با تشکر از خانم رحمتی از قم:
وظيفه هاى ولى خدا
وَ أَقِمْ بِهِ كِتَابَكَ وَ حُدُودَكَ وَ شَرَائِعَكَ وَ سُنَنَ رَسُولِكَ، صَلَوَاتُكَ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ أَحْيِ بِهِ مَا أَمَاتَهُ الظَّالِمُونَ مِنْ مَعَالِمِ دِينِكَ، وَ اجْلُ بِهِ صَدَاءَ الْجَوْرِ عَنْ طَرِيقَتِكَ، وَ أَبِنْ بِهِ الضَّرَّاءَ مِنْ سَبِيلِكَ، وَ أَزِلْ بِهِ النَّاكِبِينَ عَنْ صِرَاطِكَ، وَ امْحَقْ بِهِ بُغَاةَ قَصْدِكَ عِوَجًا.
و كتاب خود و احكامت و قوانينت و روشهاى پيامبرت را - خداوندا درودهايت بر او و خاندانش باد- به وسيله او بهپا دار و با او آنچه ستمگران از نشانههاى دينت را محو مىكنند، زنده گردان و با او زنگار ستم را از راهت بزداى و به سبب او سختى را از راهت دور كن و به وسيله او منحرفان را از جادّهات بيرون كن و به وسيله او آنان كه مىخواهند راه راست تو را كج كنند، نابود گردان.
در اين فراز امام سجاد عليه السلام به وظايف اصلىِ ولى خدا در برابر كسانى كه غاصبانه، ولايت را از خاندان پيامبر عليهم السلام ربوده بودند و هر روز لطمهاى جديد بر پيكر دين وارد مىآوردند، اشاره مىفرمايد. چرا كه كتاب خدا با نابخردى خلفاى اموى به فراموشى سپرده مىشد و احكام الهى اجرا نمىگشت و شريعت محمّدى فراموش شده بود و سنّت پيامبر صلى الله عليه وآله، تبديل به سنّت خلفاى راشدين و روش بنى اميه شده بود و ظالمان بر نواميس و دين مردم مسلّط شده، نشانههاى دين را محو كرده بودند و بر چهره دين پيامبر، با دنياطلبى خود و دست كشيدن از مجاهدت و ايثار، زنگارى سخت كشيده بودند، به گونهاى كه در راه دين و براى خداوند قدم برداشتن، بسيار مشكل بود و مردان با ايمان در سختى به سر مىبردند و منحرفان به نام دين، بر مردم مسلّط شده و در پى كج كردن راه راست بودند، در برابر تمامى اين كجىها، اولياى الهى در هر زمان مىايستند و دين خدا را حفظ مىكنند.
و استوار نما به او كتاب خود را و حدود خود را و شرايع خود را و طريقهى پيغمبر خود را، رحمتهاى تو اى خداى من بر محمد (ص) و آل او بوده باشد.
اللغه: احياء و اماته آبادانى كردن و هلاك نمودن.
سنن: طريقهها.
جلاء: زنگ برداشتن.
صداء: چرك و وسخ كه در روى شىء معلوم شود.
معالم: جمع معلم به معنى نشانه راه يعنى اثرى كه به او هدايت به راه شود.
ابانه: جدا كردن.
نكب: نكوبا اى عدل عدولا.
مال ميلا: محق
اذهاب: بردن
بغات: جمع باغى به معنى طالب.
انحراف: عوج، لين: نرمى.
التركيب: عوجا مفعول دوم بغاه مفعول اول او قصدك كه خود اضافه به او شده.
