eitaa logo
ضامن اشک بر امام حسین ع مادرش فاطمه س است.
5.8هزار دنبال‌کننده
2.6هزار عکس
2.3هزار ویدیو
816 فایل
السلام علیک یاابا عبدالله کانال ویژه مقتل امام حسین ع با متن عربی و ترجمه از منابع معتبر و پاسخ به شبهات مقتل است ایتا @zameneashk1 تلگرام @zameneashk باب الحسین ع ، کلاس های غیر حضوری https://t.me/Babolhusein آی دی پاسخ به سوالات @m_h_tabemanesh
مشاهده در ایتا
دانلود
❖﷽❖ 3 در پاسخ اتمام حجت امام حسین علیه السلام زهیر بن قین چنین گفت: 📜ثم تكلم زهير بن القين البجلي فقال: و اللّه يابن رسول اللّه لوددت أني قتلت فيك ثمّ‌ نشرت حتى اقتل فيك ألف مرّة و أن اللّه قد دفع القتل عنك و عن هؤلاء الفتية من إخوتك و ولدك و أهل بيتك. 📝زهير بن قين هم‌چنين گفت: به خدا قسم! دوست داشتم در راه تو كشته شوم، سپس زنده شوم تا آن‌كه هزار مرتبه به راهت كشته شوم و خدا به اين وسيله كشته شدن را از تو و جوانان و برادران و فرزندان و اهل بيت تو برطرف كند. 📚شرح غم حسین علیه السلام(مقتل خوارزمی)، صفحه 87 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 4 📜فجعل عليه السلام زهير بن القين في ميمنة أصحابه، و حبيب بن مظاهر في ميسرة أصحابه، و أعطى رايته العباس أخاه عليه السلام، و جعلوا البيوت في ظهورهم، و أمر بحطب و قصب كان من وراء البيوت أن يترك في خندق كأنه ساقية عملوه في ساعة من الليل و أن يحرق بالنار مخافة أن يأتوهم من ورائهم فنفعهم ذلك . و أصبح عمر بن سعد في ذلك اليوم و خرج بالناس، و جعل على ربع أهل المدينة عبد اللّه بن زهير الأزدي، و على ربع ربيعة و كندة قيس بن الأشعث بن قيس، و على ربع مذحج و أسد عبد الرحمن بن أبي سبرة الحنفي، و على ربع تميم و همدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين عليه السلام إلا الحر بن يزيد فإنه عدل إلى الحسين عليه السلام و قتل معه. و جعل عمر أيضا على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي، و على ميسرته شمر ابن ذي الجوشن ،و على الخيل عروة بن قيس الأحمسي، و على الرجال شبث ابن ربعي اليربوعي التميمي، و أعطى الراية دريدا مولاه . 📝حسين (ع) زهير بن قين را بر ميمنه مقرر داشت و ميسره را به حبيب بن مظاهر سپرد و پرچم را به برادرش عباس داد و جلوى خيمه‌ها صف بستند و آنها را پشت سر نهادند و دستور داد هيزم و هيمه‌ها را كه پشت خيمه‌ها فراهم كرده بود در خندقى كه چون نهر بزرگى پشت خيمه‌ها در ساعتى از شب كنده بودند ريختند و آتش زدند، مبادا دشمن از پشت سر به آنها حمله كند؛ عمر بن سعد صبح عاشوراء لشكر خود را به صف كرد (مل ط‍‌) عبد اللّه بن زهير ازدى را بر اهل مدينه گماشت و ربيعه و كنده را به قيس بن اشعث سپرد و ربع مذحج و اسد را به عبد الرحمن بن ابى سبرۀ حنفى داد، و حر بن يزيد رياحى را سردار تميم و همدان كرد؛ همۀ آنان در كشتن حسين (ع) شركت كردند جز حر بن يزيد كه به حسين (ع) برگشت و با او كشته شد؛ عمر ميمنۀ سپاه را به عمرو بن حجاج زبيدى واگذاشت و ميسره را به شمر بن ذى الجوشن داد و عروة بن قيس احمسى را فرماندۀ سواره نظام كرد و شبث بن ربعى يربوعى را فرماندۀ پيادگان كرد و پرچم را به آزاد كردۀ خود دُرَيد سپرد. 📚نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 295 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 5 📜ثم خرج من بعده (حجاج بن مسروق) زهير بن القين البجلي و هو يقول: أنا زهير و أنا ابن القين أذودكم بالسيف عن حسين إنّ‌ حسينا أحد السبطين من عترة البرّ التقي الزين ذاك رسول اللّه غير المين أضربكم و لا أرى من شين و روي أنّ‌ زهيرا لما أراد الحملة وقف على الحسين و ضرب على كتفه و قال: «أقدم حسين هاديا مهديّا» الابيات التي تقدّمت للحجاج بن مسروق فلا أدري أهو منشؤها أم الحجاج بن مسروق ثمّ‌ قاتل قتالا شديدا. فشدّ عليه كثير بن عبد اللّه الشعبي و مهاجر بن أوس التميمي فقتلاه فقال الحسين حين صرع زهير: لا يبعدنّك اللّه يا زهير! و لعن اللّه قاتلك لعن الّذين مسخهم قردة و خنازير. ثم خرج من بعده سعيد بن عبد اللّه الحنفي و هو يقول: أقدم حسين اليوم نلقى أحمدا و شيخك الخير عليا ذا الندى و حسنا كالبدر وافى الأسعدا و عمك القرم الهجان الأصيدا و حمزة ليث الإله الأسدا في جنّة الفردوس نعلو صعدا فحمل و قاتل حتّى قتل. 📝پس از او (حجاج بن مسروق) ، زهير بن قين بجلى بيرون شد و چنين گفت: «من زهير فرزند قينم كه با شمشير از حسين عليه السّلام در برابر شما دفاع مى‌كنم. حسين عليه السّلام يكى از سبطين است كه از خاندان مردى پاك و پرهيزكار و خوبند. او رسول خداست كه دروغ نمى‌گويد. من شما را مى‌زنم و ننگ و زشتى در اين كار نمى‌بينم». گفته‌اند كه چون زهير قصد حمله كرد نزد امام آمد و بر شانه آن حضرت زد و اشعارى كه از حجاج بن مسروق نقل شد، خواند: اى حسين عليه السّلام هادى و مهدى! پيش رو...» بنابراين نمى‌دانيم سراينده اين اشعار، حجاج بوده يا زهير؟ زهير، جنگ سختى كرد تا آن‌كه كثير بن عبد اللّه شعبى و مهاجر بن اوس تميمى بر او حمله بردند و او را كشتند. وقتى او بر زمين افتاد امام فرياد زد: خدا تو را از رحمتش دور نكند، اى زهير! و قاتلت را لعنت كند آن‌گونه كه مسخ‌شدگان را لعنت فرمود. آن‌گاه سعيد بن عبد اللّه حنفى خارج شد و گفت: «پيش‌رو اى حسين عليه السّلام كه امروز پيامبر و على و حسن و جعفر و حمزه عليهم السّلام را خواهيم ديد و درجات بهشت را بالا خواهيم رفت». پس حمله برد و جنگيد تا كشته شد 📚شرح غم حسین علیه السلام(مقتل خوارزمی)، صفحه 138 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 1 بریر مردی زاهد، عابد و از بندگان صالح خدا بود. بریر در روزگار امامت علی علیه السلام از اصحاب آن حضرت به شمار می‌رفت، و از یاران نزدیک آن حضرت و از بزرگان کوفه به شمار می‌رفت. وی سرآمد قاریان روزگار خویش بود و در مسجد جامع کوفه به تدریس و تعلیم قرآن اشتغال داشت. از او با لقب سیّد القّراء، و ابن بابویه با عنوان سرآمد قاریان مردم روزگار خویش یاد کرده‌اند. شماری از رجال ‌نویسان کتاب «القضایا و الاحکام» را به وی نسبت داده‌اند. 📚صدوق، محمد بن علی، الامالی، ص۱۳۷ محلاتی، ذبيح الله، فرسان الهيجاء، ج۱، ص۳۹ ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 2 📜قَالَ‌: وَ قَامَ‌ بُرَيْرُ بْنُ‌ خُضَيْرٍ فَقَالَ‌ وَ اللَّهِ‌ يَا ابْنَ‌ رَسُولِ‌ اللَّهِ‌ لَقَدْ مَنَّ‌ اللَّهُ‌ بِكَ‌ عَلَيْنَا أَنْ‌ نُقَاتِلَ‌ بَيْنَ‌ يَدَيْكَ‌ وَ تَقَطَّعَ‌ فِيكَ‌ أَعْضَاؤُنَا ثُمَّ‌ يَكُونَ‌ جَدُّكَ‌ شَفِيعَنَا يَوْمَ‌ الْقِيَامَةِ‌. 📝راوى گفت: برين بن خضير برخاست عرض كرد: بخدا قسم يا ابن رسول اللّه براستى كه اين منّتى است از خداوند بر ما كه افتخار جنگ در ركاب تو نصيب ما گشته است كه در يارى تو اعضاى ما قطعه قطعه شود و سپس جدّ تو روز قيامت از ما شفاعت كند. 📚اللهوف علی قتلی الطفوف، صفحه 80 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 3 سخنى از برير بن خضير همدانى 📜فبلغ العطش من الحسين عليه السّلام و أصحابه، فدخل عليه رجل من شيعته يقال له: برير بن خضير الهمدانى - قال إبراهيم بن عبد اللّه راوى الحديث: هو خال أبى إسحاق الهمدانىّ‌ - فقال: يابن رسول اللّه أتأذن لى فأخرج إليهم فأكلّمهم‌؟ فأذن له فخرج إليهم، فقال: يا معشر النّاس، إنّ‌ اللّه عزّ و جلّ‌ بعث محمّدا بالحقّ‌ بشيرا و نذيرا و داعيا إلى اللّه بإذنه و سراجا منيرا و هذا ماء الفرات تقع فيه خنازير السّواد و كلابها، و قد حيل بينه و بين ابنه. فقالوا: يا برير قد أكثرت الكلام فاكفف، فو اللّه ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله. فقال الحسين عليه السّلام اقعد يا برير.... 💦تشنگى بر حسين عليه السّلام و يارانش غلبه يافت. مردى از پيروانش كه او را برير بن خضير همدانى مى‌ناميدند، *به نزدش آمد و گفت: يابن رسول اللّه، آيا به من اجازه مى‌دهى به نزد آن‌ها روم و با آنان سخن بگويم‌؟ امام حسين، اجازه داد و او به سوى آن‌ها رفت و گفت: اى مردم! به راستى خداى عز و جل، محمّد را بر حق برانگيخت تا مژده‌رسان و بيم‌دهنده و به سوى خدا، به اذن او، فراخواننده و چراغى تابناك، باشد. اين آب فرات است كه خوك‌ها و سگان باديه‌نشينان در آن غوطه مى‌خورند اما ميان آن و پسر پيامبر مانع شده‌اند. سپاهيان يزيد گفتند: اى برير سخن به درازا گفتى، بس كن، سوگند به خدا كه حسين بايد تشنگى بچشد همان‌طور كه تشنگى چشيد، آن كس كه پيش از او بود. (منظورشان عثمان خلیفه سوم بود که در محاصره مسلمانان به زعم انها تشنگی کشید تا کشته شد) امام حسين عليه السّلام رو به برير كرد و گفت: برير، بنشين!... 📚مقتل الحسين (ع) به روايت شيخ صدوق (قده)، صفحه 144 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 4 📜(مقتل برير بن خضير رضي اللّه عنه) قال الأزدي: و حدثني يوسف بن يزيد عن عفيف بن زهير بن أبي الأخنس و كان قد شهد مقتل الحسين عليه السلام قال: و خرج يزيد بن معقل من بني عميرة ابن ربيعة و هو حليف لبني سليمة من عبد القيس فقال: يا برير بن خضير كيف ترى اللّه صنع بك. قال: صنع اللّه و اللّه بي خيرا و صنع اللّه بك شرا. قال: كذبت و قبل اليوم ما كنت كذابا، هل تذكر و أنا أماشيك في بني لوذان و أنت تقول أن عثمان بن عفان كان على نفسه مسرفا و أن معاوية بن أبي سفيان ضال مضل و أن إمام الهدى و الحق علي بن أبي طالب عليه السلام. فقال له برير: أشهد أن هذا رأيي و قولي. فقال له يزيد بن معقل: فإني أشهد أنك من الضالين. فقال له برير بن خضير: هل لك فلأباهلك و لندع اللّه أن يلعن الكاذب و أن يقتل المبطل ثم أخرج فلأبارزك. قال: فخرجا فرفعا أيديهما إلى اللّه تعالى يدعوانه أن يلعن الكاذب و أن يقتل المحق المبطل. ثم برز كل واحد منهما لصاحبه فاختلفا ضربتين فضرب يزيد بن معقل برير بن خضير ضربة خفيفة لم تضره شيئا و ضربه برير بن خضير ضربة قدت المغفر و بلغت الدماغ فخر كأنما هوى من حالق، و أن سيف ابن خضير لثابت في رأسه فكأني أنظر إليه ينضنضه من رأسه، و حمل عليه رضي بن منقذ العبدي فاعتنق بريرا فاعتركا ساعة ثم إن بريرا قعد على صدره، فقال رضي: أين أهل المصاع و الدفاع‌؟ قال: فذهب كعب بن جابر بن عمرو الأزدي ليحمل عليه فقلت: إن هذا برير بن خضير القارئ الذي كان يقرئنا القرآن في المسجد. فحمل عليه بالرمح حتى وضعه في ظهره، فلما وجد مس الرمح برك عليه فعض بوجهه و قطع طرف أنفه، فطعنه كعب بن جابر حتى ألقاه عنه و قد غيب السنان في ظهره، ثم أقبل عليه يضربه بسيفه حتى قتله رضوان اللّه عليه. قال عفيف: كأني انظر إلى العبدي الصريع قام ينفض التراب عن قبائه و يقول: أنعمت علي يا أخا الأزد نعمة لن أنساها أبدا. قال :فقلت أنت رأيت هذا. قال: نعم رأي عيني و سمع أذني. فلما رجع كعب بن جابر قالت له امرأته و أخته النوار بنت جابر: أعنت على ابن فاطمة و قتلت سيد القراء لقد أتيت عظيما من الأمر، و اللّه لا أكلمك من رأسي كلمة أبدا. و قال كعب بن جابر: سلي تخبري عني و أنت ذميمة غداة حسين و الرماح شوارع أ لم آت أقصى ما كرهت و لم يخل علي غداة الروع ما أنا صانع معي بزنى لم تخنه كعوبه و ابيض محشوب الغرارين قاطع فجردته في عصبة ليس دينهم بديني و إني بابن حرب لقانع و لم تر عيني مثلهم في زمانهم و لا قبلهم في الناس اذ أنا يافع أشد قراعا بالسيوف لدى الوغى ألا كل من يحمي الذمار مقارع و قد صبروا للطعن و الضرب حسرا و قد نازلوا لو أن ذلك نافع فأبلغ عبيد اللّه أ ما لقيته بأني مطيع للخليفة سامع قتلت بريرا ثم حملت نعمة أبا منقذ لما دعا من يماضع ادامه مطلب(ترجمه)👇👇
