🔰حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمُؤْمِنُ وَ جَمَاعَةٌ مِنْ مَشَايِخِنَا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَعْبَدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الدِّهْقَانِ عَنْ وَاصِلِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) قَالَ:
🔸لَمَّا صُرِعَ زَيْدُ بْنُ صُوحَانَ يَوْمَ الْجَمَلِ جَاءَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (علیه السّلام) حَتَّى جَلَسَ عِنْدَ رَأْسِهِ فَقَالَ:
يَرْحَمُكَ اللَّهُ يَا زَيْدُ فَقَدْ كُنْتَ خَفِيفَ الْمَئُونَةِ عَظِيمَ الْمَعُونَةِ؛
🔸قَالَ فَرَفَعَ زَيْدٌ رَأْسَهُ إِلَيْهِ ثُمَّ قَالَ:
وَ أَنْتَ فَجَزَاكَ اللَّهُ خَيْراً يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، مَا عَلِمْتُكَ إِلَّا بِاللَّهِ عَلِيماً وَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ عَلِيّاً حَكِيماً، وَ إِنَّ اللَّهَ فِي صَدْرِكَ لَعَظِيمٌ، وَ اللَّهِ مَا قَاتَلْتُ مَعَكَ عَلَى جَهَالَةٍ وَ لَكِنِّي سَمِعْتُ أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَةَ رَسُولِ اللَّهِ (صلّی اللّه علیه و آله) تَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (صلّی اللّه علیه و آله) يَقُولُ:
«مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ»
وَ كَرِهْتُ وَ اللَّهِ أَنْ أَخْذُلَكَ فَيَخْذُلَنِي اللَّهُ.
📜الإختصاص، ص 79
#حدیث
#الاختصاص
#امام_صادق
#امام_علی
@Arshiv_Gholam
🔰حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمُؤْمِنُ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الصَّفَّارِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (علیه السّلام) قَالَ قَالَ أَمِيرُالْمُؤْمِنِينَ (علیه السّلام):
🔸خُلِقَتِ الْأَرْضُ لِسَبْعَةٍ، بِهِمْ تُرْزَقُونَ وَ بِهِمْ تُنْصَرُونَ وَ بِهِمْ تُمْطَرُونَ، مِنْهُمْ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ وَ الْمِقْدَادُ وَ أَبُوذَرٍّ وَ عَمَّارٌ وَ حُذَيْفَةُ؛
🔸وَ كَانَ أَمِيرُالْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (علیه السّلام) يَقُولُ:
وَ أَنَا إِمَامُهُمْ وَ هُمُ الَّذِينَ صَلَّوْا عَلَى فَاطِمَةَ (صلّی اللّه علیه و آله).
📜الإختصاص، ص 5
#حدیث
#الاختصاص
#امام_علی
@Arshiv_Gholam
🔰عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الصَّفَّارِ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ نُوحٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُثَنَّى بْنِ الْوَلِيدِ الْحَنَّاطِ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (علیه السّلام) قَالَ:
🔻ارْتَدَّ النَّاسُ بَعْدَ النَّبِيِّ (صلّی اللّه علیه و آله) إِلَّا ثَلَاثَةَ نَفَرٍ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ ثُمَّ إِنَّ النَّاسَ عَرَفُوا وَ لَحِقُوا بَعْدُ.
🔰وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الصَّفَّارِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ ثَابِتٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) يَقُولُ:
🔻إِنَّ النَّبِيَّ (صلّی اللّه علیه و آله) لَمَّا قُبِضَ ارْتَدَّ النَّاسُ عَلَى أَعْقَابِهِمْ كُفَّاراً إِلَّا ثَلَاثاً سَلْمَانُ وَ الْمِقْدَادُ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ؛
🔻إِنَّهُ لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ (صلّی اللّه علیه و آله) جَاءَ أَرْبَعُونَ رَجُلًا إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (علیه السّلام) فَقَالُوا لَا وَ اللَّهِ لَا نُعْطِي أَحَداً طَاعَةً بَعْدَكَ أَبَداً،
قَالَ وَ لِمَ؟
قَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلّی اللّه علیه و آله) فِيكَ يَوْمَ غَدِيرِ [خُمٍ]،
قَالَ وَ تَفْعَلُونَ؟
قَالُوا نَعَمْ،
قَالَ فَأْتُونِي غَداً مُحَلِّقِينَ،
قَالَ فَمَا أَتَاهُ إِلَّا هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةُ،
قَالَ وَ جَاءَهُ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ بَعْدَ الظُّهْرِ فَضَرَبَ يَدَهُ عَلَى صَدْرِهِ ثُمَّ قَالَ لَهُ مَا لَكَ أَنْ تَسْتَيْقِظَ مِنْ نَوْمَةِ الْغَفْلَةِ، ارْجِعُوا فَلَا حَاجَةَ لِي فِيكُمْ أَنْتُمْ لَمْ تُطِيعُونِي فِي حَلْقِ الرَّأْسِ فَكَيْفَ تُطِيعُونِّي فِي قِتَالِ جِبَالِ الْحَدِيدِ ارْجِعُوا فَلَا حَاجَةَ لِي فِيكُمْ.
📜الإختصاص، ص 6
#حدیث
#الاختصاص
#امام_باقر
#امام_علی
#رسول_الله
#امام_صادق
@Arshiv_Gholam
46.53M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
📌چرا أمیرالمؤمنین (علیه السّلام) کوفه را بر مدینه ترجیح داد؟
⚫️ سوگنامه مالک
🔰 شیخ محمّد مهدی طبّاخیان
🔻لَمَّا نُعِيَ اَلْأَشْتَرُ مَالِكُ بْنُ اَلْحَارِثِ اَلنَّخَعِيُّ إِلَى أَمِيرِاَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ)، تَأَوَّهَ حُزْناً، وَ قَالَ:
🔸رَحِمَ اَللَّهُ مَالِكاً وَ مَا مَالِكٌ، عَزَّ عَلَيَّ بِهِ هَالِكاً لَوْ كَانَ صَخْراً لَكَانَ صَلْداً وَ لَوْ كَانَ جَبَلاً لَكَانَ فِنْداً وَ كَأَنَّهُ قُدَّ مِنِّي قَدّاً.
📜اختیار معرفة الرّجال (رجال الکشّی)، ج ۱، ص ۶۶
🔻أَمَا وَ اَللَّهِ لَيَهُدَّنَّ مَوْتُكَ عَالَماً فَعَلَى مِثْلِكَ فَلْتَبْكِ اَلْبَوَاكِي، ثُمَّ قَالَ إِنّٰا لِلّٰهِ وَ إِنّٰا إِلَيْهِ رٰاجِعُونَ، وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ، إِنِّي أَحْتَسِبُهُ عِنْدَكَ فَإِنَّ مَوْتَهُ مِنْ مَصَائِبِ اَلدَّهْرِ فَرَحِمَ اَللَّهُ مَالِكاً فَقَدْ وَفَى بِعَهْدِهِ وَ قَضىٰ نَحْبَهُ وَ لَقِيَ رَبَّهُ مَعَ أَنَّا قَدْ وَطَّنَّا أَنْفُسَنَا أَنْ نَصْبِرَ عَلَى كُلِّ مُصِيبَةٍ بَعْدَ مُصَابِنَا بِرَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَإِنَّهَا أَعْظَمُ اَلْمُصِيبَةِ.