شرح: يعنى آباد نما به او چيزهائى را كه اهلاك و خراب كرده است او را ظالمين از نشانههاى دين تو، كشف نما تو به او چرك جور و طغيان را از راه تو جدا نما تو به او ضرر و مشقت را از راه خود، ازاله نما تو به او كسانى را كه عدول از راه و شرع تو نمودند، و ببر به او كسانى را كه طلبكننده هستند راه راست و مستقيم را كج و منحرف،
شرح محمد علي مدرسي چهاردهي
با تشکر از طلبه ی گرامی از اصفهان از زحمت ارسال شرح سيد عليخان بر این بند دعا:
اقامه الكتاب: عباره عن تعديل احكامه، و ابانه محكمه و متشابهه و مجمله و مفصله و ناسخه و منسوخه و تلاوته كما انزل، و حفظه من ان يقع فى شىء من ذلك زيغ و خلل، من اقمت العود اذا قومته و عدلته او عن المواظبه على العمل بموداه، و حكمه ماخوذ من قامت السوق: اذا نفقت، و اقمتها: اذا جعلتها نافقه، فانه اذا حوفظ عليه كان كالنافق الذى يرغب فيه او عن التشمير للعمل به، و تلاوته كما انزل من غير فتور و توان فلا يكون مهجورا من قولهم: قام بالامر اذا جد فيه و اجتهد، و قس على ذلك اقامه الحدود و الشرائع و السنن.
و الكتاب:- اما مصدر سمى به المفعول كالخلق للمخلوق، و اما فعال بنى
للمفعول كاللباس للملبوس- من الكتب، و هو ضم الحروف بعضها الى بعض، و اصله الضم و الجمع فى المحسوسات، و منه: الكتيبه للجيش، و اطلاق الكتاب على المنظوم عباره لما ان ما له الكتابه.
و حدوده تعالى: احكامه جمع حد و اصله الحاجز بين الشيئين الذين يمتنع اختلاط احدهما بالاخر فلا يتجاوز كل منهما الى صاحبه، سمى به الحكم لتمييزه و عدم جواز تجاوزه الى غيره.
و الشرائع: جمع شريعه و هى الطريقه الالهيه من الدين ماخوذه من شريعه الماء و هى مورد الناس للشرب و الاستقاء سميت بذلك اما لوضوحها و ظهورها، و اما لان من وردها فقد روى و تطهر، كما قال بعض اصحاب القلوب: كنت اشرب فلا اروى فلما عرفت الله رويت بلا شرب.
و السنن: جمع سنه، و هى لغه الطريقه و السيره مرضيه كانت او غير مرضيه، و فى عرف الشرع قد تطلق على المندوب و المستحب و قد تطلق على الاحاديث المرويه عن النبى صلى الله عليه و آله و اهل بيته عليهمالسلام فتقابل بها الكتاب و يقال: ورد بهذا الحكم الكتاب و السنه، او ماورد به كتاب و لا سنه، و قد تطلق على ما واظب عليه الرسول صلى الله عليه و آله مع الترك احيانا فان كانت المواظبه المذكوره على سبيل العباده فسنن الهدى، و ان كانت على سبيل العاده فسنن الزوائد، فسنه الهدى ما يكون اقامتها تكميلا للدين و هى التى يتعلق بتركها كراهه و اساءه، و سنن الزوائد: هى التى اخذها هدى، اى اقامتها حسنه و لا يتعلق بتركها كراهه و اساءه كسننه صلى الله عليه و آله فى قيامه و قعوده و منامه و اكله و شربه و لباسه، و قد يقال: سن رسولالله صلى الله عليه و آله كذا: اى شرعه و جعله شرعا،
فالمراد بسنته فى الدعاء: اما سنن الهدى، و اما ما شرعه صلى الله عليه و آله من الاحكام الشرعيه.
و المعالم: جمع معلم كمقعد: و هو الاثر الذى يستدل به على الطريق.
قال فى المحكم: معلم الطريق دلالته و كذا معلم الدين على المثل.
و فى الاساس: خفيت معالم الطريق، آثارها المستدل بها عليها، انتهى.
و هى هنا على الاستعاره شبه دلائل الدين و بيناته التى يتوصل بها الى اثبات الحق منه باثار الطريق التى يتوصل بها الى محجته بجامع الاهتداء الى المطلوب، فهى استعاره مكنيه، و اماته الظالمين لها: عباره عن اهمالها و نبذها و عدم القيام بها كما ان احياءها عباره عن ابدائها و ايضاحها و الاعتناء بها، فهى استعاره تبعيه قرينتها نسبه الفعلين المذكورين الى المفعول الذى هو الموصول المبين بقوله: من معالم دينك.
فان الاحياء و الاماته الحقيقيين لا يتعلقان بالمعالم فهى كقوله:
قتل البخل و احيا السماحا
و جلوت السيف و نحوه جلاء بالكسر و المد: كشفت صداءه، و هو ما علاه من الوسخ، يقال: صدا الحديد صداء من باب- تعب- و الجور: الظلم و العدول عن الحق.
و قال الراغب: اصله العدول عن الطريق، ثم استعمل فى العدول عن كل حق.
و قال بعضهم: الجائر من الناس هو الذى يمتنع عن التزام ما يامر به الشرع، و اضافه الصداء الى الجور اما من باب الاستعاره بان شبه ما يترتب على الجور من
الفساد بالصدا و اثبت له الجلاء تخييلا فهى استعاره مكنيه تخييليه، و اما من باب التشبيه بان شبه الجور بالصدا و التقدير جورا كالصدا ثم قدم المشبه به على المشبه و اضيف اليه كلجين الماء، و ذكر الجلاء ترشيح و طريقته تعالى ما نهجه و شرعه لعباده و كلفهم به من الفرائض و السنن الموصل التزامها و القيام بها الى رضاه و ثوابه.
و ابنت الشىء ابانه: قطعته و فصلته يقال: بان الشىء يبين بينونه: انقطع، و ابانه غيره و بان الحى بينا و بينونه ايضا: ظعنوا و بعدوا.
و الضراء: بتشديد الراء: المضره و الشده، اى اقطع به او ابعد به الشده الواقعه فى سبيلك بسبب تغلب ارباب الظلم و الجور و عدم تمكن الامام من هدايه عامه الخلق الى سلوكها و الدلاله عليها، او المراد الشده التى تلحق سالكيها من اهل الجور و العدوان.
و يوجد فى كثير من النسخ: «و ابن به الضراء» بتخفيف الراء و المد على وزن سحاب.
قال فى القاموس: الضراء: الاستخفاء و الشجر الملتف فى الوادى.
و فى الصحاح: فلان يمشى الضراء اذا مشى مستخفيا فيما يوارى من الشجر.
و على هذا فيجوز ان يكون قوله: ابن من الابانه بمعنى الكشف و الايضاح، و المعنى اكشف به ما وقع فى سبيلك من الاستخفاء حتى تبين و تتضح و ان حملته على معنى الشجر الملتف مجازا عما وقع فى سبيله تعالى من التاويلات الباطله و الاراء الزائغه و البدع المحرمه فالابانه بمعنى القطع و الابعاد.
و زال الشىء يزول زوالا: ذهب، و ازلته ازاله اذهبته.
و نكب عن الطريق نكوبا من باب- قعد- و نكبا: مال و عدل.
و صراطه تعالى: دين الاسلام، و فيه تلميح الى قوله تعالى فى سوره المومنين: «و انك لتدعوهم الى صراط مستقيم و ان الذين لا يومنون بالاخره عن الصراط لناكبون».
قال المفسرون: الصراط المستقيم: هو دين الاسلام الذى دعا اليه الرسول صلى الله عليه و آله.
و فى نسخه: «و اذل به الناكبين» من الذل بضم الذال المعجمه و تشديد اللام، و هو الهوان و الضعف.
و محقه الله محقا من باب- نفع-: اذهبه كله حتى لا يرى منه اثره و منه: «يمحق الله الربا»، و قيل: اهلكه، و منه: «و يمحق الكافرين».
و البغاه بالضم جمع باغ: كقضاه جمع قاض، و هو اسم فاعل من بغيت الشىء ابغيه بغيا: اذا طلبته.
و قيل: اذا بالغت فى طلبه نظرا الى ان اصله من البغى و هو طلب تجاوز الاقتصاد فيما يتحرى تجاوزه فيقال: بغيت الشىء اذا طلبته اكثر مما يجب، و يقال: بغيت زيدا خيرا او شرا اذا طلبت له فيعدى الى مفعولين و هو على اسقاط الجار و ايصال الفعل الى المفعول كما فى قول الشاعر:
فتولى غلامهم ثم نادى
اظليما اصيدكم ام حمارا
بمعنى اصيدلكم، و اسم الفاعل المجموع هنا من هذا الفعل المتعدى الى مفعولين احدهما: المضاف اليه و هو قصدك.
