eitaa logo
شیخ غلامعلي بدرلو
1.3هزار دنبال‌کننده
1.7هزار عکس
1.5هزار ویدیو
250 فایل
یاهو زَكَاةُ الْعِلْمِ بَذْلُهُ لِمُسْتَحِقِّهِ وَ إِجْهَادُ النَّفْسِ فِي الْعَمَلِ بِهِ تصنیف غررالحکم، حدیث ۱۳۲ http://eitaa.com/Arshiv_Gholam ارتباط با ادمین: https://eitaa.com/Sheikh_Gholamali
مشاهده در ایتا
دانلود
و يُظهَر مِن مَواضِع مِن كُتُبِه خُصوصاً كتاب كَشفِ المَحجّة أنّ بابَ لِقائِه إيّاهُ (صَلواتُ اللّهِ عَليه) كَان له مَفتوحاً ، قَد ذَكرنَا بعضَ كلِماتِه فيها في رِسالَتِنا جنّةِ المَأوَى‏. از مواضعی از کتاب های سیّد بن طاووس خصوصاً کتاب کشف المحّجة ایشان ظاهر میشود که باب ملاقات وی با حضرت ولیّ عصر (صلوات اللّه علیه) باز بوده است... مرحوم محدّث نوری مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، الخاتمة ج ‏2، ص 441 @Arshiv_Gholam
السَّيِّدُ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ نَقْلًا مِنْ كِتَابِ الْغَيْبَةِ لِلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ بِإِسْنَادِهِ إِلَى الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) فِي حَدِيثٍ فِي أَصْحَابِ الْقَائِمِ (عجّل اللّه فرجه) قَالَ: وَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ مُشْفِقُونَ يَدْعُونَ بِالشَّهَادَةِ وَ يَتَمَنَّوْنَ أَنْ يُقْتَلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ شِعَارُهُمْ يَا لَثَارَاتِ الْحُسَيْنِ (علیه السّلام) إِذَا سَارُوا يَسِيرُ الرُّعْبُ أَمَامَهُمْ مَسِيرَةَ شَهْرٍ. مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏11، ص 114 @Arshiv_Gholam
أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّيَّارِيُّ فِي التَّنْزِيلِ وَ التَّحْرِيفِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ: دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَقَامَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) قَائِماً وَ قَالَ مَهْ إِنَّ هَذَا الِاسْمَ لَا يَصْلُحُ لِأَحَدٍ إِلَّا لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (علیه السّلام) وَ لَمْ يُسَمَّ بِهِ أَحَدٌ فَرَضِيَ بِهِ إِلَّا كَانَ مَأْبُوناً وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ أُبْلِيَ بِهِ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ (عَزَّ وَ جَلَّ) "إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِناثاً وَ إِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً". مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏10، ص 400 @Arshiv_Gholam
...ثُمَّ قَالَ يَا مُعَلَّى إِذَا كَانَ النَّيْرُوزُ اغْتَسِلْ وَ الْبَسْ أَنْظَفَ ثِيَابِكَ وَ اسْتَعْمِلْ أَفْضَلَ طِيبِكَ وَ صُمْ ذَلِكَ الْيَوْمَ فَإِذَا فَرَغْتَ مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَ الْعَصْرِ وَ نَوَافِلِهِمَا صَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ بِسَلَامَيْنِ وَ اقْرَأْ فِي الْأُولَى مِنْهُمَا بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ "إِنَّا أَنْزَلْناهُ" عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ فِي الثَّانِيَةِ سُورَةَ "قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ" عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ فِي الثَّالِثَةِ بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ "قُلْ هُوَ اللَّهُ" أَحَدٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ فِي الرَّابِعَةِ بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ "قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ" عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ "قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ" عَشْرَ مَرَّاتٍ ثُمَّ اسْجُدْ سَجْدَةَ الشُّكْرِ بَعْدَ الصَّلَاةِ وَ اقْرَأْ هَذَا الدُّعَاءَ: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ وَ صَلِّ عَلَى جَمِيعِ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ وَ بَارِكْ عَلَيْهِمْ بِأَفْضَلِ بَرَكَاتِكَ وَ صَلِّ عَلَى أَرْوَاحِهِمْ وَ أَجْسَادِهِمْ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَارِكْ لَنَا فِي يَوْمِنَا هَذَا الَّذِي فَضَّلْتَهُ وَ كَرَّمْتَهُ وَ شَرَّفْتَهُ وَ عَظَّمْتَ خَطَرَهُ اللَّهُمَّ بَارِكْ لِي فِيمَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ حَتَّى لَا أَشْكُرَ أَحَداً غَيْرَكَ وَ وَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ اللَّهُمَّ مَا غَابَ عَنِّي فَلَا يَغِيبَنَّ عَنِّي عَوْنُكَ وَ حِفْظُكَ وَ مَا فَقَدْتُ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَلَا تُفْقِدْنِي عَوْنَكَ عَلَيْهِ حَتَّى لَا أَتَكَلَّفَ مَا لَا أَحْتَاجُ إِلَيْهِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ" فَإِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ غُفِرَتْ لَكَ ذُنُوبُ خَمْسِينَ سَنَةً. وَ قُلْ كَثِيراً "يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ". وَ رَوَوْا فِي غَيْرِ الْكُتُبِ الْمَشْهُورَةِ قِرَاءَةَ الدُّعَاءِ التَّالِي عِنْدَ تَحْوِيلِ السَّنَةِ كَثِيراً وَ قَالَ بَعْضُهُمْ بِقِرَاءَتِهِ 360 مَرَّةً: "يَا مُحَوِّلَ الْحَوْلِ وَ الْأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا إِلَى أَحْسَنِ الْحَالِ". وَ بِرِوَايَةٍ أُخْرَى: "يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ وَ الْأَبْصَارِ يَا مُدَبِّرَ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ يَا مُحَوِّلَ الْحَوْلِ وَ الْأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا إِلَى أَحْسَنِ الْحَالِ". وَ رَوَى بَعْضُهُمْ أَنَّهُ يُقْرَأُ فِي النَّيْرُوزِ بِعَدَدِ أَيَّامِ السَّنَةِ هَذَا الدُّعَاءُ أَيْضاً: "اللَّهُمَّ هَذِهِ سَنَةٌ جَدِيدَةٌ وَ أَنْتَ مَلِكٌ قَدِيمٌ أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَ خَيْرَ مَا فِيهَا وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَ شَرِّ مَا فِيهَا وَ أَسْتَكْفِيكَ مَؤُنَتَهَا وَ شُغْلَهَا يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ". زاد المعاد - مفتاح الجنان، ص 326 بحار الأنوار، ج‏56، ص 119 مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏6، ص 352 @Arshiv_Gholam
25.38M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔎شواهدی از دلخوری و‌ کینه‌ی کوفیان نسبت به بني‌أمیّه 📍گفتگوی ابن مسعود و خلیفه سوّم، در آخرین روزهای حیات ابن‌ مسعود 🔰 شیخ محمّد مهدی طبّاخیان 🔹اَلطَّبْرِسِيُّ فِي مَجْمَعِ اَلْبَيَانِ، رُوِيَ: 🔸أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ دَخَلَ عَلَى عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ يَعُودُهُ فِي مَرَضِهِ اَلَّذِي مَاتَ فِيهِ، فَقَالَ لَهُ: مَا تَشْتَكِي؟ قَالَ ذُنُوبِي، قَالَ مَا تَشْتَهِي؟ قَالَ رَحْمَةَ رَبِّي، قَالَ أَ فَلاَ نَدْعُو اَلطَّبِيبَ؟ قَالَ اَلطَّبِيبُ أَمْرَضَنِي، قَالَ أَ فَلاَ نَأْمُرُ بِعَطَائِكَ؟ قَالَ مَنَعْتَنِيهِ وَ أَنَا مُحْتَاجٌ إِلَيْهِ وَ تُعْطِينِيهِ وَ أَنَا مُسْتَغْنٍ عَنْهُ، قَالَ يَكُونُ لِبَنَاتِكَ، قَالَ لاَ حَاجَةَ لَهُنَّ فِيهِ فَقَدْ أَمَرْتُهُنَّ أَنْ يَقْرَأْنَ سُورَةَ اَلْوَاقِعَةِ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) يَقُولُ «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ اَلْوَاقِعَةِ كُلَّ لَيْلَةٍ لَمْ تُصِبْهُ فَاقَةٌ أَبَداً» 🔺وَ رَوَاهُ اَلشَّيْخُ أَبُو اَلْفُتُوحِ فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ أَبِي طَيْبَةَ قَالَ دَخَلَ عُثْمَانُ وَ ذَكَرَ مِثْلَهُ. 📜مستدرک الوسائل و مستنبط المسائل، ج ۴، ص ۲۰۴ بلاذری، انساب الاشراف، ج۶، ص۱۴۶ ابن ابی الحدید، شرح نهج البلاغه، ج۳، ص ۴۲ @Arshiv_Gholam @m_mahdi_tabakhian
