الْحَکَمُ الْعَدْلُ الَّذى لا تَجُورُ وَعَدْلُکَ مُهْلِکى وَمِنْ کُلِّ عَدْلِکَ مَهْرَبى فَاِنْ تُعَذِّبْنى یا اِلـهى فَبِذُنُوبى بَعْدَ حُجَّتِکَ عَلَىَّ وَاِنْ تَعْفُ عَنّى فَبِحِلْمِکَ وَجُودِکَ وَکـَرَمـِکَ لا اِلهَ اِلاّ اَنـْتَ سـُبـْحانـَکَ اِنـّى کـُنـْتُ مـِنَ الظّالِمـیـن لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُسْتَغْفِرینَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُوَحِّدینَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْخـاَّئِفـیـنَ لا اِلهَ اِلاّ اَنـْتَ سـُبـْحانـَکَ اِنـّى کـُنـْتُ مـِنَ الْوَجـِلیـنَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الرَّاجینَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الرّاغِبینَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُهَلِّلینَ لا اِلهَ اِلاّ اَنـْتَ سـُبـْحانـَکَ اِنـّى کـُنـْتُ مـِن السـّـاَّئِلیـنَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُسَبِّحینَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُکَبِّرینَ لااِلهَاِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ رَبّى وَرَبُّ اباَّئِىَ الاَْوَّلینَ، اللّهُمَّ هذا ثَنائى عَلَیْکَ مُمَجِّداً وَ اِخْلاصى لِذِکْرِکَ مُوَحِّداً و َاِقْرارى بِـالائِکَ مُعَدِّداً و َاِنْ کُنْتُ مُقِرّاً اَنّى لَمْ اُحْصِها لِکَثْرَتِها و َسُبُوغِها و َتَظاهُرِها و َتَقادُمِها اِلى حادِثٍ ما لَمْ تَزَلْ تَتَعَهَّدُنى بِهِ مَعَها مُنْذُ خَلَقْتَنى وَبَرَاْتَنى مِنْ اَوَّلِ الْعُمْرِ مِنَ الاِْغْنآءِ مِنَ الْفَقْرِ وَکَشْفِ الضُّرِّوَ تَسْبیبِ الْیُسْرِ و َدَفْعِ الْعُسْرِ وَتَفریجِ الْکَرْبِ وَالْ
عافِیَهِ فِى الْبَدَنِ وَ السَّلامَهِ فِى الدّینِ وَلَوْ رَفَدَنى عَلى قَدْرِ ذِکْرِ نِعْمَتِکَ جَمیعُ الْعالَمینَ مِنَ الاَْوَّلینَ و َالاْ خِرینَ ما قَدَرْتُ و َلاهُمْ عَلى ذلِکَ تَقَدَّسْتَ و َتَعالَیْتَ مِنْ رَبٍّ کَریمٍ عَظیمٍ رَحیمٍ لا تُحْصى الاَّؤُکَ، وَ لا یُبْلَغُ ثَنآؤُکَ و َلا تُکافى نَعْمآؤُکَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَاَتْمِمْ عَلَیْنا نِعَمَکَ وَاَسْعِدْنا بِطاعَتِکَ سُبْحانَکَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ اَللَّهُمَّ اِنَّکَ تُجیبُ الْمُضْطَرَّ وَتَکْشِفُ السُّوَّء َوَ تُغیثُ الْمَکْرُوبَ وَتَشْفِى السَّقیمَ و َتُغْنِى الْفَقیرَ وَ تَجْبُرُ الْکَسیر َوَ تَرْحَمُ الصَّغیرَ و َتُعینُ الْکَبیرَ وَ لَیْسَ دُونَکَ ظَهیرٌ وَلا فَوْقَکَ قَدیرٌ وَاَنْتَ الْعَلِىُّ الْکَبیرُ یا مُطْلِقَ الْمُکَبَّلِ الاَْسیرِ یا رازِقَ الطِّفْلِ الصَّغیرِ یا عِصْمَهَ الْخآئِفِ الْمُسْتَجیرِ یا مَنْ لا شَریکَ لَهُ وَلا وَزیرَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ و َاَعْطِنى فى هذِهِ الْعَشِیَّهِ اَفْضَلَ ما اَعْطَیْتَ وَاَنـَلْتَ اَحَداً مِنْ عِبادِکَ مِنْ نِعْمَهٍ تُولیها وَ الاَّءٍ تُجَدِّدُها وَبَلِیَّهٍ تَصْرِفُها وَکُرْبَهٍ تَکْشِفُها و َدَعْوَهٍ تَسْمَعُها و َحَسَنَهٍ تَتَقَبَّلُها وَ سَیِّئَهٍ تَتَغَمَّدُها اِنَّکَ لَطیفٌ بِما تَشاَّءُ خَبیرٌ و َعَلى کُلِّشَىْءٍ قَدیرٌ اَللَّهُمَّ اِنَّکَ اَقْرَبُ مَنْ دُعِىَ و َاَسْرَعُ مَنْ اَجابَ وَاَکْرَمُ مَنْ عَفى وَ اَوْسَعُ مَنْ اَعْطى وَاَسْمَعُ مَنْ سُئِلَ یا رَحمنَ الدُّنْیا وَالاْ خِرَهِ وَرحیمَهُما لَیْسَ کَمِثْلِکَ مَسْئُولٌ و َلا سِواکَ مَاْمُولٌ دَعَوْتُکَ فَاَجَبْتَنى وَسَئَلْتُکَ فَاَعْطَیْتَنى وَرَغِبْتُ اِلَیْکَ فَرَحِمْتَنى، وَ وَثِقْتُ بِکَ فَنَجَّیْتَنى وَ پفَزِعْتُ اِلَیْکَ فَکَفَیْتَنى اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِکَ وَ رَسُولِکَ وَ نَبِیِّکَ وَعَلى الِهِ الطَّیِّبینَ الطّاهِرینَ اَجْمَعینَ و َتَمِّمْ لَنا نَعْمآئَکَ وَهَنِّئْنا عَطآئَکَ وَاکْتُبْنا لَکَ شاکِرینَ وَلاِ لاَّئِکَ ذ اکِرینَ امینَ امینَ رَبَّ الْعالَمینَ اَللّهُمَّ یا مَنْ مَلَکَ فَقَدَرَ و َقَدَرَ فَقَهَرَ وَ عُصِىَ فَسَتَرَ و َاسْتُغْفِرَ فَغَفَرَ یا غایَهَ الطّالِبینَ الرّاغِبینَ وَ مُنْتَهى اَمَلِ الرّاجینَ یا مَنْ اَحاطَ بِکُلِّ شَىْءٍ عِلْماً وَ وَسِعَ الْمُسْتَقیلینَ رَاْفَهً وَ رَحْمَهً وَحِلْما اَللّهُمَّ اِنّا نَتَوَجَّهُ اِلَیْکَ فى هذِهِ الْعَشِیَّهِ الَّتى شَرَّفْتَها وَ عَظَّمْتَها بِمُحَمَّدٍ نَبِیِّکَ وَ رَسُولِکَ وَ خِیَرَتِکَ مِنْ خَلْقِکَ و َاَمینِکَ عَلى وَحْیِکَ الْبَشیرِ النَّذیرِ السِّراجِ الْمُنیرِ الَّذى اَنْعَمْتَ بِهِ عَلَى الْمُسْلِمینَ وَ جَعَلْتَهُ رَحْمَهً لِلْعالَمینَ اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ کَما مُحَمَّدٌ اَهْلٌ لِذلِکَ مِنْکَ یا عَظیمُ فَصَـلِّ عَلَیْـهِ وَعَلى الِهِ الْمُنْتَجَبیـنَ الطَّیِّبیـنَ الطّاهِرینَ اَجْمَعینَ وَتَغَمَّدْنا بِعَفْوِکَ عَنّا فَاِلَیْکَ عَجَّتِ الاَْصْواتُ بِصُنُوفِ اللُّغاتِ فَاجْعَلْ لَنَا اَللّهُمَّ فى هذِهِ الْعَشِیَّهِ نَصیباً مِنْ کُلِّ خَیْرٍ تَقْسِمُهُ بَیْنَ عِبادِکَ وَنُورٍ تَهْدى بِهِ وَرَحْمَهٍ تَنْشُرُها، و َبَرَکَهٍ تُنْزِلُها و َعافِیَهٍ تُجَلِّلُها وَرِزْقٍ تَبْسُطُهُ یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ اَللَّهُمَّ اَقْلِبْنا فى هذَا الْوَقْتِ مُنْجِحینَ مُفْلِحینَ مَبْرُورینَ غانِمینَ وَلا تَجْعَلْنا مِنَ الْقانِطینَ وَلا تُخْلِنا مِنْ رَحْمَتِکَ وَلا تَحْرِمْنا ما نُؤَمِّلُهُ مِنْ فَضْلِکَ وَلا تَجْعَلْنا مِنْ رَحْمَتِکَ مَحْرُومینَ وَلا لِفَضْلِ ما نُؤَمِّلُهُ مِنْ عَطآئِکَ قانِطینَ وَلا تَرُدَّنا خائِبینَ وَلا مِنْ بابِکَ مَطْرُودینَ یا اَجْوَدَ الاَْجْوَدینَ وَاَکْرَمَ الاَْکْرَمینَ اِلَیْکَ اَقْبَلْنا مُوقِنینَ وَلِبَیْتِکَ الْحَرامِ امّینَ قاصِدینَ فَاَعِنّا عَلى مَناسِکِنا وَاَکْمِلْ لَنا حَجَّنا وَاعْفُ عَنّا وَعافِنا فَقَدْ مَدَدْنا اِلَیْکَ اَیْدِیَنا فَهِىَ بِذِلَّهِ الاِْعْتِرافِ مَوْسُومَه اَللّهُمَّ فَاَعْطِنا فى هذِهِ الْعَشِیَّهِ ما سَئَلْناکَ ، وَاکْفِنا مَا اسْتَکْفَیْناکَ فَلا کافِىَ لَنا سِواکَ وَلا رَبَّ لَنا غَیْرُکَ نافِذٌ فینا حُکْمُکَ مُحیطٌ بِنا عِلْمُکَ عَدْلٌ فینا قَضآؤُکَ اِقْضِ لَنَا الْخَیْرَ وَاجْعَلْنا مِنْ اَهْلِ الْخَیْرِ اَللّهُمَّ اَوْجِبْ لَنا بِجُودِکَ عَظیمَ الاَْجْرِ وَ کَریمَ الذُّخْرِ و َدَوامَ الْیُسْرِ وَ اغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا اَجْمَعینَ و َلا تُهْلِکْنا مَعَ الْهالِکینَ و َلا تَصْرِفْ عَنّا رَاْفَتَکَ وَرَحْمَتَکَ یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ .
