💥 قطب الدین راوندی ره: در مذهب امامیه، دو قرائت به منزله دو آیه مستقل
«و قوله حتى يطهرن بالتخفيف معناه حتى ينقطع الدم عنهن و بالتشديد معناه حتى يغتسلن و... و على مذهبنا لا يحتاج إلى ذلك لأنا نعمل بالقراءتين فإنا نقول يجوز وطء الرجل زوجته إذا طهرت من دم الحيض و إن لم تغتسل متى مست به الحاجة و المستحب أن لا يقربها إلا بعد التطهير و الاغتسال. و القراءتان إذا صحتا كانتا كآيتين يجب العمل بموجبهما إذا لم يكن نسخ.»
✅پ.ن: «و لا تقربوهن حتی یطهرن»(سوره بقره، آیه ۲۲۲)
قرّاء کوفه(حمزه و کسائی) و شعبه از عاصم: یطّهّرن
قرّاء غیر کوفی و حفص از عاصم: یطْهُرن
📚 فقه القرآن، ج ١، ص ۵۵
#تعدد_قرائات
#القرائتان_کآیتین
#قطب_راوندی
هدایت شده از بحث تفسیر، فقه و اصول
💥تواتر نقل اجماع بر تواتر قرائات سبع
و ليعلم أنّ هذه السبع إن لم تكن متواترة إلينا كما ظنّ لكن قد تواتر إلينا نقل الإجماع على تواترها فيحصل لنا بذلك القطع.
📚 مفتاح الکرامة فی شرح قواعد العلّامة(ط- القدیمة)، ج ٢، ص ٣٩١
مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)؛ ج٧، ص: ٢١٢
#تعدد_قرائات
#تواتر_قرائات
هدایت شده از بحث تفسیر، فقه و اصول
💥 سید مرتضی علم الهدی ره: قرائات مختلف؛ ایجاد شده توسط خداوند در آن واحد یا تدریجاً
«فإن قيل: فما قولكم في القراءات المختلفة و الحروف المتباينة التي قرأ بها القراء و معاني أكثرها متضادة و مختلفة؟ أ تذهبون إلى أن القرآن نزل ببعضها؟ فيجب على هذا أن لا يقرأ بسائرها؛ بل بما تعين نزول القرآن به. و إن قلتم: إن القرآن نزل بالجميع، فكيف يكون ذلك مع التضاد و الاختلاف و زيادة الحروف و نقصانها و الاختلاف في الإعراب و تباينه؟
قلنا: ليس يمتنع أن يكون الله تعالى علم من مصلحة المكلفين أن يدرسوا القرآن و يقرؤوه على هذه القراءات المختلفة، و أن المصلحة في كل ذلك متساوية؛ فجعلهم مخيرين فيما المصلحة فيه متفقة، فأباح النبي صلى الله عليه و آله أمته هذه القراءات المختلفة، و أن المصلحة لهذا الوجه.و ليس يمتنع أن يكون جبرئيل عليه السلام إنما هبط و أدى ما يوافق بعض هذه الحروف، ثم خير فيما عداه؛ فكأنه أدى إلى النبي قوله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا» ، فيؤديه بالنون، ثم يقول للنبي صلى الله عليه و آله: «و من شاء أن يقرأ: «فتثبتوا» فذلك له»، و كذلك في سائر الحروف المختلفة.
فإن قيل: إذا كان الله تعالى المتكلم بالقرآن، فلا بد عند افتتاح إحداثه من أن يكون تكلم به على بعض هذه الحروف و القراءات المختلفة؛ لأن الجمع بين الكل محال في لفظ واحد. و إذا كان منزلا على بعض هذه الوجوه و الحروف، فيجب فيمن تلاه على غير ذلك الوجه و بغير ذلك الحرف أن لا يكون حاكيا لكلام الله تعالى، و لا مؤديا للفظه؛ و في هذا ما تعلمون.
قلنا : الواجب أن يقال في هذا الباب أنه تعالى إذا كان قد أباحنا القراءات المختلفة و الحروف المتباينة، و ثبت أيضا أن كل قارى بحرف من هذا حاك لكلام الله تعالى و مؤد للفظه، فلا بد من أن يكون الله تعالى في ابتداء إحداثه لهذا القرآن قد تكلم به - إما في حال واحدة أو أحوال متغايرة - على هذه الوجوه كلها و الحروف، حتى يتم القول مع إباحته تعالى القراءة بأي شيء شئناه من هذه الحروف، بأن يكون القارئ بكل واحد منها حاكيا لكلامه و مؤديا لمثل لفظه؛ و إلا فلا يجوز أن يكون من قرأ: «فتبينوا» بالنون حاكيا لكلام من قال: «فتثبتوا» بالتاء.»
📚 جواب المسائل الطرابلسیات الاولی، ص ۲۵۱-۲۵۳
🖊پ.ن: مطالعه کلمات تفصیلی سید مرتضی ره در اینجا
#تعدد_قرائات
#قرائات_سبع