مَنْ بَشَّرَني بِعُطلَةِ الأَخماسِ فَلَهُ الجَنَّةُ
[قُلْتُهُ أنا عَلَيَّ السّلامُ]
إخراج الرجل من الرجالیّین لا یضرّ بدخوله فی الأصولیّین. و هذا أیضا واضح إن شاء الربّ علا
و خلاصة المقال
أن المؤمن إذا سلم دينُه من الخلل و الزوال
فلا يبالي بنقصان الجاه و المال
و سائر المَشَقّات الكائنة في الحال و الاستقبال
و كم سمعتُ من شيخي قولَ الناظم:
و كلُّ كسرٍ فإنّ الدينَ يَجبُره
و ما لِكَسرِ قَناةِ الدينِ جبرانُ
[ملا عليّ القاري]
نکتة:
لفظة السوء إذا کانت صدراً کانت بضمّ السین (نحو فلانٌ سُوء المحضر) و إذا کانت عجزا کانت بفتحها (نحو فلانٌ رجلُ سَوء)
أوصی النّبيّ فقال قائلهم:
قد ظلّ يَهجرُ سيّد البشر
و رَوَوا أبوبکر أصاب و لَم
يَهجر، و قد أَوصیٰ إلى عُمَرِ
[الدیلمي]
كان من عادة العربيّة ألّا تنوِّم ولدها و هو يبكي؛ خوفَ أن يسري الهمُّ في جسمه، و يدبّ في عروقه
لكنها كانت تنازعه و تضاحكه حتى ينام و هو فرح مسرور، فينموَ جسده و يصفو لونه و دمه، و يشفي عقله.
[منقول]
الـجَبَلیّات
وَ لِلّٰهِ الأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَ مِنْ بَعدُ 😏😎
.
عَجِبتُ لِلدَّهرِ في تَصَرُّفِه؛
-و کلُّ أحوالِ دَهرِنا عَجَبُ-
یُعانِدُ الدّهرُ کلَّ ذي أَدَبِ
کأنّما ناکَ أُمَّه الأَدَبُ