eitaa logo
#مجله_مجازی_تازنده ایم_ رزمنده ایم
1.4هزار دنبال‌کننده
49.4هزار عکس
36هزار ویدیو
1.7هزار فایل
#نذر_ظهور ارتباط با ما @Zh4653 @zandahlm1357 سلام خدمت بزرگواران این کانال پیروفرمایشات امام خامنه ای باب فعالیت درفضای مجازی ایجاد شده ازهمراهی شما سپاسگزاریم درصورت رضایت ؛کانال را به دیگران معرفی بفرمایید🍃🍃🍃🍃https://eitaa.com/zandahlm1357
مشاهده در ایتا
دانلود
چيزي كه حدوث و ايجاد در او راه دارد چطور مي‌تواند مستحق حمل ازليت باشد؟! و چيزي كه بايد انشاء شود چطور مي‌تواند اشياء را انشاء كند؟! در اينصورت نشانه مصنوع بودن واضح شد، چيزي كه مي‌خواست مدلول عليه باشد، دليل قرار گرفت، پس در بحث مورد نظر دليلي باقي نمي ماند، و سؤال از آن بي جواب است، در معناي آن براي او تعظيم و بزرگداشتي نيست، و در جدايي و غيريتش از خلق ضعفي براي او اثبات نمي شود، إلاّ اينكه از ازل دوئيت درباره او ممتنع است، و آنچه كه اوّل و نقطه آغاز ندارد شروع نمي شود ، و به جايي ختم نمي شود، بلكه او خداوند بلند مرتبه و بزرگ است. عدول كنندگان از خداوند دروغ مي‌گويند و در گمراهي سختي فرو رفته اند، و دچار خسران و زيان آشكاري شده اند، و درود خدا بر محمد پيامبر او و اهل بيت پاكش باد۱. منبع حديث ۱- التوحيد ۳۴ - ۴۱، عيون اخبار الرضا ۱/ ۱۴۹ - ۱۵۳. نامه اي به مأمون امام رضا علیه السلام https://eitaa.com/zandahlm1357
توحيد متن حديث فى التوحيد حدّثنا محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضى الله عنه قال: حدّثنا محمد بن عمرو الكاتب عن محمد بن زياد القلزمى عن محمّد بن أبى زياد الجدى صاحب الصلاة بجدة قال: حدّثنى محمّد بن يحيي بن عمر بن علىّ بن أبى طالب عليه السلام قال: سمعت أبا الحسن الرضا عليه السلام يتكلّم بهذا الكلام عند المأمون فى التوحيد، قال ابن أبى زياد و رواه لى أيضا أحمد بن عبد الله العلوى مولي لهم و خالاً لبعضهم عن القاسم بن أيوب العلوى: أنّ المأمون لما أراد أن يستعمل الرضا عليه السلام هذا الأمر، جمع بنى هاشم فقال لهم: إنّى أريد أن أستعمل الرضا علي هذا الأمر من بعدى، فحسده بنو هاشم و قالوا: أتولى رجلاً جاهلاً ليس له بصر بتدبير الخلافة؟! فابعث إليه رجلاً يأتنا، فتري من جهله ما تستدلّ به عليه فبعث إليه فأتاه، فقال له بنو هاشم: يا أبا الحسن اصعد المنبر و أنصب لنا علماً نعبد الله عليه فصعد عليه السلام المنبر فقعد مليّاً لايتكلّم مطرقاً ثمّ انتفض انتفاضة و استوي قائماً و حمد الله تعالي و أثني عليه و صلّي علي نبيه و أهل بيته ثمّ قال: أوّل عبادة الله تعالي معرفته و أصل معرفة الله توحيده و نظام توحيد الله تعالي نفى الصفات عنه لشهادة العقول أنّ كلّ صفة و موصوف مخلوق و شهادة كلّ مخلوق أنّ له خالقاً ليس بصفة و لاموصوف و شهادة كلّ صفة و موصوف بالاقتران و شهادة الاقتران بالحدث و شهادة الحدث بالامتناع من الأزل الممتنع من الحدث فليس الله عرف من عرف