eitaa logo
یادداشت های فلسفی من
517 دنبال‌کننده
148 عکس
3 ویدیو
91 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
تذکر زیبای صدرا به غیاث الدین دشتکی که صرف نگاه به مفهوم وجود به لحاظ مفهوم وجود و اینکه بگی موجودیت در آن خوابیده است باعث نمی شود که بگوییم پس وجود موجود است، بلکه شما باید لحاظ نگاهت رو از حمل اولی تغییر بدی و بر روی حمل شایع ببری و اونوقت در مورد موجودیت صحبت کنی، چراکه چه بسا امری به لحظ مفهومی حکمی رو داشته باشه که به لحاظ وجودی اون حکم رو نداره، حکما هم که فرمودند موضوع فلسفه موجود است به لحاظ نفس الامری به آن نگاهش کردند نه حیث مفهومی محض( ایشان تذکر می دهند که شکل کار هم این است که موضوع فلسفه وجود به اطلاق مقسمی است) و در اخر هم تذکر می دهند که اثبات این موضوع به مشاهده(شهودی که ابتدای درس ها تذکر آن گذشت) افراد آن است که ما آن را انجام می دهیم أقول فيما ذكره وجوه من الخلط و الغلط - الأول أن ما ذكره من أن مفهوم الموجود موجود لأنه محمول عليه مغالطة - نشأت من سوء اعتبار نحوي الحمل و الخلط بين الحمل الذاتي الأولي و الحمل الشائع المتعارف فإن كل مفهوم يحمل على نفسه بالمعنى الأول و كثير من المفهومات غير محمولة على نفسها بالمعنى الثاني فلم يلزم من كون مفهوم الموجود نفس معناه أن يكون فردا لنفسه حتى يكون موجودا في الخارج. الثاني أن قول الحكماء إن موضوع العلم الكلي هو الموجود المطلق لم يريدوا به نفس هذا المفهوم الكلي بل إنما أرادوا به الموجود بما هو موجود في نفس الأمر من غير تخصيص بطبيعة خاصة أو بكمية فإن الإنسان كما يصدق عليه أنه موجود جسماني طبيعي كذا يصدق عليه أنه موجود مطلق لا بقيد الإطلاق و لا بقيد التخصيص أيضا فالبحث عن الشيء بما هو مصداق للموجود المطلق حري بأن يذكر في الفلسفة الأولى و الذي هو مستغن عن الإثبات لأنه بديهي الثبوت هو فرد الموجود المطلق بما هو فرد له مطلقا لما يشاهد من الموجودات لا نفس هذا المفهوم الكلي الذي لا يوجد إلا في الذهن. نکته خودم: یک فرمایشی رو استاد داشتند که حمل اولی ذات پژوهی است نه اینکه صرفا فضای ذهنی باشد، با این نگاه شاید بشه اشکال صدرا را دفع کرد اسفار، ج۶، ص۸۸و ۸۹
۱۹ مرداد ۱۳۹۹
حفظه الله( دروس تاریخ فلسفه اسلامی) ایشان بر اساس روش فلسفه ورزی فیلسوف، را به چهار دوره تقسیم کرده و برای هر دوره مصادیقی را عنوان نموده اند: . : (کندی_ ابن رشد): افرادی مثل کندی، رازی، فارابی، ابن سینا، اخوان الصفاء و ابن رشد از فلاسفه شاخص این دوره می باشند. (غزالی_دوانی): شامل افرادی مثل غزالی، سهروردی، خواجه طوسی، علامه حلی، قطب رازی، صدرالدین دشتکی و دوانی می گردد. : با میرداماد و مکتب یمانی شروع می شود و در صدرا و حکمت‌ متعالیه به بلوغ می رسد، از جمله فلاسفه این دوره میرداماد، صدرا، فیض کاشانی، لاهیجی و نراقی می باشند. : ویژگی این دوره تطبیق فلسفه اسلامی و فلسفه غرب و توجه به نیاز های اجتماعی می باشد، این دوره با علامه شعرانی و علامه طباطبایی رحمه الله علیهما آغاز می شود و تاکنون و به وسیله‌ی شاگردان ایشان ادامه دارد. در کنار توجه کردن به که نقطه قوت این تحقیق می باشد، می توان این اشکال را به آن وارد کرد که جدا از ایرادات مصداقی مثل وارد کردن غزالی در میان فلاسفه، توجهی به روند شکل گیری فلسفه اسلامی و زمینه های رشد و نمو آن نشده است .
