#دین
#گناه
#خاص
رَوَى عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ عَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَنَّهُ قَالَ: أَلاَ إِنَّ مَثَلَ هَذَا اَلدِّينِ كَمَثَلِ شَجَرَةٍ ثَابِتَةٍ اَلْإِيمَانُ أَصْلُهَا وَ اَلزَّكَاةُ فَرْعُهَا وَ اَلصَّلاَةُ مَاؤُهَا وَ اَلصِّيَامُ عُرُوقُهَا وَ حُسْنُ اَلْخُلُقِ وَرَقُهَا وَ اَلْإِخَاءُ فِي اَلدِّينِ لِقَاحُهَا وَ اَلْحَيَاءُ لِحَاؤُهَا وَ اَلْكَفُّ عَنْ مَحَارِمِ اَللَّهِ ثَمَرَتُهَا كَمَا لاَ تَكْمُلُ اَلشَّجَرَةُ إِلاَّ بِثَمَرَةٍ طَيِّبَةٍ كَذَلِكَ لاَ يَكْمُلُ اَلْإِيمَانُ إِلاَّ بِالْكَفِّ عَنْ مَحَارِمِ اَللَّهِ.
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ اَلْبَاقِرِ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ قَالَ:
إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَخْفَى أَرْبَعَةً فِي أَرْبَعَةٍ
أَخْفَى رِضَاهُ فِي طَاعَتِهِ فَلاَ تَسْتَصْغِرَنَّ شَيْئاً مِنْ طَاعَتِهِ فَرُبَّمَا وَافَقَ رِضَاهُ وَ أَنْتَ لاَ تَعْلَمُ
وَ أَخْفَى سَخَطَهُ فِي مَعْصِيَتِهِ فَلاَ تَسْتَصْغِرَنَّ شَيْئاً مِنْ مَعْصِيَتِهِ فَرُبَّمَا وَافَقَ سَخَطُهُ مَعْصِيَتَهُ وَ أَنْتَ لاَ تَعْلَمُ
وَ أَخْفَى إِجَابَتَهُ فِي دَعْوَتِهِ فَلاَ تَسْتَصْغِرَنَّ شَيْئاً مِنْ دُعَائِهِ فَرُبَّمَا وَافَقَ إِجَابَتَهُ وَ أَنْتَ لاَ تَعْلَمُ
وَ أَخْفَى وَلِيَّهُ فِي عِبَادِهِ فَلاَ تَسْتَصْغِرَنَّ عَبْداً مِنْ عَبِيدِ اَللَّهِ فَرُبَّمَا يَكُونُ وَلِيَّهُ وَ أَنْتَ لاَ تَعْلَمُ . الخصال
۱-امير المؤمنين(عليه السّلام)فرمود:راستى كه خداى تبارك و تعالى چهار چيز را در چهار چيز پنهان نموده خوشنودى خود را در ميان طاعتها پس هيچ طاعتى را كوچك مشمار كه بسا خوشنودى خداوند در همان باشد و تو ندانى و خشم خود را در ميان گناهان پنهان كرده پس هيچ گناهى را كوچك مپندارد كه شايد خشم خدا در همان باشد و تو ندانى و اجابت خويش را در ميان دعاهايش پنهان نموده پس هيچ دعائى را كوچك مدار كه بسا همان دعاى مستجاب باشد و تو ندانى و ولى خود را در ميان بندگان خود پنهان داشته پس بهيچ بندهاى از بندگان خدا با چشم حقارت منگر كه شايد همان ولى خدا باشد و تو ندانى.
#خاص
#دستورالعمل
#عرفانی
#خاص
قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا.۱۱۰کهف
بگو: «من هم مِثل شما بشرى هستم و[لى] به من وحى مىشود كه خداى شما خدایى یگانه است. پس هر كس به لقاى پروردگار خودامید دارد باید به كار شایسته بپردازد، و هیچ كس را در پرستش پروردگارش شریك نسازد.»
🔷حضرت رسول صلی الله علیه و آله فرمودند: «لو لم ینزل علی أمتی إلا خاتمة سورة الکهف لکفتهم» اگر از قرآن غیر از آیه ی آخر سوره ی کهف بر من نازل نشده بود همان یک آیه برای امت من کافی بود. [۱]
----------
[۱]: - المیزان فی تفسیر القرآن، ج ۱۳، ص ۴۰۷.
[سوره کهف، راز زندگی های توحیدی - صفحه ۱۳۶]
#قرآن
#ثقلین
حدیث (کلامکم نور)
#عرفانی #خاص قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَ
#ثقلین
#امیرالمومنین
#عرفانی
#اهل_بیت
#خاص
الصّادق ( عَنْ سَمَاعَهًَْبْنِمِهْرَانَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَاعَبْدِاللَّهِ (عَنْ قَوْلِ اللَّهِ فَلْیَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا یُشْرِکْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً قَالَ الْعَمَلُ الصَّالِحُ الْمَعْرِفَهًُْ بِالْأَئِمَّهًِْ (وَ لا یُشْرِکْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً التَّسْلِیمُ لِعَلِیٍّ (لَا یُشْرِکُ مَعَهُ فِی الْخِلَافَهًِْ مَنْ لَیْسَ لَهُ ذَلِکَ وَ لَا هُوَ مِنْ أَهْلِهِ.
امام صادق (علیه السلام)- سماعهًْبنمهران گوید: از امام صادق (علیه السلام) در مورد این آیه: فَلْیَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا یُشْرِکْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً پرسیدم. فرمود: «مقصود از عمل صالح، شناخت ائمّه (است وَ لا یُشْرِکْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَد یعنی تسلیمشدن به ولایت علی (علیه السلام) و اینکه در خلافت، شخصی را که شایستهی خلافت نیست، با او شریک نگرداند».
تفسیر اهل بیت علیهم السلام ج۸، ص۶۵۶
بحارالأنوار، ج۳۶، ص۱۰۶/ بحارالأنوار، ج۸۱، ص۳۴۹/ العیاشی، ج۲، ص۳۵۳/ نورالثقلین/ البرهان
عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى اَلصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقُلْتُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ إِنِّي دَخَلْتُ عَلَى مَالِكٍ وَ أَصْحَابِهِ وَ عِنْدَهُ جَمَاعَةٌ يَتَكَلَّمُونَ فِي اَللَّهِ فَسَمِعْتُ بَعْضَهُمْ يَقُولُ إِنَّ لِلَّهِ وَجْهاً كَالْوُجُوهِ وَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ لَهُ يَدَانِ وَ اِحْتَجُّوا لِذَلِكَ بِقَوْلِ اَللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى: بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ وَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ هُوَ كَالشَّابِّ مِنْ أَبْنَاءِ ثَلاَثِينَ سَنَةً فَمَا عِنْدَكَ فِي هَذَا يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ قَالَ وَ كَانَ مُتَّكِئاً فَاسْتَوَى جَالِساً وَ قَالَ اَللَّهُمَّ عَفْوَكَ عَفْوَكَ ثُمَّ قَالَ يَا يُونُسُ مَنْ زَعَمَ أَنَّ لِلَّهِ وَجْهاً كَالْوُجُوهِ فَقَدْ أَشْرَكَ وَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ لِلَّهِ جَوَارِحَ كَجَوَارِحِ اَلْمَخْلُوقِينَ فَهُوَ كَافِرٌ بِاللَّهِ وَ لاَ تَقْبَلُوا شَهَادَتَهُ وَ لاَ تَأْكُلُوا ذَبِيحَتَهُ تَعَالَى اَللَّهُ عَمَّا يَصِفُهُ اَلْمُشَبِّهُونَ بِصِفَةِ اَلْمَخْلُوقِينَ فَوَجْهُ اَللَّهِ أَنْبِيَاؤُهُ وَ أَوْلِيَاؤُهُ وَ قَوْلُهُ: خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ فَالْيَدُ اَلْقُدْرَةُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: وَ أَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ فَمَنْ زَعَمَ أَنَّ اَللَّهَ فِي شَيْءٍ أَوْ عَلَى شَيْءٍ أَوْ يُحَوَّلُ مِنْ شَيْءٍ إِلَى شَيْءٍ أَوْ يَخْلُو مِنْهُ شَيْءٌ أَوْ يَشْغَلُ بِهِ شَيْءٌ فَقَدْ وَصَفَهُ بِصِفَةِ اَلْمَخْلُوقِينَ وَ اَللّٰهُ خٰالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لاَ يُقَاسُ بِالْقِيَاسِ وَ لاَ يُشَبَّهُ بِالنَّاسِ - لاَ يَخْلُو مِنْهُ مَكَانٌ وَ لاَ يَشْغَلُ بِهِ مَكَانٌ قَرِيبٌ فِي بُعْدِهِ بَعِيدٌ فِي قُرْبِهِ ذَلِكَ اَللَّهُ رَبُّنَا لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ فَمَنْ أَرَادَ اَللَّهَ وَ أَحَبَّهُ وَ وَصَفَهُ بِهَذِهِ اَلصِّفَةِ فَهُوَ مِنَ اَلْمُوَحِّدِينَ وَ مَنْ أَحَبَّهُ وَ وَصَفَهُ بِغَيْرِ هَذِهِ اَلصِّفَةِ فَاللَّهُ مِنْهُ بَرِيءٌ وَ نَحْنُ مِنْهُ بُرَآءُ ثُمَّ قَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ إِنَّ أُولِي اَلْأَلْبَابِ اَلَّذِينَ عَمِلُوا بِالْفِكْرَةِ حَتَّى وَرِثُوا مِنْهُ حُبَّ اَللَّهِ فَإِنَّ حُبَّ اَللَّهِ إِذَا وَرِثَهُ اَلْقَلْبُ وَ اِسْتَضَاءَ بِهِ أَسْرَعَ إِلَيْهِ اَللُّطْفُ فَإِذَا نَزَلَ [مَنْزِلَةَ] اللُّطْفِ صَارَ مِنْ أَهْلِ اَلْفَوَائِدِ فَإِذَا صَارَ مِنْ أَهْلِ اَلْفَوَائِدِ تَكَلَّمَ بِالْحِكْمَةِ فَصَارَ صَاحِبَ فِطْنَةٍ فَإِذَا نَزَلَ مَنْزِلَةَ اَلْفِطْنَةِ عَمِلَ فِي اَلْقُدْرَةِ فَإِذَا عَمِلَ فِي اَلْقُدْرَةِ عَرَفَ اَلْأَطْبَاقَ اَلسَّبْعَةَ فَإِذَا بَلَغَ هَذِهِ اَلْمَنْزِلَةَ صَارَ يَتَقَلَّبُ فِي فِكْرِهِ بِلُطْفٍ وَ حِكْمَةٍ وَ بَيَانٍ فَإِذَا بَلَغَ هَذِهِ اَلْمَنْزِلَةَ جَعَلَ شَهْوَتَهُ وَ مَحَبَّتَهُ فِي خَالِقِهِ فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ نَزَلَ اَلْمَنْزِلَةَ اَلْكُبْرَى فَعَايَنَ رَبَّهُ فِي قَلْبِهِ وَ وَرِثَ اَلْحِكْمَةَ بِغَيْرِ مَا وَرِثَهُ اَلْحُكَمَاءُ وَ وَرِثَ اَلْعِلْمَ بِغَيْرِ مَا وَرِثَهُ اَلْعُلَمَاءُ وَ وَرِثَ اَلصِّدْقَ بِغَيْرِ مَا وَرِثَهُ اَلصِّدِّيقُونَ إِنَّ اَلْحُكَمَاءَ وَرِثُوا اَلْحِكْمَةَ بِالصَّمْتِ وَ إِنَّ اَلْعُلَمَاءَ وَرِثُوا اَلْعِلْمَ بِالطَّلَبِ وَ إِنَّ اَلصِّدِّيقِينَ وَرِثُوا اَلصِّدْقَ بِالْخُشُوعِ وَ طُولِ اَلْعِبَادَةِ فَمَنْ أَخَذَهُ بِهَذِهِ اَلسِّيرَةِ إِمَّا أَنْ يَسْفُلَ وَ إِمَّا أَنْ يُرْفَعَ وَ أَكْثَرُهُمُ اَلَّذِي يَسْفُلُ وَ لاَ يُرْفَعُ إِذْ لَمْ يَرْعَ حَقَّ اَللَّهِ وَ لَمْ يَعْمَلْ بِمَا أُمِرَ بِهِ فَهَذِهِ صِفَةُ مَنْ لَمْ يَعْرِفِ اَللَّهَ حَقَّ مَعْرِفَتِهِ وَ لَمْ يُحِبَّهُ حَقَّ مَحَبَّتِهِ فَلاَ يَغُرَّنَّكَ صَلاَتُهُمْ وَ صِيَامُهُمْ وَ رِوَايَاتُهُمْ وَ عُلُومُهُمْ فَإِنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ ثُمَّ قَالَ يَا يُونُسُ إِذَا أَرَدْتَ اَلْعِلْمَ اَلصَّحِيحَ فَعِنْدَنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ فَإِنَّا وَرِثْنَاهُ وَ أُوتِينَا شَرْحَ اَلْحِكْمَةِ وَ فَصْلَ اَلْخِطَابِ فَقُلْتُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ وَ كُلُّ مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ اَلْبَيْتِ وَرِثَ كَمَا وَرِثَتْهُمْ مَنْ كَانَ مِنْ وُلْدِ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ فَقَالَ مَا وَرِثَهُ إِلاَّ اَلْأَئِمَّةُ اَلاِثْنَا عَشَرَ قُلْتُ سَمِّهِمْ لِي يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ قَالَ أَوَّلُهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ بَعْدَهُ اَلْحَسَنُ وَ اَلْحُسَيْنُ وَ بَعْدَهُ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ وَ بَعْدَهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ اَلْبَاقِرُ ثُمَّ أَنَا وَ بَعْدِي مُوسَى وَلَدِي وَ بَعْدَ مُوسَى عَلِيٌّ اِبْنُهُ وَ بَعْدَ عَلِيٍّ مُحَمَّدٌ اِبْنُهُ وَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ عَلِيٌّ اِبْنُهُ وَ بَعْدَ
حدیث (کلامکم نور)
عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى اَلصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّ
عَلِيٍّ اَلْحَسَنُ اِبْنُهُ وَ بَعْدَ اَلْحَسَنِ اَلْحُجَّةُ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِمْ اِصْطَفَانَا اَللَّهُ وَ طَهَّرَنَا وَ آتَانَا مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ اَلْعَالَمِينَ ثُمَّ قُلْتُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ إِنَّ عَبْدَ اَللَّهِ بْنَ سَعْدٍ دَخَلَ عَلَيْكَ بِالْأَمْسِ فَسَأَلَكَ عَمَّا سَأَلْتُكَ فَأَجَبْتَهُ بِخِلاَفِ هَذَا فَقَالَ يَا يُونُسُ كُلُّ اِمْرِئٍ وَ مَا يَحْتَمِلُهُ وَ لِكُلِّ وَقْتٍ حَدِيثُهُ وَ إِنَّكَ لَأَهْلٌ لِمَا سَأَلْتَ فَاكْتُمْهُ إِلاَّ عَنْ أَهْلِهِ وَ اَلسَّلاَمُ .
#اهل_بیت
#خاص
#عرفانی
#تبلیغ
بسم الله الرحمن الرحیم
الإمامُ العسكريُّ عليه السلام : بِسمِ اللّه ِ الرحمنِ الرحيمِ أقرَبُ إلى اسمِ اللّه ِ الأعظَمِ مِن سَوادِ العَينِ إلى بَياضِها .[. بحار الأنوار : 78/371/6 .]
