eitaa logo
وافی در جزیره کِیْش💪💪💪
1.4هزار دنبال‌کننده
2.7هزار عکس
1.3هزار ویدیو
273 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
💥 سید مرتضی علم الهدی ره: قرائات مختلف؛ ایجاد شده توسط خداوند در آن واحد یا تدریجاً «فإن قيل‌: فما قولكم في القراءات المختلفة و الحروف المتباينة التي قرأ بها القراء و معاني أكثرها متضادة و مختلفة؟ أ تذهبون إلى أن القرآن نزل ببعضها؟ فيجب على هذا أن لا يقرأ بسائرها؛ بل بما تعين نزول القرآن به. و إن قلتم: إن القرآن نزل بالجميع‌، فكيف يكون ذلك مع التضاد و الاختلاف و زيادة الحروف و نقصانها و الاختلاف في الإعراب و تباينه‌؟ قلنا: ليس يمتنع أن يكون الله تعالى علم من مصلحة المكلفين أن يدرسوا القرآن و يقرؤوه على هذه القراءات المختلفة‌، و أن المصلحة في كل ذلك متساوية‌؛ فجعلهم مخيرين فيما المصلحة فيه متفقة‌، فأباح النبي صلى الله عليه و آله أمته هذه القراءات المختلفة، و أن المصلحة لهذا الوجه‌.و ليس يمتنع أن يكون جبرئيل عليه السلام إنما هبط و أدى ما يوافق بعض هذه الحروف‌، ثم خير فيما عداه؛ فكأنه أدى إلى النبي قوله تعالى‌: «يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا» ، فيؤديه بالنون‌، ثم يقول للنبي صلى الله عليه و آله: «و من شاء أن يقرأ: «فتثبتوا» فذلك له»، و كذلك في سائر الحروف المختلفة‌. فإن قيل: إذا كان الله تعالى المتكلم بالقرآن‌، فلا بد عند افتتاح إحداثه من أن يكون تكلم به على بعض هذه الحروف و القراءات المختلفة‌؛ لأن الجمع بين الكل محال في لفظ واحد. و إذا كان منزلا على بعض هذه الوجوه و الحروف‌، فيجب فيمن تلاه على غير ذلك الوجه و بغير ذلك الحرف أن لا يكون حاكيا لكلام الله تعالى‌، و لا مؤديا للفظه؛ و في هذا ما تعلمون‌. قلنا : الواجب أن يقال في هذا الباب أنه تعالى إذا كان قد أباحنا القراءات المختلفة و الحروف المتباينة‌، و ثبت أيضا أن كل قارى بحرف من هذا حاك لكلام الله تعالى و مؤد للفظه، فلا بد من أن يكون الله تعالى في ابتداء إحداثه لهذا القرآن قد تكلم به - إما في حال واحدة‌ أو أحوال متغايرة - على هذه الوجوه كلها و الحروف‌، حتى يتم القول مع إباحته تعالى القراءة بأي شيء شئناه من هذه الحروف‌، بأن يكون القارئ بكل واحد منها حاكيا لكلامه و مؤديا لمثل لفظه؛ و إلا فلا يجوز أن يكون من قرأ: «فتبينوا» بالنون حاكيا لكلام‌ من قال‌: «فتثبتوا» بالتاء‌.» 📚 جواب المسائل الطرابلسیات الاولی، ص ۲۵۱-۲۵۳ 🖊پ.ن: مطالعه کلمات تفصیلی سید مرتضی ره در اینجا
💥 تواتر قرائات؛ الی رسول الله صلی الله علیه و آله سید نعمت الله جزائری ره (۱۱۱۲) از اولین عالمانی است که به مناقشه در تواتر قرائات پرداخته است، ایشان پس از طرح نظریه خویش (عدم تواتر القرائات عمن یکون قوله حجة) به بررسی کلام مخالفین می پردازد:«و اما الثاني فقد خالف فيه الجمهور و معظم المجتهدين من أصحابنا فإنهم حكموا بتواتر القراءات السبع و بجواز القراءة بكل واحدة منها في الصلاة و قالوا ان الكل مما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين » 📚 منبع الحیاة و حجیة قول المجتهد من الاموات، ص ۷۱ 🖊پ.ن: به تصریح جناب سید، نظر مستقر در میان طائفه و مجتهدین اصحاب، تواتر قرائات تا نبی مکرم صلی الله علیه و آله(و نه به قراء سبعه یا عشره) است: الکل مما نزل به الروح الامین علی قلب سید المرسلین. پ.ن۲: نظیر این مطلب را سید مجاهد در کتاب مفاتیح الاصول از سید صدر شارح وافیه نقل می کند: «و في شرح الوافية لسيد صدر الدين معظم المجتهدين من أصحابنا حكموا بتواتر القراءات السبع و قالوا إن الكل مما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين صلى اللَّه عليه و آله»(مفاتیح الاصول، ص ۳۲۲) مشاهده تفصیلی کلمات کسانی که تصریح به تواتر الی رسول الله صلی الله علیه و آله دارند در اینجا پ.ن ۳: تصویر ،مربوط به مقبره جناب سید در پلدختر استان لرستان است.
💥 شهید ثانی و تواتر قرائات: «کل مما نزل به الروح الامین علی قلب سید المرسلین» «و أما اتّباع قراءة الواحد من العشرة في جميع السورة فغير واجب قطعا، بل و لا مستحبّ، فإنّ الكلّ من عند اللّه نزل به الروح الأمين على قلب سيّد المرسلين تخفيفا على الأمّة و تهوينا على أهل هذه الملّة. و انحصار القراءات فيما ذكر أمر حادث غير معروف في الزمن السّابق، بل كثير من الفضلاء أنكر ذلك خوفا من التباس الأمر، و توهّم أنّ المراد بالسبعة هي الأحرف التي ورد في النقل أن القرآن انزل عليها، و الأمر ليس كذلك، فالواجب القراءة بما تواتر منها📚 المقاصد العلیة فی شرح الرسالة الالفیة، ص ۲۴۵ 🖊پ.ن: شهید ثانی ره فن قرائات را نزد اساتید فراگرفته بودند و در این فن، خبره بودند.ایشان در شرح حال خود می فرماید: « قرأتُ في تلك المدّة بها على المرحوم الشيخ أحمد بن جابر الشاطبيّة في علم القراءات، و قرأتُ عليه القرآنَ بقراءة نافع و ابن كثير و أبي عمرو و عاصم»(رسائل الشهید الثانی، ج ۲، ص ۸۶۵) ایشان پس از تکمیل قرائات سبع، قرائات عشر را شروع می کند که ناتمام می ماند:«و منهم: الشيخ شمس الدين محمّد أبو النجا النحّاس، قرأتُ عليه الشاطبية في القراءات و القرآن العزيز للأئمّة السبعة، و شرعتُ ثانياً أقرأ عليه للعشرة و لم أُكمل الختم بها»(همان، ج ۲، ص ۸۶۸) پ.ن ۲: برخی از علما در مواجهه با این عبارت غیرقابل تأویل شهید، آن را بر دوران جوانی و ابتدای کار جناب ایشان حمل کرده اند، حال آن که این مضمون در عبارات مختلف و کتب متعدد جناب شهید به چشم می خورد کما سیأتی. مشاهده تفصیلی کلمات ایشان در اینجا