📜الأمالي (للمفید)، ج ۱، ص ۷۹
🔻هَلْ قَامَتِ اَلنِّسَاءُ عَنْ مِثْلِ مَالِكٍ وَ هَلْ مَوْجُودٌ كَمَالِكٍ؟
📜الإختصاص، ج ۱، ص ۸۱
#فیلم
#حدیث
#امام_علی
#رجال_کشی
#امالی_مفید
#الاختصاص
#سخنرانی
#مالک_أشتر
#مردم_کوفه
#استاد_طباخیان
@Arshiv_Gholam
@m_mahdi_tabakhian
🔰 عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الصَّفَّارِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْحَضْرَمِيِّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (علیه السّلام):
🔻ارْتَدَّ النَّاسُ إِلَّا ثَلَاثَةَ نَفَرٍ سَلْمَانُ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ الْمِقْدَادُ قَالَ فَقُلْتُ فَعَمَّارٌ فَقَالَ قَدْ كَانَ جَاضَ جَيْضَةً ثُمَّ رَجَعَ ثُمَّ قَالَ إِنْ أَرَدْتَ الَّذِي لَمْ يَشُكَّ وَ لَمْ يَدْخُلْهُ شَيْءٌ فَالْمِقْدَادُ فَأَمَّا سَلْمَانُ فَإِنَّهُ عَرَضَ فِي قَلْبِهِ عَارِضٌ أَنَّ عِنْدَ ذَا يَعْنِي أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع اسْمَ اللَّهِ الْأَعْظَمَ لَوْ تَكَلَّمَ بِهِ لَأَخَذَتْهُمُ الْأَرْضُ وَ هُوَ هَكَذَا فَلُبِّبَ وَ وُجِئَتْ فِي عُنُقِهِ حَتَّى تُرِكَتْ كَالسِّلْعَةِ وَ مَرَّ بِهِ أَمِيرُالْمُؤْمِنِينَ ع فَقَالَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ هَذَا مِنْ ذَاكَ بَايِعْ فَبَايَعَ وَ أَمَّا أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ فَأَمَرَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بِالسُّكُوتِ وَ لَمْ يَكُنْ تَأْخُذُهُ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لَائِمٍ فَأَبَى إِلَّا أَنْ يَتَكَلَّمَ فَمَرَّ بِهِ عُثْمَانُ فَأَمَرَ بِهِ ثُمَّ أَنَابَ النَّاسُ بَعْدُ فَكَانَ أَوَّلَ مَنْ أَنَابَ أَبُو سَاسَانَ الْأَنْصَارِيُّ وَ أَبُو عَمْرَةَ وَ فُلَانٌ حَتَّى عَقَدَ سَبْعَةً وَ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ حَقَّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَّا هَؤُلَاءِ السَّبْعَةُ.
📜 الإختصاص، النص، ص: 10
#حدیث
#امام_باقر
#الإختصاص
🔰کانال آرشیو غلام (شیخ غلامعلی بدرلو)
🌐 نشانی کانال
https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
⚠️گزارش کتاب الإختصاص از اظهار حسادت مردم و أبوبکر و عمر نسبت به نجوای پیامبر با أمیرالمؤمنین (صلوات اللّه علیهما و آلهما):
💠پیامبر به اعتراض آنها، چنین جواب میدهد👇
🔺البته این کتاب منسوب به مرحوم شیخ مفید، متوفّی قرن ۵ میباشد.
🔰 أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلّی اللّه علیه و آله) فِي غَزْوَةِ الطَّائِفِ، دَعَا عَلِيّاً (علیه السّلام)، فَنَاجَاهُ، فَقَالَ النَّاسُ وَ أَبُوبَكْرٍ وَ عُمَرُ انْتَجَاهُ دُونَنَا، فَقَامَ النَّبِيُّ (صلّی اللّه علیه و آله) فِي النَّاسِ خَطِيباً، فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ قَالَ:
«أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنِّي انْتَجَيْتُ عَلِيّاً وَ إِنِّي وَ اللَّهِ مَا انْتَجَيْتُهُ وَ لَكِنَ اللَّهَ انْتَجَاهُ».
📜الإختصاص، ص199
#حدیث
#الاختصاص
#امام_صادق
#رسول_الله
#لزوم_روایت_جامع
#فاطمیه
🌐 https://eitaa.com/Arshiv_Gholam