eitaa logo
صالحی - ارتباط کاربران
1.3هزار دنبال‌کننده
751 عکس
256 ویدیو
273 فایل
﷽ 💫 طلبه ای ساده دروس خارج حوزه قم لیسانس نرم افزار ارشد مهندسیIT دکتری عرفان اسلامی ✅اینجا نشر پژوهشها و پرسش وپاسخهای کاربران 📌خصوصی @mSalehi ✅ کانال تدریس: 1. @Shia_erfan 2. @Nezam_Andishe ✅ کانال اصلی بنده @Salehy 📲نرم‌افزارهای مفید @SalehiApps
مشاهده در ایتا
دانلود
🔸 *حدیثی عمیق پیرامون واقعه کربلا و عظمت زیارت سیدالشهدا از حضرت زینب کبری (سلام الله علیها) خطاب به امام سجاد (علیه السلام) به نقل از حضرت رسول الله (صلی الله علیه و آله)* 🔸 جامع الأحادیث hadith.inoor.ir/hadith/352857 نشانی: کامل الزيارات ج ۱، ص ۲۶۰ معصوم: امام سجاد (ع) ، پيامبر اکرم (ص) ، امیرالمؤمنین (ع) ، حضرت زهرا (س)، حديث قدسی ... قَالَ حَدَّثَنِي نوح بن درّاج قال حَدَّثَنِي قُدَامَةُ بْنُ زَائِدَةَ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (علیهما السلام) : بَلَغَنِي يَا زَائِدَةُ أَنَّكَ تَزُورُ قَبْرَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْحُسَيْنِ (علیه السلام) أَحْيَاناً . فَقُلْتُ إِنَّ ذَلِكَ لَكَمَا بَلَغَكَ . فَقَالَ لِي فَلِمَا ذَا تَفْعَلُ ذَلِكَ وَ لَكَ مَكَانٌ عِنْدَ سُلْطَانِكَ اَلَّذِي لاَ يَحْتَمِلُ أَحَداً عَلَى مَحَبَّتِنَا وَ تَفْضِيلِنَا وَ ذِكْرِ فَضَائِلِنَا وَ اَلْوَاجِبُ عَلَى هَذِهِ اَلْأُمَّةِ مِنْ حَقِّنَا فَقُلْتُ وَ اَللَّهِ مَا أُرِيدُ بِذَلِكَ إِلاَّ اَللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لاَ أَحْفِلُ بِسَخَطِ مَنْ سَخِطَ وَ لاَ يَكْبُرُ فِي صَدْرِي مَكْرُوهٌ يَنَالُنِي بِسَبَبِهِ - فَقَالَ وَ اَللَّهِ إِنَّ ذَلِكَ لَكَذَلِكَ - فَقُلْتُ وَ اَللَّهِ إِنَّ ذَلِكَ لَكَذَلِكَ - يَقُولُهَا ثَلاَثاً وَ أَقُولُهَا ثَلاَثاً فَقَالَ أَبْشِرْ ثُمَّ أَبْشِرْ ثُمَّ أَبْشِرْ فَلَأُخْبِرَنَّكَ بِخَبَرٍ كَانَ عِنْدِي فِي اَلْبَحْرِ اَلْمَخْزُون: - فَإِنَّهُ لَمَّا أَصَابَنَا بِالطَّفِّ مَا أَصَابَنَا وَ قُتِلَ أَبِي (علیه السلام) وَ قُتِلَ مَنْ كَانَ مَعَهُ - مِنْ وُلْدِهِ وَ إِخْوَتِهِ وَ سَائِرِ أَهْلِهِ وَ حُمِلَتْ حَرَمُهُ وَ نِسَاؤُهُ عَلَى اَلْأَقْتَابِ يُرَادُ بِنَا اَلْكُوفَةُ فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَيْهِمْ صَرْعَى وَ لَمْ يوُاَرَوْا فَعَظُمَ ذَلِكَ فِي صَدْرِي وَ اِشْتَدَّ لِمَا أَرَى مِنْهُمْ قَلَقِي فَكَادَتْ نَفْسِي تَخْرُجُ وَ تَبَيَّنَتْ ذَلِكَ مِنِّي عَمَّتِي زَيْنَبُ اَلْكُبْرَى بِنْتُ عَلِيٍّ (علیهما السلام) فَقَالَتْ مَا لِي أَرَاكَ تَجُودُ بِنَفْسِكَ يَا بَقِيَّةَ جَدِّي وَ أَبِي وَ إِخْوَتِي فَقُلْتُ وَ كَيْفَ لاَ أَجْزَعُ وَ أَهْلَعُ وَ قَدْ أَرَى سَيِّدِي وَ إِخْوَتِي وَ عُمُومَتِي وَ وُلْدَ عَمِّي وَ أَهْلِي مُصْرَعِينَ بِدِمَائِهِمْ مُرَمَّلِينَ بِالْعَرَاءِ مُسَلَّبِينَ لاَ يُكَفَّنُونَ وَ لاَ يُوَارَوْنَ وَ لاَ يُعَرِّجُ عَلَيْهِمْ أَحَدٌ وَ لاَ يَقْرَبُهُمْ بَشَرٌ كَأَنَّهُمْ أَهْلُ بَيْتٍ مِنَ اَلدَّيْلَمِ وَ اَلْخَزَرِ فَقَالَتْ لاَ يُجْزِعَنَّكَ مَا تَرَى فَوَ اَللَّهِ إِنَّ ذَلِكَ لَعَهْدٌ مِنْ رَسُولِ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) إِلَى جَدِّكَ وَ أَبِيكَ وَ عَمِّكَ وَ لَقَدْ أَخَذَ اَللَّهُ مِيثَاقَ أُنَاسٍ مِنْ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ لاَ تَعْرِفُهُمْ فَرَاعِنَةُ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ وَ هُمْ مَعْرُوفُونَ فِي أَهْلِ اَلسَّمَاوَاتِ أَنَّهُمْ يَجْمَعُونَ هَذِهِ اَلْأَعْضَاءَ اَلْمُتَفَرِّقَةَ فَيُوَارُونَهَا وَ هَذِهِ اَلْجُسُومَ اَلْمُضَرَّجَةَ وَ يَنْصِبُونَ لِهَذَا اَلطَّفِّ عَلَماً لِقَبْرِ أَبِيكَ سَيِّدِ اَلشُّهَدَاءِ لاَ يَدْرُسُ أَثَرُهُ وَ لاَ يَعْفُو رَسْمُهُ عَلَى كُرُورِ اَللَّيَالِي وَ اَلْأَيَّامِ وَ لَيَجْتَهِدَنَّ أَئِمَّةُ اَلْكُفْرِ وَ أَشْيَاعُ اَلضَّلاَلَةِ فِي مَحْوِهِ وَ تَطْمِيسِهِ فَلاَ يَزْدَادُ أَثَرُهُ إِلاَّ ظُهُوراً وَ أَمْرُهُ إِلاَّ عُلُوّاً فَقُلْتُ وَ مَا هَذَا اَلْعَهْدُ وَ مَا هَذَا اَلْخَبَرُ؟ فَقَالَتْ نَعَمْ، حَدَّثَتْنِي أُمُّ أَيْمَنَ أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) زَارَ مَنْزِلَ فَاطِمَةَ (علیها السلام) فِي يَوْمٍ مِنَ اَلْأَيَّامِ فَعَمِلْتُ لَهُ حَرِيرَةً وَ أَتَاهُ عَلِيٌّ (علیه السلام) بِطَبَقٍ فِيهِ تَمْرٌ ثُمَّ قَالَتْ أُمُّ أَيْمَنَ فَأَتَيْتُهُمْ بِعُسٍّ (القدح الکبیر) فِيهِ لَبَنٌ وَ زُبْدٌ فَأَكَلَ رَسُولُ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) وَ عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ وَ اَلْحَسَنُ وَ اَلْحُسَيْنُ (علیهم السلام) مِنْ تِلْكَ اَلْحَرِيرَةِ - وَ شَرِبَ رَسُولُ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) وَ شَرِبُوا مِنْ ذَلِكَ اَللَّبَنِ ثُمَّ أَكَلَ وَ أَكَلُوا مِنْ ذَلِكَ اَلتَّمْرِ وَ اَلزُّبْدِ ثُمَّ غَسَلَ رَسُولُ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) يَدَهُ - وَ عَلِيٌّ يَصُبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاء فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ غَسْلِ يَدِهِ مَسَحَ وَجْهَهُ ثُمَّ نَظَرَ إِلَى عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ وَ اَلْحَسَنِ وَ اَلْحُسَيْنِ نَظَراً عَرَفْنَا بِهِ اَلسُّرُورَ فِي وَجْهِهِ ثُمَّ رَمَقَ بِطَرْفِهِ نَحْوَ اَلسَّمَاءِ مَلِيّاً ثُمَّ إِنَّهُ وَجَّهَ وَجْهَهُ نَحْوَ اَلْقِبْلَةِ وَ بَسَطَ يَدَيْهِ وَ دَعَا ثُمَّ خَرَّ سَاجِداً وَ هُوَ يَنْشِجُ
فَأَطَالَ اَلنُّشُوجَ وَ عَلاَ نَحِيبُهُ وَ جَرَتْ دُمُوعُهُ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ وَ أَطْرَقَ إِلَى اَلْأَرْضِ وَ دُمُوعُهُ تَقْطُرُ كَأَنَّهَا صَوْبُ اَلْمَطَرِ فَحَزِنَتْ فَاطِمَةُ وَ عَلِيٌّ وَ اَلْحَسَنُ وَ اَلْحُسَيْنُ (علیهم السلام) وَ حَزِنْتُ مَعَهُمْ لِمَا رَأَيْنَا مِنْ رَسُولِ الله (صلی الله علیه و آله) وَ هِبْنَاهُ أَنْ نَسْأَلَهُ حَتَّى إِذَا طَالَ ذَلِكَ قَالَ لَهُ عَلِيٌّ وَ قَالَتْ لَهُ فَاطِمَةُ: مَا يُبْكِيكَ يَا رَسُولَ الله، لاَ أَبْكَى اَللَّهُ عَيْنَيْكَ فَقَدْ أَقْرَحَ قُلُوبَنَا مَا نَرَى مِنْ حَالِكَ فَقَالَ يَا أَخِي سُرِرْتُ بِكُمْ -وَ قَالَ مُزَاحِمُ بْنُ عَبْدِ اَلْوَارِثِ فِي حَدِيثِهِ هَاهُنَا فَقَالَ يَا حَبِيبِي إِنِّي سُرِرْتُ بِكُمْ سُرُوراً مَا سُرِرْتُ مِثْلَهُ قَطُّ - وَ إِنِّي لَأَنْظُرُ إِلَيْكُمْ وَ أَحْمَدُ اَللَّهَ عَلَى نِعْمَتِهِ عَلَيَّ فِيكُمْ إِذْ هَبَطَ عَلَيَّ جَبْرَئِيلُ (علیه السلام) فَقَالَ: يا مُحَمَّدُ إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اِطَّلَعَ عَلَى مَا فِي نَفْسِكَ وَ عَرَفَ سُرُورَكَ بِأَخِيكَ وَ اِبْنَتِكَ وَ سِبْطَيْكَ فَأَكْمَلَ لَكَ اَلنِّعْمَةَ وَ هَنَّأَكَ اَلْعَطِيَّةَ بِأَنْ جَعَلَهُمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ مُحِبِّيهِمْ وَ شِيعَتَهُمْ مَعَكَ فِي اَلْجَنَّةِ لاَ يُفَرِّقُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُمْ يُحِبُّونَ كَمَا تُحِبُّ وَ يُعْطَوْنَ كَمَا تُعْطَي حَتَّى تَرْضَى وَ فَوْقَ اَلرِّضَا عَلَى بَلْوَى كَثِيرَةٍ تَنَالُهُمْ فِي اَلدُّنْيَا وَ مَكَارِهَ تُصِيبُهُمْ بِأَيْدِي أُنَاسٍ يَنْتَحِلُونَ مِلَّتَكَ وَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ مِنْ أُمَّتِكَ بِرَاءٍ مِنَ اَللَّهِ وَ مِنْكَ خَبْطاً خَبْطاً وَ قَتْلاً قَتْلاً - شَتَّى مَصَارِعُهُمْ نَائِيَةً قُبُورُهُمْ خِيَرَةً مِنَ اَللَّهِ لَهُمْ وَ لَكَ فِيهِمْ فَاحْمَدِ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى خِيَرَتِهِ وَ اِرْضَ بِقَضَائِهِ فَحَمِدْتُ اَللَّهَ وَ رَضِيتُ بِقَضَائِهِ بِمَا اِخْتَارَهُ لَكُمْ ثُمَّ قَالَ لِي جَبْرَئِيلُ: يَا مُحَمَّدُ إِنَّ أَخَاكَ مُضْطَهَدٌ بَعْدَكَ مَغْلُوبٌ عَلَى أُمَّتِكَ مَتْعُوبٌ مِنْ أَعْدَائِكَ ثُمَّ مَقْتُولٌ بَعْدَكَ يَقْتُلُهُ أَشَرُّ اَلْخَلْقِ وَ اَلْخَلِيقَةِ - وَ أَشْقَى اَلْبَرِيَّةِ يَكُونُ نَظِيرَ عَاقِرِ اَلنَّاقَةِ بِبَلَدٍ تَكُونُ إِلَيْهِ هِجْرَتُهُ وَ هُوَ مَغْرِسُ شِيعَتِهِ وَ شِيعَةِ وُلْدِهِ وَ فِيهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ يَكْثُرُ بَلْوَاهُمْ وَ يَعْظُمُ مُصَابُهُمْ، *وَ إِنَّ سِبْطَكَ هَذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى اَلْحُسَيْنِ (علیه السلام) مَقْتُولٌ فِي عِصَابَةٍ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ وَ أَهْلِ بَيْتِكَ وَ أَخْيَارٍ مِنْ أُمَّتِكَ بِضَفَّةِ اَلْفُرَاتِ بِأَرْضٍ يُقَالُ لَهَا كَرْبَلاَءُ مِنْ أَجْلِهَا يَكْثُرُ اَلْكَرْبُ وَ اَلْبَلاَءُ عَلَى أَعْدَائِكَ وَ أَعْدَاءِ ذُرِّيَّتِكَ فِي اَلْيَوْمِ اَلَّذِي لاَ يَنْقَضِي كَرْبُهُ وَ لاَ تَفْنَى حَسْرَتُهُ، وَ هِيَ أَطْيَبُ بِقَاعِ اَلْأَرْضِ وَ أَعْظَمُهَا حُرْمَةً يُقْتَلُ فِيهَا سِبْطُكَ وَ أَهْلُهُ وَ أَنَّهَا مِنْ بَطْحَاءِ اَلْجَنَّةِ فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ اَلْيَوْمُ اَلَّذِي يُقْتَلُ فِيهِ سِبْطُكَ وَ أَهْلُهُ وَ أَحَاطَتْ بِهِ كَتَائِبُ أَهْلِ اَلْكُفْرِ وَ اَللَّعْنَةِ تَزَعْزَعَتِ اَلْأَرْضُ مِنْ أَقْطَارِهَا وَ مَادَتِ اَلْجِبَالُ وَ كَثُرَ اِضْطِرَابُهَا وَ اِصْطَفَقَتِ اَلْبِحَارُ بِأَمْوَاجِهَا وَ مَاجَتِ اَلسَّمَاوَاتُ بِأَهْلِهَا غَضَباً لَكَ يَا مُحَمَّدُ وَ لِذُرِّيَّتِكَ - وَ اِسْتِعْظَاماً لِمَا يَنْتَهِكُ مِنْ حُرْمَتِكَ وَ لِشَرِّ مَا تُكَافَى بِهِ فِي ذُرِّيَّتِكَ وَ عِتْرَتِكَ وَ لاَ يَبْقَى شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ إِلاَّ اِسْتَأْذَنَ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فِي نُصْرَةِ أَهْلِكَ - اَلْمُسْتَضْعَفِينَ اَلْمَظْلُومِينَ اَلَّذِينَ هُمْ حُجَّةُ اَللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ بَعْدَكَ، فَيُوحِي اَللَّهُ إِلَى اَلسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرْضِ وَ اَلْجِبَالِ وَ اَلْبِحَارِ وَ مَنْ فِيهِنَّ* : *«إِنِّي أَنَا اَللَّهُ اَلْمَلِكُ اَلْقَادِرُ اَلَّذِي لاَ يَفُوتُهُ هَارِبٌ وَ لاَ يُعْجِزُهُ مُمْتَنِعٌ وَ أَنَا أَقْدَرُ فِيهِ عَلَى اَلاِنْتِصَارِ وَ اَلاِنْتِقَامِ، وَ عِزَّتِي وَ جَلاَلِي لَأُعَذِّبَنَّ مَنْ وَتَرَ رَسُولِي وَ صَفِيِّي وَ اِنْتَهَكَ حُرْمَتَهُ وَ قَتَلَ عِتْرَتَهُ وَ نَبَذَ عَهْدَهُ وَ ظَلَمَ أَهْلَ بَيْتِهِ عَذَاباً لاَ أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِنَ اَلْعَالَمِين»* فَعِنْدَ ذَلِكَ يَضِجُّ كُلُّ شَيْءٍ فِي اَلسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرَضِينَ بِلَعْنِ مَنْ ظَلَمَ عِتْرَتَكَ وَ اِسْتَحَلَّ حُرْمَتَكَ فَإِذَا بَرَزَتْ تِلْكَ اَلْعِصَابَةُ إِلَى مَضَاجِعِهَا - تَوَلَّى اَللَّهُ (عزوجل) قَبْضَ أَرْوَاحِهَا بِيَدِهِ
وَ هَبَطَ إِلَى اَلْأَرْضِ مَلاَئِكَةٌ مِنَ اَلسَّمَاءِ اَلسَّابِعَةِ مَعَهُمْ آنِيَةٌ مِنَ اَلْيَاقُوتِ وَ اَلزُّمُرُّدِ مَمْلُوَّةً مِنْ مَاءِ اَلْحَيَاةِ وَ حُلَلٌ مِنْ حُلَلِ اَلْجَنَّةِ وَ طِيبٌ مِنْ طِيبِ اَلْجَنَّةِ فَغَسَّلُوا جُثَثَهُمْ بِذَلِكَ اَلْمَاءِ وَ أَلْبَسُوهَا اَلْحُلَلَ وَ حَنَّطُوهَا بِذَلِكَ اَلطِّيبِ وَ صَلَّتِ اَلْمَلاَئِكَةُ صَفّاً صَفّاً عَلَيْهِمْ *ثُمَّ يَبْعَثُ اَللَّهُ قَوْماً مِنْ أُمَّتِكَ لاَ يَعْرِفُهُمُ اَلْكُفَّارُ لَمْ يَشْرَكُوا فِي تِلْكَ اَلدِّمَاءِ بِقَوْلٍ وَ لاَ فِعْلٍ وَ لاَ نِيَّةٍ فَيُوَارُونَ أَجْسَامَهُمْ وَ يُقِيمُونَ رَسْماً لِقَبْرِ سَيِّدِ اَلشُّهَدَاءِ بِتِلْكَ اَلْبَطْحَاءِ يَكُونُ عَلَماً لِأَهْلِ اَلْحَقِّ وَ سَبَباً لِلْمُؤْمِنِينَ إِلَى اَلْفَوْزِ وَ تَحُفُّهُ مَلاَئِكَةٌ مِنْ كُلِّ سَمَاءٍ مِائَةُ أَلْفِ مَلَكٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ - وَ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ وَ يَطُوفُونَ عَلَيْهِ وَ يُسَبِّحُونَ اَللَّهَ عِنْدَهُ وَ يَسْتَغْفِرُونَ اَللَّهَ لِمَنْ زَارَهُ وَ يَكْتُبُونَ أَسْمَاءَ مَنْ يَأْتِيهِ زَائِراً مِنْ أُمَّتِكَ مُتَقَرِّباً إِلَى اَللَّهِ تَعَالَى وَ إِلَيْكَ بِذَلِكَ وَ أَسْمَاءَ آبَائِهِمْ وَ عَشَائِرِهِمْ وَ بُلْدَانِهِمْ وَ يُوسِمُونَ فِي وُجُوهِهِمْ بِمِيسَمِ نُورِ عَرْشِ اَللَّهِ هَذَا زَائِرُ قَبْرِ خَيْرِ اَلشُّهَدَاءِ وَ اِبْنِ خَيْرِ اَلْأَنْبِيَاءِ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ سَطَعَ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ ذَلِكَ اَلْمِيسَمِ نُورٌ تُغْشَى مِنْهُ اَلْأَبْصَارُ - يَدُلُّ عَلَيْهِمْ وَ يُعْرَفُونَ بِهِ* . وَ كَأَنِّي بِكَ يَا مُحَمَّدُ بَيْنِي وَ بَيْنَ مِيكَائِيلَ وَ عَلِيٌّ أَمَامَنَا وَ مَعَنَا مِنْ مَلاَئِكَةِ اَللَّهِ مَا لاَ يُحْصَى عَدَدُهُمْ وَ نَحْنُ نَلْتَقِطُ مِنْ ذَلِكَ اَلْمِيسَمِ فِي وَجْهِهِ مِنْ بَيْنِ اَلْخَلاَئِقِ حَتَّى يُنْجِيَهُمُ اَللَّهُ مِنْ هَوْلِ ذَلِكَ اَلْيَوْمِ وَ شَدَائِدِهِ *وَ ذَلِكَ حُكْمُ اَللَّهِ وَ عَطَاؤُهُ لِمَنْ زَارَ قَبْرَكَ يَا مُحَمَّدُ أَوْ قَبْرَ أَخِيكَ أَوْ قَبْرَ سِبْطَيْكَ لاَ يُرِيدُ بِهِ غَيْرَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ* وَ سَيَجْتَهِدُ أُنَاسٌ مِمَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِمُ اَللَّعْنَةُ مِنَ اَللَّهِ وَ اَلسَّخَطُ - أَنْ يَعْفُوا رَسْمَ ذَلِكَ اَلْقَبْرِ وَ يَمْحُوا أَثَرَهُ فَلاَ يَجْعَلُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَهُمْ إِلَى ذَلِكَ سَبِيلاً . ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) فَهَذَا أَبْكَانِي وَ أَحْزَنَنِي . قَالَتْ زَيْنَبُ (سلام الله علیها): فَلَمَّا ضَرَبَ اِبْنُ مُلْجَمٍ لَعَنَهُ اَللَّهُ أَبِي (علیه السلام) وَ رَأَيْتُ عَلَيْهِ أَثَرَ اَلْمَوْتِ مِنْهُ، قُلْتُ لَهُ: يَا أَبَتِ حَدَّثَتْنِي أُمُّ أَيْمَنَ بِكَذَا وَ كَذَا وَ قَدْ أَحْبَبْتُ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْكَ فَقَالَ [امیرالمؤمنین علیه السلام] : *يَا بُنَيَّةِ اَلْحَدِيثُ كَمَا حَدَّثَتْكِ أُمُّ أَيْمَنَ وَ كَأَنِّي بِكِ وَ بِنِسَاءِ أَهْلِكِ سَبَايَا بِهَذَا اَلْبَلَدِ أَذِلاَّءَ خَاشِعِينَ تَخٰافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ اَلنّٰاسُ، فَصَبْراً صَبْراً فَوَ اَلَّذِي فَلَقَ اَلْحَبَّةَ وَ بَرَأَ اَلنَّسَمَةَ مَا لِلَّهِ عَلَى ظَهْرِ اَلْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ وَلِيٌّ غَيْرُكُمْ وَ غَيْرُ مُحِبِّيكُمْ وَ شِيعَتِكُمْ،* . *وَ لَقَدْ قَالَ لَنَا رَسُولُ اَللَّهِ (صلی الله علیه و آله) حِينَ أَخْبَرَنَا بِهَذَا اَلْخَبَرِ - إِنَّ إِبْلِيسَ لَعَنَهُ اَللَّهُ فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ يَطِيرُ فَرَحاً فَيَجُولُ اَلْأَرْضَ كُلَّهَا بِشَيَاطِينِهِ وَ عَفَارِيتِهِ فَيَقُولُ يَا مَعَاشِرَ اَلشَّيَاطِينِ قَدْ أَدْرَكْنَا مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ اَلطَّلِبَةَ وَ بَلَغْنَا فِي هَلاَكِهِمْ اَلْغَايَةَ وَ أَوْرَثْنَاهُمُ اَلنَّارَ إِلاَّ مَنِ اِعْتَصَمَ بِهَذِهِ اَلْعِصَابَةِ فَاجْعَلُوا شُغُلَكُمْ بِتَشْكِيكِ اَلنَّاسِ فِيهِمْ وَ حَمْلِهِمْ عَلَى عَدَاوَتِهِمْ وَ إِغْرَائِهِم بِهِمْ وَ أَوْلِيَائِهِمْ حَتَّى تَسْتَحْكِمُوا ضَلاَلَةَ اَلْخَلْقِ وَ كُفْرَهُمْ وَ لاَ يَنْجُو مِنْهُمْ نَاجٍ* . - وَ لَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ، وَ هُوَ كَذُوبٌ أَنَّهُ لاَ يَنْفَعُ مَعَ عَدَاوَتِكُمْ عَمَلٌ صَالِحٌ وَ لاَ يَضُرُّ مَعَ مَحَبَّتِكُمْ وَ مُوَالاَتِكُمْ ذَنْبٌ غَيْرُ اَلْكَبَائِرِ . قَالَ زَائِدَةُ: ثُمَّ قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (علیهما السلام) بَعْدَ أَنْ حَدَّثَنِي بِهَذَا اَلْحَدِيثِ : *خُذْهُ إِلَيْكَ مَا لَوْ ضَرَبْتَ فِي طَلَبِهِ آبَاطَ اَلْإِبِلِ حَوْلاً لَكَانَ قَلِيلاً* 🔸 @Salehi786
بسم الله در نماز 🔸 🔸 نقل مکاشفه علامه طباطبایی در حین ذکر که تمثل حورالعین را دیده بود و به دستور استادش آیت الله سیدعلی قاضی به آن توجه نکرد: 🔸 علّامه طباطبایی مى ‏فرمودند: روزى من در مسجد کوفه نشسته و مشغول ذکر بودم؛ در آن بین یک حوریّه بهشتى طرف راست من آمد و یک جام شراب بهشتى در دست داشت؛ و براى من آورده بود؛ و خود را بمن ارائه مى ‏نمود؛ همین‏که خواستم به او توجّهى کنم ناگهان یاد حرف استاد افتادم؛ و لذا چشم پوشیده و توجّهى نکردم؛ آن حوریّه برخاست؛ و از طرف چپ من آمد؛ و آن جام را بمن تعارف کرد؛ من نیز توجّهى ننمودم و روى خود را برگرداندم؛ آن حوریّه رنجیده شد و رفت؛ و من تا بحال هر وقت آن منظره به یادم مى ‏افتد از رنجش آن حوریّه متأثّر مى ‏شوم مهر تابان//علامه محمد حسین طباطبایی 🌐 olama-orafa.ir/دیدن-حوریه-بهشتی-خاطره-علامه-طباطبایی/ ✅ حال این قضیه را مقایسه کنیم با روایت ذیل که تمثل ابلیس لعین به مهیب‌ترین شکل (بصورت یک افعی بزرگ ده سر با چشمان سرخ و دندان تیز و نیش بزرگ و حرارتش) تمثل یافته بر امام سجاد (علیه السلام) و پیچیده بر پایشان در حین نمازشان است که حتی لحظه‌ای توجه حضرت را جلب نکرد و هیچ وهم و ترس و حتی لمحه‌ای مشغولیت نسبت به وی هم برایشان ایجاد نکرد👇واقعا ما کجا و معصوم کجا!! 