eitaa logo
مباحث
1.7هزار دنبال‌کننده
36.5هزار عکس
32.3هزار ویدیو
1.6هزار فایل
﷽ 🗒 عناوین مباحِث ◈ قرار روزانه ❒ قرآن کریم ؛ دو صفحه (کانال تلاوت) ❒ نهج البلاغه ؛ حکمت ها(نامه ها، جمعه) ❒ صحیفه سجادیه ؛ (پنجشنبه ها) ⇦ مطالب متفرقه ⚠️ برای تقویت کانال، مطالب را با آدرس منتشر کنید. 📨 دریافت نظرات: 📩 @ali_Shamabadi
مشاهده در ایتا
دانلود
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🎧 📖 🎙️ شهید محراب آیت‌الله حاج سید عبدالحسین رضوان الله تعالی علیه 🕌 مسجد جامع شیراز 🗓️ محرم۱۴۰۲ ه.ق | آبان ۱۳۶۰ ه‌.ش 📖 مَتْنِ دُعٰایِ کُمَیل ╭─── │ 🌙 @Mabaheeth ╰──────────
از دعاهای بسیار معروف است؛ علاّمه مجلسی(رحمة‌الله‌علیه) فرموده است: این دعا از بهترین دعاهاست و دعای خضرِنبی(علیه‌السلام) است. (علیه‌السلام) آن را به کمیل که از شخصیت‌های اصحاب آن حضرت بود آموخت؛ و نیز فرموده است: در شب‌های و در هر خوانده می‌شود و برای بازدارندگی از گزند دشمنان و گشوده شدن درهای روزی و آمرزش گناهان سودمند است. شیخ طوسی ره و سید ابن طاووس ره آن را در کتاب‌های دعای خود آورده‌اند. 📖 متن دعا به نقل «مصباح المتهجّد» ┈┄┅═✾ دعای کمیل ✾═┅┄┈ ۱ ⃢📖 اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ وَ بِقُوَّتِكَ الَّتِى قَهَرْتَ بِها كُلَّ شَىْءٍ وَ خَضَعَ لَها كُلُّ شَىْءٍ وَ ذَلَّ لَها كُلُّ شَىْءٍ وَ بِجَبَرُوتِكَ الَّتِى غَلَبْتَ بِها كُلَّ شَىْءٍ وَ بِعِزَّتِكَ الَّتِى لَايَقُومُ لَها شَىْءٌ وَ بِعَظَمَتِكَ الَّتِى مَلَأَتْ كُلَّ شَىْءٍ وَ بِسُلْطانِكَ الَّذِى عَلَا كُلَّ شَىْءٍ وَ بِوَجْهِكَ الْباقِى بَعْدَ فَنَاءِ كُلِّ شَىْءٍ وَ بِأَسْمَائِكَ الَّتِى مَلَأَتْ أَرْكَانَ كُلِّ شَىْءٍ وَ بِعِلْمِكَ الَّذِى أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِى أَضَاءَ لَهُ كُلُّ شَىْءٍ يَا نُورُ يَا قُدُّوسُ يَا أَوَّلَ الْأَوَّلِينَ وَ يَا آخِرَ الْآخِرِينَ. اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَهْتِكُ الْعِصَمَ اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُنْزِلُ النِّقَمَ اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُغَيِّرُ النِّعَمَ اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَحْبِسُ الدُّعَاءَ اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُنْزِلُ الْبَلَاءَ اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِى كُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ وَ كُلَّ خَطِيئَةٍ أَخْطَأْتُها اللّٰهُمَّ إِنِّى أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِذِكْرِكَ وَ أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلَىٰ نَفْسِكَ وَ أَسْأَلُكَ بِجُودِكَ أَنْ تُدْنِيَنِى مِنْ قُرْبِكَ و َأَنْ تُوزِعَنِى شُكْرَكَ وَ أَنْ تُلْهِمَنِى ذِكْرَكَ. اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ سُؤَالَ خَاضِعٍ مُتَذَلِّلٍ خَاشِعٍ أَنْ تُسامِحَنِى وَ تَرْحَمَنِى وَ تَجْعَلَنِى بِقَِسْمِكَ رَاضِياً قانِعاً وَ فِى جَمِيعِ الْأَحْوَالِ مُتَواضِعاً اللّٰهُمَّ وَ أَسْأَلُكَ سُؤَالَ مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَ أَنْزَلَ بِكَ عِنْدَ الشَّدائِدِ حَاجَتَهُ وَ عَظُمَ فِيَما عِنْدَكَ رَغْبَتُهُ اللّٰهُمَّ عَظُمَ سُلْطَانُكَ وَ عَلَا مَكَانُكَ وَ خَفِىَ مَكْرُكَ وَ ظَهَرَ أَمْرُكَ وَ غَلَبَ قَهْرُكَ وَ جَرَتْ قُدْرَتُكَ وَ لَا يُمْكِنُ الْفِرارُ مِنْ حُكُومَتِكَ اللّٰهُمَّ لَاأَجِدُ لِذُنُوبِى غَافِراً وَ لَا لِقَبائِحِى سَاتِراً وَ لَا لِشَىْءٍ مِنْ عَمَلِىَ الْقَبِيحِ بِالْحَسَنِ مُبَدِّلاً غَيْرَكَ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ وَ بِحَمْدِكَ ظَلَمْتُ نَفْسِى وَ تَجَرَّأْتُ بِجَهْلِى وَ سَكَنْتُ إِلَىٰ قَدِيمِ ذِكْرِكَ لِى وَ مَنِّكَ عَلَىَّ اللّٰهُمَّ مَوْلَاىَ كَمْ مِنْ قَبِيحٍ سَتَرْتَهُ وَ كَمْ مِنْ فَادِحٍ مِنَ الْبَلَاءِ أَقَلْتَهُ وَ كَمْ مِنْ عِثَارٍ وَقَيْتَهُ وَ كَمْ مِنْ مَكْرُوهٍ دَفَعْتَهُ وَ كَمْ مِنْ ثَنَاءٍ جَمِيلٍ لَسْتُ أَهْلاً لَهُ نَشَرْتَهُ اللّٰهُمَّ عَظُمَ بَلَائِى وَ أَفْرَطَ بِى سُوءُ حالِى وَ قَصُرَتْ بِى أَعْمالِى وَ قَعَدَتْ بِى أَغْلالِى وَ حَبَسَنِى عَنْ نَفْعِى بُعْدُ أَمَلِى وَ خَدَعَتْنِى الدُّنْيا بِغُرُورِها وَ نَفْسِى بِجِنايَتِها وَ مِطالِى يَا سَيِّدِى فَأَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ أَنْ لَايَحْجُبَ عَنْكَ دُعائِى سُوءُ عَمَلِى وَ فِعالِى وَ لَا تَفْضَحْنِى بِخَفِيِّ مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرِّى وَ لَا تُعاجِلْنِى بِالْعُقُوبَةِ عَلىٰ مَا عَمِلْتُهُ فِى خَلَواتِى مِنْ سُوءِ فِعْلِى وَ إِساءَتِى وَ دَوامِ تَفْرِيطِى وَ جَهالَتِى وَ كَثْرَةِ شَهَواتِى وَ غَفْلَتِى وَ كُنِ اللّٰهُمَّ بِعِزَّتِكَ لِى فِى كُلِّ الْأَحْوالِ رَؤُوفاً وَ عَلَىَّ فِى جَمِيعِ الْأُمُورِ عَطُوفاً إِلٰهِى وَ رَبِّى مَنْ لِى غَيْرُكَ أَسْأَلُهُ كَشْفَ ضُرِّى وَ النَّظَرَ فِى أَمْرِى إِلٰهِى وَ مَوْلاىَ أَجْرَيْتَ عَلَىَّ حُكْماً اتَّبَعْتُ فِيهِ هَوىٰ نَفْسِى وَ لَمْ أَحْتَرِسْ فِيهِ مِنْ تَزْيِينِ عَدُوِّى فَغَرَّنِى بِمَا أَهْوىٰ وَ أَسْعَدَهُ عَلَىٰ ذٰلِكَ الْقَضاءُ فَتَجاوَزْتُ بِما جَرىٰ عَلَىَّ مِنْ ذٰلِكَ بَعْضَ حُدُودِكَ وَ خالَفْتُ بَعْضَ أَوامِرِكَ فَلَكَ الحَمْدُ عَلَىَّ فِى جَمِيعِ ذٰلِكَ وَ لَا حُجَّةَ لِى فِيما جَرىٰ عَلَىَّ فِيهِ قَضَاؤُكَ وَ أَلْزَمَنِى حُكْمُكَ وَ بَلٰاؤُكَ.
