eitaa logo
الـ‌جَ‌بَلیّات
34 دنبال‌کننده
20 عکس
2 ویدیو
0 فایل
یحدّث هناك أبو المخلّ من الإیجاز نفسه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وسعاهـا: @mahdi_Ameli
مشاهده در ایتا
دانلود
‌ إن کنت عاجزا عن الخیر فکن عن الشر أعجز ‌
‌ اذا زعمت أن شیئا مما یحبه الله تعالی أصعب من الکظم للغیظ فٱحمد الله عزٱسمه أن لم‌ یبتلك بما یوجب الغیظ فتعلمَ أنه أصعب شیئ أمِرت به ‌
‌ المناجاة لله (عز و علا) فرع الإیمان به أولاً و الیقین بأنه (سبحانه و تعالی) یسمع و یبصر ثانیا و أنه (عز ٱسمه) فی القرب من عباده بمکان یتأتی للعبد ذلك ثالثا و التنبه بأنه مأذون، بل مدعو له منه (تقدست أسماؤه)، بل محتاج لهذا النجوی رابعا، فالحمد لله ثم الحمد لله أولا و آخرا ‌
اللین یلین الحدید إلا من علی قلوبهم أقفالها
‌ من أقبح المغالطات و أکثرها وقوعا أن تسمّی کلام أحد مغالطة و لم تعیّن محل المغالطة و وجهها ‌
‌ قلائلُ مَن تقدر أن تکون عندهم نفسك بلا اتّقاء و لا قلق، فإن ظفرت منهم بأحد فکن علیه أحرص منك علی درهمك و دینارك ‌
‌ إن «الخبر» فی اصطلاح المتشرعة هو «الحدیث»، و جمعه «أخبار» کما أن جمع الحدیث «أحادیث»، و النسبة إلی الأخبار «أخباریّ» کما أن النسبة إلی علیّ علویّ و إلی تبریز تبریزیّ. فترون أنه -إن لم یکن مدحاً فلا أقل أنه- لیس ذماً و فسقا أن یکون الرجل أخباریا بأنه یراجع الأحادیث و یذاکرها و یسعیٰ في فهمها و کشف المراد المأمور به منها. فلیس لنا أن نظنّه سبّاً لإخواننا و عیبا فیهم کما یظن العُمَریّ الرافضیَّ قدحا لنا و شتما. فلا الرفض ذنب و لا الرجوع إلی الأحادیث من الموبقات. ‌ و لعل للکلام تتمة إن لم یحدث الحادث
[:] لیت شعری ما المراد من العقل الذی هو أحد الأربعة المسماة بمنابع الشرع و مصادره
‌ لیلة قدرك لیلة تعرف فیها قدرك ‌
‌ یـٰا مُـصَـیّـِرَ ٱلَّـیْـتـٰاتِ لَـعَـلّـٰاتٍ وَ یـٰا جـٰاعِلَ الَّـعَـلّـٰاتِ إنَّـیـٰاتٍ صـٰارَ جُـلُّ لَـعَـلّـٰاتِـنـٰا لَـیْتـٰاتٍ فَـقَـدّ‌ِر لَـنـٰا في هـٰذِهِ ٱلـسّـٰاعـٰاتِ أَکْـثَـرَ تِـلْـكَ ٱلَّـعَـلّـٰاتِ ثَـمَـرٰاتٍ وَ أبْـعَـدَ الَّـیْـتـٰاتِ عَـنِ ٱلْـآفـٰاتِ یـٰا مَـنْ هُـوَ عـٰالِـمٌ بِـٱلـنّـِـیّـٰات ‌
‌ وَطنُ الإیمانِ مِنَ الحُبّ ‌
‌‌ اللهمّ صلّ‌ِ علی مبتدإِ الرحمة و مختتَم الخبر، و علی آله الحافظین للکتاب و الشافعین فی المَـآب، و صَحّـِـحِ اللهمَّ ٱعتلالَنا بقدرتك، و ٱصرِف عنّا الخفضَ برحمتك، و ٱنصِبنا لطاعتك و مَرضاتك، و ارفَع عنّا الغُمومَ و اکفِنا بِـمَنّـِك الهموم، و اجعَل اشتغالَنا بما یُرضی الوصیّ و انصرافَنا مِمّا یُنسی الولیّ، یا مضافةً إلیه الخیرات، و منسوبة إلیه النعمات، و مجرورة إلیه الحاجات ‌‌