🔸 جامع الأحادیث https://hadith.inoor.ir/hadith/518234 شناسه حدیث : ۵۱۸۲۳۴ نشانی : دلائل الإمامة ج ۱، ص ۱۹۶ معصوم : امام سجاد (علیه السلام) قَالَ: وَ قَالَ إِبْلِيسُ (لَعَنَهُ اَللَّهُ) يَا رَبِّ، إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ اَلْعَابِدِينَ لَكَ مِنْ عِبَادِكَ مِنْ أَوَّلِ اَلدَّهْرِ إِلَى عَهْدِ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ فَلَمْ أَرَ فِيهِمْ أَعْبَدَ لَكَ وَ لاَ أَخْشَعَ مِنْهُ، فَأْذَنْ لِي - يَا إِلَهِي - أَنْ أَكِيدَهُ لِأَعْلَمَ صَبْرَهُ. فَنَهَاهُ اَللَّهُ عَنْ ذَلِكَ فَلَمْ يَنْتَهِ، فَتَصَوَّرَ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) وَ هُوَ قَائِمٌ فِي صَلاَتِهِ فِي صُورَةِ أَفْعَى لَهُ عَشْرَةُ أَرْؤُسٍ، مُحَدَّدَةَ اَلْأَنْيَابِ، مُنْقَلِبَةَ اَلْأَعْيُنِ بِالْحُمْرَةِ، طَلَعَ عَلَيْهِ مِنْ جَوْفِ اَلْأَرْضِ مِنْ مَكَانِ سُجُودِهِ ثُمَّ تَطَوَّلَ فَلَمْ يُرْعَدْ لِذَلِكَ وَ لاَ نَظَرَ بِطَرْفِهِ إِلَيْهِ، فَانْخَفَضَ إِلَى اَلْأَرْضِ فِي صُورَةِ اَلْأَفْعَى، وَ قَبَضَ عَلَى عَشَرَةِ أَصَابِعَ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ وَ أَقْبَلَ يَكْدِمُهَا بِأَنْيَابِهِ، وَ يَنْفُخُ عَلَيْهَا مِنْ نَارٍ جَوْفِهِ، وَ هُوَ لاَ يَنْكَسِرُ طَرْفُهُ إِلَيْهِ، وَ لاَ يُحَرِّكُ قَدَمَيْهِ عَنْ مَكَانِهَا، وَ لاَ يَخْتَلِجُهُ شَكٌّ وَ لاَ وَهْمٌ فِي صَلاَتِهِ. فَلَمْ يَلْبَثْ إِبْلِيسُ حَتَّى اِنْقَضَّ عَلَيْهِ شِهَابٌ مُحْرِقٌ مِنَ اَلسَّمَاءِ، فَلَمَّا أَحَسَّ بِهِ إِبْلِيسُ صَرَخَ وَ قَامَ إِلَى جَانِبِ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ) فِي صُورَتِهِ اَلْأُولَى، وَ قَالَ: يَا عَلِيُّ ، أَنْتَ سَيِّدُ اَلْعَابِدِينَ كَمَا سُمِّيتَ، وَ أَنَا إِبْلِيسُ ، وَ اَللَّهِ لَقَدْ شَاهَدْتُ مِنْ عِبَادَةِ اَلنَّبِيِّينَ وَ اَلْمُرْسَلِينَ مِنْ لَدُنْ آدَمَ إِلَى زَمَنِكَ ، فَمَا رَأَيْتُ مِثْلَ عِبَادَتِكَ، وَ لَوَدِدْتُ أَنَّكَ اِسْتَغْفَرَتْ لِي، فَإِنَّ اَللَّهَ كَانَ يَغْفِرُ لِي. ثُمَّ تَرَكَهُ وَ وَلَّى، وَ هُوَ فِي صَلاَتِهِ لاَ يَشْغَلُهُ كَلاَمُهُ حَتَّى قَضَى صَلاَتَهُ عَلَى تَمَامِهَا . 🔸 @Salehi786
هدایت شده از استاد عابدینی
📢 معرفی کانال‌های مرتبط با استاد عابدینی: 🔰 آدرس کانال «تا ابد زندگی»: 🔹 @ta_abad_zendegi 🔖 معرفی کانال«تا ابد زندگی»: شرح احادیث "کتاب الموت" بحارالانوار پاسخ به پرسش‌هایی مرتبط با مرگ و قیامت و حیات برزخی! تحلیل و بررسی تجربه‌های نزدیک به مرگ با نگاه به آیات و روایات شناخت منازلی که پس از مرگ با آن‌ها روبرو خواهیم بود. 🔰 آدرس کانال «سلوک تشکیلاتی»: 🔹 @SolookTashkilati 🔖 معرفی کانال«سلوک تشکیلاتی»: نگاهی نو به تشکیلات و کار گروهی بر اساس آیات و روایات؛ نقشه‌ی راهی برای انجمن‌ها و گروه‌های مذهبی ✅ مرکزتنظیم‌ونشرآثاراستادعابدینی 🌐 TAMHIS.IR | @Abedini
هدایت شده از مهدی مهدوی
♦️ کانال «سلوک تشکیلاتی» ♦️ 🔷 توجه به روح جمعی و حرکت کاروانی در روابط ولایی مومنین در تشکیلات اسلامی، ظرفیت عظیم سیر و سلوک جمعی و رسیدن به قرب الهی است که با توجه به آن تشکیلات نهاد های انقلابی علاوه بر ارتقای عملکرد و ماموریت خاص خود، در مسیر توحیدی نیز سیر می کنند. 🔶 در کانال «سلوک تشکیلاتی» به ارائه‌ی محتوا و مبانی علمی - معرفتی تحقق این روح جمعی و حرکت کاروانی در تشکیلات اسلامی می‌پردازیم. 🔹 مباحث این کانال مناسب نخبگان اجتماعی، فعالین فرهنگی، مبلغین مذهبی و متولیان تشکیلات مذهبی در مساجد، هیئات، مؤسسات فرهنگی - مذهبی و... می‌باشد. 🔸 محتوای ارائه شده تقریر مباحث استاد محمدرضا عابدینی در این حوزه مبتنی بر اندیشه علامه طباطبایی(ره) است. 📢 با ما همراه باشید: بله | ایتا | تلگرام | روبیکا | اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی محرم_قسمت اول.mp3
10.37M
🎙 : : فهم در افق نگرش الهی به تاریخ ▪️ پس از ایام دهه اول محرم، باید به درک جایگاه اربعین پرداخت که به ثمر رسیدن آن در تاریخ، هزینه‌های فراوانی داشته است. لذا باید با شناخت صحیح این جریان، قدردان این نعمت بزرگ باشیم... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت دوم.mp3
8.92M
🎙 : : رویارویی حق و باطل و ظهور حق در جریان بعثت انبیا و اولیای الهی ▪️ گلوگاه تاریخ، حادثه عاشورا است اما حقیقتی فراتر در آن وجود دارد و آن اینکه تمام ابتلائات انبیا علیهم‌السلام گوشه کوچکی از ابتلاء اباعبدالله (ع) در واقعه کربلا است. 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت سوم.mp3
10.63M
🎙 : : خلقت آدم و آغاز تاریخ الهی بشر با رویارویی حق و باطل ۱ ▪️ نبرد حق و باطل از لحظه خلقت انسان با سجده ملائکه و تمرد شیطان از سجده آغاز شد و تا آخرین روز حیات خلقت ادامه دارد... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت چهارم.mp3
10.46M
🎙 : : خلقت آدم و آغاز تاریخ الهی بشر با رویارویی حق و باطل ۲ ▪️ توبه حضرت آدم (ع) و رجوع از من دانی حیوانی به من عالی انسانی با تلقی کلمات به حضرت آدم (ع) محقق شد... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت پنجم.mp3
14.08M
🎙 : : نوح (ع) و اولین ظهور تمدنی جریان انبیاء علیهم‌السلام ▪️ در زمان حضرت نوح (ع) مرتبه‌ای از نظام تمدن‌سازی توحیدی تحت لوای اولین نبی صاحب شریعت بروز کرد و مسیر هدایتی که در زمان حضرت آدم (ع) به روی بشر گشوده شد، در عرصه اجتماعی و تمدن‌سازی جلوه کرد... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت ششم.mp3
12.95M
🎙 : : ابراهیم (ع) در مسیر امت سازی ▪️ ابراهیم علیه‌السلام در مسیر امتحان الهی در چند مرحله مامور به هجرت می‌شود و را در مسیر شکل‌گیری تمدن توحیدی آغاز می‌کند... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت هفتم.mp3
10.56M
🎙 : : موسی (ع) و زمینه‌سازی برای حاکمیت الهی ▪️ شریعت حضرت موسی (ع) تفصیلی‌ترین احکام را برای اداره جامعه آورده است لذا حیات اجتماعی در این دوره به اوج می‌رسد... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت هشتم.mp3
10.61M
🎙 : : عیسی (ع) و توسعه معنویت ولایی ▪️عیسی (ع) در دوران تعلق بنی اسرائیل به دنیا و مادی‌گرایی مبعوث شد. به همین جهت عمده تعالیم ایشان معنوی و اخلاقی و برای گسست تعلق از دنیا بود... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت نهم.mp3
14.21M
🎙 : : بعثت نبی خاتم (ص) و نزول جامع دین الهی ▪️حضرت محمد مصطفی (ص) علاوه بر‌آن‌که میزان بر امت خود است، میزان و شهید بر سایر امت‌ها نیز هست. یعنی ایشان خلیفه مطلق الهی هستند... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت دهم.mp3
