1_3410987294.MP3
16.86M
فقه محيط زيست (85)
🔺️ نظریه روشی "استفاده خام شارع از برخی از مفاهیم" و کاربست آن در مورد الناس شرکاء
1401/11/26
@manhajah
38.09M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
جوان، محل بازتولید احساس، و عامل تزریق احساسات به جامعه و خانواده است.... از احساس جوان نترسيم فرصت بزرگ برای دین و جامعه است
@manhajah
هدایت شده از دوره تفسیر موضوعی شهید صدر
💠 سلسله نشستهای تخصصی تفسیر موضوعی شهید صدر
📍نشست هفتم «چارچوب های سه گانه فکری، گرایشی و اخلاقی و نقش آنها در تفسیر موضوعى»
✅ آیت الله احمد مبلغی
🔺 زمان: سه شنبه، ۱۶ اسفند، ساعت ۱۴
🔺 مکان: تهران، اتوبان حقانی (غرب به شرق)، خروجی كتابخانه ملی، اندیشگاه فرهنگی سازمان اسناد و كتابخانه ملی
📌 حضور مجازی از طریق:
https://www.skyroom.online/ch/saman2/460-5042-heyat.school/
🆔 @dorehtafsirshahidsadr
محورهای بحث در این درس گفتار
١/. دو نظریه "تفسیر متن" و "تفسیر موضوعی قرآن" شهید صدر، و رابطه و نسبت این دو نظریه با هم.
٢/. انواع "چارچوب" و گریز ناپذیری "داشتن چارچوب" در عمل تفسیر
٣/. کارکرد مثبت و منفی چارچوب ها در فرایند تفسیر.
٤/. رابطه چارچوب ها با دو نظریه تفسیر و تفسیر موضوعی.
💢 التحليل المضموني والمنهجي للتفسير الموضوعي للشهيد الصدر
[قبل أيام في مدينة قم المقدسة ألقيت بحثا حول التفسير الموضوعي للشهيد الصدر في اجتماع دعيت إليه.
أقدم - إن شاء الله - محتويات تلك المحاضرة تدريجيًا من 3 إلى 4 بحوث].
يتم البحث التحليلي عن نظرية التفسير الموضوعي ضمن نقاط:
🔺️النقطة الأولى: التفسير الموضوعي اقتراح الشهيد الصدر:
التفسير الموضوعي هو إحدى مبادرات الشهيد الصدر، في الواقع، مع التفسير الموضوعي، يمكن إجراء تغيير جوهري كبير في مجال التفسير، لكن من المؤسف أنه على الرغم من أنه قد اقترح هذا المشروع، لم يتم في الواقع، تشكيل هذا التفسير الموضوعي بعد. بناء عليه يجب على المفكرين والمفسرين أن يأتوا ويطبقوا منهجية التفسير الموضوعي في بعض القضايا المهمة لكي تتجلى بركات ونتائج هذا التفسير ويتبلور ويتحقق الثراء الكبير الذي يتوفر في هذا المشروع.
ببيان آخر، لم يجد التفسير الموضوعي الذي طرحه الشهيد الصدر مكانه بعد في المعاهد الدينية والحوزات العلمية، بل يستمر تفسير القرآن كما كان في الماضي.
🔺️ النقطة الثانية: تبيين المقصود من التفسير الموضوعي:
الشهيد يعتبر التفسير على فئتين:
١- التجزيئية:
هذا النوع من التفسير لا يتجه نحو تجميع الآيات المختلفة التي يمكن أن تشكل أجزاء من فكر كبير ، بل يذهب إلى الأجزاء ويفرق بينها ويضع كل جزء على حدة في طاولة البحث التفسيري دون اعتبار للآخر، فالمفسر يفسر جزءًا من النصوص بشكل منفصل عن الأجزاء الأخرى.
٢- التوحيدية:
والتي يمكن تسميتها بالموضوعية أيضا.
في هذا النوع من التفسير ، يذهب المفسر إلى مجموعة من الآيات عبر استخدام منهجية مناسبة ودقيقة، انطلاقا من اعتبار أن تلك الآيات هي أجزاء تشكل مجتمعة دليلا يحمل على عاتقه فكرا كبيرًا.
🔺️ النقطة الثالثة: المنهجية في التفسير الموضوعي:
تتكون هذه المنهجية من عدة عناصر، كما يلي:
١- عنصر الانطلاق من الواقع
٢- عنصر تكوين الإطار العلمي والمفاهيمي للموضوع
٣- عنصر استحضار النصوص
٤- عنصر استنطاق النصوص
وفيما يلي توضيح لهذه العناصر:
العنصر ١/. الانطلاق من الواقع:
يجب على المفسر أن يجعل خطوته الأولى في التفسير الموضوعي، الانطلاق من الواقع.
وهذه المرحلة نشرحها ضمن نقاط:
- - > القرآن يستجيب للواقع:
إن ربط القرآن بالواقع وعرض ما يجري على أرض الواقع عليه، أمر ضروري؛ لأنه:
أولا: القرآن يستجيب للواقع فقط لا للوهم، فإذا ركز المفسر على غير الواقع، فلا ينطق القرآن له، فما يصل اليه هو نتائج لا علاقة لها أو لجملة عديدة من أجزاءها بالقرآن، وإن اعتقد هو نفسه أن هذه نتائج مأخوذة من القرآن.