۲۰ مرداد ۱۳۹۹
جواب حفظه الله: سلام‌ اولا این یک دسته بندی از فلاسفه اسلامی است البته می توان به لحاظهای گوناگون دسته بندی کرد ثانیا غزالی معروف به متکلم بودن است تا فیلسوف هر چند مستشرقان در عداد فلاسفه در تاریخ فلسفه اسلامی از او یاد می کنند واقعیت امر این است که غزالی منتقد فلسفه مشا است و نقد خاص الزاما نقد عام نیست وی در المستصفی تعریف فلسفه را می پذیرد و به کلام نسبت می دهد یعنی می خواهد از عوارض وجود بما هو وجود بحث کند اما بر مبنای قانون اسلام و اسلام غزالی طبق المنقذ من الضلال یعنی تصوف پس وجودشناسی غزالی صوفیانه و شهودی است
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
رابطه حکمت عملی و شرع در نگاه بوعلی، این نگاه باید تفصیل داده شود، شاید یکی از چیز هایی که باعث ضعف حکمت عملی در سیتم فلسفی ما شده است اینچنین نگاه هایی باشد أمّا الفلسفة العملية: فإمّا أن تتعلق بتعليم الآراء التي تنتظم باستعمالها المشاركة الإنسانية العامية، و تعرف بتدبير المدينة، و تسمى علم السياسة؛ و إمّا أن يكون ذلك التعلّق بما تنتظم به المشاركة الإنسانية الخاصية، و تعرف بتدبير المنزل؛ و إمّا أن يكون ذلك التعلق بما تنتظم به حال الشخص الواحد فى زكاء نفسه، و يسمى علم الأخلاق. و جميع ذلك إنما تحقّق صحة جملته بالبرهان النظرى، و بالشهادة الشرعية، و يحقق تفصيله و تقديره بالشريعة الإلهية. منطق شفاء، ص14
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
الغاية فى الفلسفة النظرية معرفة الحقّ‌، و الغاية فى الفلسفة العملية معرفة الخير. همان
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
در اینجا جناب ابن سینا می فرمایند شما یک موقع ماهیت اشیا را در خارج لحاظ می کنی و یک موقع در ذهن لحاظ می کنی و یک موقع به صورت مطلق در نظر می گیری که هرکدام از این ها احکام خاص خود را دارد، بعد ایشان می فرماید برای حل مجهول ما باید سراغ تصورات ذهنی برویم و به وسیله ی معلوماتی که داریم مشکل خود را حل کنیم، پس ما باید احکام تصورات ذهنی را بدانیم که در منطق با آن آشنا می شویم، مثلا اینکه تصور کلی است یا جزئی و...، بعد می فرمایند منطق به این اعتبار که وسیله ای برای رسیدن به حقایق است علمی آلی است، هرچند به این اعتبار که اگر بگوییم هر علم نظری را ما فلسفه می گوییم می تواند جزو خود فلسفه قرار بگیرد ماهيات الأشياء قد تكون فى أعيان الأشياء، و قد تكون فى التصور، فيكون لها اعتبارات ثلاثة: اعتبار الماهية بما هى تلك الماهية غير مضافة إلى أحد الوجودين و ما يلحقها، من حيث هى كذلك؛ و اعتبار لها، من حيث هى فى الأعيان، فيلحقها حينئذ أعراض تخص وجودها ذلك؛ و اعتبار لها، من حيث هى فى التصور، فيلحقها حينئذ أعراض تخص وجودها ذلك، مثل الوضع و الحمل، و مثل الكلية و الجزئية فى الحمل، و الذاتية و العرضية فى الحمل، و غير ذلك مما ستعلمه؛ فإنه ليس فى الموجودات الخارجة ذاتية و لا عرضية حملا، و لا كون الشيء مبتدأ و لا كونه خبرا، و لا مقدمة و لا قياسا ، و لا غير ذلك. و إذا أردنا أن نتفكر فى الأشياء و نعلمها، فنحتاج ضرورة إلى أن ندخلها فى التصور، فتعرض لها ضرورة الأحوال التي تكون فى التصور، فنحتاج ضرورة إلى أن نعتبر الأحوال التي لها فى التصور، و خصوصا و نحن نروم