۲ ⃢📖 وَ قَدْ أَتَيْتُكَ يَا إِلٰهِى بَعْدَ تَقْصِيرِى وَ إِسْرافِى عَلىٰ نَفْسِى مُعْتَذِراً نادِماً مُنْكَسِراً مُسْتَقِيلاً مُسْتَغْفِراً مُنِيباً مُقِرّاً مُذْعِناً مُعْتَرِفاً لَا أَجِدُ مَفَرّاً مِمَّا كَانَ مِنِّى وَ لَا مَفْزَعاً أَتَوَجَّهُ إِلَيْهِ فِى أَمْرِى غَيْرَ قَبُولِكَ عُذْرِى وَ إِدْخالِكَ إِيَّاىَ فِى سَعَةِ رَحْمَتِكَ اللّٰهُمَّ فَاقْبَلْ عُذْرِى وَ ارْحَمْ شِدَّةَ ضُرِّى وَ فُكَّنِى مِنْ شَدِّ وَثاقِى يَا رَبِّ ارْحَمْ ضَعْفَ بَدَنِى وَ رِقَّةَ جِلْدِى وَ دِقَّةَ عَظْمِى يَا مَنْ بَدَأَ خَلْقِى وَ ذِكْرِى وَ تَرْبِيَتِى وَ بِرِّى وَ تَغْذِيَتِى، هَبْنِى لِابْتِداءِ كَرَمِكَ وَ سالِفِ بِرِّكَ بِى. يَا إِلٰهِى وَ سَيِّدِى وَ رَبِّى أَ تُراكَ مُعَذِّبِى بِنَارِكَ بَعْدَ تَوْحِيدِكَ وَ بَعْدَ مَا انْطَوىٰ عَلَيْهِ قَلْبِى مِنْ مَعْرِفَتِكَ وَ لَهِجَ بِهِ لِسَانِى مِنْ ذِكْرِكَ وَ اعْتَقَدَهُ ضَمِيرِى مِنْ حُبِّكَ وَ بَعْدَ صِدْقِ اعْتِرافِى وَ دُعَائِى خَاضِعاً لِرُبُوبِيَّتِكَ؛ هَيْهاتَ أَنْتَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ تُضَيِّعَ مَنْ رَبَّيْتَهُ أَوْ تُبْعِدَ مَنْ أَدْنَيْتَهُ أَوْ تُشَرِّدَ مَنْ آوَيْتَهُ أَوْ تُسَلِّمَ إِلَى الْبَلَاءِ مَنْ كَفَيْتَهُ وَ رَحِمْتَهُ وَ لَيْتَ شِعْرِى يَا سَيِّدِى وَ إِلٰهِى وَ مَوْلاىَ، أَ تُسَلِّطُ النَّارَ عَلَىٰ وُجُوهٍ خَرَّتْ لِعَظَمَتِكَ سَاجِدَةً وَ عَلَىٰ أَلْسُنٍ نَطَقَتْ بِتَوْحِيدِكَ صَادِقَةً وَ بِشُكْرِكَ مَادِحَةً وَ عَلَىٰ قُلُوبٍ اعْتَرَفَتْ بِإِلٰهِيَّتِكَ مُحَقِّقَةً وَ عَلَىٰ ضَمَائِرَ حَوَتْ مِنَ الْعِلْمِ بِكَ حَتَّىٰ صَارَتْ خَاشِعَةً وَ عَلَىٰ جَوارِحَ سَعَتْ إِلَىٰ أَوْطانِ تَعَبُّدِكَ طَائِعَةً وَ أَشارَتْ بِاسْتِغْفارِكَ مُذْعِنَةً مَا هَكَذَا الظَّنُّ بِكَ وَ لَا أُخْبِرْنا بِفَضْلِكَ عَنْكَ يَا كَرِيمُ يَا رَبِّ وَ أَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفِى عَنْ قَلِيلٍ مِنْ بَلاءِ الدُّنْيا وَ عُقُوباتِها وَ مَا يَجْرِى فِيها مِنَ الْمَكَارِهِ عَلَىٰ أَهْلِها عَلىٰ أَنَّ ذٰلِكَ بَلاءٌ وَ مَكْرُوهٌ قَلِيلٌ مَكْثُهُ يَسِيرٌ بَقاؤُهُ قَصِيرٌ مُدَّتُهُ فَكَيْفَ احْتِمالِى لِبَلاءِ الْآخِرَةِ وَجَلِيلِ وُقُوعِ الْمَكَارِهِ فِيها؟ وَ هُوَ بَلاءٌ تَطُولُ مُدَّتُهُ وَ يَدُومُ مَقامُهُ وَ لَا يُخَفَّفُ عَنْ أَهْلِهِ لِأَنَّهُ لَا يَكُونُ إِلّا عَنْ غَضَبِكَ وَ انْتِقامِكَ وَ سَخَطِكَ وَ هٰذا ما لَا تَقُومُ لَهُ السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ يَا سَيِّدِى فَكَيْفَ لِى وَ أَنَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الذَّلِيلُ الْحَقِيرُ الْمِسْكِينُ الْمُسْتَكِينُ يا إِلٰهِى وَ رَبِّى وَ سَيِّدِى وَ مَوْلاىَ لِأَيِّ الْأُمُورِ إِلَيْكَ أَشْكُو وَ لِمَا مِنْها أَضِجُّ وَ أَبْكِى لِأَلِيمِ الْعَذابِ وَ شِدَّتِهِ أَمْ لِطُولِ الْبَلَاءِ وَ مُدَّتِهِ فَلَئِنْ صَيَّرْتَنِى لِلْعُقُوبَاتِ مَعَ أَعْدائِكَ وَ جَمَعْتَ بَيْنِى وَ بَيْنَ أَهْلِ بَلَائِكَ وَ فَرَّقْتَ بَيْنِى وَ بَيْنَ أَحِبَّائِكَ وَ أَوْلِيائِكَ فَهَبْنِى يَا إِلٰهِى وَ سَيِّدِى وَ مَوْلاىَ وَ رَبِّى، صَبَرْتُ عَلَىٰ عَذابِكَ فَكَيْفَ أَصْبِرُ عَلَىٰ فِراقِكَ وَ هَبْنِى صَبَرْتُ عَلىٰ حَرِّ نَارِكَ فَكَيْفَ أَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ إِلَىٰ كَرامَتِكَ أَمْ كَيْفَ أَسْكُنُ فِى النَّارِ وَ رَجائِى عَفْوُكَ فَبِعِزَّتِكَ يَا سَيِّدِى وَ مَوْلاىَ أُقْسِمُ صَادِقاً لَئِنْ تَرَكْتَنِى نَاطِقاً لَأَضِجَّنَّ إِلَيْكَ بَيْنَ أَهْلِها ضَجِيجَ الْآمِلِينَ وَ لَأَصْرُخَنَّ إِلَيْكَ صُراخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ وَ لَأَبْكِيَنَّ عَلَيْكَ بُكَاءَ الْفَاقِدِينَ وَ لَأُنادِيَنَّكَ أَيْنَ كُنْتَ يَا وَلِىَّ الْمُؤْمِنِينَ يَا غَايَةَ آمالِ الْعارِفِينَ يَا غِياثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِ الصَّادِقِينَ وَ يَا إِلٰهَ الْعالَمِينَ أَ فَتُراكَ سُبْحَانَكَ يَا إِلٰهِى وَ بِحَمْدِكَ تَسْمَعُ فِيها صَوْتَ عَبْدٍ مُسْلِمٍ سُجِنَ فِيها بِمُخالَفَتِهِ وَ ذاقَ طَعْمَ عَذابِها بِمَعْصِيَتِهِ وَ حُبِسَ بَيْنَ أَطْباقِها بِجُرْمِهِ وَ جَرِيرَتِهِ وَ هُوَ يَضِجُّ إِلَيْكَ ضَجِيجَ مُؤَمِّلٍ لِرَحْمَتِكَ وَ يُنادِيكَ بِلِسانِ أَهْلِ تَوْحِيدِكَ وَ يَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ يَا مَوْلاىَ فَكَيْفَ يَبْقىٰ فِى الْعَذابِ وَ هُوَ يَرْجُو مَا سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ أَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النَّارُ وَ هُوَ يَأْمُلُ فَضْلَكَ وَ رَحْمَتَكَ أَمْ كَيْفَ يُحْرِقُهُ لَهِيبُها وَ أَنْتَ تَسْمَعُ صَوْتَهُ وَ تَرىٰ مَكانَهُ أَمْ كَيْفَ يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَفِيرُها وَ أَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفَهُ أَمْ كَيْفَ يَتَقَلْقَلُ بَيْنَ أَطْباقِها وَأَنْتَ تَعْلَمُ صِدْقَهُ أَمْ كَيْفَ تَزْجُرُهُ زَبانِيَتُها وَ هُوَ يُنادِيكَ يَا رَبَّهُ
۳ ⃢📖 أَمْ كَيْفَ يَرْجُو فَضْلَكَ فِى عِتْقِهِ مِنْها فَتَتْرُكُهُ فِيها هَيْهاتَ ما ذٰلِكَ الظَّنُ بِكَ وَ لَا الْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِكَ وَ لَا مُشْبِهٌ لِمَا عَامَلْتَ بِهِ الْمُوَحِّدِينَ مِنْ بِرِّكَ وَ إِحْسانِكَ فَبِالْيَقِينِ أَقْطَعُ لَوْلَا مَا حَكَمْتَ بِهِ مِنْ تَعْذِيبِ جَاحِدِيكَ وَ قَضَيْتَ بِهِ مِنْ إِخْلادِ مُعانِدِيكَ لَجَعَلْتَ النَّارَ كُلَّها بَرْداً وَ سَلاماً وَ مَا كانَ لِأَحَدٍ فِيها مَقَرّاً وَ لَا مُقاماً لَكِنَّكَ تَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ أَقْسَمْتَ أَنْ تَمْلَأَها مِنَ الْكَافِرِينَ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ وَأَنْ تُخَلِّدَ فِيهَا الْمُعانِدِينَ وَ أَنْتَ جَلَّ ثَناؤُكَ قُلْتَ مُبْتَدِئاً وَ تَطَوَّلْتَ بِالْإِنْعامِ مُتَكَرِّماً ﴿أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لَا يَسْتَوُونَ﴾ إِلٰهِى وَ سَيِّدِى فَأَسْأَلُكَ بِالْقُدْرَةِ الَّتِى قَدَّرْتَها وَ بِالْقَضِيَّةِ الَّتِى حَتَمْتَها وَ حَكَمْتَها وَ غَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ أَجْرَيْتَها أَنْ تَهَبَ لِى فِى هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَ فِى هَذِهِ السَّاعَةِ كُلَّ جُرْمٍ أَجْرَمْتُهُ وَ كُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ وَ كُلَّ قَبِيحٍ أَسْرَرْتُهُ وَ كُلَّ جَهْلٍ عَمِلْتُهُ كَتَمْتُهُ أَوْ أَعْلَنْتُهُ أَخْفَيْتُهُ أَوْ أَظْهَرْتُهُ وَ كُلَّ سَيِّئَةٍ أَمَرْتَ بِإِثْباتِهَا الْكِرامَ الْكاتِبِينَ الَّذِينَ وَكَّلْتَهُمْ بِحِفْظِ مَا يَكُونُ مِنِّى وَ جَعَلْتَهُمْ شُهُوداً عَلَىَّ مَعَ جَوارِحِى وَ كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَىَّ مِنْ وَرائِهِمْ وَ الشَّاهِدَ لِما خَفِىَ عَنْهُمْ وَ بِرَحْمَتِكَ أَخْفَيْتَهُ وَ بِفَضْلِكَ سَتَرْتَهُ وَ أَنْ تُوَفِّرَ حَظِّى مِنْ كُلِّ خَيْرٍ أَنْزَلْتَهُ أَوْ إِحْسَانٍ فَضَّلْتَه أَوْ بِرٍّ نَشَرْتَهُ أَوْ رِزْقٍ بَسَطْتَهُ أَوْ ذَنْبٍ تَغْفِرُهُ أَوْ خَطَاً تَسْتُرُهُ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا إِلٰهِى وَ سَيِّدِى وَ مَوْلاىَ وَ مالِكَ رِقِّى يَا مَنْ بِيَدِهِ نَاصِيَتِى يَا عَلِيماً بِضُرِّى وَ مَسْكَنَتِى يَا خَبِيراً بِفَقْرِى وَ فاقَتِى يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ وَ قُدْسِكَ وَ أَعْظَمِ صِفاتِكَ وَ أَسْمائِكَ أَنْ تَجْعَلَ أَوْقاتِى مِنَ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً وَ بِخِدْمَتِكَ مَوْصُولَةً وَ أَعْمالِى عِنْدَكَ مَقْبُولَةً حَتَّىٰ تَكُونَ أَعْمالِى وَ أَوْرادِى كُلُّها وِرْداً وَاحِداً وَ حالِى فِى خِدْمَتِكَ سَرْمَداً يَا سَيِّدِى يَا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلِى يَا مَنْ إِلَيْهِ شَكَوْتُ أَحْوالِى يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ قَوِّ عَلىٰ خِدْمَتِكَ جَوارِحِى وَ اشْدُدْ عَلَى الْعَزِيمَةِ جَوانِحِى وَ هَبْ لِىَ الْجِدَّ فِى خَشْيَتِكَ وَ الدَّوامَ فِى الاتِّصالِ بِخِدْمَتِكَ حَتّىٰ أَسْرَحَ إِلَيْكَ فِى مَيادِينِ السَّابِقِينَ وَ أُسْرِعَ إِلَيْكَ فِى البَارِزِينَ وَ أَشْتاقَ إِلىٰ قُرْبِكَ فِى الْمُشْتاقِينَ وَ أَدْنُوَ مِنْكَ دُنُوَّ الْمُخْلِصِينَ وَ أَخافَكَ مَخافَةَ الْمُوقِنِينَ، وَ أَجْتَمِعَ فِى جِوارِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ اللّٰهُمَّ وَ مَنْ أَرادَنِى بِسُوءٍ فَأَرِدْهُ وَ مَنْ كادَنِى فَكِدْهُ وَ اجْعَلْنِى مِنْ أَحْسَنِ عَبِيدِكَ نَصِيباً عِنْدَكَ وَ أَقْرَبِهِمْ مَنْزِلَةً مِنْكَ وَ أَخَصِّهِمْ زُلْفَةً لَدَيْكَ فَإِنَّهُ لَايُنالُ ذٰلِكَ إِلّا بِفَضْلِكَ وَ جُدْ لِى بِجُودِكَ وَ اعْطِفْ عَلَىَّ بِمَجْدِكَ وَ احْفَظْنِى بِرَحْمَتِكَ وَ اجْعَلْ لِسانِى بِذِكْرِكَ لَهِجاً وَ قَلْبِى بِحُبِّكَ مُتَيَّماً وَ مُنَّ عَلَىَّ بِحُسْنِ إِجابَتِكَ وَ أَقِلْنِى عَثْرَتِى وَ اغْفِرْ زَلَّتِى فَإِنَّكَ قَضَيْتَ عَلىٰ عِبادِكَ بِعِبادَتِكَ وَ أَمَرْتَهُمْ بِدُعائِكَ وَ ضَمِنْتَ لَهُمُ الْإِجابَةَ فَإِلَيْكَ يا رَبِّ نَصَبْتُ وَجْهِى وَ إِلَيْكَ يَا رَبِّ مَدَدْتُ يَدِى فَبِعِزَّتِكَ اسْتَجِبْ لِى دُعائِى وَ بَلِّغْنِى مُناىَ وَ لَا تَقْطَعْ مِنْ فَضْلِكَ رَجائِى وَ اكْفِنِى شَرَّ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ مِنْ أَعْدائِى يَا سَرِيعَ الرِّضا اغْفِرْ لِمَنْ لَايَمْلِكُ إِلّا الدُّعاءَ فَإِنَّكَ فَعَّالٌ لِما تَشَاءُ يَا مَنِ اسْمُهُ دَوَاءٌ وَ ذِكْرُهُ شِفاءٌ وَ طَاعَتُهُ غِنىً ارْحَمْ مَنْ رَأْسُ مالِهِ الرَّجاءُ وَ سِلاحُهُ الْبُكَاءُ يَا سَابِغَ النِّعَمِ يَا دَافِعَ النِّقَمِ يَا نُورَ الْمُسْتَوْحِشِينَ فِى الظُّلَمِ يَا عَالِماً لَايُعَلَّمُ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْعَلْ بِى مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ صَلَّى اللّٰهُ عَلىٰ رَسُولِهِ وَ الْأَئِمَّةِ الْمَيامِينَ مِنْ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً. 🌐 @Mabaheeth
Dua-kumail-Abdolhossein-Dastgheib.mp3
39.03M
🎧 📖 🎤 شهید محراب حاج 📥 حجم فایل: ۳۷ مگابایت 🌐 @Mabaheeth
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
👈🏻 اهتمام به عدالت و برپایی آن 📹 | : خصوصیت این بود که به جای ابتناء بر ظلم، ابتناء بر داشت. به جای شرک و تفرقه فکری انسان، متّکی بر و تمرکز بر ذات مقدس پروردگار بود. به جای جهل، متّکی بر علم و بود. به جای کینه‌ورزی انسانها با هم، متّکی بر محبّت و ارتباط و اتّصال و رفق و مدارا بود؛ یعنی یک حکومتِ از ظاهر و باطن آراسته. 🌟 🌟 🌟 (صلوات الله علیه وآله) 📥 دسترسی به کیفیت اصلی مجموعه فیلم‌نوشت 👈🏼 khl.ink/f/48871 🌐 @Mabaheeth
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
💬 نصایحی از رضوان الله تعالی علیه ✓ تمام سرمایه من ✓ لذت ترک ✓ مسافت را زیاد نکنیم ✓ سخت نیست ✓ فقط یک چیز است ✓ ای کاش می دانستیم یخر ✓ شکر، را زیاد میکند. ✓ به فکر آخرتت باش ✓ گناهانت را پاک مکن ✓ در زندگی گره داری؟ ✓ دستور با برکت ✓ توجیه ممنوع! ✓ هنوز داری ✓ دیدن (عجّل‌الله‌تعالی‌فرجه‌الشریف) ✓ مرتکب ریا نشی! 🌐 @Mabaheeth
🔰 شرح بیست و چهار از علیه‌السلام توسط مدظله العالی 🌸 پایگاه اطلاع‌رسانی KHAMENEI.IR در آستانه سالروز ولادت علیه‌السلام، منتخبی از احادیث اخلاقی این امام همام را که توسط حضرت مدظله العالی در ابتدای دروس خارج فقه بیان شده‌اند، در دسترس علاقمندان قرار داد. 📹 👇 https://farsi.khamenei.ir/tag-content?id=1475&nt=7
🔰 خط حزب‌الله ۳۱۱ | امامت امتداد خط نبوت 👈 اگر پیامبر اسلام ۲۵۰ سال زندگى می‌كردند در چه جهتی حركت می‌كردند؟ از منظر ، ولایت استمرار نبوت است و هدف و راه ائمه معصومین (علیهم‌السلام) همان هدف و راه پیامبر اکرم(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله) است. سخن هفته این شماره خط حزب‌الله، با نگاهی به رسالت‌های نبوت به استناد فرازهایی از سیره امام صادق(علیه‌السلام)، استمرار خط رسالت نبوی در زندگی ائمه معصومین (علیهم‌السلام) را بررسی کرده است.
A4 311-s.pdf
915.7K
🌸 دوازدهم تا هفدهم الاول، نامگذاری شده است، به همین مناسبت یادداشت خط حزب‌الله با عنوان «نسخه شفابخش وحدت» نگاهی به الگوی وحدت از دیدگاه حضرت آیت‌الله‌العظمی خامنه‌ای، رهبر انقلاب اسلامی داشته است.
