eitaa logo
حدیث (کلامکم نور)
63 دنبال‌کننده
61 عکس
2 ویدیو
9 فایل
کَلَامُکُمْ نُورٌ وَ أَمْرُکُمْ رُشْدٌ وَ وَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَی وَ فِعلِکَم الخَیر.... نشر معارف ودرر کلام اهل بیت سلام الله علیهم
مشاهده در ایتا
دانلود
البرهان في تفسير القرآن ج ۵، ص ۶۲۲ پيامبر اکرم (صلی الله علیه و آله) اَلشَّيْخُ اَلْمُفِيدُ فِي ( اَلْإِخْتِصَاصِ ): عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَابَوَيْهِ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ اَلْمُتَوَكِّلِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْكُوفِيِّ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ ، عَنْ عَمِّهِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ اَلْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، قَالَ: سَمِعْتُ اِبْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) : « ذِكْرُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عِبَادَةٌ ، وَ ذِكْرِي عِبَادَةٌ ، وَ ذِكْرُ عَلِيٍّ عِبَادَةٌ ، وَ ذِكْرُ اَلْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ عِبَادَةٌ ، وَ اَلَّذِي بَعَثَنِي بِالنُّبُوَّةِ وَ جَعَلَنِيَ خَيْرَ اَلْبَرِيَّةِ، إِنَّ وَصِيِّي لَأَفْضَلُ اَلْأَوْصِيَاءِ، وَ إِنَّهُ لَحُجَّةُ اَللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ ، وَ خَلِيفَتُهُ عَلَى خَلْقِهِ، وَ مِنْ وُلْدِهِ اَلْأَئِمَّةُ اَلْهُدَاةُ بَعْدِي، بِهِمْ يَحْبِسُ اَللَّهُ اَلْعَذَابَ عَنْ أَهْلِ اَلْأَرْضِ، وَ بِهِمْ يُمْسِكُ اَلسَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، وَ بِهِمْ يُمْسِكُ اَلْجِبَالَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ، وَ بِهِمْ يَسْقِي خَلْقَهُ اَلْغَيْثَ، وَ بِهِمْ يُخْرِجُ اَلنَّبَاتَ، أُولَئِكَ أَوْلِيَاءُ اَللَّهِ حَقّاً وَ خُلَفَاؤُهُ صِدْقاً، عِدَّتُهُمْ عِدَّةُ اَلشُّهُورِ، وَ هِيَ اِثْنَا عَشَرَ شَهْراً، وَ عِدَّتُهُمْ عِدَّةُ نُقَبَاءِ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ)». ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ: وَ اَلسَّمٰاءِ ذٰاتِ اَلْبُرُوجِ . ثُمَّ قَالَ: «أَ تُقَدِّرُ - يَا بْنَ عَبَّاسٍ - أَنَّ اَللَّهَ يُقْسِمُ بِالسَّمَاءِ ذَاتِ اَلْبُرُوجِ، وَ يَعْنِي بِهِ اَلسَّمَاءَ وَ بُرُوجَهَا؟». قُلْتُ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ ، فَمَا ذَاكَ، قَالَ: «أَمَّا اَلسَّمَاءُ فَأَنَا، وَ أَمَّا اَلْبُرُوجُ فَالْأَئِمَّةُ بَعْدِي، أَوَّلُهُمْ عَلِيٌّ وَ آخِرُهُمْ اَلْمَهْدِيُّ ».
