eitaa logo
به خود آئیم که فرج نزدیک است🌺👌🌺توبه هم قبل ظهورش نیک است.
6.4هزار دنبال‌کننده
2.8هزار عکس
4.1هزار ویدیو
219 فایل
یارب همه را مستِ میِ ناب نما مَحرَمِ خال لب و نوکر ارباب نما شاعر کانال: صاحب پاک‌طلب مدیریت کانال: https://eitaa.com/Mahdimazloum با ارسال مطالب ناب، ما را یاری نمائيد. اجرکم عندالله نام کانال: به خود آئیم که فرج نزدیک است توبه هم قبل ظهورش نیک است
مشاهده در ایتا
دانلود
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
چهارده توصیه امام صادق(علیه السلام) برای زائران امام حسين(علیه السلام) 🛑عنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِم‏ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ(علیه السلام) قَالَ: قُلْتُ لَهُ إِذَا خَرَجْنَا إِلَى أَبِيكَ أَ فَكُنَّا فِي حَجٍّ قَالَ بَلَى قُلْتُ فَيَلْزَمُنَا مَا يَلْزَمُ الْحَاجَّ قَالَ مِنْ مَا ذَا قُلْتُ مِنَ‏ الْأَشْيَاءِ الَّتِي يَلْزَمُ الْحَاجَّ قَالَ يَلْزَمُكَ حُسْنُ الصَّحَابَةِ لِمَنْ يَصْحَبُكَ وَ يَلْزَمُكَ قِلَّةُ الْكَلَامِ إِلَّا بِخَيْرٍ وَ يَلْزَمُكَ كَثْرَةُ ذِكْرِ اللهِ وَ يَلْزَمُكَ نَظَافَةُ الثِّيَابِ وَ يَلْزَمُكَ الْغُسْلُ قَبْلَ أَنْ تَأْتِيَ الْحَائِرَ وَ يَلْزَمُكَ الْخُشُوعُ وَ كَثْرَةُ الصَّلَاةِ وَ الصَّلَاةُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ يَلْزَمُكَ التَّوْقِيرُ لِأَخْذِ مَا لَيْسَ لَكَ وَ يَلْزَمُكَ أَنْ تَغُضَّ بَصَرَكَ وَ يَلْزَمُكَ أَنْ تَعُودَ إِلَى أَهْلِ الْحَاجَةِ مِنْ إِخْوَانِكَ إِذَا رَأَيْتَ مُنْقَطِعاً وَ الْمُوَاسَاةُ وَ يَلْزَمُكَ التَّقِيَّةُ الَّتِي قِوَامُ دِينِكَ بِهَا وَ الْوَرَعُ عَمَّا نُهِيتَ عَنْهُ وَ الْخُصُومَةِ وَ كَثْرَةِ الْأَيْمَانِ وَ الْجِدَالِ الَّذِي فِيهِ الْأَيْمَانُ فَإِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ تَمَّ حَجُّكَ وَ عُمْرَتُكَ وَ اسْتَوْجَبْتَ مِنَ الَّذِي طَلَبْتَ مَا عِنْدَهُ بِنَفَقَتِكَ وَ اغْتِرَابِكَ عَنْ أَهْلِكَ وَ رَغْبَتِكَ فِيمَا رَغِبْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ بِالْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ الرِّضْوَانِ». 🔰راوی می‌‌‌‌گويد به امام صادق(علیه السلام) عرض كردم: اگر به زيارت پدر شما برويم حج كرده‌‌ايم؟ فرمود: آرى. پرسيدم: پس آنچه بر حاجى لازم است بر ما نيز لازم است؟ فرمود: چه چيز؟ عرض كردم: چيزهايى كه براى حاجى لازم است. فرمود: لازم است؛ با همسفرت خوش رفتار باشى، كمتر حرف بزنى، مگر در خير و خوبى، فراوان به ياد خدا باشي، لباست تميز باشد، پيش از رسيدن به حائر [حسينى] غسل كنى، خاشع باشى، و نماز زياد بخوانى، و بر محمّد و آل محمّد بسيار صلوات فرستى، از برداشتن آنچه مال تو نيست خوددارى كنى، چشمت را [از حرام] فرو بندى، اگر ديدى يكى از همسفرانت، توشه‌‌اش تمام شده و از سفر بازمانده، لازم است به او رسيدگى و كمك مالى كنى، تقيّه را(كه قوام و استحكام دين تو به آن است) رعايت كنى، و از محرمات و آنچه نهي شده‌‌اي پرهيز کني، و از دلخوري و قسم خوردن زياد و جر و بحث، كه در آن سوگند خورده شود، دورى كنى. پس، اگر اينها را رعايت كردى حج و عمره تو به طور كامل انجام شده است. و بخاطر هزينه‌‌ها و دور شدن از خانواده‌‌ات و خودداری از آنچه به آن مايل هستى، از کسي(خدايی) كه آنچه نزدش بوده و تو آن را طلب كردى، استحقاق پيدا مى ‏كنى كه از سفرت برگردی در حالى كه مغفرت و رحمت و رضوانش شامل تو شده باشد. 📚: كامل الزيارات ۱۳۰ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷
🔴 دعای عهدی که یکبار خواندن آن باعث عهد و پيمان با امام زمان ارواحنا فداه می شود. 🔵 جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته مي‏شود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده مي‏شود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش مي‏خوانند، آن گاه اين نوشته را به او مي‏دهند و مي‏گويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که مي‏فرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (۱)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت مي‏خواني، مي‏گويي : 🌕 أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَ أَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَ أَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَ بِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، و أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ بِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَ بِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَ بِميعادِکَ، وَ بِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَ ابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و (هُوَ) أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَ رَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَ ما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَ کُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَ بِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّي. وَ آمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَ بِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَ الصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِن الْمُؤْمِنينَ، (وَ) الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَ لاتُفَرِّقَ بَيْني وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ خَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَ حَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَ خَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَ الْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَ بِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَ بِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَ بِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَ بِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَ سامِعاً لَکَ مُطيعاً. (۲) 📚 منابع: ۱) سوره مريم، آيه ۸۷ ۲) مهج الدعوات ص ۳۹۸/ بحار الأنوار ج ۹۵ ص ۳۳۷/      نجم الثاقب ص ۷۸۲/ صحیفه مهدیه بخش ۶ دعای ۲ 🌷اَللّهُم عَجِّلْ لِوَلِیِّکَ الْفَرَجَ وَ الْعافِیَةَ وَ النَّصْرَ بِحَقِّ الحُسَینِ عَلَیهِ السَّلامُ وَ اجْعَلْنا مِنْ خَیْرِ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ🌷