و الثانى: عوجا و المعنى و امحق به الذين يبغون لقصدك عوجا كقوله تعالى: «الذين يصدون عن سبيل الله و يبغونها عوجا» اى يبغون لها اعوجاجا.
و القصد: استقامه الطريق، و منه: «و على الله قصد السبيل».
و العوج: الاعوجاج و الانحراف و هو بكسر العين فى المعانى و الاعيان ما لم يكن منتصبا كالارض و الطريق، و منه: «لا ترى فيها عوجا و لا امتا»، و بفتحها ما كان فى المنتصب كالرمح و الحائط، و معنى طلب الاعوجاج و الانحراف لقصده: اى استقامه طريقه تعالى تلبيسهم على الناس بايهامهم ان فيه ميلا عن الحق او القاء الشكوك و الشبهات فى الدلائل و التاويلات الباطله لينحرفوا عنه كما هو شان الكافرين و الفاسقين و الخوارج و الناصبين «قاتلهم الله انى يوفكون».
شرح سيد عليخان
با تشکر از ن شمس الدین عزیز :
کلمه «ظالم» و هم خانوادهاش که به چشمم میخوره بلافاصله یاد یه چیز می افتم.موجودی بنام «نفس».
بویژه اگه آدم بخواد روز جمعه برداشت یا دلنوشته ای از این دعا بنویسه.
اول ظلم رو خودمون یا بهتر بگم نفسمون بما و بعد جامعه کرد .امام مون رو از دیده پنهان کرد.همه دست بدست هم دین خدا را آنطور که میخواستند تاویل کردند،راه خدارا غبارآلود شد.وروزگار ما این است که میبینیم.
راهکار امام سجادعلیه السلام:از خداوند کریم طلب اصلاح نفس همه انسانها در قدم اول.
با تشکر از حجت الاسلام یعقوبیان
اشاره ی حضرت سیدالساجدین(ع) به حکومت جهانی و دولت کریمه حضرت حجت(عج)
ایشان در بند ۶۲ از این دعا انسان را متوجه به حکومت امام زمان (عج) و کارکردهای آن می پردازند و می فرمایند: «وَ اَقِمْ بِهِ کِتابَکَ وَ حُدوُدَکَ وَ شَرآئِعَکَ وَ سُنَنَ رَسُولِکَ صَلَواتُکَ اللَّهُمَّ عَلَیْهِ وَ الِهِ، وَ اَحْىِ بِهِ ما اَماتَهُ الظّالِمُونَ مِنْ مَعالِمِ دِینِکَ، وَ اجْلُ بِهِ صَدآءَ الْجَوْرِ عَنْ طَریقَتِکَ؛ و کتاب و حدود و شرایعت و سنت هاى رسولت را – که صلواتت بر او و آلش باد – به وسیله او بر پادار، و آنچه از علائم آئینت را که اهل تجاوز میرانده اند به وسیله او زنده کن، و از برکت وجودش زنگار ستم از طریقت خود پاک فرما».
با تشکر از قاسمی اصفهان :
از شیوههای تبلیغی و مبارزاتی امام سجاد علیه السلام تبیین معارف اسلام در قالب دعا است. یکی از مضامین مهم سیاسی ـ دینی صحیفه، طرح مسئله امامت است، مفهوم امامت به صورت یک مفهوم شیعی، که علاوه بر جنبة احقّیت برای خلافت و رهبری، جنبههای الهی عصمت و بهرهگیری از علوم انبیاء و مخصوصاً حضرت رسول اکرم صلی الله علیه و آله را در حدی والا نشان میدهد. بازکاوری مفهوم امامت در صحیفة سجادیه از دو سو حائز اهمیت است از یک سو معرفت حقیقی به امام جز از راه امام ممکن نمیباشد و از سویی دیگر نیاز هر چه بیشتر ما به شناخت جایگاه امامت امام است که امروز امام زمان ما حضرت ولی عصر عجل الله تعالی فرجه الشریف میباشد.