اَللّهُمَّ اجْعَلْنا فى هذَا الْوَقْتِ مِمَّنْ سَئَلَکَ فَاَعْطَیْتَهُ وَشَکَرَکَ فَزِدْتَهُ وَتابَ اِلَیْکَ فَقَبِلْتَهُ وَتَنَصَّلَ اِلَیْکَ مِنْ ذُنُوبِهِ کُلِّها فَغَفَرْتَها لَهُ یا ذَاالْجَلالِ وَالاِْکْرامِ اَللّهُمَّ وَنَقِّنا وَسَدِّدْنا وَاقْبَلْ تَضَرُّعَنا یا خَیْرَ مَنْ سُئِلَ و َیا اَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ یا مَنْ لا یَخْفى عَلَیْهِ اِغْماضُ الْجُفُونِ وَلا لَحْظُ الْعُیُونِ وَلا مَا اسْتَقَرَّ فِى الْمَکْنُونِ و َلا مَا انْطَوَتْ عَلَیْهِ مُضْمَراتُ الْقُلُوبِ اَلا کُلُّ ذلِکَ قَدْ اَحْصاهُ عِلْمُکَ و َوَسِعَهُ حِلْمُکَ سُبْحانَکَ و َتَعالَیْتَ عَمّا یَقُولُ الظّالِمُونَ عُلُوّاً کَبیراً تُسَبِّحُ لَکَ السَّمواتُ السَّبْعُ وَالاَْرَضُونَ وَ مَنْ فیهِنَّ وَاِنْ مِنْ شَىْءٍ اِلاّ یُسَبِّحُ بِحَمْدِکَ، فَلَکَ الْحَمْدُ وَالْمَجْدُ وَعُلُوُّ الْجَدِّ یا ذَاالْجَلا لِ وَالاِْکْرامِ وَالْفَضْلِ وَالاِْنْعامِ وَالاَْیادِى الْجِسامِ وَ اَنْتَ الْجَوادُ الْکَریمُ الرَّؤُوفُ الرَّحیمُ اَللَّهُمَّ اَوْسِعْ عَلَىَّ مِنْ رِزْقِکَ الْحَلالِ وَعافِنى فى بَدَنى وَدینى وَ امِنْ خَوْفى وَاَعْتِقْ رَقَبَتى مِنَ النّارِ اَللّهُمَّ لا تَمْکُرْ بى وَلا تَسْتَدْرِجْنى وَلا تَخْدَعْنى وَادْرَءْعَنّى شَرَّ فَسَقَهِ الْجِنِّ وَالاِْنْس 🌺یا اَسْمَعَ السّامِعینَ یا اَبْصَرَ النّاظِرینَ وَیا اَسْرَعَ الْحاسِبینَ وَیا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ السّادَهِ الْمَیامینِ وَاَسْئَلُکَ اَللّهُمَّ حاجَتِىَ الَّتى اِنْ اَعْطَیْتَنیها لَمْ یَضُرَّنى ما مَنَعْتَنى و َاِنْ مَنَعْتَنیها لَمْ یَنْفَعْنى ما اَعْطَیْتَنى اَسْئَلُکَ فَکاکَ رَقَبَتى مِنَ النّارِ لااِلهَ اِلاّ اَنْتَ وَحْدَکَ لا شَریکَ لَکَ لَکَ الْمُلْکُ وَلَکَ الْحَمْدُ وَاَنْتَ عَلى کُلِّشَىْءٍ قَدیرٌ یا رَبُِّ یا رَبُِّ. 🌺 اِلـهى اَنـَا الْفَقیرُ فى غِناىَ فَکَیْفَ لا اَکُونُ فَقیراً فى فَقْرى اِلـهى اَنـَا الْجاهِلُ فى عِلْمى فَکَیْفَ لا اَکُونُ جَهُولاً فى جَهْلى اِلـهى اِنَّ اخْتِلافَ تَدْبیرِکَ وَسُرْعَهَ طَو آءِ مَقادیرِکَ مَنَعا عِبادَکَ الْعارِفینَ بِکَ عَنْ السُّکُونِ اِلى عَطآءٍ وَالْیَاءْسِ مِنْکَ فى بَلاَّءٍ اِلهى مِنّى ما یَلیقُ بِلُؤْمى وَ مِنْکَ ما یَلیقُ بِکَرَمِکَ. اِلهى وَصَفْتَ نَفْسَکَ بِاللُّطْفِ وَالرَّاءْفَهِ لى قَبْلَ وُجُودِ ضَعْفى اَفَتَمْنَعُنى مِنْهُما بَعْدَ وُجُودِ ضَعْفى اِلهى اِنْ ظَهَرَتِ الْمَحاسِنُ مِنّى فَبِفَضْلِکَ وَلَکَ الْمِنَّهُ عَلَىَّ وَاِنْ ظَهَرَتِ الْمَساوى مِنّى فَبِعَدْلِکَ وَلَکَ الْحُجَّهُ عَلَىَّ اِلهى کَیْفَ تَکِلُنى وَقَدْ تَکَفَّلْتَ لى وَکَیْفَ اُضامُ وَاَنْتَ النّاصِرُ لى اَمْ کَیْفَ اَخیبُ وَ اَنْتَ الْحَفِىُّ بى ها اَنـَا اَتَوَسَّلُ اِلَیْکَ بِفَقْرى اِلَیْکَ وَکَیْفَ اَتَوَسَّلُ اِلَیْکَ بِما هُوَ مَحالٌ اَنْ یَصِلَ اِلَیْکَ اَمْ کَیْفَ اَشْکوُ اِلَیْکَ حالى وَهُوَ لا یَخْفى عَلَیْکَ اَمْ کَیْفَ اُتَرْجِمُ بِمَقالى وَ هُوَ مِنَکَ بَرَزٌ اِلَیْکَ اَمْ کَیْفَ تُخَیِّبُ امالى وَهِىَ قَدْ وَفَدَتْ اِلَیْکَ اَمْ کَیْفَ لا تُحْسِنُ اَحْوالى وَبِکَ قامَتْ اِلهى ما اَلْطَفَکَ بى مَعَ عَظیمِ جَهْلى وَما اَرْحَمَکَ بى مَعَ قَبیحِ فِعْلى اِلهى ما