بتعبير آخر، إذا انحرفنا عن الواقع، فسيتكون تفسير القرآن مشوشًا وغير مفيد للإنسان. لذلك، فإن الاتصال بالواقع هو الأساس لبدء هذا النوع من التفسير.
ثانيا: القرآن يستطيع أن يلبي احتياجات الجيل الحالي فيما إذا عرضنا عليه قضايا الواقع المعاش للجيل، أما اذا عرضنا عليه غير الواقع، فهو كيف يجيب على احتياجاته الواقعية والمستجدة؟!
- - > نحن في التفسير على مفترق الطرق:
الواقع أننا على مفترق طرق، إما أن نذهب نحو الواقع وننتقل من التركيز عليه إلى القرآن، أو إذا لم نفعل ذلك، فإننا نقع في فخ الأوهام والأفكار المجهولة التي تصنع في جو ممزوج بالخيال والواقع، وعليه يجب أن نكون مصرين وحريصين على أن لا نقع في فخ الخيال، وألا نستبدل الواقع بأوهام أو مفاهيم لا صلة لها بالواقع المعاصر.
- - > التركيز على غير الواقع ينجر الى التفسير بالرأي:
من أسوأ أنواع التفسير بالرأي للقرآن أن تبدأ من الأوهام والتخيلات التي لا علاقة لها بالواقع وتتجه بذلك نحو القرآن؛ ذلك أن
- - > الأنواع الثلاثة للواقع:
اعتبر الشهيد الصدر ثلاث أنواع للواقع يمكن إحضارها وجعل كل منها كموضوع في التفسير الموضوعي، وهي:
- الحقائق العقائدية
- الحقائق الكونية
- الحقائق الاجتماعية.
اللافت للنظر أن الشهيد الصدر قد أعطى إلى هذا الواقع دائرة واسعة بحيث يمكن تحديد الآلام الاجتماعية على أنها حقائق اجتماعية وتحويلها إلى موضوعات نرجع حولها إلى القرآن.
للبحث تتمة
💢 التفسير الموضوعي في الفيترين؛ دون أي محاولة لتطبيقه
▫️1 قد تكون هناك أفكار مهمة للغاية، يمكن أن تشكل مسارًا جديداً وبناء في علم ما، وتعمل على تغيير وتحويل اتجاه ذلك العلم للأفضل.
وأهم ما يميز هذه الأفكار أنها تكسر "الجمود الذي حدث في طريق التنظير في العلم" وتنقذ العلم من الركود.
وهذه الأفكار قد يبلغ عمقه ودوره حداً تؤدي إلى ثورة إيجابية في تطوير ذلك العلم، بحيث تمنحه القدرة على التعامل مع القضايا الاجتماعية المهمة التي يمكن حلها بناءً على أسس علمية متقدمة ومبتكرة.
▫️2. التفسير الموضوعي للشهيد الصدر هو أحد هذه الأفكار المهمة حيث يمكن أن يجد مكانًا عميقًا في منهجية علم التفسير ويحدث ثورة في تفسير القرآن.
▫️3. قد تظل بعض هذه الأفكار المهمة في مجال العلوم عالقة دون تحقيق تأثير فعال ، وذلك لعدة عوامل منها عدم وجود جهود حثيثة لشرحها وتطويرها وتنفيذها بشكل علمي ومناسب ، فضلًا عن الافتقار إلى الدافع الكافي لتطبيقها على أرض الواقع. نتيجة لذلك ، تظل تلك الأفكار المهمة معروضة فقط في فيترين العلم.
▫️4. التفسير الموضوعي للشهيد الصدر من هذه الأفكار المهمة التي ظلت عالقة دون تحقيق تأثير فعال، حيث إنه قد مضى وقت طويل دون أن تحظى هذه الفكرة بالاهتمام الواجب والتنفيذ العلمي.
بعبارة أخرى، على الرغم من شهرة التفسير الموضوعي للشهيد الصدر، إلا أنه لم يتحول إلى منهجية تتبع في تفسير القرآن.
▫️5. على الرغم من ضرورة بذل الجهد اللازم لتوضيح وتطبيق التفسير الموضوعي، إلا أنه لم يتم بذل جهد مهم في سبيل هذه الفكرة؛ لا في توضيحها ولا في إدراجها في علم منهجية التفسير ولا في تطبيقها في عملية التفسير.
لذلك علينا القيام بأمرين أساسيين:
أولاً: شرح التفسير الموضوعي:
يجب تقديم شرح علمي دقيق للمفاهيم المرتبطة بالتفسير الموضوعي وخصائصه ومميزاته وتحليل أبعاده وخصائصه.