بالتشبيه ذاته و لاإيّاه، و حدّه من اكتنهه و لاحقيقته أصاب من مثّله و لا به صدق من نهاه و لاصمد صمده من أشار إليه و لاإيّاه عني من شبّهه و لا له تذلّل من بعّضه و لاإيّاه أراد من توهّمه، كلّ معروف بنفسه مصنوع و كلّ قائم فى سواه معلول بصنع الله يستدلّ عليه و بالعقول تعتقد معرفته و بالفطرة تثبت حجّته خلق الله الخلق حجاباً بينه و بينهم و مباينته إيّاهم و مفارقته أنّيّتهم و ابتداؤه إيّاهم دليلهم علي أن لاابتداء له لعجز كلّ مبتدإ عن ابتداء غيره و أدوات إيّاهم دليلهم علي أن لاأداة فيه لشهادة الأدوات بفاقة المتادين فأسماؤه تعبير و أفعاله تفهيم و ذاته حقيقة و كنهه تفريق بينه و بين خلقه و غيوره تحديد لما سواه فقدجهل الله من استوصفه و قدتعدّاه من اشتمله و قدأخطأه من اكتنهه و من قال: كيف؟ فقدشبّهه و من قال: لم؟ فقدعلّله و من قال: متي؟ فقدوقّته و من قال: فيم؟ فقدضمّنه و من قال: إلي مَ؟ فقدنهاه و من قال: حتّي مَ؟ فقدغيّاه و من غيّاه فقدغاياه و من غاياه فقدجزّأه و من جزّأه فقدوصفه و من وصفه فقدألحد فيه و لايتغير الله بانغيار المخلوق كما لايتحدد بتحديد المحدود أحد لابتأويل عدد ظاهر لابتأويل المباشرة متجلٍّ لاباستهلال رؤية، باطن لابمزايلة مباين لابمسافة قريب لابمداناة لطيف لابتجسّم موجود لابعد عدم فاعل لاباضطرار مقدّر لابحول فكرة مدبّر لابحركة مريد لابهمامة شاء لابهمّة مدرك لابمحسّة سميع لاب Ęɠبصير لابأداة لاتصحبه الأوقات و لاتضمنه الأماكن و لاتأخذه السنات و لاتحدّه الصفات و لاتقيّده الأدوات سابق الأوقات كونه و العدم وجوده و الابتداء أزله بتشعيره المشاعر عرف أن لامشعر له و بتجهيره الجواهر عرف أن لاجوهر له و بمضادّته بين الأشياء عرف أن لاضدّ له و بمقارنته بين الأمور عرف أن لاقرين له، ضادّ النور بالظلمة و الجلاية بالبهم، و الجسو بالبلل، و الصرد بالحرور، مؤلّف بين متعادياتها مفرّق بين متدانياتها، دالّة بتفريقها علي مفرقها و بتأليفها علي مؤلّفها ذلك قوله تعالي (وَ مِنْ كُلِّ شى ء خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) ففرق بها بين قبل و بعد ليعلم أن لاقبل له و لابعد شاهدة بغرائزها أن لاغريزة لمغرّزها دالّة بتفاوتها أن لاتفاوت لمفاوتها، مخبرة بتوقيتها أن لاوقت لموقّتها حجب بعضها عن بعض ليعلم أن لاحجاب بينه و بينها غيرها له معني الربوبية إذ لامربوب و حقيقة الإلهية إذ لامألوه و معنى العالم و لامعلوم و معنى الخالق و لامخلوق و تأويل السمع و لامسموع ليس منذ خلق استحقّ معنى الخالق و لابإحداثه البرايا استفاد معني البارئية كيف و لاتغيبه مذ و لاتدنيه قد و لاتحجبه لعلّ و لاتوقّته متي و لاتشتمله حين و لاتقاربه مع، إنّما تحدّ الأدوات أنفسها و تشير الآلة إلي نظائرها و فى الأشياء يوجد أفعالها منعتها منذ القدمة و حمّتها قد الأزلية و حبّبتها لولا التكملة افترقت فدلّت علي مفرّقها و تباينت فأعربت عن مباينها لما تجلّى صانعها للعقول و بها احتجب