حين أتحـدث مع الله ،، لا أكون محتــاجا
لأن أشحن رصيد هاتفي ،
ولا أكون مترددا في كلماتي !
لا أخاف من أن يفهمني بطريقة خاطئة،
... لأنه وحده سبحانه الذى يفهمني جيدا ..!
لا أكون محتاجا لقول
" أعتذر عن إزعاجك في هذا الوقت"
أو يمــكنك أن تمنحني دقيقة من وقتك؟ ..~
فلا تشكو إلا لله فهــو الوحيد الذى يسمعــك ويفهم حاجتكـ
لآ أحدَ يَسمعُ نَبْضُــكَ الضَّعِيف وَيَرْحَمُــكَ غير الله
………
#إمام_ألعَارفين
https://eitaa.com/joinchat/3037659702Ccac689f621
إِنَّ فَاطِمَةَ ع صِدِّیقَةٌ شَهِیدَةٌ وَ إِنَّ بَنَاتِ الْأَنْبِیَاءِ لَا یَطْمَثْن.
[1]امام کاظم علیه السلام می فرمایند : فاطمه (علیهاالسلام) صدیقه ی شهیده است و دختران انبیاء دچار حیض نمی شوند.
[1] – الکافی،ج2،ص489و490،ح3 ط دار الحدیث.مسائل علی بن جعفر،ص325،ح811 ط موسسة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث
https://eitaa.com/joinchat/3037659702Ccac689f621
هدایت شده از نویسندگان حوزوی
🔰شعر سید محمد القزوینی
✍سیدعلیرضا موسوی
قال سليم قلت يا سلمان
هل دخلوا ولم يك استئذان
فقال إي وعزّة الجبار
ليس على الزهراء من خمار
لكنّها لاذت وراء الباب
رعاية للستر والحجاب
فمذ رأوها عصروها عصرة
كادت بروحي أن تموت حسرة
تصيح يا فضّة اسنديني
فقد وربي قتلوا جنيني
فأسقطت بنت الهدى وا حزنا
جنينها ذاك المسمى محسنا
من قصيدة للسيد محمد القزويني (۱۳۳۵ ق)
🔸ترجمه شعر:
سلیم می گوید به سلمان گفتم آیا بدون اجازه وارد خانه فاطمه شدند؟!
سلمان گفت:آری قسم به خدا در حالیکه زهرا پوشش نداشت.
اما زهرا برای رعایت پوشش و حجاب پشت در قرار گرفت.
پس تا دیدند که زهرا پشت در است در را به شدت فشار دادند. که از این مصیبت نزدیک است جان دهم.
فریاد می زد فضه کمکم کن! که قسم به خدا جنینم را کشتند.
اینجا بود که دختر پیامبر فرزندش محسن را از دست داد.
#فاطمیه
#نویسندگان_حوزوی
@HOWZAVIAN
لهـــــــفي لهــــــا لـــقد أضيـــــع قدرها حـــــتى تـــــوارى بــــالحجاب بـــدرها
تـــــجرّعت مــــن غصـــــص الــــزمان مــــــا جـــــــاوز الحدّ مـــــن البـــــيان
عظم الله لكم الاجر باستشهاد بِنْتَ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ وسيدة نساء العالمين من الأولِين والاخرين السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام).
https://eitaa.com/joinchat/3037659702Ccac689f621
'
📌روي عن السيدة الزهراء (عليها السلام):
فجمعوا الحطب الجزل على بابنا وأتوا بالنار ليحرقوه ويحرقونا، فوقفت بعضادة الباب وناشدتهم بالله وبأبي أن يكفوا عنا وينصرونا، فأخذ عمر السوط من يد قنفذ مولى أبي بكر، فضرب به عضدي فالتوى السوط على عضدي حتى صار كالدملج (سوارٌ يحيط بالعضد) وركل الباب برجله، فرده علي وأنا حامل فسقطت لوجهي، والنار تسعر وتسفع وجهي، فضربني بيده حتى انتثر قرطي من أذني، وجائني المخاض، فأسقطت محسنا قتيلا بغير جرم.
📚بحار الأنوار ج 30 ص 347.
https://eitaa.com/joinchat/3037659702Ccac689f621