آل عمران
ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ
ﻫﺮ ﺯﻣﺎﻥ ﻭ ﻫﺮ ﻛﺠﺎ ﻳﺎﻓﺖ ﺷﻮﻧﺪ ، [ ﺩﺍﻍِ ] ﺧﻮﺍﺭﻱ ﻭ ﺫﻟﺖ ﺑﺮ ﺁﻧﺎﻥ ﺯﺩﻩ ﺷﺪﻩ ، ﻣﮕﺮ [ ﺁﻧﻜﻪ ] ﺑﻪ ﺭﻳﺴﻤﺎﻧﻲ ﺍﺯ ﺟﺎﻧﺐ ﺧﺪﺍ [ ﻛﻪ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺑﻪ ﻗﺮﺁﻥ ﻭ ﻧﺒﻮّﺕ ﭘﻴﺎﻣﺒﺮ ﺍﺳﺖ ] ﻭ ﻳﺎ ﺭﻳﺴﻤﺎﻧﻲ ﺍﺯ ﺳﻮﻱ ﻣﺮﺩمِ [ ﻣﺆﻣﻦ ﻛﻪ ﭘﺬﻳﺮﺵ ﺫﻣﻪ ﻭ ﺷﺮﺍﻳﻂ ﺁﻥ ﺍﺳﺖ ، ﭼﻨﮓ ﺯﻧﻨﺪ ] ﻭ ﺑﻪ ﺧﺸﻤﻰ ﺍﺯ ﺳﻮﻱ ﺧﺪﺍ ﺳﺰﺍﻭﺍﺭ ﺷﺪﻩ ﺍﻧﺪ ﻭ [ ﺩﺍﻍِ ] ﺑﻴﻨﻮﺍﻳﻲ ﻭ ﺑﺪﺑﺨﺘﻲ ﺑﺮ ﺁﻧﺎﻥ ﺯﺩﻩ ﺷﺪ . ﺍﻳﻦ ﺑﺪﺍﻥ ﺳﺒﺐ ﺍﺳﺖ ﻛﻪ ﺁﻧﺎﻥ ﻫﻤﻮﺍﺭﻩ ﺑﻪ ﺁﻳﺎﺕ ﺧﺪﺍ ﻛﻔﺮ ﻣﻰ ﻭﺭﺯﻳﺪﻧﺪ ﻭ ﭘﻴﺎﻣﺒﺮﺍﻥ ﺭﺍ ﺑﻪ ﻧﺎﺣﻖ ﻣﻰ ﻛﺸﺘﻨﺪ ، ﻭ ﺍﻳﻦ [ ﻛﻔﺮﻭﺭﺯﻱ ﻭ ﻛﺸﺘﻦ ﭘﻴﺎﻣﺒﺮﺍﻥ ] ﺑﻪ ﺳﺒﺐ ﺍﻳﻦ ﺍﺳﺖ ﻛﻪ [ ﺧﺪﺍ ﺭﺍ ] ﻧﺎﻓﺮﻣﺎﻧﻲ ﻧﻤﻮﺩﻧﺪ ﻭ ﻫﻤﻮﺍﺭﻩ [ ﺍﺯ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﻬﻲ ] ﺗﺠﺎﻭﺯ ﻣﻰ ﻛﺮﺩﻧﺪ .(١١٢)
#انتشار_حداکثری
#طوفان_الاقصی
#مقاومت_فلسطین