اباالمهدی.mp3
7.72M
اباالمهدی
باصدای
حاج علی برادران
حاج جواد غفاریان
حاج علیاصغر انصاریان
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
دخیل اشک.mp3
7.02M
دخیلِ اشک
باصدای: حاج علی برادران
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
نصائح سماحة السيِّد للشباب فارسي.pdf
1.83M
فارسی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح سماحة السيِّد للشباب اردو.pdf
1.13M
اردو
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح سماحة السيِّد للشباب عربي.pdf
3.73M
عربی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح سماحة السيِّد للشباب فرنسي.pdf
1.92M
فرانسوی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح_سماحة_السيِّد_للشباب_انجليزي.pdf
1.86M
انگلیسی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
May 11
62_۱۹۱۰۲۰۲۴.mp3
1.78M
📖 « شَرْحِ أَحَادِيثِ أَخْلاَقِي تَوَسَّطَ مَقَامِ مُعَظَّم رَهْبَرِي » | شنبه ها
📽 جلسه شماره : ۱۰
🎙عنوان جلسه :
عوامل ثبات و زوال ایمان
اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
📝 مطلب چهل و سوم
العجيبة الثانية : من خصائص خصائصه جمعه بين التكليفين المتنافيين ظاهرا .
بيان ذلك : انه قد ثبت ان للنبي المصطفى (ص) خصائص في احكام تكليفية ، ووضعية تخالف الاحكام العامة الثابتة لأمته ، ولك منهم ، بالنسبة الى ما يتعلق يتكليفه وبامامته وسلوكه مسلك الدعوة الى الدين ، والحفظ للشريعة ، احكام خاصة مثبتة . ( في صحف مكرمة . مرفوعة مطهرة . بأيدي سفرة . كرام بررة ) وقد عمل كل من الائمة بمقتضى ما في صحيفته المختومة بخاتم من ذهب لم تمسه النار ، اتى بها جبرئيل (ع) وقد اشرنا اليها ، وحيث ان فيها احكاما تخالف ما ثبت في ظاهر الشريعة لباقي الائمة (ع) . فما ينبغي الاعتراض بعد ذلك بأنه كيف جاز الإقدام على ما يقطع معه بالضرر ، وذهاب الانفس بالنسبة الى بعض الانبياء (ع) والائمة (ع) ، فانهم انما بلغوا هذه المرتبة للتسليم والرضا بل وحب القضاء والقدر بهذا التكليف وقد اختص سيدنا المظلوم الحسين (ع) في قضيته بالجمع بين التكليفين الظاهري الموافق لتكليف سائر الناس ، والواقعي الموافق لتكليفه الخاص.
وهذا ايضا من خصائصه (ع) اما التكليف الواقعي الذي دعاه الى الاقدام على الموت والقتل ، وتعريض عياله ونسائه وابنه العليل ومن معهم من النساء المواسيات للاسر ، واطفاله للذبح ، مع علمه بذلك ، فالوجه فيه ، ان عتاة بني امية ، وخاصة معاوية ، قد اُشرب الناس حبهم ، بحيث اعتقدوا انهم على الحق ، وان عليا واولاده (ع) وشيعتهم على الباطل ، حتى جعلوا سبّ علي (ع) من اجزاء صلاة الجمعة ، وسُنّة واردة ، وبلغ الامر في ذلك ان بعض اتباعهم نساه في صلاة الجمعة حين خطبته ، وسافر وذكره وهو في البرية ، فقضاه في محل تذكره ، فبنوا هناك مسجدا سموه مسجد الذكر تاكيدا لهذا الامر ، فلو كان الحسين (ع) يبايعهم تقية ويسلم لهم لما بقي من الحق من اثر ، فان كثيرا من الناس اعتقدوا انه لا مخالف لهم في جميع الامة وانهم خلفاء النبي (ص) حقا ، فبعد ان حاربهم الحسين (ع) ، وصدر ما صدر الى نفسه وعياله ، واطفاله وحرم الرسول (ص) تنبه الناس لضلالتهم وبأنهم سلاطين الجور حقا وصدقا ، لا حجج الله تعالى ولا خلفاء لحبيبه (ص) ، فظهر دين الحق من جديد بعد ان اخمده الامويون بجورهم وكفرهم .
ادامه 👇