اَقْرَبَکَ مِنّى وَاَبْعَدَنى عَنْکَ وَما اَرْاَفَکَ بى فَمَا الَّذى یَحْجُبُنى عَنْکَ اِلهى عَلِمْتُ بِاخْتِلافِ الاَّْثارِ وَتَنقُّلاتِ الاَْطْوارِ اَنَّ مُرادَکَ مِنّى اَنْ تَتَعَرَّفَ اِلَىَّ فى کُلِّشَىْءٍ حَتّى لا اَجْهَلَکَ فى شَىْءٍ اِلهى کُلَّما اَخْرَسَنى لُؤْمى اَنْطَقَنى کَرَمُکَ وَکُلَّما ایَسَتْنى اَوْصافى اَطْمَعَتْنى مِنَنُکَ . اِلهى مَنْ کانَتْ مَحاسِنُهُ مَساوِىَ فَکَیْفَ لا تَکُونُ مَساویهِ مَساوِىَ وَمَنْ کانَتْ حَقایِقُهُ دَعاوِىَ فَکَیْفَ لا تَکُونُ دَعاویهِ دَعاوِىَ اِلهى حُکْمُکَ النّافِذُ وَ مَشِیَّتُکَ الْقاهِرَهُ لَمْ یَتْرُکا لِذى مَقالٍ مَقالاً وَلا لِذى حالٍ حالاً اِلهى کَمْ مِنْ طاعَهٍ بَنَیْتُها وَحالَهٍ شَیَّدْتُها هَدَمَ اعْتِمادى عَلَیْها عَدْلُکَ بَلْ اَقالَنى مِنْها فَضْلُکَ اِلهى اِنَّکَ تَعْلَمُ اَنّى وَاِنْ لَمْ تَدُمِ الطّاعَهُ مِنّى فِعْلاً جَزْماً فَقَدْ دامَتْ مَحَبَّهً و َعَزْماً اِلهى کَیْفَ اَعْزِمُ و َاَنْتَ الْقاهِرُ وَ کَیْفَ لا اَعْزِمُ و َاَنْتَ الاْمِرُ. اِلهى تَرَدُّدى فِى الاْ ثارِ یُوجِبُ بُعْدَ الْمَزارِ فَاجْمَعْنى عَلَیْکَ بِخِدْمَهٍ تُوصِلُنى اِلَیْکَ کَیْفَ یُسْتَدَلُّ عَلَیْکَ بِما هُوَ فى وُجُودِهِ مُفْتَقِرٌ اِلَیْکَ اَیَکُونُ لِغَیْرِکَ مِنَ الظُّهُورِ ما لَیْسَ لَکَ حَتّى یَکُونَ
هُوَ الْمُظْهِرَ لَکَ مَتى غِبْتَ حَتّى تَحْتاجَ اِلى دَلیلٍ یَدُلُّ عَلیْکَ وَمَتى بَعُدْتَ حَتّى تَکُونَ الاْ ثارُ هِىَ الَّتى تُوصِلُ اِلَیْکَ عَمِیَتْ عَیْنٌ لا تَراکَ عَلَیْها رَقیباً و َخَسِرَتْ صَفْقَهُ عَبْدٍ لَمْ تَجْعَلْ لَهُ مِنْ حُبِّکَ نَصیبا اِلهى اَمَرْتَ بِالرُّجُوعِ اِلَى الاْ ثارِ فَارْجِعْنى اِلَیْکَ بِکِسْوَهِ الاَْنْوارِ و َهِدایَهِ الاِْسْتِبصارِ حَتّى اَرْجِعَ اِلَیْکَ مِنْها کَما دَخَلْتُ اِلَیْکَ مِنْها مَصُونَ السِّرِّ عَنِ النَّظَرِ اِلَیْها وَمَرْفُوعَ الْهِمَّهِ عَنِ الاِْعْتِمادِ عَلَیْها اِنَّکَ عَلى کُلِّشَىٍْ قَدیرٌ اِلهى هذا ذُلّى ظاهِرٌ بَیْنَ یَدَیْکَ و َهذا حالى لا یَخْفى عَلَیْکَ مِنْکَ اَطْلُبُ الْوُصُولَ اِلَیْکَ وَبِکَ اَسْتَدِلُّ عَلَیْکَ فَاهْدِنى بِنُورِکَ اِلَیْکَ وَاَقِمْنى بِصِدْقِ الْعُبُودِیَّهِ بَیْنَ یَدَیْکَ اِلهى عَلِّمْنى مِنْ عِلْمِکَ الْمَخْزُونِ وَصُنّى بِسِتْرِکَ الْمَصُونِ. اِلهى حَقِّقْنى بِحَقائِقِ اَهْلِ الْقُرْبِ وَاسْلُکْ بى مَسْلَکَ اَهْلِ الْجَذْبِ اِلهى اَغْنِنى بِتَدْبیرِکَ لى امعَنْ تَدْبیرى وَبِاخْتِیارِکَ عَنِ اخْتِیارى وَاَوْقِفْنى عَلى مَـراکِـزِ اضْطِرارى اِلـهى اَخْرِجْنى مِنْ ذُلِّ نَفْسى وَطَهِّرْنى مِــنْ شَکّـى وَشِرْکى قَبْلَ حُلُولِ رَمْسى بِکَ اَنْتَصِرُ فَانْصُرْنى وَ عَلَیْکَ اَتَوَکَّلُ فَلا تَکِلْنى وَاِیّاکَ اَسْئَلُ فَلا تُخَیِّبْنى وَفى فَضْلِکَ اَرْغَبُ فَلا تَحْرِمْنى وَبِجَنابِکَ اَنْتَسِبُ فَلا تُبْعِدْنى وَبِبابِکَ اَقِفُ فَلا تَطْرُدْنى . اِلهى تَقَدَّسَ رِضاکَ اَنْ یَکُونَ لَهُ عِلَّهٌ مِنْکَ فَکَیْفَ یَکُونُ لَهُ عِلَّهٌ مِنّى اِلـهى اَنْتَ الْغَنِىُّ بِذاتِکَ اَنْ یَصِلَ اِلَیْکَ النَّفْعُ مِنْکَ فَکَیْفَ لا تَکُونُ غَنِیّاً عَنّى اِلهى اِنَّ الْقَضآءَ وَالْقَدَرَ یُمَنّینى وَاِنَّ الْهَوى بِوَثائِقِ الشَّهْوَهِ اَسَرَنى فَکُنْ اَنْتَ النَّصیرَ لى حَتّى