البرهان في تفسير القرآن ج ۳، ص ۷۴۷ امام صادق (علیه السلام) سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ : عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى ، عَنْ حَمَّادٍ اَلطَّنَافِسِيِّ ، عَنِ اَلْكَلْبِيِّ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) ، قَالَ: قَالَ لِي: «يَا كَلْبِيُّ ، كَمْ لِمُحَمَّدٍ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مِنِ اِسْمٍ فِي اَلْقُرْآنِ ؟» فَقُلْتُ: اِسْمَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ. فَقَالَ: «يَا كَلْبِيُّ ، لَهُ عَشَرَةُ أَسْمَاءٍ وَ مٰا مُحَمَّدٌ إِلاّٰ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ اَلرُّسُلُ وَ قَوْلُهُ: وَ مُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اِسْمُهُ أَحْمَدُ ، وَ لَمّٰا قٰامَ عَبْدُ اَللّٰهِ يَدْعُوهُ كٰادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً ، وَ طه
مٰا أَنْزَلْنٰا عَلَيْكَ اَلْقُرْآنَ لِتَشْقىٰ ، وَ يس 
وَ اَلْقُرْآنِ اَلْحَكِيمِ
إِنَّكَ لَمِنَ اَلْمُرْسَلِينَ 
عَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، وَ ن وَ اَلْقَلَمِ وَ مٰا يَسْطُرُونَ `مٰا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ، وَ يٰا أَيُّهَا اَلْمُدَّثِّرُ ، وَ يٰا أَيُّهَا اَلْمُزَّمِّلُ ، وَ قَوْلُهُ: فَاتَّقُوا اَللّٰهَ يٰا أُولِي اَلْأَلْبٰابِ اَلَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اَللّٰهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً ، قَالَ: «اَلذِّكْرُ: اِسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) ، وَ نَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ، فَاسْأَلْ - يَا كَلْبِيُّ - عَمَّا بَدَا لَكَ». قَالَ: نَسِيتُ - وَ اَللَّهِ - اَلْقُرْآنَ كُلَّهُ، فَمَا حَفِظْتُ مِنْهُ حَرْفاً أَسْأَلُهُ عَنْهُ. 🔹در آیه ای هم آمده اسم قرآن هم ذکر است... انا نحن نزلنا الذکر....
بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۲۳، ص ۱۷۳ امام رضا (علیه السلام) ن، ، [عيون أخبار الرضا عليه السلام] : فِيمَا بَيَّنَ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ عِنْدَ اَلْمَأْمُونِ مِنْ فَضْلِ اَلْعِتْرَةِ اَلطَّاهِرَةِ أَنْ قَالَ وَ أَمَّا اَلتَّاسِعَةُ فَنَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ اَلَّذِينَ قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ فَنَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ فَاسْأَلُونَا إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ فَقَالَتِ اَلْعُلَمَاءُ إِنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ اَلْيَهُودَ وَ اَلنَّصَارَى فَقَالَ أَبُو اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ سُبْحَانَ اَللَّهِ وَ هَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ إِذاً يَدْعُونَنَا إِلَى دِينِهِمْ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ أَفْضَلُ مِنْ دِينِ اَلْإِسْلاَمِ فَقَالَ اَلْمَأْمُونُ فَهَلْ عِنْدَكَ فِي ذَلِكَ شَرْحٌ بِخِلاَفِ مَا قَالُوا يَا أَبَا اَلْحَسَنِ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ نَعَمْ اَلذِّكْرُ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ وَ ذَلِكَ بَيِّنٌ فِي كِتَابِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَيْثُ يَقُولُ فِي سُورَةِ اَلطَّلاَقِ : فَاتَّقُوا اَللّٰهَ يٰا أُولِي اَلْأَلْبٰابِ اَلَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اَللّٰهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً `رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آيٰاتِ اَللّٰهِ مُبَيِّنٰاتٍ فَالذِّكْرُ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ .
کنز الفوائد ج ۲، ص ۲۰۹ امام صادق (علیه السلام) وَ قَالَ اَلصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : إِيَّاكُمْ وَ تَقَحُّمَ اَلْمَهَالِكِ بِاتِّبَاعِ اَلْهَوَى وَ اَلْمَقَايِيسِ قَدْ جَعَلَ اَللَّهُ تَعَالَى لِلْقُرْآنِ أَهْلاً أَغْنَاكُمْ بِهِمْ عَنْ جَمِيعِ اَلْخَلاَئِقِ لاَ عِلْمَ إِلاَّ مَا أُمِرُوا بِهِ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ إِيَّانَا عَنَى.
مستدرک الوسائل و مستنبط المسائل ج ۱۷، ص ۲۸۳ دَعَائِمُ اَلْإِسْلاَمِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ أَنَّهُمَا ذَكَرَا وَصِيَّةَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عِنْدَ وَفَاتِهِ إِلَى وُلْدِهِ وَ شِيعَتِهِ وَ فِيهَا: وَ عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لاَ تَعْذِرُونَ فِي تَرْكِ طَاعَتِهِ طَاعَتِنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ فَقَدْ قَرَنَ اَللَّهُ طَاعَتَنَا بِطَاعَتِهِ وَ طَاعَةِ رَسُولِهِ وَ نَظَمَ ذَلِكَ فِي آيَةٍ مِنْ كِتَابِهِ مَنّاً مِنَ اَللَّهِ عَلَيْنَا وَ عَلَيْكُمْ فَأَوْجَبَ طَاعَتَهُ وَ طَاعَةَ رَسُولِهِ وَ طَاعَةَ وُلاَةِ اَلْأَمْرِ مِنْ آلِ رَسُولِهِ وَ أَمَرَكُمْ أَنْ تَسْأَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ وَ نَحْنُ وَ اَللَّهِ أَهْلُ اَلذِّكْرِ لاَ يَدَّعِي ذَلِكَ غَيْرُنَا إِلاَّ كَاذِبٌ تَصْدِيقُ ذَلِكَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى قَدْ أَنْزَلَ اَللّٰهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً `رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آيٰاتِ اَللّٰهِ مُبَيِّنٰاتٍ لِيُخْرِجَ اَلَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا اَلصّٰالِحٰاتِ مِنَ اَلظُّلُمٰاتِ إِلَى اَلنُّورِ ثُمَّ قَالَ فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ فَنَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ فَاقْبَلُوا أَمْرَنَا وَ اِنْتَهُوا إِلَى نَهْيِنَا فَإِنَّا نَحْنُ اَلْأَبْوَابُ اَلَّتِي أُمِرْتُمْ أَنْ تَأْتُوا اَلْبُيُوتَ مِنْهَا فَنَحْنُ وَ اَللَّهِ أَبْوَابُ تِلْكَ اَلْبُيُوتِ لَيْسَ ذَلِكَ لِغَيْرِنَا وَ لاَ يَقُولُهُ أَحَدٌ سِوَانَا اَلْوَصِيَّةَ.
تفسير کنز الدقائق و بحر الغرائب ج ۷، ص ۲۱۴ امام صادق (علیه السلام) محمّد بن الحسين و غيره ، عن سهل ، عن محمّد بن عيسى و محمّد بن يحيى و محمّد بن الحسين جميعا، عن محمّد بن سنان ، عن إسماعيل بن جابر و عبد الكريم بن عمرو ، عن عبد الحميد بن أبي الدّيلم ، عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام - و نقل حديثا طويلا. و فيه يقول - عليه السّلام-: و قال اللّه - عزّ و جلّ-: فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ . قال: الكتاب [هو] الذّكر . و أهله آل محمّد - عليهم السّلام -. أمر اللّه - عزّ و جلّ - بسؤالهم، و لم يؤمروا بسؤال الجهّال. و سمّى اللّه - عزّ و جلّ القرآن - ذكرا، فقال - تبارك و تعالى-: وَ أَنْزَلْنٰا إِلَيْكَ اَلذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنّٰاسِ مٰا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ .
بصائر الدرجات في فضائل آل محمد علیهم السلام ج ۱، ص ۴۳ امام باقر (علیه السلام) حَدَّثَنَا اَلْعَبَّاسُ بْنُ مَعْرُوفٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ بُرَيْدٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : فِي قَوْلِهِ« فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاٰ تَعْلَمُونَ » قَالَ اَلذِّكْرُ اَلْقُرْآنُ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ . 🔹ودر روایاتی دارد محمد صلوات الله علیه وآله ذکر است وما اهل الذکریم..
عنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام مَا مِنْ أَحَدٍ یَوْمَ الْقِیَامَهِ إِلَّا وَ هُوَ یَتَمَنَّى أَنَّهُ زَارَ الْحُسَیْنَ بْنَ عَلِیٍّ ع لَمَّا یَرَى لِمَا یُصْنَعُ بِزُوَّارِ الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ مِنْ کَرَامَتِهِمْ عَلَى اللَّهِ از امام صادق علیه السلام روایت شده است: هیچ کس نیست در روز قیامت مگر اینکه آرزو می‌ کند ای کاش امام حسین علیه السلام را زیارت کرده بودم آن هنگامی که می بیند که با زوار امام حسین علیه السلام چه می‌کنند، چقدر نزد خداوند مورد کرامت واقع می‌شوند.وسائل الشیعه/ ج14/ص424
امام رضا علیه السلام: بِالزُّهدِ فِي الدُّنيا أرجُو النَّجاةَ مِن شَرِّ الدُّنياِ؛ با زهد در دنياست كه به رهايى از شرّ دنيا اميدوارم. عيون أخبار الرضا(ع): ج۲، ص۱۳۹، ح
من لا يحضره الفقيه :  إنّ لي جِيرانا و لَهُم جَوارٍ يَتَغَنَّينَ و يَضرِبن بالعُودِ ، فرُبّما دَخَلتُ المَخرَجَ فَاُطِيلُ الجُلُوسَ استِماعا مِنّي لَهُنَّ؟··· فقالَ لَهُ الصّادقُ عليه السلام : تاللّه ِ أنتَ ! أ ما سَمِعتَ اللّه َ عزّ و جلّ يقولُ : «إنَّ السَّمْعَ و البَصَرَ و الفُؤادَ كُلُّ اُولئكَ كانَ عنه مَسْؤولاً» ؟! . مردى به امام صادق عليه السلام عرض كرد : همسايگانى دارم كه كنيزكانشان آواز مى خوانند و عود مى نوازند و من گاهى اوقات به دستشويى مى روم و براى گوش دادن به ساز و آواز آنها نشستنم را طول مى دهم . . . حضرت فرمود : عجبا! سوگند به خدا تو [هم]؟! مگر نشنيده اى كه خداوند عزّ و جلّ مى فرمايد : « همانا گوش و چشم و دل ، همگى ، بازخواست مى شوند»؟! (  كتاب من لا يحضره الفقيه : ۱/
نهج البلاغه ( نسخه صبحی صالح ) من كلام له (علیه السلام) و فيه يحذر من اتباع الهوى و طول الأمل في الدنيا: أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ [اثْنَتَانِ] اثْنَانِ: اتِّبَاعُ الْهَوَى وَ طُولُ الْأَمَلِ، فَأَمَّا اتِّبَاعُ الْهَوَى فَيَصُدُّ عَنِ الْحَقِّ وَ أَمَّا طُولُ الْأَمَلِ فَيُنْسِي الْآخِرَةَ. أَلَا وَ إِنَّ الدُّنْيَا قَدْ وَلَّتْ حَذَّاءَ فَلَمْ يَبْقَ مِنْهَا إِلَّا صُبَابَةٌ كَصُبَابَةِ الْإِنَاءِ اصْطَبَّهَا صَابُّهَا؛ أَلَا وَ إِنَّ الْآخِرَةَ قَدْ أَقْبَلَتْ وَ لِكُلٍّ مِنْهُمَا بَنُونَ، فَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الْآخِرَةِ وَ لَا تَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الدُّنْيَا، فَإِنَّ كُلَّ وَلَدٍ سَيُلْحَقُ [بِأُمِّهِ] بِأَبِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَ إِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ وَ لَا حِسَابَ وَ غَداً حِسَابٌ وَ لَا عَمَلَ.
حدیث (کلامکم نور)
#امیرالمومنین #خاص #نفس نهج البلاغه ( نسخه صبحی صالح ) من كلام له (علیه السلام) و فيه يحذر من ات
👆👆👇👇ترجمه از خطبه هاى آن حضرت عليه السّلام است (در مذمّت از متابعت هواى نفس و آرزوى بى حدّ): (1) اى مردم ترسناكترين چيزيكه از ابتلاى شما بآن مى ترسم دو چيز است: اوّل پيروى از هواى نفس و دوّم آرزوى بيشمار، امّا پيروى از هواى نفس شخص را از راه حقّ باز مى دارد، و آرزوى بى حساب آخرت را از ياد مى برد،  (2) آگاه باشيد دنيا بسرعت و تندى (از اهلش) رو مى گرداند (اهل آن بزودى فانى مى گردند، و يا اينكه خوشگذرانى در آن و دل بستن بآن بى نتيجه مى گردد) پس باقى نمانده از آن مگر ته مانده اى مانند باقى مانده آب ظرفى كه كسى آنرا (سراشيب گرفته) ريخته باشد (در آن ظرف آبى باقى نمانده باشد مگر اندكى)  (3) و آگاه باشيد كه آخرت نزديكست، و براى هر يك از دنيا و آخرت فرزندانى است، پس شما از فرزندان آخرت باشيد (بدستور خدا و رسول رفتار نموده باين زندگى موقّتى دل نبنديد) و از فرزندان دنيا نباشيد، زيرا بزودى در قيامت هر فرزندى به مادرش ملحق خواهد شد (پس فرزند دنيا در آتش و فرزند آخرت در بهشت خواهد رفت)  (4) و (بدانيد) امروز (ايّام عمر فانى) روز عمل و كار است، و حساب و باز خواستى ندارد، و فردا (قيامت) روز حساب و باز خواست است و موقع عمل و كار نيست (پس اين روزها را غنيمت شمرده در كارى كه رضاى خدا در آنست بكوشيد تا در قيامت موقع حساب آسوده باشيد.  (سيّد رضىّ فرمايد:) مى گويم: حذّاء بمعنى سرعت و شتابست و بعضى جذّاء بجيم و ذال نقل ميكنند، يعنى در دل بستن بدنيا خير و سودى نمى باشد.