❖﷽❖ 5 📜قال أبو مخنف: حدثني عمرو بن مرة الجملي عن أبي صالح الحنفي عن غلام لعبد الرحمن بن عبد ربه الأنصاري قال: كنت مع مولاي: فلما حضر الناس و أقبلوا الى الحسين أمر الحسين عليه السلام بفسطاط‍‌ فضرب ثم أمر بمسك فميث في جفنة عظيمة أو صحفة. قال: ثم دخل الحسين عليه السلام ذلك الفسطاط‍‌ ليطلي بالنورة. قال: و مولاي عبد الرحمن بن عبد ربه و برير بن خضير الهمداني ٥على باب الفسطاط‍‌ تحتك مناكبهما فازدحما أيهما يطلي على أثره، فجعل برير يهازل عبد الرحمن، فقال له عبد الرحمن: دعنا فو اللّه ما هذا بساعة باطل. فقال له برير: و اللّه لقد علم قومي أني ما أحببت الباطل شابا و لا كهلا و لكن و اللّه إني لمستبشر بما نحن لاقون، و اللّه إن بيننا و بين الحور العين إلا أن يميل هؤلاء علينا بأسيافهم، و لوددت أنهم قد مالوا علينا بأسيافهم . قال: فلما فرغ الحسين عليه السلام دخلنا فأطلينا. قال: ثم إن الحسين صلوات اللّه عليه ركب دابته و دعا بمصحف فوضعه أمامه. قال: فاقتتل أصحابه بين يديه قتالا شديدا، فلما رأيت القوم قد صرعوا أفلت و تركتهم . 📝ابو مخنف گويد: عمرو بن مرۀ جملى، از ابى صالح حنفى، از غلامعبد الرحمن بن عبد ربه انصارى بازگفت كه: من با آقاى خود بودم، چون مردم آمادۀ جنگ شدند و به سوى حسين (ع) رو كردند، حسين (ع) دستور داد چادرى زدند و مشك آوردند در قدح بزرگى خيس كردند، خود در آن چادر رفت تا نوره كشد، آقايم عبد الرحمن و برير بن خضير همدانى بر در خيمه به هم شانه مى‌زدند و هر كدام مى‌خواستند دنبال امام اول بار نوره كشند، برير با عبد الرحمن شوخى مى‌كرد و او مى‌گفت: دست از ما بكش، بخدا هنگام بيهودگى نيست، برير گفت: آشنايان من مى‌دانند، بخدا من نه در جوانى و نه در پيرى گرد بيهوده نگرديدم ولى اكنون نشاط‍‌ دارم از پيش‌آمد خود، بخدا ميان ما و حور العين جز اين نمانده كه اين لشكر، شمشيرهاى خود را به ما حوالت كنند و من دوست دارم كه زير شمشير آنان بروم. گويد: چون حسين (ع) فارغ شد، ما رفتيم و نوره كشيديم، گويد: سپس حسين (ع) سوار مركب خود شد و قرآنى خواست و پيش خود نهاد، گويد: اصحابش در برابر او پيكار سختى كردند و چون ديدم كشته‌ها به زمين افتادند منبدر رفتم و آنها را پشت سر گذاشتم. 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 296 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ [مقتل نافع بن هلال الجملي] 📜وكان نافع بن هلال الجمليّ‌ قد كتب اسمه على أفواق نبله، فجعل يرمي بها مسوّمة وهو يقول: «أنا الجملي، أنا على دين عليّ‌» فقتل اثني عشر من أصحاب عمر بن سعد سوى من جرح. [وجرح و] كُسرت عضداه فأخذه شمر بن ذي الجوشن ومعه أصحاب له أسيراً يسوقون‍‌[-ه] حتّى أتى به عمر بن سعد، والدماء تسيل على لحيته! فقال له عمر بن سعد: ويحك يا نافع! ما حملك على ما صنعت بنفسك‌؟ قال: إنّ‌ ربّي يعلم ما أردت، واللّه لقد قتلت منكم اثني عشر سوى من جرحت، وما ألوم نفسي على الجهد، ولو بقيتْ‌ لي عضد وساعد ما أسرتموني! فقال له شمر: اقتله أصلحك اللّه! قال: إن شئت فاقتله. فانتضى شمر سيفه. فقال له نافع: أما واللّه أن لو كنتَ‌ من المسلمين لعظُم عليك أن تلقى اللّه بدمائنا! فالحمد للّه‌الذي جعل منايانا على يدي شرار خلقه! فقتله [رحمة اللّه عليه] . 📝نافع بن هلال جملى نام خودش را روى چوبۀ تيرش نوشته بود، لذا تيرهائى كه پرتاب مى‌كرد نشاندار بودند مى‌گفت:«من جملى هستم، بر دين على هستم» دوازده تن از ياران عمر بن سعد را به قتل رساند. [ولى در نهايت خودش مجروح شد] و بازوانش شكست، شمر بن ذى الجوشن با دار و دسته‌اش او را اسير كرده [به ميان لشكر] هدايت كرده و به عمر بن سعد رساندند،[در حالى كه] خون از محاسنش جارى بود! عمر بن سعد گفت: واى بر تو، آى نافع! چه چيز موجب شد كه با خودت چنين بكنى‌؟! [نافع] گفت: پروردگارم مى‌داند چه نيّتى دارم، و الله غير از آنان كه مجروح ساخته‌ام دوازده تن از شما را به قتل رسانده‌ام و از اين مجاهده‌ام خود را ملامت نمى‌كنم. اگر ساعد و بازويى برايم مى‌ماند نمى‌توانستيد مرا اسير كنيد! شمر [به عمر بن سعد] گفت: خدا سلامتت بدارد او را بكش! عمر بن سعد گفت: اگر مى‌خواهى [تو] بكش! شمر شمشيرش را از غلاف بيرون آورد. نافع گفت: و الله اگر از مسلمانان بودى برايت سنگين بود كه خدا را در حالى كه دستت به خون ما آلوده است ملاقات كنى! الحمد لله كه مرگ ما را بدست‌هاى شرورترين مخلوقاتش قرار داده![پس از اين گفتار][شمر] او را كشت [رحمت خدا بر او باد.] 📚مقتل أبي مخنف، صفحه 174 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 📜و برز من بعده [ابو] وهب بن وهب و كان نصرانيّا أسلم على يدى الحسين عليه السّلام هو و أمّه [زوجته] فاتّبعوه إلى كربلاء، فركب فرسا و تناول بيده عمود الفسطاط‍‌، فقاتل و قتل من القوم سبعة أو ثمانية، ثمّ‌ استؤسر، فأتى به عمر بن سعد فأمر بضرب عنقه، فضربت عنقه و رمى به إلى عسكر الحسين و أخذت أمّه [إمرأته] سيفه و برزت، فقال لها الحسين عليه السّلام يا أمّ‌ وهب، إجلسى فقد وضع اللّه الجهاد عن النّساء، إنّك و ابنك [زوجك] مع جدّى محمّد صلّى اللّه عليه و آله فى الجنّة.... 📝پس از يزيد بن زياد، ابو وهب بن وهب به ميدان رفت. او پيش‌تر نصرانى بود كه خود و مادرش [همسرش] به دست حسين عليه السّلام اسلام آوردند و تا كربلا با او آمدند. او بر اسبى سوار شد و ستون خيمه‌اى به دست گرفت و جنگيد. پس از آن كه از گروه مقابل، هفت يا هشت نفرى را كشت، اسير شد. او را به پيش عمر سعد بردند و او دستور داد گردنش را بزنند. گردنش را زدند و سرش را به سوى سپاه حسين عليه السّلام پرتاب كردند. مادرش [زنش] شمشير او را برداشت و به سوى ميدان رفت. امام حسين عليه السّلام به وى گفت: امّ‌ وهب، بنشين كه جهاد از زنان برداشته شده است، تو و پسرت [شوهرت] در بهشت، با جدّم محمّد صلّى اللّه عليه و آله خواهيد بود. 📚مقتل الحسين (ع) به روايت شيخ صدوق (قده)، صفحه 153 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 📜ثم برز وهب بن عبد اللّه بن حباب الكلبي، و قد كان معه أمه يومئذ، فقالت: قم يا بني فانصر ابن بنت رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله. فقال: أفعل يا أماه و لا أقصر، فبرز و هو يقول: إن تنكروني فأنا ابن الكلب سوف تروني و ترون ضربي و حملتي و صولتي في الحرب أدرك ثاري بعد ثار صحبي و أدفع الكرب أمام الكرب ليس جهادي في الوغى باللعب ثم حمل فلم يزل يقاتل حتى قتل منهم جماعة، فرجع إلى أمه و امرأته فوقف عليهما فقال: يا أماه أرضيت‌؟ فقالت: ما رضيت إلا و تقتل بين يدي الحسين عليه السلام. فقالت امرأته: باللّه لا تفجعني في نفسك. فقالت أمه: يا بني لا تقبل قولها و ارجع فقاتل بين يدي ابن بنت رسول اللّه فيكون غدا في القيامة شفيعا لك بين يدي اللّه. فرجع قائلا: اني ١ زعيم لك أم وهب بالطعن فيهم تارة و الضرب ضرب غلام مؤمن بالرب حتى يذيق القوم مر الحرب اني امرؤ ذو مرة و عضب و لست بالخوار عند النكب حسبي إلهي من عليم حسبي فلم يزل يقاتل حتى قتل تسعة عشر فارسا و اثني عشر راجلا، ثم قطعت يداه و أخذت أمه عمودا و أقبلت نحوه و هي تقول: فداك أبي و أمي قاتل دون الطيبين حرم رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله، فأقبل كي يردها إلى النساء فأخذت بجانب ثوبه فقالت: لن أعود أو أموت معك. فقال الحسين عليه السلام: جزيتم من أهل بيتي خيرا ارجعي إلى النساء رحمك اللّه. فانصرفت و جعل يقاتل حتى قتل رضوان اللّه عليه. قال: فذهبت امرأته تمسح الدم عن وجهه، فبصر بها شمر فأمر غلاما له فضربها بعمود كان معه فشدخها و قتلها و هي أول امرأة قتلت في عسكر الحسين عليه السلام . 📝سپس وهب بن عبد اللّه بن حباب كلبى به ميدان رفت، مادرش روز عاشورا با او بود، گفت: اى پسرم برخيز و زادۀ دختر رسول خدا (ص) را يارى كن، گفت: بچشم، كوتاهى نكنم، به ميدان رفت مى‌سرود: گر نشناسيد من ابن كلبم زود ببينيد من و هم ضربم حمله و هم صولت من در حربم خون رفيقان و خودم شد كسبم دفع كنم كرب ز پيش كربم اهل نبردم نه اسير لعبم سپس حمله كرد و پى‌درپى جمعى از لشكر كوفه را كشت و نزد مادر و همسر برگشت و برابر آنها ايستاد و گفت: مادر راضى شدى‌؟ گفت: من از تو راضى نشوم تا پيش حسين (ع) كشته شوى، زنش گفت: بخدا مرا داغدار خود مكن، مادرش گفت: پسر جانم، از او مپذير، برگرد و براى زادۀ رسول خدا (ص) نبرد كن تا در قيامت پيش خدا شفيع تو باشد؛ برگشت و مى‌سرود: زعيم تو ميباشم اى ام وهب گهيشان زنم نيزه گاهى به ضرب چه ضرب جوانى كه مؤمن به رب چشمانم بر اين قوم تلخى حرب توانائيم دست و شمشير چرب نه سستم چه پيش آيدم كار چپ الهى بود از عليمم نسب پى در هم جنگيد تا نوزده سوار و دوازده پياده از آنها كشت و هر دو دستش را بريدند، مادرش تيرك چادر را برداشت و به سوى او دويد و مى‌گفت: پدر و مادرم قربانت، به خاطر حرم رسول خدا (ص) نبرد كن، وهب پيش او آمد تا او را به خيمۀ زنها برگرداند، او دامنش را گرفت، گفت: هرگز برنگردم تا با تو بميرم؛حسين (ع) فرمود: از خاندانم جزاى خير يابيد، برگرد نزد زنان رحمك اللّه، او برگشت و وهب جنگيد تا كشته شد، زنش بالينش رفت و خون از رخش پاك مى‌كرد، شمر او را ديد و به غلامش گفت تا با عمودى كه در دست داشت به سرش كوبيد و او را كشت و او اول زنى بود كه از لشكرگاه حسين (ع) كشته شد. 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 361 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 1 📜مسلم... و ذلك لخمس خلون من شوال كما في مروج الذهب فنزل في دار المختار ابن أبي عبيد، و أقبلت الشيعة تختلف إليه، فلما اجتمعت إليه جماعة منهم قرأ عليهم كتاب الحسين عليه السلام فأخذوا يبكون. فقام عابس بن أبي شبيب الشاكري «ره» فحمد اللّه و أثنى عليه فقال: أما بعد فإني لا أخبرك عن الناس و لا أعلم ما في أنفسهم و ما أغرك منهم، و اللّه أحدثك عما أنا موطن نفسي عليه، و اللّه لأجيبنكم إذا دعوتم و لأقاتلن معكم عدوكم و لأضربن بسيفي دونكم حتى ألقى اللّه تعالى، لا أريد بذلك إلا ما عند اللّه. فقام حبيب بن مظاهر الفقعسي فقال: رحمك اللّه قد قضيت ما في نفسك بواجز من قولك. ثم قال: و انا و اللّه الذي لا إله إلا هو على مثل ما هذا عليه. ثم قال الحنفي مثل ذلك. فبايعه منهم ثمانية عشر ألفا، فكتب مسلم إلى الحسين عليه السلام يخبره ببيعة ثمانية عشر ألفا و يأمره بالقدوم ،و ذلك قبل أن يقتل مسلم بسبعة و عشرين يوما. 📝مسلم بن عقيل پنجم شوال - طبق مروج الذهب - به كوفه رسيد، و به گفتۀ طبرى در منزل مختار بن ابى عبيده وارد شد و شيعه نزد او رفت و آمد مى‌كردند و چون جمع كثيرى نزد او حاضر شدند، نامۀ حسين (ع) را براى آنها خواند و شروع به گريه كردند. 🕯در جواب، عابس بن ابى شبيب شاكرى برخاست و حمد و ثناى الهى بجا آورد و گفت: اما بعد، من از مردم به تو گزارش ندارم و راز دل آنان را نمى‌دانم و تو را بدانها نمى‌فريبم؛ به خدا از آنچه در دل خود دارم مى‌گويم، به خدا هر وقت مرا بخوانيد اجابت مى‌كنم و همراه شما با دشمنان نبرد مى‌كنم و جلوى شما شمشير مى‌زنم تا به خدا برسم و جز ثواب خدا چيزى نمى‌خواهم. 🕯سپس حبيب بن مظاهر فقعسى برخاست و گفت: رحمك اللّه، آنچه در دل خود داشتى به گفتۀ اندك خود بيان كردى من هم بدان خدائى كه جز او معبودى نيست هم عقيدۀ اين مرد هستم؛ حنفى هم چنين گفت. 💢هيجده هزار كس با مسلم بيعت كردند، مسلم بيعت آنها را به امام حسين گزارش داد و دستور آمدن به او داد و اين نامه ٢٧ روز پيش از كشته شدن مسلم بود. 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 117 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 2 📜عابس بن أبي شبيب الشاكري بيض اللّه وجهه ، فإنه كان من رجال الشيعة رئيسا شجاعا خطيبا ناسكا متهجدا، و كانت بنو شاكر و هم بطن من همدان من المخلصين بولاء أمير المؤمنين عليه السلام، و كانوا من شجعان العرب و حماتهم، و كانوا يلقبون فتيان الصباح، و كان عابس أشجع الناس و لما خرج يوم عاشوراء إلى القتال لم يتقدم إليه أحد، فمشى بالسيف مصلتا نحوهم و به ضربة على جبينه، فأخذ ينادي: أ لا رجل أ لا رجل. فنادى عمر ابن سعد: ويلكم أرضخوه بالحجارة، فرمي بالحجارة من كل جانب، فلما رأى ذلك ألقى درعه و مغفره . قال الراوي: فو اللّه لقد رأيته يكرد أكثر من مائتين من الناس، ثم إنهم تعطفوا عليه من كل جانب فقتل رحمة اللّه عليه . 