eitaa logo
أینَ مُـــــــنتَقِّم...🇮🇷🇵🇸
176 دنبال‌کننده
10.4هزار عکس
5.3هزار ویدیو
771 فایل
⚘من به فدای عزیز فاطمه زهرا(س)⚘ ⚘اللَّهمَّ صَلِّ عَلَى مُحمَّدٍ وآلِ مُحَمَّد وَ عَجِّل فَرَجَهمُ⚘ خُداوندا! گُذران عُمرمرادرراه هدفی که برای آن خَلقم نِمودی، قرارده ⚘ مناجات حضرت زهرا(س)⚘
مشاهده در ایتا
دانلود
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
شرح حکمت ۱۰۵ بخش ۱ اقسام احکام الهی.mp3
4.1M
🌹سلسله جلسات ✅ شرح نهج البلاغه با نهج البلاغه 📒 1⃣ ⭕️ اقسام احکام الهی 🎙حجت الاسلام
🎇🎇🎇🎇🌿💐🌿🎇🎇🎇🎇 شرح (1) 🔹اقسام احکام الهی 🔰 در حکمت ۱۰۵ امیرالمؤمنین درباره چهار دسته از موضوعات سخن گفتند ؛ 1⃣ نخست موضوعاتی که خداوند حکم وجوب بر آنها آورده است ، 2⃣ دوم موضوعاتی که حدود الهی هستند، 3⃣ سوم موضوعاتی که نهی شدیم از آنها ، 4⃣ و چهارم موضوعاتی که خداوند دربارهٔ آنها سکوت کرده ، در حالیکه نه جهل داشته و نه نسیان.
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🎇🎇🎇🎇🌿💐🌿🎇🎇🎇🎇 1⃣ دربارهٔ فرائض و واجبات در نهج البلاغه، چند دسته مطلب مورد توجه است : 🔵 1.اولاً فهرستی از واجبات در نهج البلاغه شریف بیان شدند که به ترتیب عبارتند از : ✳️ حج ؛ (در خطبه اول نهج البلاغه) ✳️ سطح زندگی رهبران و مدیران و حکومت اسلامی در حدّ ضعفا بودن؛ (در خطبه ۲۰۹ نهج البلاغه) ✳️ قوت فقرا که در اموال اغنیاء قرار داده شده ؛ (در حکمت ۳۲۸ نهج البلاغه) ✳️ حقّ رهبر بر امّت و حقّ امّت بر رهبر ؛ (در خطبه ۲۱۶ نهج البلاغه) ✳️ بزرگ دانستن وفای به عهد ؛ (در نامهٔ ۵۳) ✳️ و ذکر زبانی ؛ (در خطبه ۱۸۳) 🔵 2. مطلب دوم فلسفهٔ بعضی از واجبات الهی است که در حکمت ۲۵۲ حضرت به آن پرداختند 🔵 3. و مسأله سوم اهمیت و جایگاه فرائض است.
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🎇🎇🎇🎇🌿💐🌿🎇🎇🎇🎇 🔻مولا علی (علیه السلام) دربارهٔ اهمیت و جایگاه فرائض این نکات را در نهج البلاغه بیان کردند : 🔸۱. روز قیامت خدا با آنها علیه ما احتجاج خواهد کرد؛ (حکمت ۳۸۲) 🔸۲.محبوب ترین دستور تربیتی مولا علی (علیه السلام) به فرزندش؛ (در نامه ۳۱) 🔸۳. عامل ورود انسان به بهشت؛ (در خطبه ۱۶۷) 🔸۴. بالاترین عبادت ؛(در حکمت ۱۱۳) 🔸۵. اگر مستحبّات به واجبات ضرر برسانند ؛ اولاً مایهٔ تقرّب بنده به خدا نمی شوند ؛ (حکمت ۳۹) ثانیاً باید آنها را ترک کرد ؛ (حکمت ۲۷۹ و حکمت ۳۱۲) 🔸۶. بهترین وقتت را برای اقامه فرائض اختصاص بده؛ (نامه ۳۱) 🔸۷. خوشا به حال کسی که فرائض را در پیشگاه پروردگار انجام داده ؛ (نامه ۴۵) 🔸۸. همهٔ عبادات منوط به آمادگی و اقبال قلب است، الّا فرائض ؛ (نامه ۶۹) 🎙حجت الاسلام مهدوی ارفع
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🌸 🌸 ⚘ «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ»⚘ إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (1) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ (2) خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ (3) إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجّاً (4) وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسّاً (5) فَكَانَتْ هَبَاء مُّنبَثّاً (6) وَكُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً (7) فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (8) وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (9) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ (14) عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (16)‏ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ (18) لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ (21) وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (23) جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلَا تَأْثِيماً (25) إِلَّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً (26) وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ (30) وَمَاء مَّسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (33) وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ (34) إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً (36) عُرُباً أَتْرَاباً (37) لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِينَ (40) وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (41) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (42) وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ (43) لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (44) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (45) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ (46) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (47) أَوَ آبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (48) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (49) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ (50)‏ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (51) لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ (52) فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (53) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (54) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (55) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (56) نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (57) أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ (58) أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (59) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (60) عَلَى أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (61) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذكَّرُونَ (62) أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ (63) أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64) لَوْ نَشَاء لَجَعَلْنَاهُ حُطَاماً فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (65) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاء الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ (69) لَوْ نَشَاء جَعَلْنَاهُ أُجَاجاً فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ (70) أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (71) أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ (72) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (74) فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (75) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (76)‏ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ (78) لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79) تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (80) أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ (81) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ (82) فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ (84) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ (85) فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (86) تَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ(87)فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ(88)فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (89)وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ 90فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ 91وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ 92 فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ 93 وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ 94إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ95فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ96
waqe_346196.mp3
29.55M
🌃 ٵࢪٵݦـــــۺ ۺب‍ ‍ان‍هٜٜ