#۲معرفه بودن خبر دلالت بر منحصر بودن خبر برای مبتدا می نماید یا منحصر بودن مبتدا برای خبر؟
یادداشت های علمی
#۲معرفه بودن خبر دلالت بر منحصر بودن خبر برای مبتدا می نماید یا منحصر بودن مبتدا برای خبر؟
(و اما كمال الاتصال) بين الجملتين (فلكون الثانية مؤكدة للاولى) تأكيدا معنويا (لدفع توهم تجوز او غلط نحو لا رَيْبَ فِيهِ) بالنسبة الى ذلِكَ الْكِتابُ اذا جعلت «الم» طائفة من الحروف او جملة مستقلة و «ذلِكَ الْكِتابُ» جملة ثانية و «لا رَيْبَ فِيهِ» ثالثة (فانه لما بولغ فى وصفه اى وصف الكتاب (ببلوغه) متعلق بوصفه اى فى ان وصف بانه بلغ (الدرجة القصوى فى الكمال) و بقوله بولغ تتعلق الباء فى قوله (بجعل المبتدأ ذلك) الدال على كمال العناية بتمييزه و التوسل ببعده الى التعظيم و علو الدرجة (و تعريف الخبر باللام) الدال على الانحصار مثل حاتم الجواد.
فمعنى ذلك الكتاب انه الكتاب الكامل الذى يستأهل ان يسمى كتابا كأن ما عداه من الكتب فى مقابلته ناقص بل ليس بكتاب
مختصر المعانی📒جلد ۱ ص۱۴۸
یادداشت های علمی
#۳اگر لفظ ما قبل( أن) بر یقین و رجحان دلالت کنه نوع(أن) چیست
[مغنی اللبیب عن کتب الاعاریب - «أن» - صفحه ۳۹]
الوجه الثانی: أن تکون مخففة من الثقیلة فتقع بعد فعل الیقین أو ما نزل منزلته نحو (أَفَلا یَرَوْنَ أَلَّا یَرْجِعُ إِلَیْهِمْ قَوْلاً) (عَلِمَ أَنْ سَیَکُونُ) (وَحَسِبُوا أَلَّا تَکُونَ) فیمن رفع تکون،
ارسال شده توسط بازار کتاب
https://www.ghbook.ir/Book/15559
یادداشت های علمی
#۴لطفا عدد ۱۲٠۱ و ۱۲٠۲ و۱۲۱٠ و ۱۲۱۱ و۱۲۲٠ و ۱۲۲۱ و ۱۲۲۳ به عربی بنویسید؟
الفصل الثّاني: في أسماء العدد) ۱)
تعريف اسم العدد: [وهو] ما وضع لِيدلَّ علي كمّيّة آحادِ الأشياء.
أصول العدد اثنتا عَشَرَةَ كلمةً: «واحد» إلي «عَشَر» و «مِأَة» و «ألْف».
كيفيّة استعماله
[وهو] في «واحد» و «اثنين» علي القياس؛ أعني للمذكر بدون «التاء» و للمؤنث ب «التاء» تقول في رجل: «واحد» وفي رجلين: «اثنان» وفي امرأة: «واحدة» وفي امْرأتين: «اثنتان».
ومن «ثلاثة» إلي «عشرة» علي خلاف القياس؛ أعني للمذكر بالتاء، تقول: «ثلاثةَ رجالٍ إلي عَشْرَةِ رجالٍ» وللمؤنث بدونها، تقولُ: «ثلاثَ نِسْوَةٍ إلي عَشْرِ نسْوةٍ»
وبعد العشرة تقول: «أحَدَ عَشَرَ رجلاً» و «اثنا عَشَرَ رجلاً» و «إحْدي عَشَرَةَ امرأةً» و «اثْنَتا عَشَرَةَ امرأةً» و «ثلاثةَ عَشَرَ رجلاً» إلي «تسعةَ عَشَرَ رجلاً» و «ثلاثَ عَشَرَةَ امرأةً» إلي «تِسْعَ عَشَرَةَ
امرأةً».
وبعد ذلك تقول: «عشرونَ رجلاً وعشرون امرأةً» بلا فرقٍ بين المذكر و المؤنث، إلي «تسعين رجلاً وامرأةً» و «اَحَدٌ وعشرونَ رجلاً» و «إحْدي وعشرون امرأةً» و «اثنان و عشرون رجلاً» و «اثنتان و عشرون امراةً» و «ثلاثةٌ وعشرون رجلاً» و «ثلاثٌ و عشرون امراةً» الي «تسعة و تسعين رجلاً» و إلي «تسعٍ وتسعين امرأةً» ثم تقول: «مأة رجلٍ» و «مأة امرأةٍ» و «ألف رجلٍ» و «ألف امرأةٍ» و «مأتا رجلٍ» و «مأتا امرأةٍ» و «ألفا رجلٍ» و «ألفا امرأةٍ» بلا فرقٍ بين المذكر والمؤنث.
فإذا زاد علي الألف والمأة يستعمل علي قياس ما عرفت، وتُقدِّم «الألفَ» علي «المأة» و «الآحادُ» علي «العَشَرات» تقول: «عندي ألفٌ ومأةٌ و احدٌ وعشرونَ رجلاً» و «ألفان وثَلثُمأةٍ واثنانِ وعشرون رجلاً» و «أربعةُ آلافٍ وَسَبْعُمأةٍ وخمسٌ وأربعون امرأةً» وعلي هذا القياس. هدایه اسماء عدد
الظنونا چه نوع م. مطلقی است؟ عددی یا نوعی یا تاکیدی؟ چرا؟
و تظنون بالله الظنونا
یادداشت های علمی
الظنونا چه نوع م. مطلقی است؟ عددی یا نوعی یا تاکیدی؟ چرا؟ و تظنون بالله الظنونا
وتسمی: «ألف الإطلاق». أی: الألف الناشئة من إطلاق الصوت بالفتحة، ومده بها حتی ینشأ من المد: «ألف».
نحو الوفی ج ۲ صفحه ۴۰
یادداشت های علمی
چه طور درباره لام تعجب میگویند که عامل نیست ولی از طرف دیگر در ترکیب مثال میگویند که جر داده؟
یادداشت های علمی
چه طور درباره لام تعجب میگویند که عامل نیست ولی از طرف دیگر در ترکیب مثال میگویند که جر داده؟
لام التعجب الجارّة
هي التي تستعمل في النّداء. كقول الشاعر:
يا للبدور و يا للحسن قد سلبا
منّي الفؤاد فأمسى أمره عجبا
و مثل:
فيا لك من ليل كأنّ نجومه
بكلّ مغار الفتل شدّت بيذبل
و قد يكون التعجب مقرونا بالقسم، و ذلك إذا كانت جملة القسم محذوفة، و المقسم به هو اسم الجلالة، مثل: «للّه درّه فارسا». و مثل: «للّه! لا ينجو من الزّمان حذر» و مثل: «للّه! يبقى على الأيام ذو حيد». و مثل: «للّه! لقد انتصر القليلون على الكثيرين».
لام التّعجّب غير الجارّة
اصطلاحا: هي التي تدخل على الأفعال على وزن «فعل» الذي يفيد التّعجّب، مثل: «لذكو الطفل» و التقدير: ما أذكاه
السابع: آخرين قسم از اقسام لام غير عامله يا به تعبير ديگر «مهمله» لام تعجب غيرجاره است كه بر بعضى از افعال بر وزن «فعل» كه دلالت بر حسن يا قبح چيزى مىكند واقع مىشود، مانند: «لظرف زيد» و «لكرم عمرو» كه اين دو فعل داراى معناى تعجب و مترادف با «ما أظرفه و ما أكرمه» مىباشند.
اين قسم هفتم براى لام مهمله را حسين بن خالويه از علماى قرن دهم كه شيعه و از شاگردان سيرافى است در كتاب خود به نام «جمل» ذكر كرده است.
لكن صواب و حق اين است كه معناى تعجب از خود صيغه اين افعال دانسته شود زيرا يكى از اوزان فعل كه دلالت بر تعجب مىكند وزن «فعل» مىباشد [1].
بنابراين لام در اين موارد داراى معناى تعجب نبوده بلكه لام در اين مواقع دو احتمال دارد: 1- لام ابتدا كه داخل بر فعل ماضى شده است و علت دخول لام ابتدا- با آن كه اصل آن در اين مىباشد كه بر اسم داخل شود- اين است كه اينگونه افعال دلالت بر معناى تعجب مىكنند جامد مىباشند و بنابراين شبيه اسم در جمود مىباشند، پس حكمى كه اسم در ارتباط با دخول لام دارد، براى اين افعال نيز ثابت است. 2- لام جواب قسم مقدر باشد و اين مثال در اصل اينگونه: «و اللّه لظرف زيد» و «و اللّه لكرم زيد» بوده است.