📝عابس بن ابى شبيب شاكرى(بيّض اللّه وجهه) او در رجال شيعه، مردى رئيس و شجاع و خطيب و عابد و نماز شب‌خوان بود و بنو شاكر كه خاندانى از تيرۀ «همدان» بودند، از مخلصين امير المؤمنين (ع) و پهلوانان و حمايت‌كشان عرب بشمار بودند و آنها «فتيان الصباح» ملقّب بودند و عابس اشجع مردم بود و چون روز عاشورا به ميدان رفت، احدى جرئت نكرد برابر او آيد، شمشير كشيد و با نشان تيغى كه در پيشانى داشت به سوى لشكر دشمن پيشرفت و فرياد مى‌زد: أ لا رجل، أ لا رجل‌؟ مردى نيست كه به ميدان آيد؟ عمر بن سعد فرياد زد: واى بر شما، او را سنگ باران كنيد، از هر سو به او سنگ زدند و چون چنان ديد، زره از تن و خود از سر دور انداخت. راوى گويد: او را ديدم كه بيش از دويست تن از لشكر را عقب مى‌راند و سپس گرداگردش را گرفتند و شهيدش كردند (رحمة اللّه عليه) 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 849 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 3 1 (مقتل شوذب و عابس رضي اللّه عنهما) 📜قال: و جاء عابس بن أبي شبيب الشاكري و معه شوذب مولى شاكر، فقال: يا شوذب ما في نفسك أن تصنع‌؟ قال: ما أصنع أقاتل معك دون ابن بنت رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله حتى أقتل. قال: ذلك الظن بك فتقدم بين يدي أبي عبد اللّه عليه السلام حتى يحتسبك كما احتسب غيرك من أصحابه و حتى احتسبك أنا، فإنه لو كان معي الساعة أحد أنا أولى به مني بك لسرني أن يتقدم بين يدي حتى احتسبه، فإن هذا يوم ينبغي لنا أن نطلب الأجر فيه بكل ما قدرنا عليه، فإنه لا عمل بعد اليوم و إنما هو الحساب. قال: فتقدم فسلم على الحسين عليه السلام ثم مضى فقاتل حتى قتل رحمة اللّه عليه . أقول: شاكر قبيلة في اليمن من همدان ينتهي نسبهم إلى شاكر بن ربيعة بن مالك و عابس كان من هذه القبيلة، و شوذب كان مولاهم أي نزيلهم أو حليفهم لا أنه كان غلاما لعابس أو معتقه أو عبده كما رسخ في الأذهان، بل قال شيخنا الأجل المحدث النوري صاحب المستدرك عليه الرحمة: و لعل كان مقامه أعلى من مقام عابس لما قالوا في حقه: و كان - أي شوذب - متقدما في الشيعة . قال الراوي: ثم قال عابس بن أبي شبيب: يا أبا عبد اللّه أما و اللّه ما أمسى على ظهر الأرض قريب و لا بعيد أعز علي و لا أحب إلي منك، و لو قدرت على أن أدفع عنك الضيم و القتل بشيء أعز علي من نفسي و دمي لفعلته، السلام عليك يا أبا عبد اللّه، أشهد اللّه أني على هديك و هدي أبيك. ثم مشى بالسيف مصلتا نحوهم و به ضربة على جبينه . قال الأزدي: حدثني نمير بن وعلة عن رجل من بني عبد من همدان يقال له ربيع بن تميم شهد ذلك اليوم قال: لما رأيته مقبلا عرفته و قد شاهدته في المغازي و كان أشجع الناس و قلت: أيها الناس هذا أسد الأسود هذا ابن أبي شبيب لا يخرجن إليه أحد منكم. فأخذ ينادي: أ لا رجل أ لا رجل. فقال عمر بن سعد: ارضخوه بالحجارة. قال: فرمي بالحجارة من كل جانب، فلما رأى ذلك ألقى درعه و مغفره. قال: فو اللّه لرأيته يطرد (يكرد خ ل) اكثر من مائتين من الناس، ثم انهم تعطفوا عليه من كل جانب فقتل رحمه اللّه تعالى. قال: فرأيت رأسه في أيدي رجال ذوي عدة هذا يقول: أنا قتلته و هذا يقول: أنا قتلته، فأتوا عمر ابن سعد فقال: لا تختصموا هذا لم يقتله إنسان (سنان خ ل) واحد ففرق بينهم بهذا القول. ادامه مطلب(ترجمه)👇👇
❖﷽❖ 2 📜و ليعلم أن شوذب بالفتح مولى شاكر أي نزيلهم أو حليفهم ليس غلاما لعابس أو عبدا له، و لعل كان مقامه أعلى من مقام عابس لما قالوا في حقه: و كان متقدما في الشيعة . و في بص كان شوذب من رجال الشيعة و وجوهها من الفرسان المعدودين و كان حافظا للحديث حاملا له عن أمير المؤمنين عليه السلام . قال صاحب الحدائق الوردية: و كان شوذب يجلس للشيعة فيأتونه للحديث و كان وجها فيهم . 📝بايد دانست كه «شوذب» بفتح، مولى شاكر به معنى اين است كه بر آنها وارد بوده يا با آنها هم پيمان شده و چاكر و يا بندۀ عابس نيست و شايد رتبه‌اش برتر از خود عابس باشد چون درباره‌اش گفته‌اند: پيشواى شيعه بوده؛ در «ابصار العين» گويد: شوذب از رجال و وجوه شيعه است و از پهلوانان انگشت شمار و حافظ‍‌ و ناقل احاديث است از امير المؤمنين (ع)؛ صاحب «حدائق ورديّه» گفته است: شوذب جلسه‌اى براى شيعه داشت كه مى‌آمدند و از او اخذ حديث مى‌كردند و در ميان آنها مورد توجّه و آبرومند بود. 📚نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 850 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 🔰(مقتل عمرو بن قرطة الأنصاري رحمه اللّه تعالى) 📜و خرج فقاتل دون الحسين عليه السلام و هو يقول: قد علمت كتيبة الأنصار أني سأحمي حوزة الذمار ضرب غلام غير نكس شاري دون حسين مهجتي و داري أقول: قوله «و داري» فيه تعريض على عمر بن سعد لما كلمه الحسين عليه السلام في المهادنة قال: تهدم داري كما مرت إليه الاشارة. و قال السيد بعد قتل مسلم بن عوسجة: فخرج عمرو بن قرطة الأنصاري فاستأذن الحسين عليه السلام فأذن له فقاتل قتال المشتاقين إلى الجزاء و بالغ في خدمة سلطان السماء حتى قتل جمعا كثيرا من حزب ابن زياد و جمع بين سداد و جهاد، و كان لا يأتي الحسين عليه السلام سهم إلا اتقاه بيده و لا سيف إلا تلقاه بمهجته، فلم يكن يصل إلى الحسين عليه السلام سوء حتى أثخن بالجراح فالتفت إلى الحسين عليه السلام و قال: يا بن رسول اللّه أوفيت‌؟ فقال: نعم أنت أمامي في الجنة فأقرئ رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله عني السلام و اعلمه أني في الأثر، فقاتل حتى قتل. انتهى . و روي أن أخاه علي بن قرطة كان في جيش عمر بن سعد، فنادى: يا حسين يا كذاب ابن الكذاب أضللت أخي و غررته حتى قتلته. قال: إن اللّه لم يضل أخاك و لكنه هدى أخاك و أضلك. قال: قتلني اللّه إن لم أقتلك أو أموت دونك، فحمل عليه فاعترضه نافع بن هلال المرادي فطعنه فصرعه فحمله أصحابه فاستنقذوه فدووي بعد فبرأ . 