#قابل_توجه
💢💢 #کرامت_بنی_آدم در کلام #محقق_سیستانی (فرستهٔ اول)
[مستندات] آن چه در متن دروس سالیان گذشته و یا به صورت پیام و یا مصاحبه به آیت الله سیستانی (دامت برکاته) انتساب دادهام از این قرار است:
🔸۱/ سید سیستانی در ادلهٔ قاعدهٔ الزام مناقشه دارند و در عوض قاعدهای به نام #تعایش_سلمی دارند که خود در تعریفش می فرماید:
الف) «هو قانون الاحترام المتبادل فیما اذا کان بناء المجتمع المتشکل من الادیان و المذاهب المختلفة علی التعایش السلمی، فان ذلک یستدعی احترام کل من الاطراف قانون الاخر» (رسالۀ قاعده الزام، ص ۷۲.)
ب)«إن عدم الاحترام ینافی التعایش السلمی المشترک الذی هو اساس الذمة و الهدنة و التعاون» (همان، ص۷۳)
ج)«إن التعایش السلمی لایمکن الا مع احترام کل قوم الروابط المالیة المحترمة عند الاخرین و لیس معنی ذلک، قانون الالزام، بل معنی ذلک: قانون الإقرار أو قانون الذمام..» (همان، ص۱۱۲.)
(البته در اینجا بحث قاعدهٔ مقاصهٔ نوعیه نیز مطرح شده است ....)
🔸۲/ایشان در در رسالهٔ خبر واحد(ص ۲۳ به بعد) وارد بحث لزوم مقایسهٔ مضمونی و روحی روایات با کتاب و سنت میشوند و صریحا سخن از اهداف رئیسه دین به میان میآورند و بین اهداف و احکام شریعت فرق میگذارند و میفرمایند: «إن تلک الأهداف لا یکون قانونا» و اهداف عالیه را در شریعت اسلامیه اینگونه معرفی میکنند:
«فالاهداف علی درجات و الاصول في شریعتنا الاسلامیة المتعلقة بالانسان و المبدأ و المعاد و العلاقات الاصلیة بین البشر التی یشیر الیه قوله تعالی ان الله یأمر بالعدل و الاحسان أو العلاقات الاخری و الحکم بالقسط و العدل ... و #المساواة و #الکرامة_الانسانیة و غیر ذلک فهذه بعض الاهداف الرئیسة و المبادی العامة للدین الاسلامی فالاسلام مبین لذلک الدین الفطری الذی یعبر عنه الیوم بالقانون الطبیعی المرتکز في النفوس.
وعن تلک الاصول تتفرع مجموعة من القوانین التي بینها القرآن بشکل تفصیلی و من بعده سنن النبی الاعظم و الائمة الهدی بتفصیل اکثر ... فاذا قیل لابد ان یکون الخبر موافقا فیقصد بذلک الموافقة مع تلک #الاهداف ....» (رساله خبر واحد، ص ۲۴ و ۲۵)
پس ایشان صریحا عدالت و کرامت انسان ( = بدون قید = انسان بماهو انسان) و ... را مصداق همان اهداف عالیه میشمرند و در پایان( ص ۲۵ و آغاز ص ۲۶) تصریح دارند:
«فالمراد من التوافق من حیث الروح و الهدف و هو امر واضح و لیس المراد التوافق مع الاطلاق و العموم و المراد من التخالف لیس التخالف بنحو التباین أو الجزئی و الکلی»
نتیجهٔ مبنای ایشان:
«و الحاصل : ان الخبر لابد أن یتوافق و ینسجم مع تلک الامور (= اهداف رئیسه و روح شریعت مثل عدالت و کرامت انسان ) لا أن تکون کلمة من هنا و کلمة من هناک، بل لابد أن یکون علی اساس واحد» (همان، ص ۲۵)
🆔@andalibhamedani
👇👇👇👇👇
#قابل_توجه‼️(۱)
✅ "الَّذي عَلَيهِ الاجماعُ وَالمُفَسِّرونَ: بِأنَّ بِرَّ الرَّجُلِ مَنْ شَاءَ مِنْ أَهْلِ دَارِ اَلْحَرْبِ -قَرَابَةً كَانَ اوْ غَيْرَ قَرَابَةٍ- لَيْسَ بِمُحَرَّمٍ وإنَّما الخِلافُ في اعْطَائِهِمُ الزَّكَاةَ وَالفِطْرَةَ وَالْكَفَّارَاتِ، فَعِنْدَنَا لا يَجُوزُ وَفيهُ خِلافُ"
📚شیخ طوسی، التبیان، ج ۹، ص ۵۸۳.
✅ "والذي عليه الاجماع أن بر الرجل من يشاء من أهل الحرب، قرابة كان أو غير قرابة، ليس بمحرم، وإنما الخلاف في إعطائهم مال الزكاة والفطرة والكفارات. فلم يجوزه أصحابنا، وفيه خلاف بين الفقهاء"
📚 طبرسی، مجمع البیان، ج۹، ص ۴۵۰.
