eitaa logo
درس کفایه آیت‌الله سید رسول موسوی تهرانی رحمه الله
422 دنبال‌کننده
1 عکس
2 ویدیو
2 فایل
📚 آخرین و کامل‌ترین دوره تدریس معظم له 🕋 شروع فعالیت کانال: میلاد حضرت رسول اکرم ﷺ سال ۱۴۴۵ هجری قمری 📝 تهیه و تولید: علی اکبر هلالی 📖 مدیر کانال: علی اکبر هلالی کانال تلگرام👇 t.me/darse_Kifayah ✉️ ارتباط با مدیر کانال👇 @AliAkbarHelali
مشاهده در ایتا
دانلود
kef_061_استاد موسوی تهرانی.MP3
16M
📔 ⬅️ شماره: 🗓 تاریخ درس: 4-11-1383 📜 موضوع درس: مقدمه - امرسیزدهم – مشتق 💠 تهیه و تولید: علی اکبر هلالی ✅ لینک عضویت در کانال https://eitaa.com/darse_Kifayah
📖 📔 کفایة الاُصول صفحه40و41 (نسخه آل البیت) ✅[ عدم دلالة الفعل علی الزمان ] إزاحَةُ شُبهَةٍ: قَدِ اشتَهَرَ في ألسِنَةِ النُّحاةِ دَلالَةُ الفِعلِ عَلَی الزَّمانِ، حتّی أخَذُوا الاِقتِرانَ بِها في تَعريفِهِ. وَ هُوَ إشتِباهٌ، ضَرُورَةَ عَدَمِ دَلالَةِ الاَمرِ وَ لَا النَّهيِ عَلَيهِ، بَل عَلی إنشاءِ طَلَبِ الفِعلِ أوِ التَّركِ، غايَةُ الأمرِ نَفسُ الإنشاءِ بِهِما فِي الحالِ، كَما هُوَ الحالُ فِي الإخبارِ بِالماضي أوِ المُستَقبَلِ أو بِغَيرِهِما، كَما لايَخفیٰ، بَل يُمكِنُ مَنعُ دَلالَةِ غَيرِهِما مِنَ الأفعالِ عَلَی الزَّمانِ إلّا بِالإطلاقِ وَ الإسنادِ إلَی الزَّمانِيّاتِ، وَ إلّا ‌ لَزِمَ القَولُ بِالمَجازِ وَ التَّجريدِ، عِندَ الإسنادِ إلى غَيرِها مِن نَفسِ الزَّمانِ وَ المُجَرَّداتِ. ✅[ دلالة الماضي و المضارع علی الزمان التزاماً ] نَعَم لايَبعُدُ أن يَكُونَ لِكُلٍّ مِنَ الماضي وَ المُضارِعِ - بِحَسَبِ المَعنیٰ خُصُوصِيَّةٌ أُخریٰ مُوجِبَةٌ لِلدَّلالَةِ عَلي وُقُوعِ النِّسبَةِ ، فِي الزَّمانِ الماضي فِي الماضي، وَ فِي الحالِ أوِ الإستِقبالِ فِي المُضارِعِ، فيما كانَ الفاعِلُ مِنَ الزَّمانِيّاتِ،
💠 انتشار داده های صوتی و نوشتاری فقط با درج لینک زیر بلا مانع است https://eitaa.com/darse_Kifayah
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
kef_062_استاد موسوی تهرانی.MP3
15.26M
📔 ⬅️ شماره: 🗓 تاریخ درس: 5-11-1383 📜 موضوع درس: مقدمه - امرسیزدهم – مشتق 💠 تهیه و تولید: علی اکبر هلالی ✅ لینک عضویت در کانال https://eitaa.com/darse_Kifayah
📖 📔 کفایة الاُصول صفحه41(نسخه آل البیت) ✅[ دلالة الماضي و المضارع علی الزمان التزاماً ] وَ يُؤَيِّدُهُ أنَّ المُضارِعَ يَكُونُ مُشتَرَكاً مَعنَوِيّاً بَينَ الحالِ وَ الإستِقبالِ ، وَ لا مَعنیٰ لَهُ إلّا أن يَكُونَ لَهُ خُصُوصُ مَعنًی صَحَّ انطِباقُهُ عَلیٰ كُلٍّ مِنهُما ، لا أنَّهُ يَدُلُّ عَلی مَفهُومِ زَمانٍ يَعُمُّهُما، كَما أنَّ الجُملَةَ الإسمِيَّةَ كَ‍ ( زيدٌ ضاربٌ ) يَكُونُ لَها مَعنًی صَحَّ انطِباقُهُ عَلیٰ كُلِّ واحِدٍ مِنَ الأزمِنَةِ ، مَعَ عَدَمِ دَلالَتِها عَلى واحِدٍ مِنها أصلاً، فَكانَتِ الجُملَةُ الفِعلِيَّةُ مِثلَها. وَ رُبَّما يُؤَيِّدُ ذلِكَ أنَّ الزَّمانَ الماضِيَ في فِعلِهِ، وَ زَمانَ الحالِ أوِ الاِستِقبالِ فِي المُضارِعِ ، لايَكُونُ ماضِياً أو مُستَقبَلاً حَقيقَةً لا مَحالَةَ، بَل رُبَّما يَكُونُ فِي الماضِي مُستَقبَلاً حَقيقَةً، وَ فِي المُضارِعِ ماضِياً كَذلِكَ، وَ إنَّما يَكُونُ ماضِياً أو مُستَقبَلاً في فِعلِهِما بِالإضافَةِ ،كَما يَظهَرُ مِن مِثلِ قَولِهِ: يَجيئُنى زَيدٌ بَعدَ عامٍ، وَ قَد ضَرَبَ قَبلَهُ بِأيّامٍ، وَ قَولِهِ: جاءَ زَيدٌ في شَهرِ كَذا، وَ هُوَ يَضرِبُ في ذلِكَ الوَقتِ، أو فيما بَعدَهُ مِمّا مَضی ، فَتَأمَّل جَيِّداً. ✅[ الفرق بین المعنی الاسمي و الحرفي ] ثُمَّ لا بَأسَ بِصَرفِ عِنانِ الكَلامِ إلی بَيانِ ما بِهِ يَمتازُ الحَرفُ عَمّا عَداهُ، بِما يُناسِبُ المَقامَ، لِأجلِ الاِطِّرادِ فِى الاِستِطرادِ في تَمامِ الأقسامِ.