ثانيًا: ضرورة تطبيق التفسير الموضوعي كمنهجية:
بالطبع يتطلب هذا التطبيق الاعتماد على عدد كبير من المفسرين والمفكرين الذين يمكنهم بشكل علمي محاولة تطبيق هذه الطريقة في عملية التفسير في مختلف المجالات الاجتماعية، والمساهمة في إثراء علم التفسير وتطويره باستمرار.
والتطبيق الوحيد الذي أجري وفقا لهذه المنهجية هو التطبيق الذي أجراه الشهيد الصدر بنفسه تحت عنوان نظرية سنن التاريخي القرآنية.
وعلى أي حال، يجب إدراج التفسير الموضوعي في جدول الأعمال وبذل الجهود اللازمة لتطبيقه في عملية التفسير، حتى نتمكن من الاستفادة منه بشكل كامل في النهوض بعلم التفسير.
🔸️ملاحظة:
في منشور سبق منا، قدمنا العنصر الأول من عناصر التفسير الموضوعي، وهو عنصر "الانطلاق من الواقع".
وسنقدم إن شاء الله في المنشور القادم، العنصر الثاني من عناصره، وهو عنصر "تكوين الإطار العلمي والمفاهيمي للموضوع".
💢 التحليل المضموني والمنهجي للتفسير الموضوعي للشهيد الصدر (3)
[سبق وقلنا إن منهجية التفسير الموضوعي من منظور الشهيد الصدر تتكون من أربع عناصر، تم شرح العنصر الأول الذي هو الانطلاق من الواقع، وسيتم عرض العنصر الثاني وتحليله في هذا المنشور ان شاء الله]
العنصر ٢/. تكوين الإطار مفاهيمي والعلمي للموضوع:
كلام الشهيد الصدر في ذلك:
المفسر التجزيئي .... يبدأ أولا بتناول النص القرآني المحدد آية مثلاً أو مقطعاً قـرآنـياً دون أي افتراضات أو طروحات مسبقة.
شرح وتحليل الكلام:
يتم ذلك ضمن نقاط:
---> ١/. يريد بيانه، تقديم الفرق بين نوعين من التفسير؛ التجزيئي والتوحيدي (أي: الموضوعي)، وهو أن في التفسير التجزيئي لا يتجه المفسر نحو التفسير من منطلق الأفكار والافتراضات المعدة مسبقة، على عكس التفسير الموضوعي، حيث يُعِدّ المفسر فيه قبل التفسير أفكار وافتراضات ثم ينطلق منها نحو التفسير.
---> ٢/. الإطارية في عملية التفسير:
تُعَد الإطارية أمراً ضرورياً في عملية التفسير؛ ذلك أنه إذا قلنا: يجب قبل البدء بالتفسير، إعداد أفكار مسبقة، فواقع عمل الاعداد هو عمل إنشاء إطار عمل مفاهيمي؛ لأنك عندما تملك أفكاراً محددة، سيكون عقلك يتحرك بشكل منهجي ومنظم، في ضوء تلك الأفكار وبالاعتماد على إطارها، لا بشكل عشوائي وغير منتظم، وهذا يعني "إطارية التفسير".
فكل إعداد لأفكار مسبقة قبل التفسير لا جرم يكون معناه إنشاء إطار مفاهيمي وبناء عمل التفسير على النظر الى ذلك الإطار والاعتماد عليه والانطلاق منه.
---> ٣/. ثلاثة إشكالات وجوابها:
توجد إشكالات ثلاث هنا، يجب أن نتحرى عنها ونجيب عليها:
1. إذا قلنا إننا يجب أن نراعي الإطارية في التفسير، أليس هذا مخالفًا لكلمات الشهيد الصدر الأخرى، الذي رأى مشكلة الاستنباط ناشئة من أطر؟ 2. إذا تحركنا في التفسير بناء على إطار عمل مفاهيمي، ألا يؤدي هذا إلى فرض الرأي والتفسير بالرأي؟ لأنك تجعل الإطارية المنبثقة من الأفكار المسبقة عاملا فعالًا في عملية التفسير، ببيان آخر، ألا يوجه هذا، عمل التفسير كي يتحرك في قناة ما وتضيع حرية الفهم؟
3. لماذا يضفي حالة بشرية على جميع الخطوات قبل التفسير؟ حتى أنه يقدم ويقترح أن يُعَدّ ملف بشري كامل قبل التفسير؟ ألا يمكننا التمييز بين شيئين، أصل بشرية التفسير فنقبله، وإيجاد ملف بشري كامل للموضوع فلا نقبله؟
سيأتي الباقي إن شاء الله
💢 التفسير الاجتماعي
الأخلاقيات الاجتماعية (2)
هذا الفيديو (بالرغم من إيجازه) يقدم :
1 /. ما هو دور القول في المجتمع وفي العلاقات؟
2 /. إذا اتصف القول بصفة "الحسن" و "الجميل" ، فما علاقته حينئذ بالجمال الاجتماعي ؟ وما هو دوره في خلق الجمال في العمليات الاجتماعية؟
3 /. ما هو نطاق القول الحسن هل مع مجموعة خاصة؟
4 /. ما هي سياقات القول الحسن وأشكاله الاجتماعية؟
https://iqna.ir/10Ee1T