با تشکر از عزیز دلمان س م :
«... وَ أَحْيِ بِهِ مَا أَمَاتَهُ اَلظَّالِمُونَ مِنْ مَعَالِمِ دِينِكَ ... وَ أَزِلْ بِهِ اَلنَّاكِبِينَ عَنْ صِرَاطِكَ، وَ اِمْحَقْ بِهِ بُغَاةَ قَصْدِكَ عِوَجاً؛
خدایا! به وسیلهی امام معصومت [و امام عصر(ع)] آنچه را که ستمگران، میراندند (و سنّتها را با بدعتهای خود نابود ساختند) احيا فرموده و زنده بدار و غبار و زنگار بدعت ظالمان را از چهره بلندای شریعت پاک ساز ... و در پرتو انوار او، پیمانشکنان و منحرفین از طریق و سنّتت را نابود سازد و آن کجاندیشان را که رهروان راه مستقیم تو را به سوی کژیها میکشانند، از میان بردار.»
شرح کوتاه
در این فراز، امام(ع) در مورد یاغیان بدعتگذار و سنّتشکنان گمراه که موجب القاء شبهه، و زدایش راه حق شده و با ترفندهای خود، راهیان حق را به سوی باطل میکشانند نفرین میکند و با این تعبیر به ما درس تنفر از باطلگرایان، بدعتگذاران و مزاحمان صراط حق را میآموزد و از هرگونه همنشینی و همگرایی و هم سویی با آنها بر حذر میدارد. چرا که راه آنها راه بیراهه و کژ است و بر ضدّ هدایت و در مقابل راه صحیح نجات قرار گرفته؛ بنابراین یگانه راه نجات، بیزاری و دوری شدید از آنها و طرد قاطع آنها از حوزه دین و کوتاه نمودن دست آنها از دستبرد تحریفآمیز به دین است، وگرنه گسترش کار آنها موجب بینظمی و هرج و مرج دینی شده و دین را از هویت اصلی خود خارج میسازد.
توفیق کامل به دستیابی چنین موهبتی، بستگی به شناختن امام و رهبر راستین و محور قرار دادن او است تا او الگو قرار گیرد و ما مطيع محض او باشیم، نه از او جلو بیفتیم و نه عقب بمانیم. چنان که امام سجّاد(ع) در همین دعا (بند ۶۰) به این مطلب تصریح نموده آنجا که به خدا عرض میکند:
«وَ أَمَرْتَ بِامْتِثَالِ أَوَامِرِهِ، وَ الاِنْتِهَاءِ عِنْدَ نَهْيِهِ، وَ أَلَّا يَتَقَدَّمَهُ مُتَقَدِّمٌ، وَ لا يَتَأَخَّرَ عَنْهُ مُتَأَخِّرٌ فَهُوَ عِصْمَةُ اللَّائِذِينَ ...؛
خدایا! تو به ما فرمان دادی که فرمانهای امام را اطاعت کنیم و ما را از مخالفت با منع و نهی او بر حذر داشتی و نیز فرمان دادی که کسی بر او مقدّم نشود و از او عقب نماند بلکه مو به مو در راستای چراغ هدایت او گام بردارد. چرا که او پناهگاه پناه آورندگان و ملجأ مؤمنان و دستاویز محکم تمسّکجویان و مایه آبرو و چشمروشنی جهانیان است.»
base.apk
13.95M
#نرم_افزار_صحیفه_سجادیه
#نرم_افزار بی نظیر صحیفه سجادیه
صوت و متن و شرح
ای کاش در همه ی موبایل های شیعیان این نرم افزار وجود داشت و هر روز به آن نگاهی میکردند!!!!
نشر دهید
✳️ کانال انس با #صحیفه_سجادیه
🆔 @sahife2
❇️ #تفسیر_خوانی قرآن کریم
هر روز یک آیه
تفسیر نور – استاد محسن قرائتی
سوره #بقره
#بقره_16
أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَي فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ (16)
آنان كسانى هستند كه به بهاى (از دست دادن) هدايت، خريدار ضلالت و گمراهى شدند. امّا اين داد وستد، سودشان نبخشيد و در شمارِ هدايت يافتگان در نيامدند. (ويا به اهداف خود راهى نيافتند.)
👌 عاقبتِ مؤمن، هدايت؛ «على هدىً من ربّهم» و سرانجام منافق، انحراف است. «ما كانوا مهتدين»
👤استاد #قرائتی
⏺کانال انس با #صحیفه_سجادیه
🆔 @sahife2