عن الرؤية و إليها تحاكم الأوهام و فيها أثبت غيره و منها أنيط الدليل و بها عرفها الإقرار و بالعقول يعتقد التصديق بالله و بالإقرار يكمل الإيمان به و لاديانة إلّا بعد المعرفة و لامعرفة إلّا بالإخلاص و لاإخلاص مع التشبيه و لانفى مع إثبات الصفات للتشبيه فكلّ ما فى الخلق لايوجد فى خالقه و كلّ ما يمكن فيه يمتنع من صانعه لاتجرى عليه الحركة و السكون و كيف يجرى عليه ما هو أجراه أو يعود إليه ما هو
25.38M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
✅ مدرسه کادرسازی ، دوره هایی برای تربیت نیروهای تراز انقلاب 💠 دوره 8 🔰 با یادگیری این مبانی ، سیاست را بهتر تحلیل کنیم 🎤 با تدریس 🎬 جلسه 8⃣ ✴️ انتشار فایلها بلا مانع است
🔰 سلسله 19 شماره 🔷 برای ظهورش قدمی برداریم
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
هنر آن است ڪه بمیرے پیش از آنڪه بمیرانندت و مبدا و منشا حیات آنانند ڪه چنین مرده‌اند... .......: @zandahlm1357
تحقیق در معنی اسم شهید قوله علیه السلام: اللَّهُمَّ إِنِّی أُشْهِدُکَ وَ کَفَی بِکَ شَهِیداً. کما قال تعالی: « أَ وَ لَمْ یَکْفِ بِرَبِّکَ أَ نَّهُ عَلَی کُلِّ شَیْ ءٍ شَهِیدٌ ». [۵] و الشهید: من أسمائه تعالی، و اشهد سماءک و أرضک أی لأ نّه لایغیب عنه شیئاً، بل کلّ الأشیاء بمحضره و عیانه یعنی آیا کفایت نمی کند ادلّه ظهور و ثبوت بر تحقّق و تصرّفات ربّ تو در عالم و حال او تعالی بر هر شی ء[ای] از اشیاء حاضر، و عالم است بر اعمال خلایق از این که هر نفسی را آنا فآناً مجازات خیر و شرّ می‌دهد بر حسب تقاضای اعمالش، چنان که خطاباً للنبی صلی الله علیه و آله وسلم می‌فرماید: « قُلْ أَیُّ شَیْ ءٍ أَکْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِیدٌ بَیْنی وَ بَیْنَکُمْ [۱] » یشهد لی بالرسالة و علیکم بالکفر ؛ چه شهادت خدا از برای پیغمبران است که بر حسب استدعای او در حین لزوم اظهار معجزات و خوارق عادات بر ید او جاری می‌نماید، که دلیل بر صدق ادعای رسالت او باشد. و شهادت خدا بر کفر کافران که او را در دنیا عاجلاً مجازات و عقوبت می‌نماید، ولی « مِنْ حَیْثُ لاَ یَشْعُرُونَ [۲] »، و « سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِّنْ حَیْثُ لاَیَعْلَمُونَ [۳] »، یعنی غالباً اخذ می‌نماید آنها را به عذاب و عقوبت از جاهائی که نمی فهمند و گمان ندارند، کما قال تعالی: « فَلاَ تُعْجِبْکَ أَمْوَالُهُمْ وَ لاَآ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا یُرِیدُ اللَّهُ لِیُعَذِّبَهُم بِهَا فِی الْحَیَاةِ الدُّنْیَا [۴] » الی آخره. ---------- [۵]: ۵ - سوره مبارکه فصلت، آیه ۵۳. [۱]: ۱ - سوره مبارکه انعام، آیه ۱۹. [۲]: ۲ - سوره مبارکه زمر، آیه ۲۵. [۳]: ۳ - سوره مبارکه قلم، آیه ۴۴. [۴]: ۴ - سوره مبارکه توبه، آیه ۵۵. .......: 📚✍ بر صحیفه سجادیه میرزا ابراهیم سبزواری وثوق الحکماء https://eitaa.com/zandahlm1357