تَنْصُرَنى وَتُبَصِّرَنى وَاَغْنِنى بِفَضْلِکَ حَتّى اَسْتَغْنِىَ بِکَ عَنْ طَلَبى 🌸 اَنْتَ الَّذى اَشْرَقْتَ الاَْنْوارَ فى قُلُوبِ اَوْلِیآئِکَ حَتّى عَرَفُوکَ وَ وَحَّدُوکَ وَاَنْتَ الَّذى اَزَلْتَ الاَْغْیارَ عَنْ قُلُوبِ اَحِبّائِکَ حَتّى لَمْ یُحِبُّوا سِواکَ وَلَمْ یَلْجَئُوا اِلى غَیْرِکَ اَنْتَ الْمُوْنِسُ لَهُمْ حَیْثُ اَوْحَشَتْهُمُ الْعَوالِمُ وَاَنْتَ الَّذى هَدَیْتَهُمْ حَیْثُ اسْتَبانَتْ لَهُمُ الْمَعالِمُ ماذا وَجَدَ مَنْ فَقَدَکَ وَمَا الَّذى فَقَدَ مَنْ وَجَدَکَ لَقَدْ خابَ مَنْ رَضِىَ دُونَکَ بَدَلاً وَلَقَدْ خَسِرَ مَنْ بَغى عَنْکَ مُتَحَوِّلاً کَیْفَ یُرْجى سِواکَ وَاَنْتَ ما قَطَعْتَ الاِْحْسانَ وَکَیْفَ یُطْلَبُ مِنْ غَیْرِکَ وَاَنْتَ ما بَدَّلْتَ عادَهَ الاِْمْتِنانِ یا مَنْ اَذاقَ اَحِبّآئَهُ حَلاوَهَ الْمُؤ انَسَهِ فَقامُوا بَیْنَ یَدَیْهِ مُتَمَلِّقینَ وَیا مَنْ اَلْبَسَ اَوْلِیائَهُ مَلابِسَ هَیْبَتِهِ فَقامُوا بَیْنَ یَدَیْهِ مُسْتَغْفِرینَ اَنْتَ الذّاکِرُ قَبْلَ الذّاکِرینَ وَاَنْتَ الْبادى بِالاِْحْسانِ قَبْلَ تَوَجُّهِ الْعابِدینَ وَاَنْت الْجَوادُ بِالْعَطآءِ قَبْلَ طَلَبِ الطّالِبینَ و َاَنْتَ الْوَهّابُ،ثُمَّ لِما وَهَبْتَ لَنا مِنَ الْمُسْتَقْرِضینَ اِلـهى اُطْلُبْنى بِرَحْمَتِکَ حَتّى اَصِلَ اِلَیْکَ وَاجْذِبْنى بِمَنِّکَ حَتّى اُقْبِلَ عَلَیْکَ اِلـهى اِنَّ رَجآئى لا یَنْقَطِعُ عَنْکَ وَاِنْ عَصَیْتُکَ کَما اَنَّ خَوْفى لا یُزایِلُنى وَاِنْ اَطَعْتُکَ فَقَدْ دَفَعَتْنِى الْعَوالِمُ اِلَیْکَ وَقَدْ اَوْقَعَنى عِلْمى بِکَرَمِکَ عَلَیْکَ اِلهى کَیْفَ اَخیبُ وَاَنْتَ اَمَلى اَمْ کَیْفَ اُهانُ وَعَلَیْکَ مُتَّکَلى اِلـهى کَیْفَ اَسْتَعِزُّ وَفِى الذِّلَّهِ اَرْکَزْتَنى اَمْکَیْفَ لا اَسْتَعِزُّ وَاِلَیْکَ نَسَبْتَنى. اِلـهى کَیْفَ لا اَفْتَقِرُ وَاَنْتَ الَّذى فِى الْفُقَرآءِ اَقَمْتَنى اَمْ کَیْفَ اَفْتَقِرُ وَاَنْتَ الَّذى بِجُودِکَ اَغْنَیْتَنى وَاَنْتَ الَّذى لا اِلهَ غَیْرُکَ تَعَرَّفْتَ لِکُلِّ شَىْءٍ فَما جَهِلَکَ شَىْءٌ وَاَنْتَ الَّذى تَعَرَّفْتَ اِلَىَّ فى کُلِّ شَىْءٍ فَرَاَیْتُکَ ظاهِراً فى کُلِّ شَىْءٍ وَاَنْتَ الظّاهِرُ لِکُلِّ شَىْءٍ یا مَنِ اسْتَوى بِرَحْمانِیَّتِهِ فَصارَ الْعَرْشُ غَیْباً فى ذاتِهِ مَحَقْتَ الاْثارَ بِالاْثارِ وَ مَحَوْتَ الاَْغْیارَ بِمُحیطاتِ اَفْلاکِ الاَْنْوارِ یا مَنِ احْتَجَبَ فى سُرادِقاتِ عَرْشِهِ عَنْ اَنْ تُدْرِکَهُ الاَْبْصارُ یا مَنْ تَجَلّى بِکَمالِ بَهآئِهِ فَتَحَقَّقَتْ عَظَمَتُهُ الاِْسْتِوآءَ کَیْفَ تَخْفى وَاَنْتَ الظّاهِرُ اَمْ کَیْفَ تَغیبُ وَاَنْتَ الرَّقیبُ الْحاضِرُ اِنَ
ّکَ عَلى کُلِّشَىْءٍ قَدیرٌ وَالْحَمْدُ لله وَحْدَه التماس دعا 🙏
1_4987846048849330188.mp3
15.93M
🎧 با صدای استاد سماواتی ✨اللّهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّدوَآلِ مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُم✨ ⭕️✦✧✾═✾🌹✾═✾✧✦⭕️
34.69M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🍃🥀🎥 نمازی عجیب که باعث بخشش گناهان می‌شود... در روز عرفه افرادی که دچار مشکلات روحی خاص هستند، همچنین افرادی که مشکلات ماورایی دارند، حتما این نماز را بخوانند. این نماز فوق العاده است و برای هر درد و بیماری، درمان است.