مباحث
#اطلاع_نگاشت 🔰 #اسوه_حسنه | مروری بر الگوی رفتاری #پیامبر_اعظم (صلی الله علیه وآله) در #بیانات #رهب
👈🏼 غافل نشدن از عبادت و استغفار 🔻حضرت آیت‌الله خامنه‌ای مدظله العالی: (صلی الله علیه وآله) با آن مقام و شأن و عظمت، از عبادت خود غافل نمیشد؛ نیمه‌ی شب می‌گریست و و میکرد. ام‌سلمه عرض کرد: یا رسول‌الله! تو که خدای متعال این‌قدر عزیزت میدارد و گناهانت را آمرزیده است چرا گریه میکنی؟ فرمود: اگر از خدا غافل بشوم، چه چیزی من را نگه خواهد داشت؟ این برای ما است. 🗓️ ۱۳۷۰/۷/۵ 📥 دسترسی به مجموعه لوح 👇🏻 khl.ink/f/48868
| هم نام گُلهای بهاری 🌸 درس‌هایی از زندگی و سیره پیامبر مهربانی 🌐 @Mabaheeth
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
تُرکی حرف زدن در اردبیل! حجت‌الاسلام : کیفین؟ احوال نجورده؟ کیفین کوک دی؟ ✍️ رئیس جمهور یه کیفین احوالین میگه بعدش اون بنده خدا کلاً به ترکی مشکلاتشو میگه؛ بدبخت شدیم، پدرمون دراومد اب نداریم برق نداریم بعد رئیسی میگه خدا برکت بده😁😂 🌐 @Mabaheeth
بهترین شاگرد امام مرحوم سید مصطفی خمینی (ره) یکی از شخصیت های بالقوه و بالفعل اسلام بود. روزی که ایشان شهید شدند، در حدود سنین ۴۸-۴۷ سالگی بودند و در آن سن جزء ممتاز ترین کسانی بود که در حوزه های علمیه قم، نجف، مشهد و ... وجود داشت. بنده ایشان را به عنوان یک چهره برجسته حوزه علميه قم از سالها قبل می شناختم. وقتی به قم رفته بودیم، در درس فقه و اصول امام، ممتاز ترین کسی که بر طبق سنت و شیوه درسهای حوزه علمیه، گستاخانه با امام از مباحث علمی دم می زد و اشکال می کرد، او بود. ایشان اگر نگوییم بهترین شاگردان، جزء بهترین شاگردان درس امام(سلام الله علیه) بود، و در عین حال خود یک مدرس معروف بود و فلسفه و فقه درس می داد. او به عنوان یک چهره برجسته در میان طلاب، فضلا و مدرسین حوزه، معروف بود. بیانات مقام معظم رهبری ۶٨.٨.١ یادها و یادمان‌ها، صفحه ۴٠
🔴 برگزاری نشست تخصصی «علامه شهید؛ اسوه حوزه انقلابی» به‌مناسبت نکوداشت سالگرد شهادت آیت‌الله سیدمصطفی خمینی ره سخنرانان: آیت‌الله سیفی مازندرانی آیت‌الله محسن اراکی حجت‌الاسلام سیدحمید روحانی حجت‌الاسلام علی نصیری 🔻محورهای نشست: ✓ روش‌شناسی فقهی و جایگاه اجتهادی ✓ بازکاوی سیره و اندیشه عرفانی - اخلاقی ✓ بازشناسی سیره و اندیشه سیاسی ✓ روش‌شناسی تفسیری 🗓️ شنبه ۱ آبان‌ماه ۱۴۰۰ 🕣 ساعت ۸:۳۰ 🏢 مکان: بلوار جمهوری اسلامی، دانشگاه معارف اسلامی، سالن امام رضا(علیه‌السلام) 👤 لینک ورود به جلسه: https://maaref.ac.ir/sh-m-khomeini
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🎥 ابتکار روشی شهید سیدمصطفی خمینی ره در اثبات 🔹 آیت‌الله شب‌زنده‌دار: این مسائل که چه مقدار حق دارد یا چه مقدار حق دارد این مباحث، تئوری‌اش مطرح بوده است و این مسئله که می‌شود علاوه بر و ، جمع کند. 🔸 مرحوم به اجازه می‌‌دهند و اذن می‌دهند برای ؛ نصب می‌کنند و اجازه می‌دهند. یعنی این فقیه می‌تواند این کار را بکند. 🔹 منتها چیزی که در مورد در مورد ولایت فقیه نسبت به سابقین هست، اصلاً ایشان مسئله ولایت فقیه را امر نظری نمی‌داند، می‌گوید: بدیهی است. امر واضح و ضروری است. هر کسی اسلام را ببیند و تشریعات اسلام را در جهات مختلف توجه کند این جزم را پیدا می‌کند که این اسلام بدون حکومت نمی‌شود. 🔸 این مسئله در کلمات مرحوم امام- قدس‌سره- هم هست که ایشان علاوه بر اینجا البته استدلالات دیگر هم فرمودند- در کتاب ولایت فقیه ایشان که چاپ شده است. استدلالات دیگر هم دارند- ولی ایشان بیشتر در کتاب ولایت فقیه روی این جهت تأکید دارند. 🌐 @Mabaheeth