🔰أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّجَاشِيُّ فِي كِتَابِ الرِّجَالِ، قَالَ سَلَامَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَرْزَنِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبَانٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ صَالِحِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ أَبِي حَيَّةَ قَالَ: 🔻كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أُفَارِقَهُ وَدَّعْتُهُ وَ قُلْتُ: أُحِبُّ أَنْ تُزَوِّدَنِي، 🔸فَقَالَ: ائْتِ أَبَانَ بْنَ تَغْلِبَ فَإِنَّهُ قَدْ سَمِعَ مِنِّي حَدِيثاً كَثِيراً فَمَا رَوَى لَكَ فَارْوِهِ عَنِّي. 💠 قَالَ: وَ قَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ (علیه السّلام) اجْلِسْ فِي مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ وَ أَفْتِ النَّاسَ فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ يُرَى فِي شِيعَتِي مِثْلُكَ. 📜مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏17، ص 315 @Arshiv_Gholam
🔰الْقُطْبُ الرَّاوَنْدِيُّ فِي دَعَوَاتِهِ، فِي كَلَامٍ لَهُ: 💠 وَ إِلَيْهِ أَشَارَ الرِّضَا (علیه السّلام) بِمَكْتُوبِهِ: «كُنْ مُحِبّاً لآِلِ مُحَمَّدٍ (علیهم السّلام) وَ إِنْ كُنْتَ فَاسِقاً وَ مُحِبّاً لِمُحِبِّهِمْ وَ إِنْ كَانُوا فَاسِقِينَ». 📌توضیح جریان روایت: وَ مِنْ شُجُونِ الْحَدِيثِ أَنَّ هَذَا الْمَكْتُوبَ هُوَ الْآنَ عِنْدَ بَعْضِ أَهْلِ كُومَنْدَ قَرْيَةٍ مِنْ نَوَاحِينَا إِلَى أَصْفَهَانَ مَا هِيَ وَ وَقْعَتُهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِهَا كَانَ جَمَّالًا لِمَوْلَانَا أَبِي الْحَسَنِ (علیه السّلام) عِنْدَ تَوَجُّهِهِ إِلَى خُرَاسَانَ فَلَمَّا أَرَادَ الِانْصِرَافَ قَالَ لَهُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ شَرِّفْنِي بِشَيْ‏ءٍ مِنْ خَطِّكَ أَتَبَرَّكْ بِهِ وَ كَانَ الرَّجُلُ مِنَ الْعَامَّةِ فَأَعْطَاهُ ذَلِكَ الْمَكْتُوبَ. 📜مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏12، ص 232 و 233 https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
🔰أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّجَاشِيُّ فِي كِتَابِ الرِّجَالِ، قَالَ سَلَامَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَرْزَنِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبَانٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ صَالِحِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ أَبِي حَيَّةَ قَالَ: 🔻كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (علیه السّلام) فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أُفَارِقَهُ وَدَّعْتُهُ وَ قُلْتُ: أُحِبُّ أَنْ تُزَوِّدَنِي، 🔸فَقَالَ: ائْتِ أَبَانَ بْنَ تَغْلِبَ فَإِنَّهُ قَدْ سَمِعَ مِنِّي حَدِيثاً كَثِيراً فَمَا رَوَى لَكَ فَارْوِهِ عَنِّي. 💠 قَالَ: وَ قَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ (علیه السّلام) اجْلِسْ فِي مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ وَ أَفْتِ النَّاسَ فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ يُرَى فِي شِيعَتِي مِثْلُكَ. 📜مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏17، ص 315 https://eitaa.com/Arshiv_Gholam