#تخصصی #وحدت_وجود عرفانی و واقعیت درست است نه #وحدت_شهود بعد از مطالعه ی ده جلسه بحث های عرفان شیعی و همچنین مباحث توحید نقدی بر سه برهان مطرح شده بر اثبات مقام لا اسم و لا رسم، پیوست کرده ام. #نظر_شخصی اولیه: لا اسم و لا رسم یعنی اسم عرفانی یعنی تعین! نه اینکه «مقام ذات و حقيقتِ وجود، اطلاقى را داراست كه در مقابلش تقييدى نيست؛ و أجلّ از هر إطلاق و تقييد مى‏باشد؛ و طاير بلند پرواز عقل به آن مقام بلند پرواز نكند؛ و با دام هيچ وصفى، و نعتى، و اسمى، و بيانى، و عبارتى، و ايماء و إشارتى، شكار نشود؛ حتّى خود اين بيان هم ساقط است‏» (توحید علمی و عینی ص 171) این بالوجدان غلط است! «کمال الاخلاص نفی الصفات عنه» صفات اطلاقی ای مانند صمد، صرف، بسیط و ... را شامل نمی شود بلکه به ما ملاک داده اند : «سئل أبو جعفر الثاني ع يجوز أن يقال لله إنه شي‏ء قال نعم يخرجه من الحدين حد التعطيل و حد التشبيه‏». اگر حضرت فرمود:«سقطت الأشياء دون بلوغ أمده‏» قرینه ی متصله آورد: «كذلك أنت الله الأول في أوليتك، و على ذلك أنت دائم لا تزول‏»! و متأسفانه این قرینه در عبارت سید احمد کربلایی تقطیع شده است و باعث شده سید خیال کند سقطت یعنی فنا و عدم! توحید علمی و عینی ص 55 بلکه ص 63 قائل به امکان فنای حقیقی شده است !! اگرچه : « قال رجل عنده الله أكبر فقال الله أكبر من أي شي‏ء فقال من كل شي‏ء فقال أبو عبد الله ع حددته فقال الرجل كيف أقول قال قل الله أكبر من أن يوصف‏» ولی همین جا خود امام دارد وصف «نامحدود» را بر الله حمل می کند! امام خمینی در مصباح الهدایه می فرمایند: «إني لأتعجّب من العارف، المتقدّم ذكره، مع علوّ شأنه و قوّة سلوكه كيف ذهل عن ذاك المقام الّذي هو مقام نظر العرفاء العظام حتّى حكم بنفي الصفات الثبوتيّة عن الحقّ، جلّ شأنه ... و تحاشى، كلّ التحاشى، عن عينيّة الصفات للذات... و أعجب من الأعجب ... من أنّ ما يوصف بوصف فله صورة، لأنّ الوصف أعظم الحدود للشي‏ء في المعاني و لا إحاطة أوضح من إحاطة الصفة في العوالي. و جعل ذلك سرّ ما ورد في الخبر: إنّ اللّه لا يوصف. مع ... أنّ كلّ الأسماء مشتمل على جميع مراتب الأسماء؛ فإذا كانت الأسماء كلّ الحقائق، فلها مقام الإطلاق، كما للاسم «اللّه»، فكانت لمبادئها الّتي هي الصفات مقام الإطلاق. و ظنّى أنّ ذهابه إلى ذلك لعدم استطاعته على جمع الأخبار، فوقع فيما وقع‏». همچنین در عبارتی نغز می فرمایند: «التحقيق الحقيق بالتصديق ما عرفت في طيّ الأنوار الإلهيّة أنّ الذات في كسوة التعيّنات الأسمائيّة تتجلّى على الأعيان الثابتة؛ و في كسوتها تتجلّى‏ على الأعيان الخارجية. و لكن لعدم الحجاب و صفاء المرآة كان التجلّي ذاتيا، لا شريك له تعالى في إلهيّته. و هذا أحد معاني الحديث الوارد عن أهل بيت العصمة، سلام اللّه عليهم: أنّ التوحيد الحقيقي بإيقاع الاسم على المسمّى؛ و إلّا فعبادة الاسم كفر، و عبادة الاسم و المسمّى شرك.» عزیزان از آنجایی که بحث حساس است اگر ناخودآگاه خطایی از حقیر سر زده حتما تذکر بدهند چرا که «العصمة لأهلها» !