eitaa logo
استاد عندلیب همدانی
743 دنبال‌کننده
161 عکس
8 ویدیو
1.4هزار فایل
🔰این کانال توسط عده‌ای از شاگردان استاد به جهت اشتراک‌گذاری دروس ایشان راه اندازی شده است. ©️نقل‌مطالب‌ اختصاصی با ذکر منبع بلامانع است. 🌐سایت: andalibhamedani.ir ✅کانال تلگرام استاد: tlgrm.in/andalibhamedani 📳مدیر: @seyedhoseinmosavifard @moein313
مشاهده در ایتا
دانلود
(۱۱) صاحب جواهر و 💢سخن زیر در برابر کسانی است که می‌گویند در زمان غیبت ترکهٔ میت بدون وارث باید دفن شود، یا معتقدند که باید آن را برای امام نگاهداری کرد: «..مضافا إلى استغنائه عليه‌السلام وشدة حاجة شيعته الذين قد تحملوا ما تحملوا في جنبه ، وإلى ما في حفظه له من التعريض بتلفه واستيلاء الجائرين عليه *بل كان ذلك من الخرافات ، نحو ما قيل في باب الخمس من طرح حقه في البحر ونحو ذلك مما لا يقبله مذاق فقه*» 📚جواهر، ج ۳۹، ص ۲۶۲. ( عقلایی و عقلانی نبودن فتوا) 🆔@andalibhamedani
استاد عندلیب همدانی
#تعقل_فقیهانه(۳۱) صاحب جواهر #استقراء 🔹این فقیه بزرگ در مورد کسی که ناتوان از گفتن تکبیرة الإحرام
(۳۲) صاحب جواهر میراث من لا وارث له در زمان غیبت وإن كان غائبا فعن جماعة أنه يحفظ له بالوصاية أو الدفن إلى حين ظهوره كسائر حقوقه ، بل عن ظاهر الخلاف الإجماع عليه ، والمشهور أنه يقسم بين الفقراء والمساكين مطلقا ، وفي اللمعة هنا والدروس في بحث الأنفال من كتاب الخمس قسمته بين فقراء بلد الميت ومساكينه ، والأوسط أوسط وقد يحتمل أنه من الأنفال التي ثبت تحليلهم إياها للشيعة في زمن الغيبة‌ بالنصوص المنجبرة بالعمل ، حتى أنه في بعضها « لو سألناكم عن مثل هذا ما كنا لكم بأئمة ، وما كان لنا فقد أحللناه لشيعتنا » بل أحلوها وغيرها لتطيب ولادتهم ولكن الأقوى الأوسط ، لإعراض المشهور عن العمل بها في ذلك ، فالأصل البقاء ، ومصرفه الصدقة به عنه كغيره من المال المتعذر وصوله إلى صاحبه . ✅ مضافا إلى استغنائه عليه‌السلام وشدة حاجة شيعته الذين قد تحملوا ما تحملوا في جنبه ، وإلى ما في حفظه له من التعريض بتلفه واستيلاء الجائرين عليه ، بل كان ذلك من الخرافاتنحو ما قيل في باب الخمس من طرح حقه في البحر ونحو ذلك مما لا يقبله مذاق الفقه ولو أعرضنا عن أخبار التحليل لكان الفحوى القطعية كافية في صرفه في أمثال ذلك هذا كله مع عدم تحققنا الخلاف فيه إلا من الشيخ في الخلاف ، ولا ريب في شذوذه. ومنه يعلم ما في دعواه الإجماع عليه 🆔@andalibhamedani|گروه نظرات