عنه عليه السلام : الجاهِلُ عَبدُ شَهوَتِهِ .[غرر الحكم : 449.]
امام على عليه السلام : نادان، بنده شهوت خويش است.
بحار الأنوار :عنه عليه السلام : خَرجَ الحسينُ بنُ عَليٍ على أصحابِهِ فَقالَ : أيّها النّاسُ ، إنّ اللّه َ عزّ و جلّ ذِكْرُهُ ما خَلقَ العِبادَ إلاّ لِيَعرِفوهُ ، فإذا عَرفُوهُ عَبَدوهُ ، فإذا عَبَدوهُ اسْتَغنَوا بعِبادتِهِ عن عبادةِ ما سِواهُ . فقالَ لَه رجلٌ : يا بنَ رسولِ اللّه ِ ، بأبي أنتَ و اُمّي فما معرفةُ اللّه ِ؟ قالَ : معرفةُ أهلِ كلِّ زمانٍ إمامَهُمُ الّذي يَجبُ علَيهِم طاعتُهُ.
🔹معرفت وعرفان باب اصلاح انسان واجتماع ورسیدن به عبودیت حق ورهایی از شهوات است.
#تربیتی
#تبلیغ
#جهل
#علم
#معرفت
#اباعبدالله
#اهل_بیت
#توحید
#امامت
#عرفانی
#خاص
#هدف_خلقت
#تربیتی
بحار الأنوار :عنه عليه السلام : خَرجَ الحسينُ بنُ عَليٍ على أصحابِهِ فَقالَ : أيّها النّاسُ ، إنّ اللّه َ عزّ و جلّ ذِكْرُهُ ما خَلقَ العِبادَ إلاّ لِيَعرِفوهُ ، فإذا عَرفُوهُ عَبَدوهُ ، فإذا عَبَدوهُ اسْتَغنَوا بعِبادتِهِ عن عبادةِ ما سِواهُ . فقالَ لَه رجلٌ : يا بنَ رسولِ اللّه ِ ، بأبي أنتَ و اُمّي فما معرفةُ اللّه ِ؟ قالَ : معرفةُ أهلِ كلِّ زمانٍ إمامَهُمُ الّذي يَجبُ علَيهِم طاعتُهُ .[بحار الأنوار : 23 / 83 / 22 .]
بحار الأنوار :امام صادق عليه السلام فرمود : امام حسين بر اصحابش وارد شد و فرمود : اى مردم! خداوند عزّ و جلّ بندگان را نيافريد مگر تا او را بشناسند. چون او را شناختند بپرستندش و چون او را بپرستند از پرستش جز او بى نياز مى شوند. مردى عرض كرد: اى فرزند رسول خدا! پدر و مادرم فدايت بادا! شناخت خدا چيست؟ فرمود: شناخت اين است كه مردم هر روزگار، امام و پيشواى واجب الطاعه خود را بشناسند
وصایای رسول الله صلوات الله علیه وآله له امیر المومنین علیه السلام 👇👇👇
https://noorlib.ir/book/view/1407?volumeNumber=74§ionNumber=1&pageNumber=46&viewType=html
#حدیث_مفصل
#وصایا
#خاص
#منبر_کامل
از اسماعيل بن جابر رسيده است كه امام صادق عليه السّلام اين نامه را به اصحاب خود نوشت و به آنها دستور داد اين نامه را به يك ديگر بياموزند و در آن درنگ كنند و آن را بررسى كرده به كارش بندند،آنها هم هر يك نسخهاى از آن را در نماز خانۀ منزل خويش نهاده بودند و هر گاه نمازشان به پايان مىرسيد در آن مىنگريستند.
