حکمت ۳۷۱ نهج البلاغه
#شرف #شرافت
#عزت
#پناهگاه
#شفیع #شفاعت #واسطه #نجات
#گنج
امام(عليه السلام) فرمود:
۱. هيچ شرافتى برتر از #اسلام نيست
۲. و هيچ عزتى گران بهاتر از #تقوا
۳. هيچ پناهگاهى بهتر و نگهدارنده تر از #ورع (و پرهيزاز شبهات)نمى باشد.
۴. هيچ شفيعى #نجات بخش تر از #توبه
۵. هيچ گنجى بى #نياز كننده تر از #قناعت
۶. هيچ #سرمايه اى براى از بين بردن #فقر بهتر از #رضا به مقدار حاجت نمى باشد.
۷. آنكس كه به مقدار نياز اكتفاكند به #آسايش و #راحتى هميشگى دست يافته و در فراخناى آسودگى جاى گرفته است
۸. در حالى كه دنياپرستى #كليد #رنج و #بلا و مَركب تعب و #ناراحتى است.
۹. #حرص و #تكبر و #حسد انگيزه هايى هستند براى فرو رفتن در گناهان،
۱۰. و #شر و بدكارى، جامع تمام (اين) #عيب هاست.
وقال علیه السلام:لاَ شَرَفَ أَعْلَى مِنَ الاِْسْلاَمِ، وَ لاَ عِزَّ أَعَزُّ مِنَ التَّقْوَى، وَ لاَ مَعْقِلَ أَحْسَنُ مِنَ الْوَرَعِ، وَ لاَ شَفِيعَ أَنْجَحُ مِنَ التَّوْبَةِ، وَ لاَ كَنْزَ أَغْنَى مِنَ الْقَنَاعَةِ، وَ لاَ مَالَ أَذْهَبُ لِلْفَاقَةِ مِنَ الرِّضَى بِالْقُوتِ. وَ مَنِ اقْتَصَرَ عَلَى بُلْغَةِ الْكَفَافِ فَقَدِ انْتَظَمَ الرَّاحَةَ وَتَبَوَّأَخَفْضَ الدَّعَةِ وَالرَّغْبَةُ مِفْتَاحُ النَّصَبِ وَمَطِيَّةُ التَّعَبِ، وَالْحِرْصُ وَالْكِبْرُ وَالْحَسَدُ دَوَاعٍ إِلَى التَّقَحُّمِ فِي الذُّنُوبِ، وَ الشَّرُّ جَامِعُ مَسَاوِي الْعُيُوبِ.
@rezayatazendegi