📝عمرو بن قرطۀ انصارى (ره)به ميدان رفت و براى حسين (ع) جنگيد و مى‌سرود: همى‌دانند گردانان انصار كه هستم حوزه پيمان نگهدار زنم با تيغ بران چون غلامى بفرمان حسين آن يار و غمخوار كه هم نور دو چشمان است و هم دار[ مى‌گويم: اينكه حسين (ع) را «دار» خود گفته به عمر بن سعد تعرض كرده كه در ضمن گفتگوى با حسين (ع) مى‌گفت: خانه‌ام ويران مى‌شود.] سيد گفته: پس از آنكه مسلم بن عوسجه كشته شد، عمرو بن قرطۀ انصارى بيرون شد و از حسين (ع) اجازه خواست و اذنش داد و چون شيفتگان بهشت جنگيد و در خدمت سلطان آسمان كوشيد تا جمع بسيارى از لشكر ابن زياد را كشت و ميان سداد و جهاد جمع كرد، هر تيرى سوى حسين (ع) مى‌آمد دست جلوى آن مى‌داد و هر شمشيرى به او حواله مى‌شد به خود مى‌خريد و تا زنده بود زخمى به حسين (ع) نرسيد و زخم فراوانى برداشت و رو به حسين (ع) كرد و گفت: يا بن رسول اللّه، وفا كردم‌؟ فرمود: آرى، تو پيش از من به بهشت مى‌روى سلام مرا به رسول خدا (ص) برسان و به او خبر ده كه من در دنبال توام و جنگيد تا كشته شد. انتهى. 🔖 روايت شده كه برادرش على بن قرطه در لشكر عمر بن سعد بود فرياد زد: يا حسين يا كذاب بن كذاب، برادرم را گمراه كردى و فريب دادى تا او را كشتى!!! فرمود: خدا برادرت را گمراه نكرد بلكه او را هدايت كرد و تو را گمراه كرد و گفت: خدايم بكشد اگر تو را نكشم يا در تلاش خود براى تو نميرم و بر آن حضرت حمله كرد و نافع بن هلال مرادى جلوى او را گرفت و نيزه‌اى به او زد و او را به خاك انداخت، ياران او حمله كردند و او را نجات دادند و مداوا شد و خوب شد. 📚نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 330 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 🔰(مقتل حنظلة بن أسعد الشبامي) 📜قال: و جاء حنظلة بن أسعد الشبامي فقام بين يدي الحسين عليه السلام يقيه السهام و الرماح و السيوف بوجهه و نحره و أخذ ينادي: يا قَوْمِ‌ إِنِّي أَخافُ‌ عَلَيْكُمْ‌ مِثْلَ‌ يَوْمِ‌ الْأَحْزابِ‌* مِثْلَ‌ دَأْبِ‌ قَوْمِ‌ نُوحٍ‌ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ الَّذِينَ‌ مِنْ‌ بَعْدِهِمْ‌ وَ مَا اللّهُ‌ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبادِ* وَ يا قَوْمِ‌ إِنِّي أَخافُ‌ عَلَيْكُمْ‌ يَوْمَ‌ التَّنادِ* يَوْمَ‌ تُوَلُّونَ‌ مُدْبِرِينَ‌ ما لَكُمْ‌ مِنَ‌ اللّهِ‌ مِنْ‌ عاصِمٍ‌ وَ مَنْ‌ يُضْلِلِ‌ اللّهُ‌ فَما لَهُ‌ مِنْ‌ هادٍ يا قوم لا تقتلوا الحسين (حسينا خ ل) فَيُسْحِتَكُمْ‌ اللّه بِعَذابٍ‌ وَ قَدْ خابَ‌ مَنِ‌ افْتَرى‌ . فقال له الحسين عليه السلام: يا بن أسعد رحمك اللّه انهم قد استوجبوا العذاب حين ردوا عليك ما دعوتهم إليه من الحق و نهضوا إليك ليستبيحوك و أصحابك، فكيف بهم الآن و قد قتلوا إخوانك الصالحين. قال: صدقت جعلت فداك أ فلا نروح إلى الآخرة و نلحق بإخواننا؟ فقال: بلى رح إلى ما هو خير لك من الدنيا و ما فيها و إلى ملك لا يبلى. فقال: السلام عليك يا أبا عبد اللّه صلى اللّه عليك و على أهل بيتك و عرف بيننا و بينك في جنته. فقال: آمين آمين. فاستقدم و قاتل قتال الأبطال و صبر على احتمال الأهوال حتى قتل عليه رحمة اللّه المتعال . ثم استقدم الفتيان الجابريان يلتفتان إلى الحسين عليه السلام يقولان: السلام عليك يا بن رسول اللّه. فقال: و عليكما السلام و رحمة اللّه. فقاتلا حتى قتلا رضوان اللّه عليهما . 📝 حنظلة بن اسعد شبامى آمد جلوى حسين (ع) ايستاد و او را با چهره و گردن از تير و نيزه و شمشير نگهدارى مى‌كرد و فرياد مى‌زد: «اى قوم من بر شما مى‌ترسم از مانند روز احزاب * چون قوم نوح و عاد و ثمود و كسانى كه بعد از آنها بودند خدا نمى‌خواهد ستم بر بندگان * اى قوم من بر شما از روز پشيمانى مى‌ترسم * روزى كه پشت داده بگريزيد و خدا پناهى به شما ندهد هر كه را خدا گمراه كند رهبرى ندارد» [غافر/30_33] اى قوم، حسين را نكشيد تا خدا شما را به عذاب خود بكوبد، نوميد است هر كه دروغ بندد، حسين (ع) به او فرمود: اى پسر اسعد، خدايت رحمت كند، آنها همان وقت مستحق عذاب شدند كه پيش از جنگ دعوت بر حقّ‌ تو را رد كردند و برخاستند به تو و يارانت جواب گفتند، اكنون چه حالى دارند كه برادران نيكت را كشته‌اند، عرض كرد: راست فرمودى قربانت. وقت است كه به سراى ديگر رويم و به برادران پيونديم، فرمود: آرى برو به سوى آنچه برايت از دنيا و ما فيها بهتر است، ملكى كه كهنه نشود، گفت: السلام عليك يا ابا عبد اللّه صلّى اللّه عليك و على اهل بيتك، خدا ميان ما و شما در بهشت شناسائى فراهم كند، فرمود: آمين آمين؛ پيش رفت، نبرد پهلوانانه‌اى كرد و بر هراس نبرد شكيبائى نمود تا كشته شد (عليه رحمة اللّه المتعال)سپس آن دو جوان جابرى پيش آمدند و گفتند: السلام عليك يا بن رسول اللّه، فرمود: و عليكما السلام، و جنگيدند تا كشته شدند (رضوان اللّه عليهما). 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 351 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 🔰(مقتل ابي الشعثاء الكندي رضي اللّه عنه) 📜قال الأزدي: حدثني فضيل بن خديج الكندي أن يزيد بن زياد و هو أبو الشعثاء الكندي من بني بهدلة جثا على ركبتيه بين يدي الحسين عليه السلام فرمى بمائة سهم ما سقط‍‌ منها إلا خمسة أسهم و كان راميا، فكان كلما رمى قال: أنا ابن بهدلة فرسان العرجلة، و يقول الحسين عليه السلام: اللهم سدد رميته و اجعل ثوابه الجنة. فلما رمى بها قام فقال: ما سقط‍‌ منها (الا. ظ‍‌) خمسة أسهم و لقد تبين لي أني قد قتلت خمسة نفر، و كان في أول من قتل، و كان رجزه يومئذ: أنا يزيد و أبي مهاصر أشجع من ليث بغيل خادر (و الطعن عندي للطغاة حاضر خ) يا رب إني للحسين ناصر و لابن سعد تارك و هاجر (و في يميني صارم و باتر خ) و كان يزيد بن زياد المهاصر ممن خرج مع عمر بن سعد إلى الحسين عليه السلام، فلما ردوا الشروط‍‌ على الحسين عليه السلام مال إليه فقاتل معه حتى قتل رحمه اللّه . 