۹)‌برخی آثار دنیوی سوء‌ظن در کلام امیرالمومنین ع: ☀️الف. کسی گمانش بد شد وهمش بد می‌شود [ ظاهرا یعنی مبتلا به توهمات بدی می‌گردد] 📚تصنيف غرر الحكم و درر الكلم، ص263؛ 📚عيون الحكم و المواعظ (لليثي)، ص430 مَنْ سَاءَ ظَنُّهُ سَاءَ وَهْمُهُ. ☀️ب. کسی که گمانش بد باشد بدجوری درهم می‌پیچد. 📚تصنيف غرر الحكم و درر الكلم، ص66؛ 📚عيون الحكم و المواعظ (لليثي)، ص452 مَنْ سَاءَ ظَنُّهُ سَاءَتْ طَوِيَّتُهُ. ☀️ج. گمان بد همنشنین را به هلاکت می‌کشاند و کسی را که شخص دوری گزیده نجات می‌دهد [یعنی آدم بدگمان طوری است که هرکس به او نزدیکتر باشد بیشتر ضرر می‌کند]. 📚عيون الحكم و المواعظ (لليثي)، ص286 سُوءُ الظَّنِّ يُرْدِي مُصَاحِبَهُ وَ يُنْجِي مُجَانِبَهُ. @yekaye

☀️۱۱) الف. از امیرالمومنین ع روایت شده است: حسن ظن ناشی از قوت یقین است. 📚عيون الحكم و المواعظ (لليثي)، ص229 حُسْنُ الظَّنِّ مِنْ قُوَّةِ الْيَقِين‏. ☀️ب. روایت شده که امام صادق (ع) فرمودند: حسن ظن ريشه‌اش، حسن ايمان محكم شخص، و سالم بودن سينه اوست. و علامت آن اين است كه به هر چيزى با چشم طهارت و نظر فضيلت می‌نگرد بدین جهت كه در او حياء و امانت و صيانت و صدق تركيب شده، و در قلبش قرار داده شده است. و پیامبر ص فرمود: گمانتان را درباره برادران‌تان گمان نيكو قرار دهید تا بدین وسیله به صفا و طهارت قلب دست یابید... خداوند متعال به حضرت داود عليه السلام وحی کرد: بندگان مرا به یاد نعمت‏هاى و بخشش‌های من بینداز كه آنان غير از امر نیکوی زیبا چیزی از من نديده ‏اند، تا براى بقیه [عمرشان] نيز گمان به چیزی جز شبیه آنچه در گذشته بدانها ارزانی داشته‌ام نداشته باشند ... و رسول الله ص از خداوند نقل کرده است که خداوند فرمود: من همراه حسن ظنی هستم كه بنده‌ام درباره من دارد، ای محمد! ... 📚مصباح الشريعة، ص173-174 قَالَ الصَّادِقُ ع: حُسْنُ الظَّنِّ أَصْلُهُ مِنْ حُسْنِ إِيمَانِ الْمَرْءِ وَ سَلَامَةِ صَدْرِهِ وَ عَلَامَتُهُ أَنْ يَرَى كُلَّ مَا نَظَرَ إِلَيْهِ بِعَيْنِ الطَّهَارَةِ وَ الْفَضْلِ مِنْ حَيْثُ رُكِّبَ فِيهِ وَ قُذِفَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْحَيَاءِ وَ الْأَمَانَةِ وَ الصِّيَانَةِ وَ الصِّدْقِ. قَالَ النَّبِيُّ ص: أَحْسِنُوا ظُنُونَكُمْ بِإِخْوَانِكُمْ تَغْتَنِمُوا بِهَا صَفَاءَ الْقَلْبِ وَ إثاء [نَقَاءَ] الطَّبْعِ... أَوْحَى اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى إِلَى دَاوُدَ ع: ذَكِّرْ عِبَادِي مِنْ آلَائِي وَ نَعْمَائِي فَإِنَّهُمْ لَمْ يَرَوْا مِنِّي إِلَّا الْحَسَنَ الْجَمِيلَ لِئَلَّا يَظُنُّوا فِي الْبَاقِي إِلَّا مِثْلَ الَّذِي سَلَفَ مِنِّي إِلَيْهِمْ... قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ: أَنَا عِنْدَ حُسْنِ ظَنِّ عَبْدِي بِي يَا مُحَمَّدُ ص! ... @yekaye

☀️۱۴) الف. از امام رضا (علیه السلام)روایت شده است: گمان خود را به خدا نیکو سازید و به رحمتش امیدوار باشید که خداوند عز و جل می‌فرماید: من نزد گمان بنده مؤمنم هستم. اگر گمانش نسبت به من خوب باشد، [برخورد من با او] خوب است؛ و اگر بد باشد بد است. 📚الكافي، ج‏2، ص72؛ 📚عيون أخبار الرضا عليه السلام، ج‏2، ص20 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ع قَالَ: أَحْسِنِ الظَّنَّ بِاللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِيَ الْمُؤْمِنِ بِي إِنْ خَيْراً فَخَيْراً وَ إِنْ شَرّاً فَشَرّاً . ☀️ب. و باز از امام رضا ع روایت شده است که: خداوند به موسی بن عمران وحی کرد: ای موسی! به بنی‌اسرائیل بگو من نزد گمان بنده‌ام به خودم هستم؛‌پس هرگونه که می‌خواهد به من گمان برد مرا همان گونه در کنار خویش خواهد یافت. 📚الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام، ص361 وَ أَرْوِي عَنِ الْعَالِمِ ع: أَنَّ اللَّهَ أَوْحَى إِلَى مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ ع يَا مُوسَى قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ يَجِدُنِي عِنْدَهُ. @yekaye

سند و متن احادیث بند ۱۵ ☀️الف. مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع: حَدِيثٌ يَرْوُونَهُ النَّاسُ (فِيمَنْ يُؤْمَرُ بِهِ آخِرَ النَّاسِ إِلَى النَّارِ). فَقَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ كَمَا يَقُولُونَ. ثُمَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: إِنَّ آخِرَ عَبْدٍ يُؤْمَرُ بِهِ إِلَى النَّارِ فَإِذَا أُمِرَ بِهِ إِلَى النَّارِ الْتَفَتَ. فَيَقُولُ [اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏] الْجَبَّارُ: أَ عَجِّلُوهُ؟ [رُدُّوهُ فَيَرُدُّونَهُ]. فَإِذَا أُتِيَ بِهِ، قَالَ لَهُ: عَبْدِي لِمَ الْتَفَتَّ؟ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ مَا كَانَ ظَنِّي بِكَ هَذَا. فَيَقُولُ اللَّهُ جَلَّ جَلَالُهُ عَبْدِي وَ مَا كَانَ ظَنُّكَ بِي؟ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ كَانَ ظَنِّي بِكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي وَ تُسْكِنَنِي [وَ تُدْخِلَنِي‏] جَنَّتَكَ. فَيَقُولُ اللَّهُ الْجَبَّارُ جَلَّ وَ عَلَا: يَا مَلَائِكَتِي وَ عِزَّتِي وَ آلَائِي وَ بَلَائِي وَ جَلَالِي وَ عُلُوِّي وَ ارْتِفَاعِ مَكَانِي مَا ظَنَّ بِي عَبْدِي سَاعَةً مِنْ حَيَاتِهِ خَيْراً قَطُّ وَ لَوْ ظَنَّ بِي سَاعَةً مِنْ حَيَاتِهِ خَيْراً [مِنْ خَيْرٍ] مَا رَوَّعْتُهُ بِالنَّارِ أَجِيزُوا لَهُ كَذِبَهُ وَ أَدْخِلُوهُ الْجَنَّةَ. ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص [أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‏]: لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ ظَنَّ [مَا ظَنَّ عَبْدٌ] بِاللَّهِ خَيْراً إِلَّا كَانَ اللَّهُ عِنْدَ ظَنِّهِ بِهِ وَ لَا ظَنَّ بِهِ سُوءاً إِلَّا كَانَ اللَّهُ عِنْدَ ظَنِّهِ بِهِ وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى [عَزَّ وَ جَلَ‏] «وَ ذلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْداكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخاسِرِين».‏ 📚الزهد، ص97؛ 📚تفسير القمي، ج‏2، ص264-265 ؛ 📚ثواب الأعمال و عقاب الأعمال، ص173 ☀️ب. أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيُّ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْجَهْمِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: يُوقَفُ عَبْدٌ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَأْمُرُ بِهِ إِلَى النَّارِ. فَيَقُولُ: لَا وَ عِزَّتِكَ مَا كَانَ هَذَا ظَنِّي بِكَ. فَيَقُولُ: مَا كَانَ ظَنُّكَ بِي؟ فَيَقُولُ: كَانَ ظَنِّي بِكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي. فَيَقُولُ قَدْ غَفَرْتُ لَكَ. قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع: أَمَا وَ اللَّهِ مَا ظَنَّ بِهِ فِي الدُّنْيَا طَرْفَةَ عَيْنٍ وَ لَوْ كَانَ ظَنَّ بِهِ فِي الدُّنْيَا طَرْفَةَ عَيْنٍ مَا أَوْقَفَهُ ذَلِكَ الْمَوْقِفَ لِمَا رَأَى مِنَ الْعَفْوِ. 📚المحاسن، ج‏1، ص25 ☀️ج. أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيُّ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ: يُؤْتَى بِعَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ: أَ لَمْ آمُرْكَ بِطَاعَتِي؟ أَ لَمْ أَنْهَكَ عَنْ مَعْصِيَتِي؟ فَيَقُولُ: بَلَى يَا رَبِّ وَ لَكِنْ غَلَبَتْ عَلَيَّ شَهْوَتِي فَإِنْ تُعَذِّبْنِي فَبِذَنْبِي لَمْ تَظْلِمْنِي. فَيَأْمُرُ اللَّهُ بِهِ إِلَى النَّارِ؛ فَيَقُولُ: مَا كَانَ هَذَا ظَنِّي بِكَ! فَيَقُولُ: مَا كَانَ ظَنُّكَ بِي؟ قَالَ: كَانَ ظَنِّي بِكَ أَحْسَنَ الظَّنِّ. فَيَأْمُرُ اللَّهُ بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ؛ فَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى: لَقَدْ نَفَعَكَ حُسْنُ ظَنِّكَ بِيَ السَّاعَة. 📚المحاسن، ج‏1، ص25-26 @yekaye