✍ کراهت حضرت فاطمه از نفرین و به دنبالش عذاب فراگیر 📚 الكافي (ط - الإسلامية)، ج‌1، ص460(کلینی:329) 🌹 محَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالا إِنَّ فَاطِمَةَ ع لَمَّا أَنْ كَانَ مِنْ أَمْرِهِمْ مَا كَانَ أَخَذَتْ بِتَلَابِيبِ عُمَرَ فَجَذَبَتْهُ إِلَيْهَا ثُمَّ قَالَتْ أَمَا وَ اللَّهِ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ لَوْ لَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ يُصِيبَ الْبَلَاءُ مَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ لَعَلِمْتَ أَنِّي سَأُقْسِمُ عَلَى اللَّهِ ثُمَّ أَجِدُهُ سَرِيعَ الْإِجَابَةِ. ♈️ امام باقر و امام صادق علیهما السلام: وقتی آن قضیه اتفاق افتاد(پاره کردن نامه بازگرداندن فدک به حضرت فاطمه یا داستان ورود زوری به خانه ایشان)، #فاطمه گریبان عمر را گرفت و کشید سپس فرمودند: به خدا قسم ای پسر خطّاب اگر بی میل نبودم که به انسانهای بی گناه بلایی برسد، می دانستی که خداوند را قسم میدهم وانگهی او را سریع الاجابه[ = زود اجابت] می یافتم. 💠 پی نوشت: 🔹 #فدک، ارث حضرت فاطمه سلام الله علیها بوده است که با حدیث جعلی نحن معاشرَ الانبیاء لا نُورثُ(ما انبیاء ارث نمی گذاریم) آن را از ایشان ستاندند که حضرت آنها را با دلایل گوناگون از جمله آیه شریفه(وَ وَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ) محکوم کردند.{ هم لا نُورِّثُ و هم لا نُورَثُ میتواند خوانده شود}. 📚شرح الكافي، ج‌7، ص214(ملاصالح مازندرانی:1081):👇 ⚡️قوله: سأُقسم على اللّه: قال فى المغرب: القسم على اللّه فى قوله لو أقسم على اللّه أن يقول لِحقك فافعل كذا و انما عُدِّى بعلى لانه ضُمِّن معنى التحكم. ⚡️التلابيب جمع التلبيب و هو ما فى موضع اللبب من ثياب الرجل تقول اخذت بتلبيب فلان اذا جمعت عليه ثوبه الّذي هو لابسه و قبضت عليه تجره و كان ذلك حين مزّق كتابها الّذي كتبها أبو بكر فى ردّ فدك إليها بعد اكمال الحجة عليه فآذاها و آذى الرسول بذلك لما رواه مسلم عنه «ص» «ان فاطمة يؤذينى ما آذاها» فصار مصداقا لقوله تعالى «إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللّٰهَ وَ رَسُولَهُ- الآية» ... #تلابیب: جمع تَلبیب؛ یقه، گریبان🍂 📚مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول؛ ج‌5، ص342(علامه مجلسی1110):👇 ⚡️" لما أن كان" أن زائدة لتأكيد اتصال جواب لما بمدخولها، ضمير" أمرهم" لأبي بكر و عمر و أصحابهما" ما كان" أي من دخولهم دار فاطمة ...‌ و إخراج علي إلى بيعة أبي بكر و سائر ما مر قليل منها آنفا" أخذت" أي للضرورة لإنقاذ أمير المؤمنين عليه السلام من أيديهم، و كان واجبا على جميع الخلق، و قيل: أي أمرت بذلك من قبيل: قطع الأمير اللص، قال الفيروزآبادي: لب به تلبيبا جمع ثيابه عند نحره في الخصومة ثم جره، و التلبيب ما في موضع اللبب من الثياب اسم كالتمتين" من لا ذنب له" أي من لم يبايع أبي بكر أو بائع جبرا و الأطفال و نحوهم، أو جميع من في المشرق و المغرب ممن لم يعلم بالواقعة أيضا لأن العذاب إذا نزل عمّ. #فاطمة_الزهراء #شهیدة_الولایة #شهیدة_الإمامة @tabyeen98