| ۹ 📜 متن : وَ أَنْ أَبْتَدِئَکَ بِتَعْلِیمِ کِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَ تَأْوِیلِهِ وَ شَرَائِعِ الاِْسْلاَمِ أَحْکَامِهِ وَ حَلاَلِهِ وَ حَرَامِهِ، لاَ أُجَاوِزُ ذَلِکَ بِکَ إِلَى غَیْرِهِ. ثُمَّ أَشْفَقْتُ أَنْ یَلْتَبِسَ عَلَیْکَ مَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فِیهِ مِنْ أَهْوَائِهِمْ وَ آرَائِهِمْ مِثْلَ الَّذِی الْتَبَسَ عَلَیْهِمْ، فَکَانَ إِحْکَامُ ذَلِکَ عَلَى مَا کَرِهْتُ مِنْ تَنْبِیهِکَ لَهُ أَحَبَّ إِلَیَّ مِنْ إِسْلاَمِکَ إِلَى أَمْر لاَ آمَنُ عَلَیْکَ بِهِ الْهَلَکَةَ وَ رَجَوْتُ أَنْ یُوَفِّقَکَ اللهُ فِیهِ لِرُشْدِکَ وَ أَنْ یَهْدِیَکَ لِقَصْدِکَ فَعَهِدْتُ إِلَیْکَ وَصِیَّتِی هَذِهِ. ╭─── │ 🌐 @Mabaheeth ╰──────────