#اصحاب_المهدی
🌹زيارت روز جمعه به نام امام زمان《عج》
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ اللَّهِ فِي خَلْقِهِ ،السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نُورَ اللَّهِ الَّذِي يَهْتَدِي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَ يُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ،السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخَائِفُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَلِيُّ النَّاصِحُ
🌹السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ النَّجَاةِ ،السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ الْحَيَاةِ ،السَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ عَجَّلَ اللَّهُ لَكَ مَاوَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَ ظُهُورِ الْأَمْر.السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ
🌹أَنَا مَوْلاكَ عَارِفٌ بِأُولاكَ وَ أُخْرَاكَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى بِكَ وَ بِآلِ بَيْتِكَ وَ أَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَ ظُهُورَ الْحَقِّ عَلَى يَدَيْكَ،وَأَسْأَلُ
الله أَنْ يُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ يَجْعَلَنِي مِنَ المُنْتَظِرِينَ لَكَ وَالتَّابِعِينَ وَالنَّاصِرِينَ لَكَ عَلى أَعْدائِكَ، وَالمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْكَ فِي جُمْلَةِ أَوْلِيائِكَ ،
🌹يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ، صَلَواتُ الله عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ، هذا يَوْمُ الجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ المُتَوَقَّعُ فِيهِ ظُهُورُكَ، وَالفَرَجُ فِيهِ لِلْمُؤْمِنِينَ عَلى يَدَيْكَ، وَقَتْلُ الكافِرِينَ بِسَيْفِكَ،وأَنا يامَوْلايَ فِيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ، وَأَنْتَ يامَولايَ كَرِيمٌ مِنْ أَوْلادِ الكِرامِ وَمَأْمُورٌ بِالضِّيافَةِ وَالاِجارَةِ فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي صَلَواتُ الله عَلَيْكَ وعَلى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ.
#اصحاب_المهدی
🌹اول نماز یا افطار؟
✍امام باقر عليه السلام :
در ماه رمضان ابتدا نماز بخوان، سپس افطار کن؛ مگر این که همراه عده ای بودی که منتظر افطار بودند. اگر قرار بود تو نیز با آنان افطار کنی، با ایشان مخالفت نکن و ابتدا افطار کن و در غیر این صورت ابتدا نماز بخوان.
راوی پرسید: چرا این کار را کنم و ابتدا نماز بخوانم؟! فرمودند: چون دو وظیفه برای تو پیش آمده است: افطار و نماز؛ پس با چیزی شروع کن که بر دیگری برتری دارد و آن نماز است.
سپس فرمودند: و تو روزه داری؛ پس اگر نمازت را با حالت روزه به جا آوری و روز را پایان دهی، برای من دوست داشتنی تر است.
📚 وسائل الشیعه، ج ۱۰، ص ۱۵۰، ح ۲
🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