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
روز عرفه و نماز عجیب استجابت دعا در کلام عارف فرزانه استاد فاطمی نیا !
@zekrroozane دعای عرفه آسان (1).pdf
1.82M
💎متن دعای عرفه با ترجمه آسان 📌فایل زیبای فوق حاوی ساده‌ترین ترجمه دعای عرفه به صورت جمله‌جمله است.
🌸 ﷽ 🌸 🐑عیدتون مبارک 📚دانلودکتابهای مناسبتی عیدسعید قربان 🎁هدیه کتابخانه کتب دینی 📙پرشکوه ترین مراسم عبادت و قربانی👈دانلود 📘مقالات اعیاد بزرگ اسلامی،قربان👈دانلود 📗ماه ولایت،قربان-غدیر👈دانلود 📕فلسفه و تاریخچه عید قربان👈دانلود 📒ویژه نامه عید سعید قربان👈دانلود 📔احکام عید قربان مقام معظم رهبری👈دانلود 📓تکبیرات منی در روز عید قربان👈دانلود 🔮به مرور کتاب های دیگر مناسبتی عید سعید قربان برای شما گرامیان در کتابخانه کتب دینی بارگذاری می شود. @KotobeDini 📲 در ثواب نشر این لیست شما هم سهیم باشید
با سلام از امروز تا عید غدیر سوالاتی طراحی می شود بفرستید بلکه از خوش شانس های برتر ما باشید 🌹گروه اطلاع رسانی مسابقات مجازی https://eitaa.com/joinchat/2434859320Cb9f26325cc 🌺کانال اطلاع رسانی مسابقات مجازی https://eitaa.com/joinchat/2028798063C55747be196 http://eitaa.com/MosabeqateMajazi یا @MosabeqateMajazi اعلام خواهد شد.
پویش برائت جهانی از رژیم جلاد هفت بار مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل مرگ بر اسرائیل ارسال محتوای تبلیغی برای روحانیون، مبلغین، طلاب دعوت به گروه محتوای تبلیغی مناسبتی از طریق لینک https://eitaa.com/joinchat/387842242Ceeb934db50 دعوت به کانال محتوای روضه https://eitaa.com/joinchat/1969356889C89c77887dd
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🔻عیادت رهبر انقلاب از آیت‌الله مکارم شیرازی 🔹️در پی کسالت و بستری‌شدن حضرت آیت‌الله مکارم شیرازی از مراجع عظام تقلید، رهبر معظم انقلاب اسلامی با حضور در یکی از بیمارستان‌های تهران، از ایشان عیادت کردند. ارسال محتوای تبلیغی برای روحانیون، مبلغین، طلاب دعوت به گروه محتوای تبلیغی مناسبتی از طریق لینک https://eitaa.com/joinchat/387842242Ceeb934db50 دعوت به کانال محتوای روضه https://eitaa.com/joinchat/1969356889C89c77887dd
👈دکور بسیار معرکه و شکیل است و نوع صندلی و میکروفن و چینش پذیرایی و میز کنار مبلمان‌ها نسبت به قبل پیشرفت قابل توجه داشته اما به درد مناظره نمیخوره 👈انتخاب آیات قاری قرآن چندان حرفه‌ای نبود اما خوب بود. میتوانستند آیات مرتبط‌تری انتخاب کنند 👈چینش کاندیداها از این قرار است: هاشمی قالیباف پزشکیان جلیلی زاکانی پورمحمدی 👈نیم ساعت وقت ملت هدر دادند. مردم توقع دارند مثل فوتبال جام باشگاه‌ها سر ساعت اعلامی، سوت شروع بازی زده بشود. البته اگر آنقدر برای مسئله انتخابات و رأی وقت مردم ارزش قائلیم. سه تا سرود و دو تا نماهنگ و ... جاش اینجا نیست. هر چند شما بخوای پیامای فرهنگیتو از چهار جهت تو حلق مردم فرو کنی. جای این کارها قبل از ساعت ۲۰ است. 👈حالت پزشکیان عادی و مثل همیشه به نظر نمیرسه. انگار از چیزی ناراحته. قالیباف امروز پیراهن سیاهش را بیرون آورده چهره و ذهن پورمحمدی خیلی مشغول است بقیه شون عمدتا لبخند بر لب دارند و مثل گذشته هستند 👈سوالات توسط چندین کارشناس و به صورت فیلم ضبط شده پرسیده شد! روش جدید و البته ناکارآمدی در رسانه ملی است. 👈قاضی زاده بازی را با این شروع کرد که من تیم شهید جمهور هستم. رسما خودش را به نوعی نماینده دولت معرفی کرد. او بازی را چالشی قراره آغاز کنه. چون نکاتی که داره میگه مال شرایط عادی و میزگرد نیست. میگه امروز و دیروز شروع نشده. ۴۵ ساله که داریم کار میکنیم و لطفا کسی وعده الکی ندهد و باید نباید نکند. معتقد است که توزیع یارانه ها عادلانه انجام نشده. دست و پای بخش خصوصی بسته بستیم. 