📝ازدى گويد: فضيل بن خديج كندى برايم بازگفت كه: يزيد بن زياد ابو الشعثاء كندى از بنى بهدله جلوى حسين بر دو زانوى خود تكيه زد و صد تير انداخت و از آن صد تير پنج تير به نشان نخورد، او تيرانداز زبردستى بود و هر تيرى پرتاب مى‌كرد، مى‌گفت: انا ابن بهدله فرسان العرجله، و حسين (ع)مى‌فرمود: بار خدايا تير زدنش را محكم كن و ثوابش را بهشت بده، چون همۀ تيرها را انداخت برخاست و گفت: از آنها پنج تير فرو افتاد و آنچه فهميدم پنج تن را كشتم و او جزو دستۀ اول كشته شد و در آن روز اين رجز را مى‌سرود: منم يزيد و پدرم مهاصر اشجعم از شير به بيشه حاضر بر طاغيان نيزه زنم چه ماهر پروردگارا مر حسين را ناصر از ابن سعدم تارك و مهاجر در دست من شمشير تيز دلدر يزيد بن مهاصر با ابن سعد از كوفه به كربلا آمد و چون پيشنهادهاى حسين (ع) را همه رد كردند، به حسين (ع) گرائيد و به همراه او جنگيد تا كشته شد (ره). 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 356 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 🔰(مقتل جمع من أصحاب الحسين عليه السلام) 📜فأما الصيداوي عمر بن خالد و جابر بن حارث السلماني و سعد مولى عمر بن خالد و مجمع بن عبد اللّه العائذي فإنهم قاتلوا في أول القتال، فشدوا مقدمين بأسيافهم على الناس، فلما وغلوا عطف عليهم الناس فأخذوا يحوزونهم و قطعوهم من أصحابهم غير بعيد. فحمل عليهم العباس بن علي سلام اللّه عليهما فاستنقذهم فجاءوا و قد جرحوا فلما دنا منهم عدوهم شدوا بأسيافهم فقاتلوا في أول الأمر حتى قتلوا في مكان واحد . 🌠كشته شدن دسته جمعى عدّه‌اى از ياران حسين (ع) 📝صيداوى، عمر بن خالد، جابر بن حارث سلمانى، سعد مولى عمر بن خالد و مجمع بن عبد اللّه عائذى در آغاز يورش كردند و با شمشير كشيده خود را ميان لشكر كوفه انداختند و لشكر دور آنها را گرفتند و رابطۀ آنها را بريدند، عباس بن على به كمك آنها شتافت و آنها را از محاصره نجات داد و بيرون آورد و بار ديگر دشمن به آنها نزديك شد، در اين دفعه يورش كردند و جنگيدند تا يكجا كشته شدند. 📚نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 356 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 🔰(مقتل سويد بن عمرو بن أبي المطاع) 📜قال الأزدي: حدثني زهير بن عبد الرحمن بن الخثعمي قال: كان آخر من بقي مع الحسين عليه السلام من أصحابه سويد بن عمرو بن أبي المطاع الخثعمي و قال: كان صرع فأثخن فوقع بين القتلى مثخنا فسمعهم يقولون قتل الحسين عليه السلام فوجد افاقة فإذا معه سكين و قد أخذ سيفه فقاتلهم بسكينه. ساعة ثم إنه قتل، قتله عروة بن بطار التغلبي و زيد بن رقاد الجنبي و كان آخر قتيل . و قال السيد في وصفه: كان شريفا كثير الصلاة، فقاتل قتال الأسد الباسل و بالغ في الصبر على الخطب النازل حتى سقط‍‌ بين القتلى . 📝ازدى گويد: زهير بن عبد الرحمن خثعمى گفت: تنها سويد بن عمرو از ياران حسين (ع) باقى مانده بود، زخم بسيارى برداشته و ميان كشتگان به خاك افتاده و بيهوش بود، به هوش آمد و شنيد مى‌گويند: حسين (ع) كشته شد، هراسان از جا برخاست، شمشيرش را برده بودند، كاردى با خود داشت به دست گرفت، ساعتى با آنها نبرد كرد تا كشته شد، عروة بن بطاء تغلبى و زيد بن رقاد او را كشتند و او پايان كشتگان بود. سيّد (ره) در وصفش گفته: مردى شريف و پرنماز بود چون شير درنده جنگيد و پايدارى كرد تا ميان كشتگان افتاد. 📚 نفس المهموم، در کربلا چه گذشت؟ ، صفحه 357 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
❖﷽❖ 🌠سلام امام زمان عج در ناحیه بر محمد بن بشیر خضرمی و شرح مختصر (زيارة الناحية): السلام علي بشر بن عمر الحضرمي، شکر الله لک قولک للحسين عليه‏السلام و قد أذن لک في الانصراف. أکلتني اذن السباع حيا ان فارقتک و أسأل عنک الرکبان و أخذلک مع قلة الأعوان لا يکون هذا أبدا. 🕯 آزمایش الهی در اصحاب امام حسین ع / محمد بن بشیر خضرمی،در سخترین شرایط آزمایش دیگری به سراغ او آمد(اسارت فرزند) و قيل لمحمد بن بشير الحضرمي في تلک الحال: قد أسر ابنک بثغر الري. 🕊حیله های سیاسی دشمن و عاشوراء/جدا کردن یاران از امام حسین ع (خبر از طرف لشگر دشمن رسید و تشویق برای ترک امام و نجات فرزند) قال: و جاء رجل حتي دخل عسکر الحسين، فجاء الي رجل من أصحابه، فقال له: ان خبر ابنک فلان وافي، ان الديلم أسروه، فتنصرف معي حتي نسعي في فدائه. 💎سیره اصحاب امام حسین ع /فرزندش را بسیار دوست داشت و گفت:من دوست ندارم فرزندم اسیر باشد و..ولی حسین ع را بیشتر دوست داشت و ماند فقال: عندالله أحتسبه و نفسي، ما کنت أحب أن يؤسر، و أنا أبقي بعده . 📜الحضرمي الذي أسر ابنه يأبي أن يفارقه لفکاک ابنه فيبعث اليه بالفداء با خبر میشود که فرزندش اسیر شده و نمی پذیرد برای آزاد کردن فرزندش امام ع را ترک کند،پس امام حسین ع برای آزادیش فدیه می فرستد. 📚موسوعة الامام الحسین علیه السلام/ج 3؛ ص 106-110 📜اين وقت محمد بن بشر الحضرمي را آگهي آوردند که پسرت را در ثغر مملکت ري اسير گرفتند. گفت: «در راه خدا به حساب مي‏رود و من دوست ندارم که او اسير شود و من بعد از وي باقي بمانم.» کنايت از آن که: «مي‏خواهم در رکاب حسين عليه‏السلام کشته شوم.» چون کلمات او را امام حسين اصغا فرمود، فقال: رحمک الله أنت في حل من بيعتي فاعمل في فکاک ابنک، فقال: أکلتني السباع حيا ان فارقتک، قال: فأعط ابنک هذه الأثواب البرود يستعين بها في فداء أخيه فأعطاه خمسة أثواب قيمتها ألف دينار. فرمود: «خداوند تو را رحمت کناد. من بيعت خويش را از ذمت تو فرود آوردم. برو و فرزند خود را از بند اسر برهان.» محمد بن بشر گفت: «مرا جانوران درنده زنده پاره پاره سازند و طعمه کنند، اگر از خدمت تو دور شوم.» حسين فرمود: «اين جامه‏هاي برد يماني را با برادرش گذار تا فديه‏ي برادر کند و او را از بند برهاند.» و پنج جامه برد، او را عطا کرد که هزار دينار بها داشت. 📚سپهر، ناسخ التواريخ سيدالشهداء عليه‏السلام، 208/2 📝حميد بن مسلم گويد: مردي از لشکر عمر بن سعد بيرون آمد و خود را به يکي از ياران حسين عليه‏السلام رسانيد و بدو گفت: «اطلاع رسيده که پسرت را ديلميان اسير کرده‏اند. با من بيا تا با يکديگر برويم و براي آزادي او اقدامي کنيم!» وي در پاسخ گفت: «بيايم تا چه کنم؟ من پاداش مصيبت او و خود را از خدا اميد دارم.» حسين عليه‏السلام بدو فرمود: «برو که بيعت خود را از گردن تو برداشتم و پول آزادي پسرت را نيز مي‏پردازم.» آن مرد در پاسخ امام عليه‏السلام عرض کرد: «هيهات أن أفارقک ثم أسأل الرکبان عن خبرک» هيهات که من از تو جدا شوم، و آن وقت خبر تو را از مسافران پرسم! به خدا قسم هرگز چنين کاري نخواهم کرد و هيچ گاه از تو جدا نخواهم شد.» اين سخن را گفت و به دشمنان آن حضرت حمله افکند و جنگ کرد تا کشته شد. رحمت و رضوان خدا بر او باد. 📚رسول محلاتي، ترجمه‏ ي مقاتل الطالبيين، /118 ضامن اشک در تلگرام @zameneashk کانال ضامن اشک ایتا @zameneashk1