امام عسكرى عليه السلام : بسم اللّه الرحمن الرحيم ، به نام اعظم خدا، نزديكتر از سياهى چشم به سفيدى آن است
فِي تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَنَّ اَلشِّرْكَ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ اَلنَّمْلِ عَلَى صَفَاةٍ سَوْدَاءَ فِي لَيْلَةٍ ظَلْمَاءَ. فَقَالَ: كَانَ اَلْمُؤْمِنُونَ يَسُبُّونَ مَا يَعْبُدُ اَلْمُشْرِكُونَ مِنْ دُونِ اَللَّهِ فَكَانَ اَلْمُشْرِكُونَ يَسُبُّونَ مَا يَعْبُدُ اَلْمُؤْمِنُونَ ، فَنَهَى اَللَّهُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَنْ سَبِّ آلِهَتِهِمْ لِكَيْلاَ يَسُبَّ اَلْكُفَّارُ إِلَهَ اَلْمُؤْمِنِينَ فَيَكُونَ اَلْمُؤْمِنُونَ قَدْ أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مِنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ، فَقَالَ «وَ لاٰ تَسُبُّوا اَلَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اَللّٰهِ فَيَسُبُّوا اَللّٰهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ» .
#توحید
#شرک
#رضا
#توحیدی
#خاص
رُويَ أنّ موسى علیه السلام قالَ: يا رَبِّ، دُلَّني على عَمَلٍ إذا أنا عَمِلتُهُ نِلتُ بهِ رِضاكَ. فَأوحَى اللهُ إلَيهِ: يابنَ عِمرانَ، إنّ رِضايَ في كُرهِكَ ولَن تُطِيقَ ذلكَ... فَخَرَّ موسى علیه السلام ساجِدا باكِيا فقالَ: يا رَبِّ، خَصَصتَنِي بالكَلامِ، ولَم تُكَلِّمْ بَشَرا قَبلِي، ولَم تَدُلَّني على عَمَلٍ أنَالُ بهِ رِضاكَ! فَأوحَى اللهُ إلَيهِ: إنّ رِضاي في رِضاكَ بِقَضائي؛
۰.روايت شده است كه موسى علیه السلام گفت: پروردگارا! مرا به كارى راهنمايى كن كه هرگاه به آن عمل كنم خشنودى تو را به دست آورم. پس، خداوند به او وحى فرمود كه: اى پور عمران! همانا خشنودى من در ناخشنودى توست و تو طاقت اين را ندارى... موسى علیه السلام گريه كنان به سجده افتاد و عرض كرد: پروردگارا! تو مرا به افتخار سخن گفتن [با خودت] سرافراز كردى و پيش از من با هيچ بشرى سخن نگفتى و حالا مرا به كارى كه بدان سبب به خشنودى تو نايل آيم رهنمون نمیشوی؟ پس، خداوند به او وحى فرمود: همانا خشنودى من در خشنودى تو از قضاى من است
#توحیدی
#خاص
🔷.امام علی علیه السلام:
واعلم یا بُنيّ أنّه لو کان لِربّک شریکٌ لَأَتَتکَ رُسُلُه ولرأیتَ
آثارَ مُلکِهِ وسُلطانِه ولَعرفتَ أفعالَهُ وصفاتِه ولکنّه إلهٌ واحدٌ کما وَصَفَ نَفسَه؛
۰.بدان ای فرزندم! اگر خدایت شریکی داشت پیامبرانش نزد تو میآمدند و نشانههای سلطنت و قدرت او را میدیدی و از رفتار و صفتهایش آگاه میشدی، لیکن او خدایی است یکتا چنان که خود خویش را وصف کرده است.۶
🔷امام علی علیه السلام:
التَّوحیدُ ألّا تَتَوَهَّمه؛
۰.حقیقت توحید آن است که خدا را در وهم و خیال نیاوری.۷
🔷.امام علی علیه السلام:
التَّوحِیدُ حَیاةُ النَفس؛
۰.اقرار به یگانگی خداوند، زنده کننده جان است.
#خاص
يا أَحمَدُ إِنَّ العِبادَةَ عَشَرَةُ أَجزاءَ: تِسعَةٌ مِنها طَلَبُ الحَلالِ فَإِذا طَيَّبتَ مَطعَمَكَ وَمَشرَبَكَ فَأَنتَ فى حِفظى وَ كَنَفى؛
در حديث قدسى آمده است كه خداوند مىفرمايد: اى احمد همانا عبادت ده جزء است كه نه جزء آن طلب روزى حلال است، پس چون خوراكى و نوشيدنى خود را پاك كردى در پناه و حمايت من هستى.