💠ادامه 👇 ❕"قال أبو بكر و حدثني أبو زيد عمر بن شبة قال حدثنا أحمد بن معاوية قال حدثني النضر بن شميل قال حدثنا محمد بن عمرو عن سلمة بن عبد الرحمن قال لما جلس أبو بكر على المنبر كان علي ع و الزبير و ناس من بني هاشم في بيت فاطمة فجاء عمر إليهم فقال و الذي نفسي بيده لتخرجن إلى البيعة أو لأحرقن البيت عليكم فخرج الزبير مصلتا سيفه فاعتنقه رجل من الأنصار و زياد بن لبيد فبدر السيف فصاح به أبو بكر و هو على المنبر اضرب به الحجر فدق به قال أبو عمرو بن حماس فلقد رأيت الحجر فيه تلك الضربة و يقال هذه ضربة سيف الزبير " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏2، ص: 56 ❕"قال أبو بكر و حدثنا أبو زيد عمر بن شبة قال أخبرنا أبو بكر الباهلي قال حدثنا إسماعيل بن مجالد عن الشعبي قال سأل أبو بكر فقال أين الزبير فقيل عند علي و قد تقلد سيفه فقال قم يا عمر قم يا خالد بن الوليد انطلقا حتى تأتياني بهما فانطلقا فدخل عمر و قام خالد على باب البيت من خارج فقال عمر للزبير ما هذا السيف فقال نبايع عليا فاخترطه عمر فضرب به حجرا فكسره ثم أخذ بيد الزبير فأقامه ثم دفعه و قال يا خالد دونكه فأمسكه ثم قال لعلي قم فبايع لأبي بكر فتلكأ و احتبس فأخذ بيده و قال قم فأبى أن يقوم فحمله و دفعه كما دفع الزبير فأخرجه و رأت فاطمة ما صنع بهما فقامت على باب الحجرة و قالت يا أبا بكر ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ... 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏2، ص: 57 " و روى أبو بكر أحمد بن عبد العزيز قال حدثني أبو زيد عمر بن شبة قال حدثني إبراهيم بن المنذر قال حدثنا ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الأسود قال غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة و غضب علي و الزبير فدخلا بيت فاطمة معهما السلاح فجاء عمر في عصابة فيهم أسيد بن حضير و سلمة بن سلامة بن قريش و هما من بني عبد الأشهل فاقتحما الدار فصاحت فاطمة و ناشدتهما الله فأخذوا سيفيهما فضربوا بهما الحجر حتى كسروهما فأخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا. " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏6، ص: 47 " قال أبو بكر و حدثني أبو زيد عمر بن شبة عن رجاله قال جاء عمر إلى بيت فاطمة في رجال من الأنصار و نفر قليل من المهاجرين فقال و الذي نفسي بيده لتخرجن إلى البيعة أو لأحرقن البيت عليكم فخرج إليه الزبير مصلتا بالسيف فاعتنقه زياد بن لبيد الأنصاري و رجل آخر فندر السيف من يده فضرب به عمر الحجر فكسره ثم أخرجهم بتلابيبهم يساقون سوقا عنيفا حتى بايعوا أبا بكر. " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏6، ص: 48 " و رأت فاطمة ما صنع عمر فصرخت و ولولت و اجتمع معها نساء كثير من الهاشميات و غيرهن فخرجت إلى باب حجرتها و نادت يا أبا بكر ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله و الله لا أكلم عمر حتى ألقى الله. " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏6، ص: 49 ❕" كما فعل عمر بن الخطاب ببني هاشم لما تأخروا عن بيعة أبي بكر فإنه أحضر الحطب ليحرق عليهم الدار " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏20، ص: 147 👌ابن ابی الحدید با صراحت تصریح می کند و می گوید : " نزد من این قضیه صحیح است که فاطمه س در حالی مرد که بر ابوبکر و عمر غضبناک بود و وصیت کرد که آن دو بر او نماز نخوانند " " و الصحيح عندي أنها ماتت و هي واجدة على أبي بكر و عمر و أنها أوصت ألا يصليا عليها " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏6، ص: 50 👌ابن ابی الحدید در موارد دیگری نقل می کند که ابوبکر در پایان عمر آرزو میکرد که ای کاش به خانه فاطمه س حمله نکرده بودم و هتک حرمت خانه و کشف بیتش را نمی کردم اگر چه درب خانه به خاطر جنگ بر رویم بسته شده باشد : " وددت أني لم أكن فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت‏ عن بيت فاطمة و تركته و لو أغلق على حرب‏ " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏2، ص: 46 " قال أبو بكر و حدثني أبو زيد قال حدثني محمد بن عباد قال حدثني أخي سعيد بن عباد عن الليث بن سعد عن رجاله عن أبي بكر الصديق أنه قال ليتني لم أكشف بيت فاطمة و لو أعلن علي الحرب. " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏6، ص: 51 ❕ابن ابی الحدید در توضیح این سخن ابوبکر می نویسد : " ابوبکر حق داشت که از این کار اظهار ندامت و پشیمانی کند و از این کرده خود ناراحت باشد , لکن این ندامت و پشیمانی او حاکی از محکم بودن دین او و ترس او از خدا می باشد , بنابراین این جریان منقبتی برای ابوبکر است نه آنکه طعن او باشد !!!! " " حق لأبي بكر أن يندم و يتأسف على ذلك و هذا يدل على قوة دينه و خوفه من الله تعالى فهو بأن يكون منقبة له أولى من كونه طعنا عليه. " 📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏17، ص: 168 👌می بینیم که ابن ابی الحدید با صراحت به صحت بعضی از آنچه که شیعه به آن معتقد است , اعتراف می کند که اتفاق افتاده است !!!!! #پرسمان_اعتقادی @Rahnamye_Behesht #سایت_ما ipasookh.ir