َاحَتِي وَ دِرَايَتَهُ كَدِرَايَتِي وَ لَوْ كَانَ الْحِلْمُ رَجُلًا لَكَانَ عَلِيّاً ع وَ لَوْ كَانَ الْفَضْلُ شَخْصاً لَكَانَ الْحَسَنَ ع وَ لَوْ كَانَ الْحَيَاءُ صُورَةً لَكَانَ الْحُسَيْنَ ع وَ لَوْ كَانَ الْحُسْنُ (هَيْئَةً لَكَانَتْ)فَاطِمَةَ [بَلْ هِيَ أَعْظَمُ إِنَّ فَاطِمَةَ ع ] ابْنَتِي خَيْرُ أَهْلِ الْأَرْضِ عُنْصُراً وَ شَرَفاً وَ كَرَماً. [2] . صحيفه الرضا، ص73. [3] . الانعام: 84. «وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۚ كُلًّا هَدَيْنَا ۚ وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَارُونَ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ». [4] . الأحزاب: ٣٣. «وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا». [5] . الفقيه ج4، ص179. [6] . [7] . الأحزاب: ٣٣. «وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا». [8] . البروج: ٣. [9] . وسائل الشيعه، ج13، ص549. [10] . بحارالانوار، ج43، ص345. [11] . الأحزاب: ٤٥. [12] . الأنعام: ١٢٤. «وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَن نُّؤْمِنَ حَتَّىٰ نُؤْتَىٰ مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ». [13] . بحار الأنوار (ط - بيروت) / ج 24 / ص305/ باب 67 جوامع تأويل ما أنزل فيهم عليهم السلام و نوادرها. «كنز، كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ عَنْ أَبِي الْأَزْهَرِ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ بَكَّارٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ قَالَ رَجُلٌ لِلْحَسَنِ ع إِنَّ فِيكَ كِبْراً فَقَالَ كَلَّا الْكِبْرُ لِلَّهِ وَحْدَهُ وَ لَكِنْ فِيَّ عِزَّةٌ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ ». [14] . فاطر: ١٠. «مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ». [15] . عيون الحكم و المواعظ (لليثي) / ص111 / الفصل التاسع في وزن أفعل و يعبر عنه بألف التعظيم. [16] . بحار الأنوار (ط - بيروت) / ج 75 / ص101 / باب 19 مواعظ الحسن بن علي ع. «ف، تحف العقول أَجْوِبَةُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ع عَنْ مَسَائِلَ سَأَلَهُ عَنْهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع أَوْ غَيْرُهُ فِي مَعَانٍ مُخْتَلِفَةٍ قِيلَ لَهُ ع مَا الزُّهْدُ قَالَ الرَّغْبَةُ فِي التَّقْوَى وَ الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا قِيلَ فَمَا الْحِلْمُ قَالَ كَظْمُ الْغَيْظِ وَ مِلْكُ النَّفْسِ قِيلَ مَا السَّدَادُ قَالَ دَفْعُ الْمُنْكَرِ بِالْمَعْرُوفِ قِيلَ فَمَا الشَّرَفُ قَالَ اصْطِنَاعُ الْعَشِيرَةِ وَ حَمْلُ الْجَرِيرَةِ قِيلَ فَمَا النَّجْدَةُ قَالَ الذَّبُّ عَنِ الْجَارِ وَ الصَّبْرُ فِي الْمَوَاطِنِ وَ الْإِقْدَامُ عِنْدَ الْكَرِيهَةِ قِيلَ فَمَا الْمَجْدُ قَالَ أَنْ تُعْطِيَ فِي الْغُرْمِ وَ أَنْ تَعْفُوَ عَنِ الْجُرْمِ قِيلَ فَمَا الْمُرُوَّةُ قَالَ حِفْظُ الدِّينِ وَ إِعْزَازُ النَّفْسِ وَ لِينُ الْكَنَفِ وَ تَعَهُّدُ الصَّنِيعَةِ وَ أَدَاءُ الْحُقُوقِ وَ التَّحَبُّبُ إِلَى النَّاسِ قِيلَ فَمَا الْكَرَمُ قَالَ الِابْتِدَاءُ بِالْعَطِيَّةِ قَبْلَ ». [17] . الأمالي( للصدوق) / النص / ص116 / المجلس الرابع و العشرون. «الْحَسَنِ ع فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِ بَكَى فَقَالَ لَهُ مَا يُبْكِيكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَبْكِي لِمَا يُصْنَعُ بِكَ فَقَالَ لَهُ الْحَسَنُ ع إِنَّ الَّذِي يُؤْتَى إِلَيَّ سَمٌّ يُدَسُّ إِلَيَّ فَأُقْتَلُ بِهِ وَ لَكِنْ لَا يَوْمَ كَيَوْمِكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَزْدَلِفُ إِلَيْكَ ثَلَاثُونَ أَلْفَ رَجُلٍ يَدَّعُونَ أَنَّهُمْ مِنْ أُمَّةِ جَدِّنَا مُحَمَّدٍ ص وَ يَنْتَحِلُونَ دِينَ الْإِسْلَامِ فَيَجْتَمِعُونَ عَلَى قَتْلِكَ وَ سَفْكِ دَمِكَ وَ انْتِهَاكِ حُرْمَتِكَ وَ سَبْيِ ذَرَارِيِّكَ وَ نِسَائِكَ وَ انْتِهَابِ ثَقَلِكَ فَعِنْدَهَا تَحِلُّ بِبَنِي أُمَيَّةَ اللَّعْنَةُ وَ تُمْطِرُ السَّمَاءُ رَمَاداً وَ دَماً وَ يَبْكِي عَلَيْكَ كُلُّ شَ