👈قالیباف: رئیس جمهور باید ضامن اجرای مطالبات مردم از همه اقشار باشد. سپس به چالش های اقتصاد سخت پرداخت. آنروز تنها سند و میثاق ملی ما برنانه توسعه هفتم است. بنده معتقدم که باید قفل توقف را بشکنیم و باید کار و راه دولت رییسی را دنبال کنیم. متاسفانه آنچه هدر می‌دهیم، سه و نیم برابر یارانه هایی است که به مردم می‌دهیم. انتخابات فرصت بزرگی است که در اختیار یکایک مردم است که بتوانند برای آینده خود و فرزندان تصمیم بگیرند. رئیس جمهور مسئولیت های سنگینی دارد. پس انتخاب مردم مهم است. رئیس جمهور یکی از وظایفش حتما توجه به اقتصاد است به ویژه برای خانواده های محروم و ... رئیس جمهور باید به گونه ای عمل کند و کسی انتخاب شود که ضامن حل مشکلات باشد. امروز بازنشسته ها در بخش لشکری و کشوری همه با این مشکلات رو به رو هستند. در دهه نود شرایط سختی گذراندیم وو از نظر اقتصادی نقدینگی ما 26 برابر شد که حکایت ا اقتصاد سخت دارد. دوره کرونا را گذراندیم و باید بگیم هم پدران و هم مادران هم کار تربیت را انجام دادند و هم مادرخرج خونه بودند و محور هزینه ها و مشکلات اقتصادی ، اکنون باید جبران شود. 👈پزشکیان : اول باید بگویم ما برای هر اقدامی یک مشکل اساسی داریم. اگر نتوانیم همه ی گروه ها و دسته ها را در ملت همراه کنیم ، هرچه هم برنامه بنویسیم و قول دهیم اتفاقی نمی افتد. پس لازمه این است که کارشناس های فراجناحی بیاوریم و کارشناس هایی بیاوریم که بتوانند ما را به هدف برسانند. 👈جلیلی : به سوالات شما دو ایراد وارد است. اگر چیزی قانون میشود و اگر از رشد 8 درصد حرف میزنیم این یک ضرورت است. پس مردم باید بررسی کنند که این ضرورت را چه کسی می تواند انجام دهد. نکته دوم اینکه در برنامه ها برای اینکه یک رشد انجام شود عوامل مختلفی است و فقط یک مسئله نیست. اینکه رشد را فقط به سرمایه نسبت بدهیم این ناقص است. رشد عوامل مختلف دارد. سرمایه لازم است اما مدیریت سرمایه مهم تر است. 👈زاکانی : بنده یک پزشک هستم. پزشک اگر تشخیص غلط بدهد نسخه اشتباه میپیچید و به کارنامه سیاه منجر میشود. مشکلات اقتصاد ما تحریم آمریکا نیست. تجویزهای اقتصادی امریکاست. من برای تحویل در اقتصاد در 4 محور اساسی با استفاده از تمام فرصت ها قائل هستم که باید تاکید بر استقلال اقتصادی بر اساس دلار زدایی از اقتصاد و تکیه بر پول ملی و افزایش قدرت پول ملی باشد. 👈پورمحمدی : بر شهدا به ویژه شهدای حرم به ویژه شهید رئیسی درود میفرستم. همه مشکلات را میدانیم و با اعداد ارتباط داریم. اما مردم لمس میکنند و با گوشت پوست خود آن را می فهمند. من در برنامه های قبل توضیح دادم ایده های خود را خواهم گفت اما وقتی با کارشناس های مختلف صحبت داشتم ، یک دغدغه ی جدی دارند : مسئله ی اقتصاد صرفا راه حل اقتصادی ندارد بلکه پیوست به مسائل سیاسی و فرهنگی و مسائل بین المللی است. نمیشود بدون توجه به اینها راه حل ارائه داد و نظر من هم همین است. نمیشود مشکل را بدون در نظر گرفتن عرصه ی بین المللی حل کرد. ارسال محتوای تبلیغی برای روحانیون، مبلغین، طلاب دعوت به گروه محتوای تبلیغی مناسبتی از طریق لینک https://eitaa.com/joinchat/387842242Ceeb934db50 دعوت به کانال محتوای روضه https://eitaa.com/joinchat/1969356889C89c77887dd
✅ هدیه دوشنبه سوری همراه اول مشترکین همراه اول تا پایان امروز فرصت دارند بسته خود را فعال کنند. کد  فعالسازی : 📞 *100*64*1# استعلام باقیمانده : 📞 *100*64*0# @MohtavayeRozeh
👈 دور اول تمام شد. قاضی زاده تا حدودی و پورمحمدی به طور کامل ، چالشی و مناظراتی حرف زدند. ⛔️دور دوم سخنان👇👇 👈قاضی زاده: باز هم حرفهای تکراری شنیدیم لطفا دوستان نسخه های قبلا ارائه شده نگویند. فایده ندارد. اقتصاد ما پیش‌بینی ناپذیر است. ما نباید هر روز از جیب صادرکننده بزنیم. باید دست از مردم آزاری اقتصادی برداریم. باید کاری کنیم که مردم با ایجاد رقابت، کالای باکیفیت انتخاب کنند. 