📌حکایتی از #ابوالفرج_اصفهانی در مورد #عمر_بن_عبد_العزیز و استناد او به #حدیث_غدیر
📚الأغانی، ج ۹، ص 180 و 181:
«أكرم يزيد بن عيسى لأنه مولى عليّ:
أخبرنا محمد بن العبّاس اليزيديّ قال حدّثنا عمر بن شبّة قال حدّثنا عيسى بن عبد اللّه بن محمد بن عمر بن عليّ قال أخبرني يزيد بن عيسى بن مورق قال: كنت بالشام زمن ولي عمر بن عبد العزيز، و كان بخناصرة ، و كان يعطي الغرباء مائتي درهم. قال: فجئتهفأجده متكئا على إزار و كساء من صوف.
فقال لي: ممن أنت؟
قلت: من أهل الحجاز.
قال: من أيّهم؟
قلت: من أهل المدينة.
قال: من أيّهم؟
قلت: من قريش. قال: من أيّ قريش؟
قلت: من بني هاشم.
قال: من أيّ بني هاشم؟
قلت: مولى عليّ.
قال: من عليّ؟ فسكتّ.
قال: من؟!
فقلت: ابن أبي طالب.
فجلس و طرح الكساء ثم وضع يده على صدره و قال: و أنا و اللّه مولى عليّ، ثم قال: أشهد على عدد ممّن أدرك النبيّ صلى اللّه عليه و سلم/ يقول: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم: «من كنت مولاه فعليّ مولاه». أين مزاحم ؟ كم تعطي مثله؟ قال: مائتي درهم. قال: أعطه خمسين دينارا لولائه من عليّ. ثم قال: أ في فرض أنت؟ قلت لا. قال: و افرض له، ثم قال: الحق بلادك فإنه سيأتيك إن شاء اللّه ما يأتي غيرك.»
🆔@andalibhamedani
حکایتی از:
#ابوالفرج_اصفهانی
در مورد:
#عمر_بن_عبد_العزیز
و استناد او به :
#حدیث_من_کنت_مولاه...
«أكرم يزيد بن عيسى لأنه مولى عليّ:
أخبرنا محمد بن العبّاس اليزيديّ قال حدّثنا عمر بن شبّة قال حدّثنا عيسى بن عبد اللّه بن محمد بن عمر بن عليّ قال أخبرني يزيد بن عيسى بن مورق قال:
كنت بالشام زمن ولي عمر بن عبد العزيز، و كان بخناصرة ، و كان يعطي الغرباء مائتي درهم. قال: فجئتهفأجده متكئا على إزار و كساء من صوف. فقال لي: ممن أنت؟ قلت: من أهل الحجاز. قال: من أيّهم؟ قلت: من أهل المدينة. قال: من أيّهم؟ قلت: من قريش. قال: من أيّ قريش؟ قلت: من بني هاشم. قال: من أيّ بني هاشم؟ قلت: مولى عليّ. قال: من عليّ؟ فسكتّ. قال: من؟! فقلت: ابن أبي طالب. فجلس و طرح الكساء ثم وضع يده على صدره و قال: و أنا و اللّه مولى عليّ، ثم قال: أشهد على عدد ممّن أدرك النبيّ صلى اللّه عليه و سلم/ يقول: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم: «من كنت مولاه فعليّ مولاه». أين مزاحم ؟ كم تعطي مثله؟ قال: مائتي درهم. قال: أعطه خمسين دينارا لولائه من عليّ. ثم قال: أ في فرض أنت؟ قلت لا. قال: و افرض له، ثم قال: الحق بلادك فإنه سيأتيك إن شاء اللّه ما يأتي غيرك.»
📚الأغانی، ج۹، ص ۱۸۰ و ۱۸۱.
🆔@andalibhamedani|گروه نظرات