eitaa logo
به وقت شیدایی💕
120 دنبال‌کننده
3هزار عکس
2.8هزار ویدیو
20 فایل
به وقت شیدایی💕 ✨⏱💕 زمانی برای فروگذاردن تمام تعلقات دنیایی ورهایی از آنچه بالِ جان را برای پرواز به فضای عشق الهی بسته. اینجا به اوج آسمانی که شهدا سیر کرده اند،سفرکن🕊.... 💫✨ @inmania_thim 💕 ┄┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄
مشاهده در ایتا
دانلود
هدایت شده از به وقت شیدایی💕
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
هدایت شده از به وقت شیدایی💕
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】
💠🔹↶ ↷🔹💠 🍃🍂بِسْمِ ٱللهِ ٱلْرَّحْمٰنِ الْرَّحیمْ🍂🍃 【اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِی لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِی الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِی الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً وَ سَلامُهُ دَائِماً سَرْمَداً اَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِی هَذَا صَلاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً وَ أَعُوذُبِکَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّی أَسْتَغْفِرُکَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُکَ فِی مَظَالِمِ عِبَادِکَ عِنْدِی فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِی مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِی نَفْسِهِ أَوْ فِی عِرْضِهِ أَوْ فِی مَالِهِ أَوْ فِی أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِداً وَ حَيّاً كَانَ أَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدِی وَ ضَاقَ وُسْعِی عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُکَ يَا مَنْ يَمْلِکُ الْحَاجَاتِ وَ هِیَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّی بِمَا [بِمَ‏] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِی مِنْ عِنْدِکَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُکَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّکَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ أَوْلِنِی فِی كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْکَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِی أَوَّلِهِ بِطَاعَتِکَ وَ نِعْمَةً فِی آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِکَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاه】