جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/259610
شناسه حدیث : ۲۵۹۶۱۰
نشانی : بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۶۵، ص ۱۴۷
*معصوم : امام کاظم (علیه السلام)*
كِتَابُ زَيْدٍ اَلنَّرْسِيِّ، قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي اَلْحَسَنِ مُوسَى (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) :
اَلرَّجُلُ مِنْ مَوَالِيكُمْ يَكُونُ عَارِفاً يَشْرَبُ اَلْخَمْرَ وَ يَرْتَكِبُ اَلْمُوبِقَ مِنَ اَلذَّنْبِ نَتَبَرَّأُ مِنْهُ؟
فَقَالَ [موسی بن جعفر ع] :
*«تَبَرَّءُوا مِنْ فِعْلِهِ وَ لاَ تَبَرَّءُوا مِنْهُ أَحِبُّوهُ وَ أَبْغِضُوا عَمَلَهُ»*
قُلْتُ فَيَسَعُنَا أَنْ نَقُولَ فَاسِقٌ فَاجِرٌ؟
فَقَالَ لاَ اَلْفَاسِقُ اَلْفَاجِرُ اَلْكَافِرُ اَلْجَاحِدُ لَنَا اَلنَّاصِبُ لِأَوْلِيَائِنَا أَبَى اَللَّهُ أَنْ يَكُونَ وَلِيُّنَا فَاسِقاً فَاجِراً وَ إِنْ عَمِلَ مَا عَمِلَ وَ لَكِنَّكُمْ تَقُولُونَ :
*فَاسِقُ اَلْعَمَلِ فَاجِرُ اَلْعَمَلِ مُؤْمِنُ اَلنَّفْسِ*،
*خَبِيثُ اَلْفِعْلِ طَيِّبُ اَلرُّوحِ وَ اَلْبَدَنِ*،
وَ اَللَّهِ مَا يَخْرُجُ وَلِيُّنَا مِنَ اَلدُّنْيَا إِلاَّ وَ اَللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ نَحْنُ عَنْهُ رَاضُونَ يَحْشُرُهُ اَللَّهُ عَلَى مَا فِيهِ مِنَ اَلذُّنُوبِ مُبْيَضّاً وَجْهُهُ مَسْتُورَةً عَوْرَتُهُ آمِنَةً رَوْعَتُهُ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِ وَ لاَ حُزْنٌ،
وَ ذَلِكَ أَنَّهُ لاَ يَخْرُجُ مِنَ اَلدُّنْيَا حَتَّى يُصَفَّى مِنَ اَلذُّنُوبِ إِمَّا بِمُصِيبَةٍ فِي مَالٍ أَوْ نَفْسٍ أَوْ وَلَدٍ أَوْ مَرَضٍ وَ أَدْنَى مَا يُصَفَّى بِهِ وُلِيُّنَا أَنْ يُرِيَهُ اَللَّهُ رُؤْيَا مَهُولَةً فَيُصْبِحُ حَزِيناً لِمَا رَأَى فَيَكُونُ ذَلِكَ كَفَّارَةً لَهُ،
أَوْ خَوْفاً يَرِدُ عَلَيْهِ مِنْ أَهْلِ دَوْلَةِ اَلْبَاطِلِ،
أَوْ يُشَدَّدُ عَلَيْهِ عِنْدَ اَلْمَوْتِ،
فَيَلْقَى اَللَّهَ طَاهِراً مِنَ اَلذُّنُوبِ آمِناً رَوْعَتُهُ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ثُمَّ يَكُونُ أَمَامَهُ أَحَدُ اَلْأَمْرَيْنِ رَحْمَةُ اَللَّهِ اَلْوَاسِعَةُ اَلَّتِي هِيَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِ أَهْلِ اَلْأَرْضِ جَمِيعاً وَ شَفَاعَةُ مُحَمَّدٍ وَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِمَا إِنْ أَخْطَأَتْهُ رَحْمَةُ رَبِّهِ أَدْرَكَتْهُ شَفَاعَةُ نَبِيِّهِ وَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ فَعِنْدَهَا تُصِيبُهُ رَحْمَةُ رَبِّهِ اَلْوَاسِعَةُ.
صالحی - ارتباط کاربران
🔸یک #حدیث عمیق از امام کاظم (علیه السلام)، به یُمن و مبارکی روز ولادتشان🌷 🔸متن کامل حدیث👇و احادیث
👌👌
🔸 این حدیث نقل شده از امام موسی کاظم (علیه السلام) بیانات مشابه حدیثی و مویدات زیادی در روایات داره (برای کسی که ممکنه نسبت به سند حدیث در کتاب زید نرسی ابهام یا اشکال داشته باشه)
🔻مخصوصاً این عبارت دقیق و شریف حدیث که فرمود:
👌 *«تَبَرَّءُوا مِنْ فِعْلِهِ وَ لَاتَبَرَّءُوا مِنْهُ أَحِبُّوهُ وَ أَبْغِضُوا عَمَلَهُ ... خَبِيثُ الْفِعْلِ طَيِّبُ الرُّوحِ وَ الْبَدَنِ»*
hadith.inoor.ir/hadith/259610
🔸روایات زیادی با این مضمون داریم که :
*«أَنَّ اَللَّهَ يُحِبُّ اَلْعَبْدَ وَ يُبْغِضُ عَمَلَهُ، وَ يُبْغِضُ اَلْعَبْدَ وَ يُحِبُّ عَمَلَهُ»*
🔻 مثل روایتی که استاد عابدینی در جلسه 40 درس اخلاقشان (در 15 تیر 1401) از امام باقر (علیه السلام) نقل فرمودند؛ صوت آن جلسه👇
🌐 eitaa.com/abedini/3534 در ایتا
🌐 t.me/ostadabedini/3363 در تلگرام
🔻متن روایت مذکور استاد عابدینی، و برخی روایات مؤيد دیگر، در ادامه 👇
🔸 به تعبیر #استاد_عابدینی، شخص مذکور در این روایت که اولش بظاهر دشمن اهل بیت (ع) بوده، با دعای امام (ع) و *تجربه نزدیک به مرگی* که داشت و بعدش به زندگی دنیا برگشت، به حقیقت ولایت حضرت امام باقر (علیه السلام) یقین و هدایت پیدا کرد و از دشمنی به دوستی منقلب شده و شیعه خالص امام شد. 👇
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/248208
شناسه حدیث : ۲۴۸۲۰۸
نشانی : بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۴۶، ص ۲۳۳
ما، [الأمالي] ، للشيخ الطوسي اِبْنُ شِبْلٍ عَنْ ظَفْرِ بْنِ حُمْدُونٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:
كَانَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ اَلشَّامِ يَخْتَلِفُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ [الباقر] عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ كَانَ مَرْكَزُهُ بِالْمَدِينَةِ يَخْتَلِفُ إِلَى مَجْلِسِ أَبِي جَعْفَرٍ يَقُولُ لَهُ:
يَا مُحَمَّدُ أَ لاَ تَرَى أَنِّي إِنَّمَا أَغْشَى مَجْلِسَكَ حَيَاءً مِنِّي مِنْكَ وَ لاَ أَقُولُ إِنَّ أَحَداً فِي اَلْأَرْضِ أَبْغَضُ إِلَيَّ مِنْكُمْ أَهْلَ اَلْبَيْتِ وَ أَعْلَمُ أَنَّ طَاعَةَ اَللَّهِ وَ طَاعَةَ رَسُولِهِ وَ طَاعَةَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ فِي بُغْضِكُمْ وَ لَكِنْ أَرَاكَ رَجُلاً فَصِيحاً لَكَ أَدَبٌ وَ حُسْنُ لَفْظٍ فَإِنَّمَا اِخْتِلاَفِي إِلَيْكَ لِحُسْنِ أَدَبِكَ
وَ كَانَ أَبُو جَعْفَرٍ يَقُولُ لَهُ خَيْراً وَ يَقُولُ لَنْ تَخْفَى عَلَى اَللَّهِ خَافِيَةٌ
فَلَمْ يَلْبَثِ اَلشَّامِيُّ إِلاَّ قَلِيلاً حَتَّى مَرِضَ وَ اِشْتَدَّ وَجَعُهُ فَلَمَّا ثَقُلَ دَعَا وَلِيَّهُ وَ قَالَ لَهُ:
إِذَا أَنْتَ مَدَدْتَ عَلَيَّ اَلثَّوْبَ فَأْتِ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ سَلْهُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيَّ وَ أَعْلِمْهُ أَنِّي أَنَا اَلَّذِي أَمَرْتُكَ بِذَلِكَ
- قَالَ فَلَمَّا أَنْ كَانَ فِي نِصْفِ اَللَّيْلِ ظَنُّوا أَنَّهُ قَدْ بَرَدَ وَ سَجَّوْهُ فَلَمَّا أَنْ أَصْبَحَ اَلنَّاسُ خَرَجَ وَلِيُّهُ إِلَى اَلْمَسْجِدِ فَلَمَّا أَنْ صَلَّى مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ تَوَرَّكَ وَ كَانَ إِذَا صَلَّى عَقَّبَ فِي مَجْلِسِهِ قَالَ لَهُ :
يَا أَبَا جَعْفَرٍ إِنَّ فُلاَنَ اَلشَّامِيِّ قَدْ هَلَكَ وَ هُوَ يَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ:
كَلاَّ إِنَّ بِلاَدَ اَلشَّامِ بِلاَدٌ صَرْدٌ وَ اَلْحِجَازَ بِلاَدٌ حَرٌّ وَ لَهَبُهَا شَدِيدٌ فَانْطَلِقْ فَلاَ تَعْجَلَنَّ عَلَى صَاحِبِكَ حَتَّى آتِيَكُمْ ثُمَّ قَامَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ مِنْ مَجْلِسِهِ فَأَخَذَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وُضُوءاً ثُمَّ عَادَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ مَدَّ يَدَهُ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ مَا شَاءَ اَللَّهُ ثُمَّ خَرَّ سَاجِداً حَتَّى طَلَعَتِ اَلشَّمْسُ،
ثُمَّ نَهَضَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَانْتَهَى إِلَى مَنْزِلِ اَلشَّامِيِّ فَدَخَلَ عَلَيْهِ فَدَعَاهُ فَأَجَابَهُ ثُمَّ أَجْلَسَهُ وَ أَسْنَدَهُ وَ دَعَا لَهُ بِسَوِيقٍ فَسَقَاهُ وَ قَالَ لِأَهْلِهِ اِمْلَئُوا جَوْفَهُ وَ بَرِّدُوا صَدْرَهُ بِالطَّعَامِ اَلْبَارِدِ ثُمَّ اِنْصَرَفَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَلَمْ يَلْبَثْ إِلاَّ قَلِيلاً حَتَّى عُوفِيَ اَلشَّامِيُّ فَأَتَى أَبَا جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ أَخْلِنِي فَأَخْلاَهُ فَقَالَ:
أَشْهَدُ أَنَّكَ حُجَّةُ اَللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ بَابُهُ اَلَّذِي يُؤْتَى مِنْهُ فَمَنْ أَتَى مِنْ غَيْرِكَ خَابَ وَ خَسِرَ وَ ضَلَّ ضَلاٰلاً بَعِيداً
قَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ وَ مَا بَدَا لَكَ؟
قَالَ:
*أَشْهَدُ أَنِّي عَهِدْتُ بِرُوحِي وَ عَايَنْتُ بِعَيْنِي فَلَمْ يَتَفَاجَأْنِي إِلاَّ وَ مُنَادٍ يُنَادِي أَسْمَعُهُ بِأُذُنِي يُنَادِي وَ مَا أَنَا بِالنَّائِمِ رُدُّوا عَلَيْهِ رُوحَهُ فَقَدْ سَأَلَنَا ذَلِكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ*
فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ:
*«أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ اَللَّهَ يُحِبُّ اَلْعَبْدَ وَ يُبْغِضُ عَمَلَهُ وَ يُبْغِضُ اَلْعَبْدَ وَ يُحِبُّ عَمَلَهُ»*
قَالَ فَصَارَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْ أَصْحَابِ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ .
قب، [المناقب] ، لابن شهرآشوب مُحَمَّدُ بْنُ شِبْلٍ اَلْوَكِيلُ بِالْإِسْنَادِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ : مِثْلَهُ.
نهج البلاغه خطبه 154
- خطبهای در منزلت اهل بیت (علیهم السلام)
🔻قال امیرالمؤمنین علی (علیه السلام) :
... وَ قَدْ قَالَ اَلرَّسُولُ اَلصَّادِقُ (صلىاللهعليهوآله) :
*«إِنَّ اَللَّهَ يُحِبُّ اَلْعَبْدَ وَ يُبْغِضُ عَمَلَهُ»،*
*«وَ يُحِبُّ اَلْعَمَلَ وَ يُبْغِضُ بَدَنَهُ»*...
⚡مولا امیرالمؤمنین علی (علیه السلام) فرمودند:
... و همانا پيامبر صادق ما [حضرت محمد] (صلّى اللّه عليه و آله) فرمودند:
*«همانا خداوند بندهاى را دوست دارد امّا كردار و عمل او را دشمن»،*
*«و كردار و عمل بندهاى را دوست مىدارد امّا شخص او را دشمن».* ...
🔸
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/104293
شناسه حدیث : ۱۰۴۲۹۳
نشانی : الکافي ج ۱، ص ۱۵۲
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ
🔻عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ [الصادق] عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ:
*إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلسَّعَادَةَ وَ اَلشَّقَاءَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ خَلْقَهُ،*
*فَمَنْ خَلَقَهُ اَللَّهُ سَعِيداً لَمْ يُبْغِضْهُ أَبَداً وَ إِنْ عَمِلَ شَرّاً أَبْغَضَ عَمَلَهُ وَ لَمْ يُبْغِضْهُ،*
*وَ إِنْ كَانَ شَقِيّاً لَمْ يُحِبَّهُ أَبَداً وَ إِنْ عَمِلَ صَالِحاً أَحَبَّ عَمَلَهُ وَ أَبْغَضَهُ لِمَا يَصِيرُ إِلَيْهِ،*
*فَإِذَا أَحَبَّ اَللَّهُ شَيْئاً لَمْ يُبْغِضْهُ أَبَداً،*
*وَ إِذَا أَبْغَضَ شَيْئاً لَمْ يُحِبَّهُ أَبَداً.*
🔸
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/104874
شناسه حدیث : ۱۰۴۸۷۴
نشانی : الکافي ج ۱، ص ۳۷۶
وَ عَنْهُ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ حَبِيبٍ اَلسِّجِسْتَانِيِّ
🔻عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ [الباقر] عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ:
*قَالَ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى* :
*لَأُعَذِّبَنَّ كُلَّ رَعِيَّةٍ فِي اَلْإِسْلاَمِ دَانَتْ بِوَلاَيَةِ كُلِّ إِمَامٍ جَائِرٍ لَيْسَ مِنَ اَللَّهِ وَ إِنْ كَانَتِ اَلرَّعِيَّةُ فِي أَعْمَالِهَا بَرَّةً تَقِيَّةً،*
*وَ لَأَعْفُوَنَّ عَنْ كُلِّ رَعِيَّةٍ فِي اَلْإِسْلاَمِ دَانَتْ بِوَلاَيَةِ كُلِّ إِمَامٍ عَادِلٍ مِنَ اَللَّهِ وَ إِنْ كَانَتِ اَلرَّعِيَّةُ فِي أَنْفُسِهَا ظَالِمَةً مُسِيئَةً.*
🔸
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/104875
شناسه حدیث : ۱۰۴۸۷۵
نشانی : الکافي ج ۱، ص ۳۷۶
عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ اِبْنِ جُمْهُورٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ اِبْنِ مُسْكَانَ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ
🔻عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ [الصادق] عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ قَالَ:
*إِنَّ اَللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَنْ يُعَذِّبَ أُمَّةً دَانَتْ بِإِمَامٍ لَيْسَ مِنَ اَللَّهِ وَ إِنْ كَانَتْ فِي أَعْمَالِهَا بَرَّةً تَقِيَّةً،*
*وَ إِنَّ اَللَّهَ لَيَسْتَحْيِي أَنْ يُعَذِّبَ أُمَّةً دَانَتْ بِإِمَامٍ مِنَ اَللَّهِ وَ إِنْ كَانَتْ فِي أَعْمَالِهَا ظَالِمَةً مُسِيئَةً.*
🔸
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/104873
شناسه حدیث : ۱۰۴۸۷۳
نشانی : الکافي ج ۱، ص ۳۷۵
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزِ اَلْعَبْدِيِّ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ:
🔻 قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ [الصادق] عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ:
إِنِّي أُخَالِطُ اَلنَّاسَ فَيَكْثُرُ عَجَبِي مِنْ أَقْوَامٍ لاَ يَتَوَلَّوْنَكُمْ وَ يَتَوَلَّوْنَ فُلاَناً وَ فُلاَناً لَهُمْ أَمَانَةٌ وَ صِدْقٌ وَ وَفَاءٌ
وَ أَقْوَامٌ يَتَوَلَّوْنَكُمْ لَيْسَ لَهُمْ تِلْكَ اَلْأَمَانَةُ وَ لاَ اَلْوَفَاءُ وَ اَلصِّدْقُ.
قَالَ: فَاسْتَوَى أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) جَالِساً *فَأَقْبَلَ عَلَيَّ كَالْغَضْبَانِ،*
ثُمَّ قَالَ:
*«لاَ دِينَ لِمَنْ دَانَ اَللَّهَ بِوَلاَيَةِ إِمَامٍ جَائِرٍ لَيْسَ مِنَ اَللَّهِ»،*
*«وَ لاَ عَتْبَ عَلَى مَنْ دَانَ بِوَلاَيَةِ إِمَامٍ عَادِلٍ مِنَ اَللَّهِ»*
قُلْتُ لاَ دِينَ لِأُولَئِكَ وَ لاَ عَتْبَ عَلَى هَؤُلاَءِ؟
قَالَ نَعَمْ لاَ دِينَ لِأُولَئِكَ وَ لاَ عَتْبَ عَلَى هَؤُلاَءِ،
ثُمَّ قَالَ:
أَ لاَ تَسْمَعُ لِقَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ «اَللّٰهُ وَلِيُّ اَلَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ اَلظُّلُمٰاتِ إِلَى اَلنُّورِ » يَعْنِي مِنْ ظُلُمَاتِ اَلذُّنُوبِ إِلَى نُورِ اَلتَّوْبَةِ وَ اَلْمَغْفِرَةِ لِوَلاَيَتِهِمْ كُلَّ إِمَامٍ عَادِلٍ مِنَ اَللَّهِ،
وَ قَالَ «وَ اَلَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيٰاؤُهُمُ اَلطّٰاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ اَلنُّورِ إِلَى اَلظُّلُمٰاتِ » إِنَّمَا عَنَى بِهَذَا أَنَّهُمْ كَانُوا عَلَى نُورِ اَلْإِسْلاَمِ فَلَمَّا أَنْ تَوَلَّوْا كُلَّ إِمَامٍ جَائِرٍ لَيْسَ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ خَرَجُوا بِوَلاَيَتِهِمْ إِيَّاهُ مِنْ نُورِ اَلْإِسْلاَمِ إِلَى ظُلُمَاتِ اَلْكُفْرِ فَأَوْجَبَ اَللَّهُ لَهُمُ اَلنَّارَ مَعَ اَلْكُفَّارِ فَ «أُولٰئِكَ أَصْحٰابُ اَلنّٰارِ هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ».
🔸
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/104374
شناسه حدیث : ۱۰۴۳۷۴
نشانی : الکافي ج ۱، ص ۱۸۳
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنِ اَلْعَلاَءِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ
🔻 قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ [الباقر] عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَقُولُ:
*«كُلُّ مَنْ دَانَ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِعِبَادَةٍ يُجْهِدُ فِيهَا نَفْسَهُ وَ لاَ إِمَامَ لَهُ مِنَ اَللَّهِ فَسَعْيُهُ غَيْرُ مَقْبُولٍ وَ هُوَ ضَالٌّ مُتَحَيِّرٌ وَ اَللَّهُ شَانِئٌ لِأَعْمَالِهِ»،*
وَ مَثَلُهُ كَمَثَلِ شَاةٍ ضَلَّتْ عَنْ رَاعِيهَا وَ قَطِيعِهَا فَهَجَمَتْ ذَاهِبَةً وَ جَائِيَةً يَوْمَهَا فَلَمَّا جَنَّهَا اَللَّيْلُ بَصُرَتْ بِقَطِيعِ غَنَمٍ مَعَ رَاعِيهَا فَحَنَّتْ إِلَيْهَا وَ اِغْتَرَّتْ بِهَا فَبَاتَتْ مَعَهَا فِي مَرْبِضِهَا فَلَمَّا أَنْ سَاقَ اَلرَّاعِي قَطِيعَهُ أَنْكَرَتْ رَاعِيَهَا وَ قَطِيعَهَا فَهَجَمَتْ مُتَحَيِّرَةً تَطْلُبُ رَاعِيَهَا وَ قَطِيعَهَا فَبَصُرَتْ بِغَنَمٍ مَعَ رَاعِيهَا فَحَنَّتْ إِلَيْهَا وَ اِغْتَرَّتْ بِهَا فَصَاحَ بِهَا اَلرَّاعِي اِلْحَقِي بِرَاعِيكِ وَ قَطِيعِكِ فَأَنْتِ تَائِهَةٌ مُتَحَيِّرَةٌ عَنْ رَاعِيكِ وَ قَطِيعِكِ فَهَجَمَتْ ذَعِرَةً مُتَحَيِّرَةً تَائِهَةً لاَ رَاعِيَ لَهَا يُرْشِدُهَا إِلَى مَرْعَاهَا أَوْ يَرُدُّهَا فَبَيْنَا هِيَ كَذَلِكَ إِذَا اِغْتَنَمَ اَلذِّئْبُ ضَيْعَتَهَا فَأَكَلَهَا،
وَ كَذَلِكَ وَ اَللَّهِ يَا مُحَمَّدُ مَنْ أَصْبَحَ مِنْ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ لاَ إِمَامَ لَهُ مِنَ اَللَّهِ (عَزَّ وَ جَلَّ) ظَاهِرٌ عَادِلٌ أَصْبَحَ ضَالاًّ تَائِهاً وَ إِنْ مَاتَ عَلَى هَذِهِ اَلْحَالَةِ مَاتَ مِيتَةَ كُفْرٍ وَ نِفَاقٍ،
وَ اِعْلَمْ يَا مُحَمَّدُ أَنَّ أَئِمَّةَ اَلْجَوْرِ وَ أَتْبَاعَهُمْ لَمَعْزُولُونَ عَنْ دِينِ اَللَّهِ قَدْ ضَلُّوا وَ أَضَلُّوا فَأَعْمَالُهُمُ اَلَّتِي يَعْمَلُونَهَا «كَرَمٰادٍ اِشْتَدَّتْ بِهِ اَلرِّيحُ فِي يَوْمٍ عٰاصِفٍ لاٰ يَقْدِرُونَ مِمّٰا كَسَبُوا عَلىٰ شَيْءٍ ذٰلِكَ هُوَ اَلضَّلاٰلُ اَلْبَعِيدُ».
🔸
.
🔸 جناب #استاد_عابدینی در *جلسه 66 مهدویت* هم احادیثی در این رابطه ذکر فرمودند 👇صوتش در لینکهای ذیل هست:
🌐 ostadabedini.blog.ir/post/87 در وبلاگ
🌐 https://t.me/albaten/226 در تلگرام
🔸
والسلام
🔸
@Salehi786
بسم الله
#حدیث امام کاظم (علیه السلام)
🔸
🔸نقل صحابه سرّ جناب یونس بن عبدالرحمن، از حضرت امام کاظم (علیه السلام)
🔻حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ بْنِ اَلصَّلْتِ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ اَلصَّلْتِ عَنْ عَمِّهِ أَبِي طَالِبٍ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلصَّلْتِ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ قَالَ:
⚡️قُلْتُ لِأَبِي اَلْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ (عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ) : لِأَيِّ عِلَّةٍ عَرَجَ اَللَّهُ بِنَبِيِّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ مِنْهَا إِلَى سِدْرَةِ اَلْمُنْتَهَى وَ مِنْهَا إِلَى حُجُبِ اَلنُّورِ وَ خَاطَبَهُ وَ نَاجَاهُ هُنَاكَ وَ اَللَّهُ لاَ يُوصَفُ بِمَكَانٍ؟
⚡️فَقَالَ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) :
إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لاَ يُوصَفُ بِمَكَانٍ وَ لاَ يَجْرِي عَلَيْهِ زَمَانٌ وَ لَكِنَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَرَادَ أَنْ يُشَرِّفَ بِهِ مَلاَئِكَتَهُ وَ سُكَّانَ سَمَاوَاتِهِ وَ يُكْرِمَهُمْ بِمُشَاهَدَتِهِ وَ يُرِيَهُ مِنْ عَجَائِبِ عَظَمَتِهِ مَا يُخْبِرُ بِهِ بَعْدَ هُبُوطِهِ وَ لَيْسَ ذَلِكَ عَلَى مَا يَقُولُ اَلْمُشَبِّهُونَ - «سُبْحٰانَ اَللّٰهِ وَ تَعٰالىٰ عَمّٰا يُشْرِكُونَ» (القصص ۶۸).
🔸
✅ ترجمه:
🔻يونس بن عبد الرحمان گويد:به امام كاظم (عليه السّلام) عرض كردم: «چرا خداوند متعال پيامبرش حضرت محمد (صلّى اللّه عليه و آله) را با معراج بسوی آسمان و از آنجا به سوى سدرة المنتهى و از آنجا به سوى حجابهاى نور بالا برد و در آن مراتب (آسمانی) با او گفتگو و نجوا نمود و راز گفت درحالىكه خداوند سبحان [در همه جا هست و محدود به مکانها نیست و] به مكان وصف نمىشود؟»
⚡️حضرت موسی بن جعفر (علیهما السّلام) فرمود:
«هماناکه خداى تبارك و تعالى هرگز به مكان وصف نمىشود و زمان بر او جریان ندارد، و ليكن خداوند (با معراج پیامبرش) خواست كه به وسيلۀ وجود مبارک پيامبرش (صلّى اللّه عليه و آله) بهفرشتگان و ساكنان آسمانهاى خود را شرافت دهد و با مشاهده شدن آن حضرت در آسمانها به فرشتگان و ساکنان آسمان کرامت بخشد، و نیز به پیامبرش (ص) عجايب عظمت خويش را بنمايد كه پیامبر بعد از فرود آمدنش از آنها خبر دهد. و اين امر آنگونه كه فرقۀ مشبّهه مىگويند نیست (که برای خدا یک جسم و مکانی قائلند). «پاك و منزّه است خدا و برتر است از آنچه شرك مىورزند».
(ترجمه جعفری، ج۱ ص۲۲۷)
🔸
📌نشانی حدیث: التوحيد (صدوق)، جلد۱ صفحه۱۷۵؛ باب 28 باب نفي المكان و الزمان و السكون و الحركة و النزول و الصعود و الانتقال عن الله عز و جل
🌐 http://noo.rs/a7op7
🔸
@Salehi786
⛱ #کانال_کاربران ۵۴ 💬
🔻 #سوال: «ببخشید استاد یه سوالی دارم کمکم کنید: برای کسی که ظاهر و باطنش باهم متفاوت شده، یعنی با خودش صادق نیست و از حقیقت زندگیش دورشده، چه دستورالعملی توصیه میکنید؟»
🔸پاسخ صوتی ۵۴:
👌 *توحید و یکیشدن ظاهر و باطن به اتصال با نور الهی و جریان «آیه نور» در تمام وجودمان* 👇
🌐 t.me/msalehi786/345 تلگرام
🌐 eitaa.com/salehi786/1118 ایتا