ترجمه و شرح مغني الأديب نویسنده : صفایی، غلامعلی جلد : 3 صفحه : 78
#۶با سلام🌷طبق قواعد عربی در عطف بر جر بدون اعاده حرف جر جایز نیست پس در
صلی الله علیه و اله چگونه است؟؟؟؟
یادداشت های علمی
#۶با سلام🌷طبق قواعد عربی در عطف بر جر بدون اعاده حرف جر جایز نیست پس در صلی الله علیه و اله چگونه ا
والثانیة: أن یکون المعطوف علیه ضمیرا مجرورا بحرف أو بإضافة ؛ فیستحسن عند أمن اللبس إعادة عامل الجر مع المعطوف، لیفصل بین المتعاطفین، فمثال المعطوف المجرور بحرف جر [۱] معاد: ما علیک وعلی أضرابک من سبیل إن أدیتم الواجب. فکلمة: «أضراب» معطوفة علی الضمیر الکاف المجرور بالحرف: «علی». وقد أعید هذا الحرف مع المعطوف. والأصل ما علیک وأضرابک، ومثل هذا قوله تعالی عن نفسه: (ثُمَّ اسْتَوی إِلَی السَّماءِ وَهِیَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ [۲] ائْتِیا طَوْعاً
----------
[۱]: الرأی المختار أنه إذا أعید عامل الجر فالمعطوف هو الجار والمجرور معا، ولیس المجرور علی المجرور، لئلا یلزم إلغاء عامل، أی: ترکه زائدا مهملا، لا أثر له إلا مجرد الفصل. ومن الأمثلة - أیضا - لإعادة الجار فی المعطوف، اللام فی قوله تعالی: (رَبِّ اغْفِرْ لِی وَلِوالِدَیَّ، وَلِمَنْ دَخَلَ بَیْتِیَ مُؤْمِناً، وَلِلْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ. )
[۲]: الرأی المختار أنه إذا أعید عامل الجر فالمعطوف هو الجار والمجرور معا، ولیس المجرور علی المجرور، لئلا یلزم إلغاء عامل، أی: ترکه زائدا مهملا، لا أثر له إلا مجرد الفصل. ومن الأمثلة - أیضا - لإعادة الجار فی المعطوف، اللام فی قوله تعالی: (رَبِّ اغْفِرْ لِی وَلِوالِدَیَّ، وَلِمَنْ دَخَلَ بَیْتِیَ مُؤْمِناً، وَلِلْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ. )
أَوْ کَرْهاً: قالَتا أَتَیْنا طائِعِینَ).
فکلمة: «الأرض» معطوفة علی الضمیر: «ها» المجرور باللام، وقد أعیدت اللام مع المعطوف: والأصل: فقال لها والأرض. ومثله إعادة اللام فی قول الشاعر:
فما لی وللأیام - لا درّ درّها -
تشرّق بی طورا، وطورا [۳]
تغرّب
ومثال إعادة عامل الجر وهو اسم مضاف [۴] قوله تعالی: (قالُوا نَعْبُدُ إِلهَکَ وَإِلهَ آبائِکَ... ) فکلمة: «آباء» معطوفة فی الأصل علی الضمیر
----------
[۳]: سبق هذا البیت للمناسبة السالفة فی ج ۲ م ۸۰ ص ۲۴۶.
[۴]: إنما یعاد العامل الاسمی (وهو المضاف) بشرط ألا توقع إعادته فی لبس، فإن أوقعت فی لبس لم یجز إعادته، نحو: جاءتنی سیارتک وسیارة محمود، وأنت ترید سیارة واحدة مشترکة بینهما. وهذا المنع إذا لم توجد قرینة تزیل اللبس.
المضاف إلیه، وهو: «الکاف الأولی»، فأعید المضاف وهو: «إله» وذکر قبل المعطوف. وأصل الکلام: نعبد إلهک وآبائک...
هذا هو الکثیر. وترک الفصل جائز أیضا، ولکنه لا یبلغ فی قوته وحسنه البلاغیّ درجة الکثیر. ومن هذا قراءة قوله تعالی: (وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِی تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ. ) والتقدیر: الذی تساءلون به وبالأرحام. أی: تستعطفون به وباسمه، وبالأرحام ؛ بعطف کلمة: «الأرحام» علی الضّمیر المجرور بالباء. وکقول الشاعر:
الیوم قد بتّ [۱] تهجونا
وتشتمنا
فاذهب، فما بک والأیام من عجب
أی: وبالأیام. وقول بعض العرب: ما فی الدار غیره وفرسه، بجر کلمة: «فرس» المعطوفة علی الهاء من غیر إعادة الجار وهو الاسم المضاف [۲] .
----------
[۱]: فی روایة أخری: الیوم قربت...
[۲]: یقول ابن مالک فی تکرار الخافض مع المعطوف إذا کان المعطوف علیه ضمیرا مجرورا: وعود خافض لدی عطف علی ضمیر خفض لازما قد جعلا ولیس عندی لازما: إذ قد أتی فی النّثر والنّظم الصّحیح مثبتا یقول: جعل عود الخافض علی المعطوف الذی وصفناه - أمرا لازما عند النحاة، ولکنه لیس بلازم فی رأیی وحکمی ؛ لأن عدم إعادته أمر ثابت تحقق فی النظم والنثر للواردین عن العرب. أی: أمر تؤیده الأمثلة الصحیحة نظما ونثرا، وتثبت أن إعادته لیست باللازمة.
نحو الوافی ج ۳ ص ۶۳۲