بالفكرة أن نستدرك المجهولات، و أن يكون ذلك من المعلومات. و الأمور إنما تكون مجهولة بالقياس إلى الذهن لا محالة، و كذلك إنما تكون معلومة بالقياس إليه. و الحال و العارض الذي يعرض لها حتى ننتقل من معلومها إلى مجهولها ، هو حال و عارض يعرض لها فى التصور، و إن كان ما لها فى ذاتها أيضا موجودا مع ذلك، فمن الضرورة أن يكون لنا علم بهذه الأحوال، و أنها كم هى، و كيف هى، و كيف تعتبر فى هذا العارض. و لأن هذا النظر ليس نظرا فى الأمور، من حيث هى موجودة أحد نحوى الوجودين المذكورين، بل من حيث ينفع فى إدراك أحوال ذينك الوجودين، فمن تكون الفلسفة عنده متناولة للبحث عن الأشياء، من حيث هى موجودة، و منقسمة إلى الوجودين المذكورين، فلا يكون هذا العلم عنده جزأ من الفلسفة؛ و من حيث هو نافع فى ذلك، فيكون عنده آلة فى الفلسفة؛ و من تكون الفلسفة عنده متناولة لكل بحث نظرى، و من كل وجه، يكون أيضا هذا عنده جزأ من الفلسفة، و آلة لسائر أجزاء الفلسفة. و سنزيد هذا شرحا فيما بعد هذا النوع من النظر هو المسمى علم المنطق، و هو النظر فى هذه الأمور المذكورة، من حيث يتأدى منها إلى إعلام المجهول، و ما يعرض لها من حيث كذلك لا غير
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
لما كان استكمال الانسان - من جهة ما هو إنسان ذو عقل - على ما سيتضح ذلك فى موضعه، هو فى أن يعلم الحق لأجل نفسه، و الخير لأجل العمل به و اقتباسه، و كانت الفطرة الأولى و البديهة من الإنسان و حدهما قليلى المعونة على ذلك، و كان جلّ‌ ما يحصل له من ذلك إنما يحصل بالاكتساب، و كان هذا الاكتساب هو اكتساب المجهول، و كان مكسب المجهول هو المعلوم، وجب أن يكون الإنسان يبتدئ أولا فيعلم أنه كيف يكون له اكتساب المجهول من المعلوم و كيف يكون حال المعلومات و انتظامها فى أنفسها، حتى تفيد العلم بالمجهول، أى حتى إذا ترتبت فى الذهن الترتب الواجب، فتقررت فيه صورة تلك المعلومات على الترتيب الواجب، انتقل الذهن منها إلى المجهول المطلوب فعلمه.همان،ص17
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
با توجه به مجهول تصوری و تصدیقی كذلك الشيء يجهل من وجهين: أحدهما من جهة التصور، و الثاني من جهة التصديق؛ فيكون كل واحد منهما لا يحصل معلوما إلا بالكسب، و يكون كسب كلّ‌ واحد منهما...بمعلوم سابق متقدم، و بهيئة و صفة تكون لذلك المعلوم، لأجلها ينتقل الذهن من العلم بها إلى العلم بالمجهول. فهاهنا شيء من شأنه أن يفيد العلم بالمجهول تصوّره، و شيء من شأنه أن يفيد العلم بالمجهول تصديقه...فغاية علم المنطق أن يفيد الذهن معرفة هذين الشيئين فقط‍‌؛ و هو أن يعرف الإنسان أنه كيف يجب أن يكون القول الموقع للتصور، حتى يكون معرّفا حقيقة ذات الشيء؛ و كيف يكون، حتى يكون دالا عليه، و إن لم يتوصل به إلى حقيقة ذاته؛ و كيف يكون فاسدا، مخيّلا أنه يفعل ذلك، و لا يكون يفعل ذلك، و لم يكون كذلك، و ما الفصول التي بينها؛ و أيضا أن يعرف الإنسان أنه كيف يكون القول الموقع للتصديق، حتى يكون موقعا تصديقا يقينيا بالحقيقة لا يصح انتقاضه؛ و كيف يكون حتى يكون موقعا تصديقا يقارب اليقين؛ و كيف يكون بحيث يظن به أنه على إحدى الصورتين، و لا يكون كذلك، بل يكون باطلا فاسدا؛ و كيف يكون حتى يوقع عليه ظن و ميل نفس و قناعة من غير تصديق جزم؛ و كيف يكون القول حتى يؤثّر فى النفس ما يؤثره التصديق ..و التكذيب من إقدام و امتناع، و انبساط‍‌ و انقباض، لا من حيث يوقع تصديقا، بل من حيث يخيّل، فكثير من الخيالات يفعل فى هذا الباب فعل التصديق؛ فإنك إذا قلت للعسل إنه مرّة مقيئة، نفرت الطبيعة عن تناوله مع تكذيب لذلك البتة، كما تنفر لو كان هناك تصديق، أو شبيه به قريب منه، و ما الفصول بينها؟ و لم كانت كذلك‌؟ و هذه الصناعة يحتاج متعلمها القاصد فيها قصد هذين الغرضين إلى مقدمات منها يتوصل إلى معرفة الغرضين؛ و هذه الصناعة هى المنطق. همان ص18وص19
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
اگر منطق فطری است پس چه نیازی به آن داریم و قد يتفق للإنسان أن ينبعث فى غريزته حدّ موقع للتصور، و حجّة موقعة للتصديق، إلا أنّ‌ ذلك يكون شيئا غير صناعى، و لا يؤمن غلطه فى غيره؛ فإنه لو كانت الغريزة و القريحة فى ذلك مما يكفينا طلب الصناعة، كما فى كثير من الأمور، لكان لا يعرض من الاختلاف و التناقض فى المذاهب ما عرض، و لكان الإنسان الواحد لا يناقض نفسه وقتا بعد وقت إذا اعتمد قريحته؛ بل الفطرة الإنسانية غير كافية فى ذلك ما لم تكتسب الصناعة، كما أنها غير كافية فى كثير من الأعمال الأخر ، و إن كان يقع له فى بعضها إصابة كرمية من غير رام . همان ص19
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
: يعرض هناك أمور: أحدها من جهة أن يكون الصانع لم يستوف الصناعة بكمالها؛ و الثاني أن يكون قد استوفاها، لكنه فى بعض المواضع أهملها، و اكتفى بالقريحة؛ و الثالث أنه قد يعرض له كثيرا أن يعجز عن استعمالها، أو يذهب عنها. على أنه و إن كان كذلك ، فإنّ‌ صاحب العلم، إذا كان صاحب الصناعة و استعملها، لم يكن ما يقع له من السهو مثل ما يقع لعادمها
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
با وجود اینکه احتمال خطای منطقی وجود دارد پس وجه برتری منطقی بر غیر منطقی چیست؟ مع ذلك فإنه إذا عاود فعلا من أفعال صناعته مرارا كثيرة تمكّن من تدارك إهمال، إن كان وقع منه فيه؛ لأن صاحب الصناعة، إذا أفسد عمله مرة أو مرارا ، تمكن من الاستصلاح، إلا أن يكون متناهيا فى البلادة؛ فإذا كان كذلك فلا يقع له السهو فى مهمات صناعته التي تعينه المعاودة فيها، و إن وقع له سهو فى نوافلها . و للإنسان فى معتقداته أمور مهمة جدا، و أمور تليها فى الاهتمام. فصاحب صناعة المنطق يتأتى له أن يجتهد فى تأكيد الأمر فى تلك المهمات بمراجعات عرض عمله على قانونه. و المراجعات الصناعية فقد يبلغ بها أمان من الغلط‍‌، كمن يجمع تفاصيل حساب واحد مرارا للاستظهار، فتزول عنه الشبهة فى عقد الجملة. فهذه الصناعة لا بد منها فى استكمال الإنسان الذي لم يؤيد بخاصية تكفيه الكسب همان ص20
۲۱ مرداد ۱۳۹۹
تشبیهی برای : نسبة هذه الصناعة إلى الرويّة الباطنة التي تسمى النطق الداخلى، كنسبة النحو إلى العبارة الظاهرة التي تسمى النطق الخارجى، و كنسبة العروض إلى الشعر؛ لكن العروض ليس ينفع كثيرا فى قرض الشعر، بل الذوق السليم يغنى عنه، و النحو العربى قد تغنى عنه أيضا الفطرة البدوية، و أما هذه الصناعة فلا غنى عنها للإنسان المكتسب للعلم بالنظر و الرويّة، إلا أن يكون إنسانا مؤيدا من عند اللّه، فتكون نسبته إلى المروّين نسبة البدوى الى المتعربين. همان ص20
۲۱ مرداد ۱۳۹۹