📝 پیام مکتوب (حفظه‌الله‌تعالی) در بزرگداشت مجتهد شهید ▪️ اکنون ۴۳ سال از داغ درگذشت شهادت‌گونه آیت‌الله حاج‌آقا سید مصطفی خمینی(اعلی الله مقامه الشریف) می‌گذرد. این دانشمند فرزانه، ستاره فروزانی بود که به سرعت در آسمان علم، اخلاق و مبارزه درخشید اگر چه متاسفانه بسیار زود نیز غروب کرد. ▫️من در سال ۱۳۲۵ ه.ش پس از اتمام دروس مقدماتی در ، برای اشتغال به به قم آمدم و به نیز مشغول بودم. در خلال تدریس‌های عمومی، این افتخار را داشتم تا به صورت خصوصی و به مدت دو سال، دروس مقدمات از قبیل ادبیات یعنی ، بخش‌هایی از ، و قسمت اعظم و همچنین ابوابی از کتاب را به ایشان تدریس کنم. ▪️ در کنار ، چیزی است که به ندرت در میان اشخاص خوش‌فهم و خوش‌فکر یافت می‌شود؛ اما (ره) واجد هر دو بود و از همین رو به بنده را از حفظ داشت و هر زمان که مطالبی از زندگی نقل می‌کردم علاقمند بود تا آن بخش را از کتاب حفظ کند. زمانی که را آغاز کرد نیز به حفظ اشعار پراخت و این‌ها نشان از آن داشت که در کنار عمق فکری و ذکاوت، او از حافظه‌ای قوی نیز بهره‌مند بود. ▫️بنده از دوران جوانی، سالیان درازی را با وی محشور بوده و خدمت‌گزاری به او را داشتم. ، بیش‌ترین چیزی بود که وی به آن علاقه داشت و اوقات خود را نیز بیش‌تر به آن می‌گذراند. این ویژگی از دوران نوجوانی و سنینی هم‌چون ۱۷ سالگی در وجود او متبلور بود. او از فکری زاینده برخوردار بود و می‌توانست زمانی طولانی در اطراف یک موضوع بحث کرده و آن را به صورت ممتد بسط دهد؛ همین باعث شده بود تا در ، او را به عنوان یک فرد بحّاث بشناسند. چنین فرزانه‌ای، اسوه‌ای مطلوب برای طلاب جوان می‌باشد. ▪️او یک شخصیت علمیِ شناخته شده در حوزه‌ علمیه قم مقدسه و بعدا به حساب می‌آمد و از این گذشته، فرزند حضرت امام(ره) نیز بود؛ اما با این حال در برابر افرادی که آن‌ها را به نحوی صاحب حق بر خود می‌دانست، تواضعی فوق‌العاده داشت. زمانی در بهار سال ۱۳۵۶ به عمره مشرف شده و ایشان را در آنجا ملاقات کردم. از آنجایی که در دروس مقدمات، چندی در خدمت ایشان بودم، احترام و محبت فوق‌العاده‌ای به بنده ابراز داشت به حدی که موجب تعجب دیگران شده بود. ▫️آثار علمی چاپ شده از وی، خود گواه عظمت، ذکاوت فکری و ذوق او در مسائل فقهی، اصولی و فلسفی می‌باشد. او در اواخر شریفش، به بُعد دیگری نیز علاقه‌مند شده بود که حتی بنده نیز از آن مطّلع نبودم. طبیعی بود که وی نسبت به و و همچنین نظر به این‌که فرزند حضرت امام(ره) بود، نسبت به فلسفه علاقه‌مند باشد اما او به تفسیر کتاب‌الله نیز گرایش پیدا کرده بود تا از آن هم بهره گیرد. اثر تفسیری وی نشان می‌دهد که وی بیش از هر چیزی به منظر فلسفی و عارفانه از کتاب‌الله متمایل بود هم‌چنان‌که تفسیر ارزشمند حضرت امام(ره) در اوایل انقلاب چنین بود هرچند متأسفانه ادامه نیافت. چنین نگاهی به قرآن، بسیار مکتوم و حداقل کم‌یاب بود. استفاده‌های حضرت امام(ره) از آیات قرآن، جز به مدد ذوق خاص ایشان میسر نبود و بحمدالله فرزند ایشان نیز از نظر فقه، اصول، فلسفه و تفسیر نمایانگر شخصیت علمی پدر بود. ▪️در هر صورت خداوند منّان، این گونه مصلحت دید که این فرزند فرزانه را در زمان حیات پدر، از او بگیرد. هرچند بنده در هنگام فوت حاج آقا مصطفی در نجف نبودم اما شنیدم که دیده نشد حضرت امام(ره) در داغ فرزند عزیز خود گریه کرده و یا عکس‌العمل زیادی نشان دهند هرچند ممکن است در خفا اشک ریخته باشند. ▫️بسیار جالب است که بنده از حضرت امام(ره) ماجرایی را شنیدم که به نوعی در فوت حاج‌آقا مصطفی در مورد شخص ایشان به وقوع پیوست. امام(ره) به نقل از استاد بزرگوار خود (ره) و ایشان به نقل از پدرشان که شاگرد (ره) بودند فرمودند: فرزند فاضل و دانشمند ایشان در جوانی به رحمت خدا رفت؛ اما صاحب جواهر، شب‌هنگام در کنار جنازه فرزند عزیز خود مقداری خواند و همان‌جا به کار علمیِ همیشگی خود نیز پرداخت. این، بدان معنا نبود که قلب ایشان داغدار نبود بلکه او راضی به قضای الهی بود. هم‌چنانکه (صلی الله علیه و آله) در فوت نوزاد دلبندش ابراهیم که در آغوش وی جان داد، فرمودند چشم‌ها اشک می‌ریزد و قلب داغدار است اما در عین حال به آنچه خداوند تقدیر نموده، راضی می‌باشند. سلام الله علی الإمام حینما وُلِد و حینما مات و حینما یُبعث حیّاً و سلام الله علی وَلدِه حینما وُلِد و حینما استشهد و حینما یُبعث حیّاً‏... | یکم آبان١٣٩٩ ✴️ @Bonyadtarikh 🌐 @Mabaheeth
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🎥 منشأ کسالت روح 🎤 حجت‌الاسلام والمسلمین ناصری ⏱ ۳۰ ثانیه 👤 @nasery_ir ‌🌐 @Mabaheeth