‍ بسم الله الرحمن الرحیم السلام علیک یا ابا عبد الله با عرض سلام خدمت ذاکرین امام حسین ع گلچین دوم فهرست هشتک های ایام محرم و صفر برای آمادگی عزیزان مداح در کانال و گروه مقتل امام حسین ع ضمنا پین pin ده شب محرم روی گروه مقتل قرار گرفت. مهم توجه : دوستان با زدن ضربه روی هشتک غالبا مطالب در درجه اول روی کانال مقتل ضامن اشک است و در درجه دوم روی گروه مقتل متضمن البکاء عاشقان سید الشهداء را دعوت به کانال و گروه کنیم تا در ثواب روضه های آنها شریک باشیم. ای دی برای ارسال سوالات مقتل @m_h_tabemanesh2 لینک مقتل ضامن اشک پاسخ به شبهات و سوالات مقتل امام حسین ع @zameneashk تلگرام @zameneashk1 ایتا لینک گروه مقتل متضمن البکاء مخصوص پرسش از سوالات مقتل امام حسین ع https://t.me/joinchat/FRbuyTy-YrDO5c-2tlaFAA
کُلُّ یَومِِ عَاشُورَاء وَ کُلُّ اَرضِِ کَربَلَاء سالروز قیام‌۱۷ شهریور ۵۷ گرامی باد. @zameneashk1
❖﷽❖ ❇️وهب کلبی از شهداي کربلاست، مادر و همسرش نيز در کربلا بودند و به شهادت رسيدند.وهب‏ که اهل کوفه بود، در کربلا در رکاب امام حسين‏ «ع‏» حضور داشت.روز عاشورا پس از حر و برير، به ميدان رفت.مادرش مشوق او در عزيمت به ميدان بود.وقتي پس از مقداري ‏جنگ، نزد مادرش برگشت که: آيا راضي شدي؟گفت: وقتي راضي مي‏شوم که در رکاب ‏حسين‏ «ع‏» به شهادت برسي.دوباره رفت و جنگيد، همسرش هم چوبي بر گرفت و به‏ ميدان رفت.وهب آن قدر جنگيد تا شهيد شد.همسرش به بالين او رفت و خون از چهره‏اش پاک کرد.شمر که شاهد صحنه بود، به غلامش دستور داد تا با چوبي زن را به ‏شهادت برساند.همسر وهب، اولين زني بود که از سپاه حسين‏ «ع‏» به شهادت رسيد.[1] دربرخي منابع ماجرايي مشابه اين ولي با تفاوتهايي درباره عبدالله بن عمير کلبي (پدر وهب) نقل شده و «ام وهب‏» را همسر او دانسته‏اند. 📚فرهنگ عاشورا / جواد محدثي [1] بحار الانوار، ج 45، ص 17. ‌‌‌‌‌┄┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄┄ به محفل عاشقان امام حسین ع به کانال ضامن اشک بپیوندید.🔻 🔺کانالهای ضامن اشک زیر نظر و با حضور استاد تابع منش میباشد دوستان میتوانند سوالات مقتل امام حسین ع را در خصوصی استاد ارسال کرده پاسخ دریافت نمایند •┈┈••✾❀❀✾••┈┈• ضامن اشک واتساپ https://chat.whatsapp.com/HkZLpTUd0zlGJETZ7wYhAO ضامن اشک تلگرام https://telegram.me/zameneashk ضامن اشک ایتا https://eitaa.com/zameneashk1 ضامن اشک در سروش sapp.ir/zameneashk
فقاتل حتى ضعف، فكمن له الحكم بن الطفيل الطائي من وراء نخلة فضربه على شماله پس تا آخرین توان جنگید تا ضعیف شد، مجددا حیله گران که توانایی مقابله با عباس مقطوع الید را نداشتن کمین کردند و دست چپ او را با حیله قطع کردند. الحكم بن الطفيل الطائي هم پیمان شیطان از کمینگاه نخل دست چپ عباس را قطع نمود. فقال: پس عباس نفس مطمئنه خویش را موعظه کرد که در مقابل کفر چون کوه بایستد و نفس را بشارت به جنات داد .درس عباس ع برای محبان حسین ع ، نترسیدن از دشمن تا آخرین نَفَس بود. يا نفس لا تخشي من الكفار و أبشري برحمة الجبار ای نفس از کفار نترس و من تو را بشارت برحمت خداوند قادر و منان می دهم. مع النبي السيد المختار قد قطعوا ببغيهم يساري ای نفس من تو را دعوت می کنم با همنشینی با رسول بر گزیده ی خداوند در نعمات بهشت. اما ای نفس دستانم را از روی ستم و عداوت با خدا و رسولش قطع کردند. فأصلهم يا رب حر النار خداوندا ایشان را به وادهای سخت جهنم متصل گردان. رجزیه عباس درسهای مهمی برای محبان است باید دروس عباس را مرتب تکرار و عمل کرد تا به مقام واسی الحسین یعنی یار و کمک حسین ع برسیم. فقتله الملعون بعمود من حديد، چون عباس را در نهایت ضعف و غربت دیدند بر او جرئت پیدا کردند و به او نزدیک شدند و عمودی سهمگین از آهن بر فرق عباس کوبیدند و او را کشتند. کینه ی عظیمی از فاطمه س و عباس ع در حمایت آنها از ولایت رحمن داشتند . فاطمه در دفاع از ولایت علی ع به شهادت رسید و عباس ع در دفاع از ولایت حسین ع از اسب بدون دست با صدها تیری که بر بدنش نشسته بود در مقابل بارگاه ملکوت یعنی حسین ع در خاک و خون غلتطید و مدال پرچمدار و ولایتمدار را از امیر المومنین ع که او را ذخر الحسین ع نامیده بود گرفت. عاشقان بر کوشکهای نور اینگونه روضه می خوانند ، دو دست در راه ولایت شکسته و قظع شد دست فاطمه س و دست عباس ع. از لظائف عاشقی این است که در دهه ی فاطمیه روضه را به نام عباس ع تمام می کنند. و در آخر دهه محرم عاشقان ذکر فاطمه س را دارند داستان پیوند فاطمه با پسرش عباس، زبانزد عارفان کوی دوست است. قسمتی از کتاب شیعتی سرو د دولت عاشورا در جال چاپ ❤️ مبلغ امام حسین ع باشیم ❤️ آیدی استاد برای طرح سوالات مقتل تلگرام @m_h_tabemanesh2 ایتا @m_h_tabemanesh ┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄ "کلاس آنلاین مقتل شناسی" https://t.me/joinchat/1mMEyJCOrVMwYmI0 "باب الحسین(ع)" https://t.me/Babolhusein ضامن اشک تلگرام https://telegram.me/zameneashk کانال ضامن اشک ایتا https://eitaa.com/zameneashk1