14.26M
🎙 : : تجلی ولایت الهی در غدیر ▪️ای رسول خدا، آنچه از جانب پروردگارت بر تو نازل شده است، ابلاغ کن وگرنه رسالت خود را بجای نیاورده‌ای... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت یازدهم.mp3
11.11M
🎙 : : عاشورا، گلوگاه تاریخ نبرد حق و باطل ▪️عاشورا در مرز حیات و ممات اسلام بود. یک قدم قبل‌تر ممات و یک قدم بعدتر حیات اسلام رقم می‌خورد.. 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت دوازدهم.mp3
11.09M
🎙 : : غلبه نهایی حق در ظهور امام زمان (عج) ▪️مردم در عصر ظهور با سرعت تمام به سوی کمالات سیر می‌کنند و موانع بیرونی بر سر راهشان نیست. آنچنان که در روایات آمده است که در روز ظهور شیطان سربریده می‌شود... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت سیزدهم.mp3
11.03M
🎙 : : اربعین، فعلیت یافتن ظرفیت‌های عاشورا ▪️فعلیت یافتن ظرفیت زمینه ساز است و به خواست خداوند، فعلیت ظرفیت‌های عاشورا تا ظهور امام عصر (عج) است... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت چهاردهم.mp3
9.05M
🎙 : : اربعین، احیای امر اهل‌بیت علیهم‌السلام ▪️حرکت قافله اسرا به کوفه و از کوفه به شام و سپس به قتلگاه اباعبدالله (ع) در اربعین، در تاریخ بعنوان نقطه عطفی در این مسیر تثبیت گردیده است... 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
هدایت شده از سلوک تشکیلاتی
چله تشکیلاتی_قدم عاشقی_قسمت پانزدهم.mp3
9.77M
🎙 : : اربعین، حرکت کاروانی مومنان ▪️اگر کسی بخواهد با جریان اباعبدالله (ع) ارتباط برقرار کند، ارتباط او با یک جمع خواهد بود! جمعی مبتنی بر نظام اصیل خانواده با تمام جلوه‌های آن. 📖 برگرفته از مباحث در کتاب 👈بله|ایتا|تلگرام|روبیکا|اینستاگرام Karavani.ir | @SolookTashkilati
🔸 تفاوت اثر القاء سمعی و الهام قلبی ملائکه (در ایجاد سکینه و آرامش قلبی)، و اثر القاء سمعی و وسوسه‌ی قلبی شیاطین (در ایجاد فزع و پریشانی و هراس). هرچند شیطان هرگز متعرض به صاحب این امر (امام علیه السلام) نمی‌شود 🔸 جامع الأحادیث https://hadith.inoor.ir/hadith/235040 شناسه حدیث : ۲۳۵۰۴۰ نشانی : بحار الأنوار، ج ۲۶، ص ۶۰ . عنوان باب : الجزء٢۶ > [تتمة كتاب الإمامة] > أبواب علومهم (عليهم السلام) > باب ١ جهات علومهم (عليهم السلام) و ما عندهم من الكتب و أنه ينقر في آذانهم و ينكت في قلوبهم معصوم : امام صادق (علیه السلام) 🔸 وَ رَوَى زُرَارَةُ مِثْلَ ذَلِكَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) قَالَ: . 🔻قُلْتُ كَيْفَ يَعْلَمُ أَنَّهُ كَانَ اَلْمَلَكَ وَ لاَ يَخَافُ أَنْ يَكُونَ مِنَ اَلشَّيْطَانِ إِذَا كَانَ لاَ يَرَى اَلشَّخْصَ؟ ⚡قَالَ إِنَّهُ يُلْقَى عَلَيْهِ اَلسَّكِينَةُ فَيَعْلَمُ أَنَّهُ مِنَ اَلْمَلَكِ، وَ لَوْ كَانَ مِنَ اَلشَّيْطَانِ اِعْتَرَاهُ فَزَعٌ 🔻 وَ إِنْ كَانَ اَلشَّيْطَانُ يَا زُرَارَةُ لاَ يَتَعَرَّضُ لِصَاحِبِ هَذَا اَلْأَمْرِ. 🔸 @Salehi786
هدایت شده از استاد یزدان‌پناه
📣 آغاز درس اخلاق و معنویت آیت‌الله یزدان‌پناه در شهر تهران 📖 با موضوع سلوک اجتماعی (فصل اول از سلسله جلسات معنویت دینی) زمان: چهارشنبه‌ها، ساعت ۲۰:۳۰ مکان: تهران، میدان شهدا، مسجد خیّر 📱پخش آنلاین: @ostad_yazdanpanah 🏷 لازم به ذکر است که جلسه برای برادران و خواهران بوده و مهدکودک برای کودکان نیز فراهم است. 💠 https://eitaa.com/ostad_yazdanpanah