👇👇
https://noorlib.ir/book/view/1348?volumeNumber=8§ionNumber=2&pageNumber=2&viewType=html
#حدیث_مفصل
#تبلیغ
#وصایا
#منبر_کامل
#اهل_بیت
#عبادت
#ذکر
#خاص
البرهان في تفسير القرآن ج ۵، ص ۶۲۲
پيامبر اکرم (صلی الله علیه و آله)
اَلشَّيْخُ اَلْمُفِيدُ فِي ( اَلْإِخْتِصَاصِ ): عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَابَوَيْهِ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ اَلْمُتَوَكِّلِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْكُوفِيِّ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ ، عَنْ عَمِّهِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ اَلْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، قَالَ: سَمِعْتُ اِبْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) : « ذِكْرُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عِبَادَةٌ ، وَ ذِكْرِي عِبَادَةٌ ، وَ ذِكْرُ عَلِيٍّ عِبَادَةٌ ، وَ ذِكْرُ اَلْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ عِبَادَةٌ ، وَ اَلَّذِي بَعَثَنِي بِالنُّبُوَّةِ وَ جَعَلَنِيَ خَيْرَ اَلْبَرِيَّةِ، إِنَّ وَصِيِّي لَأَفْضَلُ اَلْأَوْصِيَاءِ، وَ إِنَّهُ لَحُجَّةُ اَللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ ، وَ خَلِيفَتُهُ عَلَى خَلْقِهِ، وَ مِنْ وُلْدِهِ اَلْأَئِمَّةُ اَلْهُدَاةُ بَعْدِي، بِهِمْ يَحْبِسُ اَللَّهُ اَلْعَذَابَ عَنْ أَهْلِ اَلْأَرْضِ، وَ بِهِمْ يُمْسِكُ اَلسَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، وَ بِهِمْ يُمْسِكُ اَلْجِبَالَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ، وَ بِهِمْ يَسْقِي خَلْقَهُ اَلْغَيْثَ، وَ بِهِمْ يُخْرِجُ اَلنَّبَاتَ، أُولَئِكَ أَوْلِيَاءُ اَللَّهِ حَقّاً وَ خُلَفَاؤُهُ صِدْقاً، عِدَّتُهُمْ عِدَّةُ اَلشُّهُورِ، وَ هِيَ اِثْنَا عَشَرَ شَهْراً، وَ عِدَّتُهُمْ عِدَّةُ نُقَبَاءِ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ)». ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ: وَ اَلسَّمٰاءِ ذٰاتِ اَلْبُرُوجِ . ثُمَّ قَالَ: «أَ تُقَدِّرُ - يَا بْنَ عَبَّاسٍ - أَنَّ اَللَّهَ يُقْسِمُ بِالسَّمَاءِ ذَاتِ اَلْبُرُوجِ، وَ يَعْنِي بِهِ اَلسَّمَاءَ وَ بُرُوجَهَا؟». قُلْتُ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ ، فَمَا ذَاكَ، قَالَ: «أَمَّا اَلسَّمَاءُ فَأَنَا، وَ أَمَّا اَلْبُرُوجُ فَالْأَئِمَّةُ بَعْدِي، أَوَّلُهُمْ عَلِيٌّ وَ آخِرُهُمْ اَلْمَهْدِيُّ ».
#اهل_بیت
#قرآن
#ذکر
#خاص
البرهان في تفسير القرآن ج ۳، ص ۷۴۷
امام صادق (علیه السلام)
سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ : عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى ، عَنْ حَمَّادٍ اَلطَّنَافِسِيِّ ، عَنِ اَلْكَلْبِيِّ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: قَالَ لِي: «يَا كَلْبِيُّ ، كَمْ لِمُحَمَّدٍ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مِنِ اِسْمٍ فِي اَلْقُرْآنِ ؟» فَقُلْتُ: اِسْمَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ. فَقَالَ: «يَا كَلْبِيُّ ، لَهُ عَشَرَةُ أَسْمَاءٍ وَ مٰا مُحَمَّدٌ إِلاّٰ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ اَلرُّسُلُ وَ قَوْلُهُ: وَ مُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اِسْمُهُ أَحْمَدُ ، وَ لَمّٰا قٰامَ عَبْدُ اَللّٰهِ يَدْعُوهُ كٰادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً ، وَ طه
مٰا أَنْزَلْنٰا عَلَيْكَ اَلْقُرْآنَ لِتَشْقىٰ ، وَ يسوَ اَلْقُرْآنِ اَلْحَكِيمِ
إِنَّكَ لَمِنَ اَلْمُرْسَلِينَعَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، وَ ن وَ اَلْقَلَمِ وَ مٰا يَسْطُرُونَ `مٰا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ، وَ يٰا أَيُّهَا اَلْمُدَّثِّرُ ، وَ يٰا أَيُّهَا اَلْمُزَّمِّلُ ، وَ قَوْلُهُ: فَاتَّقُوا اَللّٰهَ يٰا أُولِي اَلْأَلْبٰابِ اَلَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اَللّٰهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً ، قَالَ: «اَلذِّكْرُ: اِسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) ، وَ نَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ، فَاسْأَلْ - يَا كَلْبِيُّ - عَمَّا بَدَا لَكَ». قَالَ: نَسِيتُ - وَ اَللَّهِ - اَلْقُرْآنَ كُلَّهُ، فَمَا حَفِظْتُ مِنْهُ حَرْفاً أَسْأَلُهُ عَنْهُ. 🔹در آیه ای هم آمده اسم قرآن هم ذکر است... انا نحن نزلنا الذکر.... #ثقلین
#اهل_بیت
#ذکر
#خاص
بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۲۳، ص ۱۷۳
امام رضا (علیه السلام)
ن، ، [عيون أخبار الرضا عليه السلام] : فِيمَا بَيَّنَ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ عِنْدَ اَلْمَأْمُونِ مِنْ فَضْلِ اَلْعِتْرَةِ اَلطَّاهِرَةِ أَنْ قَالَ وَ أَمَّا اَلتَّاسِعَةُ فَنَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ اَلَّذِينَ قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ فَنَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ فَاسْأَلُونَا إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ فَقَالَتِ اَلْعُلَمَاءُ إِنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ اَلْيَهُودَ وَ اَلنَّصَارَى فَقَالَ أَبُو اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ سُبْحَانَ اَللَّهِ وَ هَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ إِذاً يَدْعُونَنَا إِلَى دِينِهِمْ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ أَفْضَلُ مِنْ دِينِ اَلْإِسْلاَمِ فَقَالَ اَلْمَأْمُونُ فَهَلْ عِنْدَكَ فِي ذَلِكَ شَرْحٌ بِخِلاَفِ مَا قَالُوا يَا أَبَا اَلْحَسَنِ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ نَعَمْ اَلذِّكْرُ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ وَ ذَلِكَ بَيِّنٌ فِي كِتَابِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَيْثُ يَقُولُ فِي سُورَةِ اَلطَّلاَقِ : فَاتَّقُوا اَللّٰهَ يٰا أُولِي اَلْأَلْبٰابِ اَلَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اَللّٰهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً `رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آيٰاتِ اَللّٰهِ مُبَيِّنٰاتٍ فَالذِّكْرُ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ .
#اهل_بیت
#ذکر
#خاص
کنز الفوائد ج ۲، ص ۲۰۹
امام صادق (علیه السلام)
وَ قَالَ اَلصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : إِيَّاكُمْ وَ تَقَحُّمَ اَلْمَهَالِكِ بِاتِّبَاعِ اَلْهَوَى وَ اَلْمَقَايِيسِ قَدْ جَعَلَ اَللَّهُ تَعَالَى لِلْقُرْآنِ أَهْلاً أَغْنَاكُمْ بِهِمْ عَنْ جَمِيعِ اَلْخَلاَئِقِ لاَ عِلْمَ إِلاَّ مَا أُمِرُوا بِهِ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ إِيَّانَا عَنَى.
