هدایت شده از المرسلات
▫️بخش دوم 4️⃣ بررسی دلیل اجماع بر حجیت خبر واحد شیخ درنهایت به می پردازد که مهمترین دلیل حجیت خبر واحد است. شیخ اجماع منقول را با یک روش فقهی بر اثبات حجیت خبرواحد پیاده می کند. نقل اجماع شیخ طوسی، عبارات سید مرتضی سپس عبارات بزرگان در حاشیه کلام آن ها سپس وجوه جمع و بررسی مقارنات در فقه بر استفاده از خبرواحد مثل مباحث رجالیون و ... همه را به ترتیب بیان می کند. 🔅عبارت رسائل ص334 + صوت ج 116 رسائل استاد فرحانی {از ابتدا تا دقیقه 15} ثمّ إنّ دعوى الإجماع (٢) على العمل بأخبار الآحاد ، وإن لم نطّلع (٣) عليها صريحة في كلام غير الشيخ وابن طاوس والعلاّمة والمجلسي قدّست أسرارهم ، إلاّ أنّ هذه الدعوى منهم مقرونة بقرائن تدلّ على صحّتها وصدقها ، فخرج عن الإجماع المنقول بخبر الواحد المجرّد عن القرينة ، ويدخل في المحفوف بالقرينة ؛ وبهذا الاعتبار يتمسّك به (٤) على حجّيّة الأخبار. 🔅عبارت رسائل ص 336 + جلسه 116 رسائل استاد فرحانی القرائن على صدق الإجماع المدّعى من الشيخ.... 🔅عبارت رسائل ص340 + جلسه 116 رسائل استاد فرحانی وإذا ضممت إلى ذلك كلّه ذهاب معظم الأصحاب بل كلّهم ـ عدا السيّد وأتباعه ـ من زمان الصدوق إلى زماننا هذا ، إلى حجّيّة الخبر الغير العلميّ ، حتّى أنّ الصدوق تابع في التصحيح والردّ لشيخه ابن الوليد ، وأنّ ما صحّحه فهو صحيح وأنّ ما ردّه فهو مردود ـ كما صرّح به في صلاة الغدير وفي الخبر الذي رواه في العيون عن كتاب الرحمة ، ثمّ ضممت إلى ذلك ظهور عبارة أهل الرجال في تراجم كثير من الرواة في كون العمل بالخبر الغير العلميّ مسلّما عندهم ، مثل قولهم : فلان لا يعتمد على ما ينفرد به ، وفلان مسكون في روايته ، وفلان صحيح الحديث ، والطعن في بعض بأنّه يعتمد الضعفاء والمراسيل ، و غير ذلك ، وضممت إلى ذلك ما يظهر من بعض أسئلة الروايات السابقة : من أنّ العمل بالخبر الغير العلميّ كان مفروغا عنه عند الرواة ، تعلم علما يقينيّا صدق ما ادّعاه الشيخ من إجماع الطائفة ♦️جمع بندی: مرحوم شیخ انصاری در انتهای مباحث ادله حجیت خبر واحد تصریح می کنند که دلالت ادله نهایتاً وجوب عمل به خبری است که وثوق و اطمینان به مؤدای آن حاصل شده باشد. نکته بسیار مهم در جمع بندی بحث شیخ مبتنی بر این است که: شیخ مقصود از را در اصطلاح قدما همان می داند و معیار در آن را بعید بودن احتمال مخالفت واقع می خواند. ایشان در پایان می فرمایند بعضی از احتمالات وجود دارد که عقلا به آن اعتنا نمی کنند چرا که با تأمل و مشاهده قرائن مختلف -با وجود احتمال خلاف- اطمینان حاصل می شود: «هذا تمام الكلام في الأدلّة التي أقاموها على حجّية الخبر ، وقد علمت دلالة بعضها وعدم دلالة البعض الآخر. والإنصاف : أنّ الدالّ منها لم يدلّ إلاّ على وجوب العمل بما يفيد الوثوق والاطمئنان بمؤدّاه ، وهو الذي فسّر به الصحيح في مصطلح القدماء، والمعيار فيه : أن يكون احتمال مخالفته للواقع بعيدا ، بحيث لا يعتني به العقلاء ولا يكون عندهم موجبا للتحيّر والتردّد الذي لا ينافي حصول مسمّى الرجحان ، كما نشاهد في الظنون الحاصلة بعد التروّي في شكوك الصلاة ، فافهم. وليكن على ذكر منك ؛ لينفعك فيما بعد.» (صفحه ۳۶۶) 👈مطلب فوق همان تعلیلی است که شیخ از منطوق آیه نبأ استنباط کرد «أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَة» لذا می توان گفت تراکم ظنون در اینجا مضیق کننده نبوده بلکه اتفاقا دلیل را موسع می کند. 🌐المرسلات، از مقدمات تا اجتهاد https://eitaa.com/joinchat/912326691Cd7b7696c9b