🆔@andalibhamedani|گروه نظرات
استاد عندلیب همدانی
#قابل_توجه‼️(۱) ✅ "الَّذي عَلَيهِ الاجماعُ وَالمُفَسِّرونَ: بِأنَّ بِرَّ الرَّجُلِ مَنْ شَاءَ مِنْ
#قابل_توجه(۲)‼️
أنّ جميع ما أمر به بعد التأمّل التام ترى فيه صلاحاً للمأمور :
إمّا في إصلاح عقله أو نفسه أو بدنه، أو أمر خارجيّ يرتبط به، وجميع ما نهي عنه لا يخفى على صاحب الذهن الوقّاد أنّه لا يخلو من فساد، حتّى أنّ بعض العقلاء ادّعوا أنّهم يعرفون أحكام الشرع أصولاً وفروعاً بإدراك عقولهم من تتبّع الأدلّة، وبعض الأطباء ادّعى أنّ جميع الأغذية المحرّمة تعرف بمقتضى علم الطبّ
وبعد بيان ذلك: كان من الواجب على الله بمقتضى لطفه بيان الأحكام لجميع المكلّفين من الرعية، وبذلك يعلم المستحقّ للثواب من المستحقّ للمؤاخذة والعقاب
والكريم إذا خلى من الحكمة، جاز له أن يبني القصور المشيّدة ، والنمارق الممهّدة ، والمأكل والمشارب الطيّبة ، ويضع فيها الكلاب والخنازير. والعاصي إذا لم يشمله عفو الله تعالى أدنى رتبة منها ، وأمّا الحكيم فيضع الأشياء في مواضعها ، ويعطي كلّ عبد من عبيده ما يستحقّه
📚کشف الغطاء، ج ۴، ص ۳۰۳.
🆔@andalibhamedani|گروه نظرات
#قابل_توجه (۳)‼️
✅ أنّ الآثار الصادرة عن الذوات أو الصفات من السمع واللمس والإبصار ، وبرودة الثلج وتبريده ، والحرارة والتسخين للنار ونحوها لها مقتضيات ، وليست من الأُمور الاتفاقيّات ، وكذا الأحكام العاديّة والعرفيّة ، وأحكام الآمرين من السادات ، وجميع مفترضي الطاعات
✅ فمن اهتدى إليها بطريق العقل أو الحسّ ، ضرورةً أو بالنظر ، حكم بثبوت مقتضياتها من غير دليل ، ومن خفيت عليه ، لا يحكم إلا عن قول من يهديه إلى سواء السبيل ، من عارف بالعرف أو العادة ، أو حكيم خبير من أهل الإرشاد والإفادة ، أو مطّلع على مقاصد السادة
✅ ثمّ حكم الشارع بنحو من الأحكام الخمسة أو الستّة ، لم يكن عن عبث ؛ فيلزم نقص في الذات ، ولا لحاجة تعود إليه ، فتنقص صفة الغنى من الصفات ، فليس إلا لمصالح أو مفاسد تتعلّق بالمكلّفين في الدنيا أو يوم الدين ، فمن أدرك شيئاً منها بقلبه اهتدى بذلك إلى مراد ربّه
✅ فمن علم بمقتضى عقله صفة تقتضي الندب أو الإباحة أو الإيجاب أو الوضع أو الكراهة أو التحريم ، حكم بمقتضاها من غير حاجة إلى المرشد ؛ فإنّها مبنيّة على صفتي الحسن والقبح ؛ لكمالٍ أو نقص ، أو موافقةٍ للغرض أو مخالفة ، أو ملاءمة للطبع أو منافرة ، أو استحقاق مدحٍ أو ذمّ ، إمّا مقوّمتان للذات كما في العدل والظلم والخير والشرّ ، أو عارضتان لها من حيث هي هي ، أو من حيث التأثير (بالعقل) ، أو لأُمور مفارقة قد تعارض ما تقّدم سوى المقدّم ، أو يعارض بعضها بعضاً (بسبب فاعل أو منفعل أو زمان أو مكان أو وضع أو غيرها) فينسخ الراجح المرجوح فلا تثليث ويجوز أن يكون الإظهار لمجرّد الاختبار ، ولكن هذا القسم وإن جاز عقلاً ، لكن ينفيه ظاهر الكتاب والأخبار
✅ فمن علم بالصفة ضرورة وحصول ذلك العلم معلوم بالضرورة أو بالنظر اهتدى إلى معرفة الحكم المترتّب عليها ، فيهتدي من ذلك إلى تحسين الشارع وتقبيحه ، ثمّ إلى مساواته أو إلى محبته أو كراهته ، ثمّ إلى محبّة وجوده ، ثمّ إيجاده من المكلّف أو تركه ، ثمّ الإرادة منه ، ثم استحقاق المدح أو الذمّ على فعله أو تركه ، ثمّ الأمر به والنهي عنه ؛ وبذلك تقوم الحجّة ، ثمّ إلى استحقاق ثوابه أو عقابه ، ثمّ إلى فعليّة الثواب أو العقاب مع عدم العفو ومدار تحقّق الطاعة والعبادة والمعصية والإثم على الموافقة والمخالفة للإرادة
✅ ومن نظر في أحوال الموالي والعبيد ، وكلّ مطيع ومطاع مع عود النفع إلى الطرفين أو إلى أحدهما اهتدى إلى ما ذكرناه ولا يفهم من قولهم : «لا نعذّبكم إلا إذا أرسلنا إليكم رسولاً ، ولا نؤاخذكم إلا بعد البيان» إلا إرادة أنّه مع الجهل بالإرادة لا تعذيب
✅ وإن قصر المكلّف عن إدراك المقصود ، انحصر الأمر بالرجوع إلى أبواب الملك المعبود ، فيدور الخطاب أمراً ونهياً وتخييراً مدار المصالح والمفاسد المترتّبة على تلك الصفات والخلوّ عنها ، وهي إمّا دنيويّة فقط ، أو أُخرويّة كذلك ، أو جامعة بينهما مع أصالة الأُولى وضميمة الثانية ، أو بالعكس ، أو مع التساوي
📚کشف الغطاء، ج 1، ص 143 الی 145.
🆔@andalibhamedani|گروه نظرات