#اهل_بیت
#ذکر
#خاص
مستدرک الوسائل و مستنبط المسائل ج ۱۷، ص ۲۸۳
دَعَائِمُ اَلْإِسْلاَمِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ أَنَّهُمَا ذَكَرَا وَصِيَّةَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عِنْدَ وَفَاتِهِ إِلَى وُلْدِهِ وَ شِيعَتِهِ وَ فِيهَا: وَ عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لاَ تَعْذِرُونَ فِي تَرْكِ طَاعَتِهِ طَاعَتِنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ فَقَدْ قَرَنَ اَللَّهُ طَاعَتَنَا بِطَاعَتِهِ وَ طَاعَةِ رَسُولِهِ وَ نَظَمَ ذَلِكَ فِي آيَةٍ مِنْ كِتَابِهِ مَنّاً مِنَ اَللَّهِ عَلَيْنَا وَ عَلَيْكُمْ فَأَوْجَبَ طَاعَتَهُ وَ طَاعَةَ رَسُولِهِ وَ طَاعَةَ وُلاَةِ اَلْأَمْرِ مِنْ آلِ رَسُولِهِ وَ أَمَرَكُمْ أَنْ تَسْأَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ وَ نَحْنُ وَ اَللَّهِ أَهْلُ اَلذِّكْرِ لاَ يَدَّعِي ذَلِكَ غَيْرُنَا إِلاَّ كَاذِبٌ تَصْدِيقُ ذَلِكَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى قَدْ أَنْزَلَ اَللّٰهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً `رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آيٰاتِ اَللّٰهِ مُبَيِّنٰاتٍ لِيُخْرِجَ اَلَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا اَلصّٰالِحٰاتِ مِنَ اَلظُّلُمٰاتِ إِلَى اَلنُّورِ ثُمَّ قَالَ فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ فَنَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ فَاقْبَلُوا أَمْرَنَا وَ اِنْتَهُوا إِلَى نَهْيِنَا فَإِنَّا نَحْنُ اَلْأَبْوَابُ اَلَّتِي أُمِرْتُمْ أَنْ تَأْتُوا اَلْبُيُوتَ مِنْهَا فَنَحْنُ وَ اَللَّهِ أَبْوَابُ تِلْكَ اَلْبُيُوتِ لَيْسَ ذَلِكَ لِغَيْرِنَا وَ لاَ يَقُولُهُ أَحَدٌ سِوَانَا اَلْوَصِيَّةَ.
#اهل_بیت
#قرآن
#ذکر
#خاص
#ثقلین
تفسير کنز الدقائق و بحر الغرائب ج ۷، ص ۲۱۴
امام صادق (علیه السلام)
محمّد بن الحسين و غيره ، عن سهل ، عن محمّد بن عيسى و محمّد بن يحيى و محمّد بن الحسين جميعا، عن محمّد بن سنان ، عن إسماعيل بن جابر و عبد الكريم بن عمرو ، عن عبد الحميد بن أبي الدّيلم ، عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام - و نقل حديثا طويلا. و فيه يقول - عليه السّلام-: و قال اللّه - عزّ و جلّ-: فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ . قال: الكتاب [هو] الذّكر . و أهله آل محمّد - عليهم السّلام -. أمر اللّه - عزّ و جلّ - بسؤالهم، و لم يؤمروا بسؤال الجهّال. و سمّى اللّه - عزّ و جلّ القرآن - ذكرا، فقال - تبارك و تعالى-: وَ أَنْزَلْنٰا إِلَيْكَ اَلذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنّٰاسِ مٰا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ .
#اهل_بیت
#قرآن
#ذکر
#خاص
#ثقلین
بصائر الدرجات في فضائل آل محمد علیهم السلام ج ۱، ص ۴۳
امام باقر (علیه السلام)
حَدَّثَنَا اَلْعَبَّاسُ بْنُ مَعْرُوفٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ بُرَيْدٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : فِي قَوْلِهِ« فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ » قَالَ اَلذِّكْرُ اَلْقُرْآنُ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ .
🔹ودر روایاتی دارد محمد صلوات الله علیه وآله ذکر است وما اهل الذکریم..
#ثقلین
#اهل_بیت
#اباعبدالله
#زیارت
عنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام مَا مِنْ أَحَدٍ یَوْمَ الْقِیَامَهِ إِلَّا وَ هُوَ یَتَمَنَّى أَنَّهُ زَارَ الْحُسَیْنَ بْنَ عَلِیٍّ ع لَمَّا یَرَى لِمَا یُصْنَعُ بِزُوَّارِ الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ مِنْ کَرَامَتِهِمْ عَلَى اللَّهِ
از امام صادق علیه السلام روایت شده است: هیچ کس نیست در روز قیامت مگر اینکه آرزو می کند ای کاش امام حسین علیه السلام را زیارت کرده بودم آن هنگامی که می بیند که با زوار امام حسین علیه السلام چه میکنند، چقدر نزد خداوند مورد کرامت واقع میشوند.وسائل الشیعه/ ج14/ص424