👈قاليباف: من حرفهای پزشکیان و پورمحمدی را قبول دارم. برنامه و اقتصاد به تنهایی و مستقل از بقیه موارد کارساز نیست. (در حین سخنان قالیباف، جلیلی لبخند می‌زد و با سر تایید میکرد.) کمیته ای پیش‌بینی شده برای اصلاح مشکلات برنامه. پس بهانه ها را کنار بگذاریم و نگوییم اجرایی نیست. ما فقط اگر دقت کنیم و اتلاف و اسراف‌ها را کنترل کنیم موفق می‌شویم ما با این برنامه و این راه موفق میوشیم 👈پزشکیان: هیچ کشوری بدون سرمایه گذاری خارجی و صادرات موفق نمی‌شود. ما گران میخریم و ارزان می‌فروشیم. کی باید جواب بدهد؟ ماشین های دسته دوم برای ما شده افتخار! در مسیر کلی بخور بخور و فساد وجود دارد. ما نفر ۱۵ دنیا از آخریم. ما بدون وارد شدن در چارچوب‌های جهانی نمی‌توانیم وضع اقتصادی را اصلاح کنیم. من حرف برادرم اقای قالیباف را مبنی بر مسائل داخلی قبول دارم ما باید نگاهمان را درست کنیم. هی وعده ندهیم. کجا در دنیا طبق تئوری ما اصلاح کردند؟ 👈جلیلی: شما باید اولویت داشته باشید. همین طوری که دوستان هم گفتند مثلا ما چه ماموریتی برای دانشگاه‌ها در خصوص اقتصادی و ارزآوری تعریف کرده ایم؟ (وقتی جلیلی حرف میزند، قاضی زاده فقط گوش می‌دهد و هیچ نمبنویسد.) شما باید ساختار را درست کنید تا اگر سرمایه گذاری و یا برنامه‌ داشتی، به مشکل برخورد نکنی. اگر فرایند اصلاح شود، بهره‌وری چندین برابر می‌شود. اگر منابع شما دارای نشتی باشد، موفق نمی‌شوی. 👈 اگر به نزدیکان جلیلی دسترسی دارید، بگویید زاویه اش را دقیقا وسط میکروفن‌ها قرار بدهد. حیف است که صدایشان کم بشود. 👈زاکانی: مردم ، این حرفها شما را ناامید نکند. آقای قالیباف گفتند نقدینگی ۲۶ برابر شده. بنظرم این ذاتا مفید است اما مهم این است که کجا هزینه بشود. پزشکیان همه چیز را به همه چیز گره زد. من متعجبم و نمی‌دانم پس چرا نامزد ریاست جمهوری شده؟! شما از چین گفتید. ما رفتیم چین و تفاهم نامه بالای اقتصادی امضا کردیم. پورمحمدی کلا راه و مبنا را اشتباه و شعاری دنبال می‌کنند. 👈پورمحمدی: عملکرد گذشته ، نشان می‌دهد که فقط مجری و کارشناس ایراد نداشت بلکه برنامه هم مشکل داشت. برنامه باید امکان اجرا داشته باشد. یه دولت و یه مجلس دیگر برنامه نوشته اما یک دولت دیگر که مبنایش با آنها متفاوت است زیر آن برنامه نمی‌رود. تا اعتماد نیازی و باورت نکنند، رشد و توسعه محقق نمی‌شود. نمی‌شود خودفریبی و خوش‌باورانه پیش برد. ما مایوس نیستیم اما با این برنامه نمی‌شود. تحریم مهم است اما قدرت ما مهم تر است. 👈 بیان و شور ایشان، به هدف رای آوری و فهم مردم نزدیک تر میبینم. ⛔️مرحله دوم سوالات 👇👇 👈قاضی‌زاده: ظاهرا دوستان ما را کارشناس نمی‌دانند! بنده خودم را ملتزم می‌دانم که برنامه را اجرا کنم اگر سیاه‌نمایی بشود، اعتماد مردم از دست می‌رود خصوصی سازی باید شفاف و در اتاق شیشه ای باشد بجز امنیت و آموزش و بهداشت، بقیه را باید به مردم سپرد دولت نباید با بخش خصوصی رقابت کند. دولت باید از توسعه بخش خصوصی استقبال و ذوق کند 👈 قاضی زاده نخواهد گذاشت مناظرات به راحتی سپری شود و هر کس هر چه خواست بگوید و برود. 👈قالیباف: هم مردم از کیفیت خودرو ناراحت است و هم دولت. ما ارز داریم اما جای خوبی نمی‌رود همه دستگاه دولتی یک طرف، دیپلماسی هم یک طرف‌ . باید برود و تحریم را حل کند تا اقتصاد هم حل بشود و بهره‌برداری هم شکل بهتری بگیرد به انتخاب یک رئیس جمهور درست که بتواند ظرفیت هایی که دارد از دستمان می‌رود را احیا و درست کنند، نیاز داریم 👈پزشکیان: کی مسئول است؟ کی باید جواب بدهد؟ عملکرد چگونه است؟ چرا باید به کسی که بد عمل میکند، فوق العاده مدیریت بدهیم؟ پول را بر اساس نتیجه کار پرداخت کنیم. ما دنبال پزشک کاربلد مبگردیم اما در مورد اقتصاد اینگونه نیستیم. آدمایی که وعده میدهند اما نمی‌توانند باید جلوی مردم محاکمه شوند. الان بازنشسته ها و معلم ها زندگی ندارند 👈جلیلی: کسی که اعتقاد به برنامه نداشته باشد، برنامه اجرا نمی‌شود این بحث‌ها خیلی برای مردم مفید است تا رویکردها را ببینند و انتخاب کنند ارسال محتوای تبلیغی برای روحانیون، مبلغین، طلاب دعوت به گروه محتوای تبلیغی مناسبتی از طریق لینک https://eitaa.com/joinchat/387842242Ceeb934db50 دعوت به کانال محتوای روضه https://eitaa.com/joinchat/1969356889C89c77887dd