eitaa logo
🌻🌻🌻🌻 طلوع 🌻🌻🌻🌻
2.1هزار دنبال‌کننده
78.5هزار عکس
83هزار ویدیو
3.2هزار فایل
اسیرزمان شده ایم! مرکب شهادت ازافق می آیدتاسوارخویش رابه سفرابدی کربلاببرد اماواماندگان وادی حیرانی هنوزبین عقل وعشق جامانده اند اگراسیرزمان نشوی زمان شهادتت فراخواهدرسید. @tofirmo
مشاهده در ایتا
دانلود
11.42M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔴 بدون تعارف با سنگ‌پرانی که جان مردم را از سیل نجات داد
10.91M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎥 نماهنگ | کار محکم، کالای با کیفیت 🔹رهبر انقلاب: «یکی از وظایف مهمّ کارگران «اتقان کار» است. بنده این حدیث را مکرّر عرض کرده‌ام ــ ظاهراً از پیغمبر اکرم (صلّی الله علیه و آله و سلّم) است یا یکی از ائمّه (علیهم السّلام) ــ که فرمودند: رَحِمَ اللهُ امرَأً عَمِلَ عَمَلاً فَاَتقَنَه؛ رحمت خدا بر آن کسی که کاری را انجام بدهد، آن کار را متقن انجام بدهد، محکم انجام بدهد. یکی از کارهای کارگر این است: اتقان کار. یکی تأمین «زیبایی کار» است؛ کار را زیبا از آب دربیاورند؛ این خیلی مهم است.» 🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷🔷 🔽🔽 نکته حائز اهمیت 🔽🔽🔽 انصافاً مقام معظم رهبری همیشه تحت هر شرایطی از تولید داخلی حمایت کردند و مردم را تشویق کردند در جهت اشتغال کارگران، ،محصولات مورد نیاز خودرا از بازار داخلی تامین نمایند ، پس تولید کننده محترم وصنعتکاران عزیز لطفاً خلاف دستورات 👆👆 ایشان عمل ننمایید.🔹🔹
AUD-20220812-WA0952.mp3
10.67M
‏جنگ داخلی تمام عیار در انتظار آمریکا! نظرسنجی‌ها و هواداران ترامپ این را می‌گویند / پس از حمله اف بی آی به خانه ترامپ، استفاده از کلمه به شدت در شبکه‌های اجتماعی آمریکا پر کاربرد شده است/ نظرسنجی‌های اخیر نیز با همین مهم مطابقت دارد بطوری که بیش از نیمی از آمریکایی‌ها تصور می‌کنند به زودی جنگی داخلی را خواهند دید / اخیرا حزبی جدید هم در آمریکا تشکیل شده که مؤسسین آن در یادداشتی در واشنگتن پست نوشته‌اند: یکی از اهداف ما جلوگیری از جنگ داخلی خواهد بود.../ قسمت ۹۳۴ 🔶🔶🔶🔶🔶🔶🔶🔶🔶🔶🔶
*دعای علقمه (دعایی که بعد از زیارت عاشورا خوانده می شود)* *يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، [وَ] يَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، [وَ] يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ، [وَ] يَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى، وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِينِ، [وَ] يَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى، [وَ] يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُ، [وَ] يَا مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ، يَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ، [وَ] يَا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ [تُغَلِّظُهُ ] الْحَاجَاتُ، [وَ] يَا مَنْ لا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ، [وَ] يَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ، [وَ] يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ، يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ، يَا مُعْطِيَ السُّؤْلاتِ، يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ، يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ، وَ لا يَكْفِي مِنْهُ شَيْ ءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَ عَلَيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ، فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا، وَ بِهِمْ أَتَوَسَّلُ، وَ بِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ، وَ بِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَيْكَ، وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ، وَ بِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ، وَ بِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ، وَ بِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ، وَ بِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ، وَ بِهِ أَبَنْتَهُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ، حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي، وَ تَكْفِيَنِي الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي، وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي، وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ، وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ، وَ تُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الْمَخْلُوقِينَ، وَ تَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ، وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ، وَ حُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ، وَ شَرَّ مَنْ [مَا] أَخَافُ شَرَّهُ، وَ مَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ، وَ بَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ، وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ، وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ، وَ كَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ، وَ مَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ [بَلاءَ] مَقْدُرَتَهُ عَلَيَّ، وَ تَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ، وَ مَكْرَ الْمَكَرَةِ، اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ، وَ مَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ، وَ اصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَ مَكْرَهُ وَ بَأْسَهُ وَ أَمَانِيَّهُ، وَ امْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ، وَ أَنَّى شِئْتَ، اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ، وَ بِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ، وَ بِفَاقَةٍ لا تَسُدُّهَا، وَ بِسُقْمٍ لا تُعَافِيهِ، وَ ذُلٍّ لا تُعِزُّهُ، وَ بِمَسْكَنَةٍ لا تَجْبُرُهَا، اللَّهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ، وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ، وَ الْعِلَّةَ وَ السُّقْمَ فِي بَدَنِهِ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ، وَ أَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ، وَ خُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ يَدِهِ وَ رِجْلِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَمِيعِ جَوَارِحِهِ، وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ السُّقْمَ، وَ لا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلا شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَ عَنْ ذِكْرِي، وَ اكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِيَ سِوَاكَ، وَ مُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِوَاكَ، وَ مُغِيثٌ لا مُغِيثَ سِوَاكَ، وَ جَارٌ لا جَارَ سِوَاكَ، خَابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ، وَ مُغِيثُهُ سِوَاكَ، وَ مَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ، وَ مَهْرَبُهُ [إِلَى سِوَاكَ ] ، وَ مَلْجَؤُهُ إِلَى غَيْرِكَ [سِوَاكَ ] ، وَ مَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي وَ مَفْزَعِي وَ مَهْرَبِي وَ مَلْجَئِي وَ مَنْجَايَ، فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ، وَ بِكَ أَسْتَنْجِحُ، وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ، وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ، فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ، وَ
إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى، وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا، كَمَا كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَ غَمَّهُ وَ كَرْبَهُ، وَ كَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ، وَ فَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ، وَ اكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ، [وَ اصْرِفْ عَنِّي ] هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ، وَ مَئُونَةَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَهُ، وَ هَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَئُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ، وَ اصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي، وَ كِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، [وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ] ، عَلَيْكَ [عَلَيْكُمَا] مِنِّي سَلامُ اللَّهِ أَبَداً [مَا بَقِيتُ ] وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ، وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا، وَ لا فَرَّقَ اللَّهُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمَا، اللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّيَّتِهِ، وَ أَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ، وَ تَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ، وَ احْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ، وَ لا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَ مُتَوَسِّلاً إِلَى اللَّهِ رَبِّي وَ رَبِّكُمَا، وَ مُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا، وَ مُسْتَشْفِعاً [بِكُمَا] إِلَى اللَّهِ [تَعَالَي] فِي حَاجَتِي هَذِهِ، فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ، وَ الْجَاهَ الْوَجِيهَ، وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَ الْوَسِيلَةَ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَ قَضَائِهَا، وَ نَجَاحِهَا مِنَ اللَّهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللَّهِ فِي ذَلِكَ، فَلا أَخِيبُ، وَ لا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً [رَاجِياً] مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجِي [الْحَوَائِجِ ] ، وَ تَشَفَّعَاً لِي إِلَى اللَّهِ، انْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللَّهُ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللَّهِ، مُلْجِئاً ظَهْرِي إِلَى اللَّهِ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللَّهِ، وَ أَقُولُ حَسْبِيَ اللَّهُ وَ كَفَى، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا، لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللَّهِ وَ وَرَاءَكُمْ يَا سَادَتِي مُنْتَهًى، مَا شَاءَ رَبِّي كَانَ، وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللَّهَ، وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا، انْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَوْلايَ وَ أَنْتَ [أُبْتُ ] يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَا سَيِّدِي، [وَ] سَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ ، وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا، غَيْرُ [غَيْرَ] مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ أَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَنْ يَشَاءَ ذَلِكَ وَ يَفْعَلَ، فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، انْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَيَّ عَنْكُمَا تَائِباً، حَامِداً لًلَّهِ، شَاكِراً رَاجِياً لِلْإِجَابَةِ، غَيْرَ آيِسٍ وَ لا قَانِطٍ، آئِباً عَائِداً رَاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا، غَيْرَ رَاغِبٍ عَنْكُمَا، وَ لا مِنْ [عَنْ ] زِيَارَتِكُمَا، بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَ إِلَى زِيَارَتِكُمَا، بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَ فِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا، فَلا خَيَّبَنِيَ اللَّهُ مَا [مِمَّا] رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا، إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.*
ى هذا وَاَیّامِ حَیاتى، بِالْبَرآئَةِ مِنْهُمْ وَاللَّعْنَةِ عَلَیْهِمْ، وَبِالْمُوالاتِ لِنَبِیِّکَ وَ آلِ نَبِیِّکَ عَلَیْهِ وَعَلَیْهِمُ اَلسَّلامُ* ◼️سپس صد مرتبه مى گویى: *اَللّهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى ذلِکَ، اَللّـهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتى جاهَدَتِ الْحُسَیْنَ، وَشایَعَتْ وَبایَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ، اَللّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً* ◼️ آنگاه صد مرتبه مى گویى: *اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یا اَباعَبْدِاللهِ، وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنآئِکَ، عَلَیْکَ مِنّى سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقیتُ وَبَقِىَ اللَّیْلُ وَالنَّهارُ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى لِزِیارَتِکُمْ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَیْنِ، وَعَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَیْنِ، وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَیْنِ، وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَیْنِ* ◼️سپس مى گویى: *اَللّـهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِم بِاللَّعْنِ مِنّى، وَابْدَأْ بِهِ اَوَّلاً ثُمَّ الثّانِىَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ، اَللّهُمَّ الْعَنْ یَزیدَ خامِساً، وَالْعَنْ عُبَیْدَ اللهِ بْنَ زِیاد وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْد وَشِمْراً، وَآلَ اَبى سُفْیانَ وَ آلَ زِیاد وَ آلَ مَرْوانَ اِلى یَوْمِ الْقِیمَةِ* ◼️ آنگاه به سجده مى روى و مى گویى: *اَللّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ حَمْدَالشّاکِرینَ لَکَ عَلى مُصابِهِمْ، اَلْحَمْدُ للهِِ عَلى عَظیمِ رَزِیَّتى،اَللّهُمَّ ارْزُقْنى شَفاعَةَ الْحُسَیْنِ یَوْمَ الْوُرُودِ، وَثَبِّتْ لى قَدَمَ صِدْق عِنْدَکَ مَعَ الْحُسَیْنِ وَ اَصْحابِ الْحُسَیْنِ، اَلَّذینَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَیْنِ عَلَیْهِ السَّلامُ.* *#🔚ڪپے با ذڪر صلوات بہ نیت سلامتے وفرج مولے✔️* ●┈••✾•●♡🖤♡●•✾••┈● *الـٰلّهُمَ؏َجــِّلِ‌لوَلــیِّڪَ‌اَلْفــَرَجْ‌بحق‌ حضࢪٺ‌زینب‌ڪبرۍ‌سلام‌الله‌علیها‌🤲🏻🌤️*
AUD-20220813-WA0406.mp3
14.28M
‏فایل صوتی از طرف توفیر
*✧❁✨﷽✨❁✧* *قرائت زیارت عاشورا و دعاے علقمہ تاچہل روز بہ نیت سلامتے و تعجیل فورے فرج منجے عالم🤲🏻🌤️🥀* * 💔عاشورا تا اربعین حسینے🚩* * شـــشم_یاحسین🚩_یامہدے🌤️* ●┈••✾•●♡🖤♡●•✾••┈● *🔳زيارت عاشورا🔳* *✧❁✨﷽✨❁✧* *اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یا اَباعَبْدِاللهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ اَمیرِ الْمُؤْمِنینَ، وَابْنَ سَیِّدِ الْوَصِیّینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ فاطِمَةَ سَیِّدَةِ نِسآءِ الْعالَمینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یا ثارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ، وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنآئِکَ، عَلَیْکُمْ مِنّى جَمیعاً سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقیتُ وَبَقِىَ اللَّیْلُ وَالنَّهارُ، یا اَباعَبْدِاللهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِیَّةُ، وَجَلَّتْ وَعَظُمَتِ الْمُصیبَةُ بِکَ عَلَیْنا وَعَلى جَمیعِ اَهْلِ الاِْسْلامِ، وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصیبَتُکَ فِى السَّمواتِ، عَلى جَمیعِ اَهْلِ السَّمواتِ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسَّسَتْ اَساسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَیْکُمْ اَهْلَ الْبَیْتِ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً دَفَعَتْکُمْ عَنْ مَقامِکُمْ، وَاَزالَتْکُمْ عَنْ مَراتِبِکُمُ الَّتى رَتَّبَکُمُ اللهُ فیها، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْکُمْ، وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدینَ لَهُمْ بِالتَّمْکینِ مِنْ قِتالِکُمْ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَیْکُمْ مِنْهُمْ، وَمِنْ اَشْیاعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ وَاَوْلِیآئِهِم، یا اَباعَبْدِاللهِ اِنّى سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَکُمْ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَکُمْ اِلى یَوْمِ الْقِیامَةِ، وَلَعَنَ اللهُ آلَ زِیاد وَآلَ مَرْوانَ، وَلَعَنَ اللهُ بَنى اُمَیَّةَ قاطِبَةً، وَلَعَنَ اللهُ ابْنَ مَرْجانَةَ، وَلَعَنَ اللهُ عُمَرَ بْنَ سَعْد، وَلَعَنَ اللهُ شِمْراً، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسْرَجَتْ وَاَلْجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِکَ، بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى، لَقَدْ عَظُمَ مُصابى بِکَ، فَاَسْئَلُ اللهَ الَّذى اَکْرَمَ مَقامَکَ وَاَکْرَمَنى بِکَ، اَنْ یَرْزُقَنى طَلَبَ ثارِکَ مَعَ اِمام مَنْصُور مِنْ اَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، اَللّـهُمَّ اجْعَلْنى عِنْدَکَ وَجیهاً بِالْحُسَیْنِ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى الدُّنْیا وَالاْخِرَةِ، یا اَبا عَبْدِاللهِ، اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلى اللهِ وَاِلى رَسُولِهِ، وَاِلى اَمیرِالْمُؤْمِنینَ وَاِلى فاطِمَةَ، وَاِلَى الْحَسَنِ وَاِلَیْکَ بِمُوالاتِکَ، وَبِالْبَرآئَةِ مِمَّنْ اَسَسَّ اَساسَ ذلِکَ، وَبَنى عَلَیْهِ بُنْیانَهُ، وَجَرى فى ظُلْمِهِ وَجَوْرِهِ عَلَیْکُمْ، وَعلى اَشْیاعِکُمْ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَیْکُمْ مِنْهُمْ، وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ، ثُمَّ اِلَیْکُمْ بِمُوالاتِکُمْ وَمُوالاةِ وَلِیِّکُمْ، وَبِالْبَرآئَةِ مِنْ اَعْدآئِکُمْ وَالنّاصِبینَ لَکُمُ الْحَرْبَ، وَبِالْبَرآئَةِ مِنْ اَشْیاعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ، اِنّى سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَکُمْ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَکُمْ، وَوَلِىٌّ لِمَنْ والاکُمْ، وَعَدُوٌّ لِمَنْ عاداکُمْ، فَاَسْئَلُ اللهَ الَّذى اَکْرَمَنى بِمَعْرِفَتِکُمْ وَمَعْرِفَةِ اَوْلِیآئِکُمْ، وَرَزَقَنِى الْبَرآئَةَ مِنْ اَعْدآئِکُمْ، اَنْ یَجْعَلَنى مَعَکُمْ فِى الدُّنْیا وَالاْخِرَةِ، وَاَنْ یُثَبِّتَ لى عِنْدَکُمْ قَدَمَ صِدْق فِى الدُّنْیا وَالاْخِرَةِ، وَاَسْئَلُهُ اَنْ یُبَلِّغَنِى الْمَقامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَاللهِ، وَ اَنْ یَرْزُقَنى طَلَبَ ثارى مَعَ اِمام هُدىً ظاهِر ناطِق بِالْحَقِّ مِنْکُمْ، وَاَسْئَلُ اللهَ بِحَقِّکُمْ وَبِالشَّاْنِ الَّذى لَکُمْ عِنْدَهُ، اَنْ یُعْطِیَنى بِمُصابى بِکُمْ اَفْضَلَ ما یُعْطى مُصاباً بِمُصیبَتِهِ، مُصیبَةً ما اَعْظَمَها وَاَعْظَمَ رَزِیَّتَها فِى الاِْسْلامِ، وَفى جَمیعِ السَّمواتِ وَالاَْرْضِ، اَللّـهُمَّ اجْعَلْنى فى مَقامى هذا مِمَّنْ تَنالُهُ مِنْکَ صَلَواتٌ وَرَحْمَةٌ وَمَغْفِرَةٌ، اَللّـهُمَّ اجْعَلْ مَحْیاىَ مَحْیا مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَمَماتى مَماتَ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، اَللّهُمَّ اِنَّ هذا یَوْمٌ تَبَرَّکَتْ بِهِ بَنُو اُمَیَّةَ، وَابْنُ آکِلَةِ الاَْکبادِ، اَللَّعینُ ابْنُ اللَّعینِ، عَلى لِسانِکَ وَلِسانِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، فى کُلِّ مَوْطِن وَمَوْقِف وَقَفَ فیهِ نَبِیُّکَ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، اَللّـهُمَّ الْعَنْ اَبا سُفْیانَ وَمُعوِیَةَ وَ یَزیدَ بْنَ مُعاوِیَةَ، عَلَیْهِمْ مِنْکَ اللَّعْنَةُ اَبَدَ الاْبِدینَ، وَهذا یَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِیاد وَآلُ مَرْوانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَیْنَ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْهِ، اَللّـهُمَّ فَضاعِفْ عَلَیْهِمُ اللَّعْنَ مِنْکَ وَالْعَذابَ، اَللّـهُمَّ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ فى هذَا الْیَوْمِ، وَفى مَوْقِف
19.92M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔰ادله نیاز جامعه به ولایت‌فقیه: تنها پیغمبر و امام معصوم می‌توانند عدل و حکمرانی بینقص داشته باشند اما نمی‌توان در نبود آنها حکومت را به غیر عالم سپرد حکومت را در این زمان باید به ولایت فقیه سپرد هم آیات و کتب مختلفی به این موضوع اشاره دارند
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🌹یه وقت نگاه می‌کنیم و می‌بینیم اهل عزاداری هستیم ولی در خیمه‌گاه حسین‌ (علیه‌السلام) نیستیم و داریم زیر بیرق یزید سینه می‌زنیم!